ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ امام العبارة غير الصحيحة وصحح الخطأ إن وجد فيما يأتي. تجب الزكاة في الأرض المعدة لبناء مسکن عليها. فقه ثاني متوسط ف1. بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لاستفادة جميع الزوار الكرام انظر المربع لأسفل* و الإجابة هي:: خطأ. والإجابة الصحيحة هي:: في الأرض المعدة للتجارة.
- تجب الزكاة في الارض المعدة لبناء مسكن عليها الملائكة
- تجب الزكاة في الارض المعدة لبناء مسكن عليها عودت
- أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( لا يدخل الجنة قتات ... ) من صحيح مسلم
تجب الزكاة في الارض المعدة لبناء مسكن عليها الملائكة
تاريخ النشر: الخميس 23 شوال 1421 هـ - 18-1-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 6694
8551
0
262
السؤال
هل تجب الزكاة على الأرض الفضاء الغير مزروعة والتي لاتدر أي ربح علما بأنه تم شراؤها بغرض بناء مسكن ولم يتوفر المال اللازم بعد ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فليس في هذه الأرض التي اشتريتها لبناء مسكن عليها زكاة واجبة، لأنها من أموال القنية، ولا زكاة في أموال القنية، لقوله صلى الله عليه وسلم: "ليس على المسلم في فرسه وغلامه صدقة" متفق عليه، ولمسلم: "ليس في العبد صدقة إلا صدقة الفطر". والله أعلم.
تجب الزكاة في الارض المعدة لبناء مسكن عليها عودت
تجب الزكاة في الأرض المعدة لبناء مسكن حل سؤال تجب الزكاة في الأرض المعدة لبناء مسكن من خلال منصة موقع إســـأل صـــح نقدم لكم الإجابة الصحيحة والحل الامثل للسؤال: تجب الزكاة في الأرض المعدة لبناء مسكن تجب الزكاة في الأرض المعدة لبناء مسكن والاجابه هي // خطأ✔️
اسم المفتي: سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان
الموضوع: حكم زكاة الأرض التي اشتُريتْ لبناء مسكن عليها
رقم الفتوى:
569
التاريخ: 23-03-2010
التصنيف:
زكاة النقد
نوع الفتوى:
بحثية
السؤال:
اشتريتُ قطعة أرض قبل عدة سنوات، بهدف البناء عليها للسكن الشخصي، وبعد فترة قمت ببيعها، لرغبتي بالبناء في منطقة أخرى، ثم اشتريت قطعةً جديدة فورًا بعد بيع القطعة الأولى. هل تجب علي الزكاة في هذه الحالة؟ وكم هو المبلغ المستحق؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله لا تجب عليك الزكاة في ثمن الأرض التي اشتريتها لبناء مسكن عليها؛ لأن الشراء لم يكن بقصد التجارة. وأما الأرض الجديدة: فإن اشتريتها بقصد التجارة فعليك أن تزكي ثمنها بعد عام من قبض ثمن الأرض الأولى. وإن كان لديك مالٌ قبل هذا التاريخ قد بلغ النصاب: فهذا يزكى عند حولان الحول عليه وإن كان قد دخل في ثمن الأرض التي اشتريتها للتجارة. وأما إن اشتريتها لغير التجارة فلا زكاة عليها، والله تعالى أعلم. للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [
السابق
---
التالي]
رقم الفتوى [
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر.
ومما يدل على أنها كبيرة من الكبائر أيضًا قول النبي صلى الله عليه وسلم عنها: ((لا يدخل الجنة))، واختلف فيه على أقوال، أشهرها قولان:
قيل: المقصود به المستحل للنميمة بغير تأويل مع علمه بتحريم ذلك، فهذا لا يدخل الجنة، فإنه أحل ما حرم الله؛ فالجنة عليه حرام؛ لأنه استحل ما حرم الله اعتقادًا. وقيل: ليس المقصود هنا نفي الدخول قطعًا، وإنما لن يدخل الجنة دخول الفائزين، فلن يدخل الجنة من أول الأمر، بل لا بد أن يعذب ثم يدخلها بعد ذلك. الفائدة الثانية: للتعامل مع النمام آداب نقلها النووي عن أبي حامد الغزالي، حيث قال: "وكل من حملت إليه نميمة وقيل له: فلان يقول فيك، أو يفعل فيك كذا، فعليه ستة أمور:
الأول: ألا يصدقه؛ لأن النمام فاسق. الثاني: أن ينهاه عن ذلك وينصحه ويقبِّح له فعله. الثالث: أن يبغضه في الله تعالى؛ فإنه بغيض عند الله تعالى، ويجب بغض من أبغضه الله تعالى. الرابع: ألا يظن بأخيه الغائب السوء. الخامس: ألا يحمله ما حكي له على التجسس والبحث عن ذلك. السادس: ألا يرضى لنفسه ما نهى النمام عنه، فلا يحكي نميمته عنه، فيقول: فلان حكى كذا، فيصير به نمامًا، ويكون آتيًا ما نهى عنه"، قال النووي بعد نقله ما سبق: "وكل هذا المذكور في النميمة إذا لم يكن فيها مصلحة شرعية، فإذا دعت حاجة إليها فلا منع منها، وذلك كما إذا أخبره بأن إنسانًا يريد الفتك به أو بأهله أو بماله"؛ [انظر: شرح مسلم للنووي حديث (105)، وانظر الكبائر للذهبي (161)، وانظر زجر الزواجر لابن حجر (396)].
أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( لا يدخل الجنة قتات ... ) من صحيح مسلم
عن همام بن الحارث، قال: كان رجل ينقل الحديث إلى الأمير. فكنا جلوسا في المسجد. فقال القوم: هذا ممن ينقل الحديث إلى الأمير، قال: فجاء حتى جلس إلينا. فقال حذيفة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يدخل الجنة قتات. المعنى العام كان حذيفة بن اليمان وأصحابه جالسين في مسجد الكوفة يتذاكرون ويتدارسون أمورهم، في زمن تذمر الناس من ولاة عثمان بن عفان رضي الله عنه، فدخل من باب المسجد رجل عرف بين القوم بالتجسس للحاكم ونقل أخبار الناس وأحوالهم إليه، فنظر بعضهم إلى بعض ثم نظروا إلى حذيفة الذي لم يكن يعلم حقيقة الرجل، فأسروا إليه: إن هذا الرجل الداخل جاسوس، يرفع ما يرى وما يسمع إلى السلطان على طريق الوشاية والإيقاع. وجاء الرجل، وجلس إليهم، لعله يسمع أو يرى ما ينقله عنهم، ورفع حذيفة صوته بحديث سمعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقصد به الرجل، ويقصد عظته، ونهيه عن هذا المنكر بأسلوب لطيف غير جارح، دون مجابهة ولا اتهام، خشية أن تنفر نفسه الأمارة بالسوء وتتأبى النصح، وترد الاتهام، وقد يبلغ السلطان، مما يسيء القوم، وقد كان هذا شأن الرسول صلى الله عليه وسلم في نصحه، لا يواجه المخطئ بخطئه، وإنما يختار الوقت لعظته، ويطلقها على العموم، فيقول مثلا: ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا؟.
جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" رقم (16362):
ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم:( لا يدخل الجنة نمام) ؟
فكان الجواب:
هذا الحديث من أحاديث الوعيد التي تجرى على ظاهرها ولا تؤول ، وهو يدل على تحريم النميمة ، وذم من تخلق بهذا الخلق الذميم. ومن المعلوم أن كل ذنب دون الشرك بالله تحت مشيئة الله ، إن شاء سبحانه غفر لصاحبه لما مات عليه من التوحيد والإيمان ، وإن شاء عذبه على قدر معاصيه ، ثم مآله إلى الجنة برحمة الله تعالى ، إذا كان مات على التوحيد والإيمان بالله تعالى ، كما دلت على ذلك النصوص من الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة ، خلافا للخوارج والمعتزلة. وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. الشيخ عبد العزيز بن باز ( الرئيس) ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ( نائب الرئيس) ، الشيخ عبد الله بن غديان ( عضو) ، الشيخ صالح الفوزان (عضو) ، الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد (عضو). انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء". إلا أنه يجب أن يُعلم أن للتوبة الصحيحة شروطا ، لا تصح إلا بها. فالذنب إما أن يكون بين العبد وربه وليس لآدمي فيه حق ، أو يكون متعلقا بحق آدمي ، ومنه النميمة. فإن كان من النوع الأول فيشترط لصحة التوبة ثلاثة شروط: الإقلاع عن الذنب لله ، والندم ، والعزم على عدم العود.