ذات صلة كيف أحفظ ولا أنسى كيف أستطيع أن أحفظ بسرعة
التسجيل والتدوين
تسجيل المعلومات بهدف حفظها وتعلمها، ويتم ذلك باستخدام جهاز تسجيل حتى تُسجَّل جميع الحقائق والمعلومات التي يتم الحديث عنها في المحاضرة، وإذا كان الإنسان يحاول حفظ كلام معين عليه تسجيل صوته وهو يقرأ بصوت عالٍ، ثمَّ الاستماع إلى ذاته عبر جهاز التسجيل، [١] وللاستفادة من عملية تسجيل وتدوين الملاحظات يجب الإلتزام بما يلي: [٢]
أخذ الملاحظات بعناية، والتفكير في محتواها. مراجعتها أثناء الكتابة. تلخيص كل شيء كلما أُتيحت الفرصة. العناية بكل ما يقوله المعلم. تقسيم الملاحظات
تقسيم الملاحظات إلى أقسام بعد كتابتها في مجموعة واحدة، ويُنصح استخدام الألوان بهدف التمييز بين المواضيع المختلفة، والمساعدة على حفظ المعلومات بسهولة، وحفظ المعلومات في الدماغ على شكل أجزاء مقسمة. مطويات + نشرات + عروض بوربوينت عن الاستعداد للإختبارات - تعليم كوم. [١]
إنشاء شجرة الذاكرة
البحث عن طريقة لربط الحقائق مع بعضها بشكلٍ ذهني بصري، ويتم ذلك باستخدام شجرة الذاكرة التي تحتوي على فروع كبيرة، ومتوسطة، وصغيرة، ثمَّ تسمية الفروع والأوراق بمسميات ذات مغزى شخصي، وتنظيم الحقائق منطقياً، فمثلاً من الأسهل تذكر العدد 467890 إذا تمَّ تقسيمه إلى مقطعين هما 467 و 890 بدلاً من تذكر ستة أرقام متتالية.
مطويات + نشرات + عروض بوربوينت عن الاستعداد للإختبارات - تعليم كوم
o القلق الزائد يؤدي إلى إضعاف الشهية وسوء التغذية وإضعاف نشاط الجسم. o القلق الزائد يصاحبه حيل لا شعورية دفاعية مثل ادعاء المرض أو الشعور بالصداع وغيرها. وللوقاية من القلق الزائد ينصح بما يلي:
1. الاستعداد المستمر للاختبار. 2. الاعتماد على الله. 3. الثقة بالنفس. الجلوس للاختبار
قبل الجلوس للاختبار لابد مراعاة الاتي:
1. تأكد من موعد الاختبار. 2. تأكد من مكان الاختبار. 3. تأكد إن ساعتك تعمل بانتظام دون تقديم أو تأخير. ولدى جلوسك للاختبار لابد من مراعاة الأمور التالية:
1. تأكد من ورقة الأسئلة هل هي فعلا للمقرر الذي يختبر فيه وليست لمقرر مشابه. 2. ابدأ بكتابة اسمك. 3. قبل البدء بالإجابة لابد من قراءة التعليمات جيدا للتقيد بها. 4. افهم السؤال قبل الإجابة عنه. 5. ابدأ بالسؤال السهل وأجل السؤال الصعب. 6. وزع الوقت على الأسئلة بالتساوي إذا كانت الأسئلة متساوية الدرجات أما إذا كانت غير متساوية الدرجات فأعط السؤال ذا الدرجات الأكثر وقتا أكثر. 7. انظر إلى ساعتك بعد الإجابة عن كل سؤال لتعرف كم بقي من الوقت ولتعرف ما إذا كنت ملتزما بتوزيع الوقت بالعدل على مختلف الأسئلة. 8. راجع إجاباتك قبل تسليم ورقة الإجابة.
6. يجب ترقيم المقال بوضع النقط والفواصل في أماكنها المناسبة. 7. يجب وضع هامش على جانب واحد من الصفحة على الأقل. 8. لابد من استعمال الحبر المسموح به بموجب أنظمة الاختبارات. الخلاصة:
o أفضل استعداد هو الاستعداد اليومي المستمر الذي يبدا من أول يوم في العام الدراسي. o عند إعلان موعد الاختبار يستعد له قبل الوقت بمدة كافية. o تجنب الإجهاد أو الإرهاق أو الإفراط في المذاكرة والسهر ليلة الاختبار. o محاربة القلق الزائد عن طريق الاستعداد الكامل والاعتماد على الله والثقة بالنفس. o لابد أن يتأكد الطالب من تاريخ الاختبار ويومه وساعته ومكانه. o قبل البدء بالإجابة لابد من استيعاب تعليمات الاختبار. o التقيد باداب الاختبار أمر جوهري لأسباب سلوكية وإدارية وقانونية. o إذا كان الاختبار اختبار مقال فيجب العناية بمظهر الإجابة ومحتواها. o إن القاعدة الذهبية هي أن تفكر قبل الإجابة لا بعدها. o من الأفضل أن تكتب على وجه واحد من الورقة حتى تكون الإجابة أكثر وضوح. o إن الغرور هو الذي أطاح ببعض الطلاب ذوي التحصيل الجيد. o وكما أن الغرور ضار بصاحبه فان اليأس ضار بصاحبه أيضا. منقوووووووول
أخوكم
خلوووووووووودي
الرجاء عدم نقل الموضوع لأي منتدى لأن الموضوع لا يخص مندى بعينه ولكن يخص الكل
متكرمين
سبب نزول سورة عبس نزلت آيات سورة عبس الكريمة في الصحابي عبد الله بن أم مكتوم وكان أعمى، ونزلت الآيات حين جاء إلى النبي -عليه السلام- يستفهم عن أمرٍ من أمور دينه، وكان النبي -صلّى الله عليه وسلّم- يتحدّث إلى سادات المشركين ويعرض عليهم الإسلام، فأعرض عن عبد الله، وحرص على هداية المشركين، فتنزّلت آيات سورة عبس في عتاب النبي -صلّى الله عليه وسلّم- على ما بدر منه. سورة عبس نزلت سورة عبس في مكّة المكرّمة، في المرحلة الثانية من الدعوة، وهي مرحلة تبليغ الدين لقرابة للنبي صلّى الله عليه وسلّم، حينها بدأ النبي بعرض الإسلام على سادة قريش، ولم يرد عن سورة عبس غير هذا الاسم الذي كان شائعاً بين الصحابة رضي الله عنهم، وتتحدّث سورة عبس في محورها الرئيسي عن القرآن الكريم؛ حيث بيّنت أنّه هدايةً من الله -تعالى- للبشر، وأنّ اتّباعه مِنّةً من الله -سبحانه- على من يشاء من عباده، فليس لأحدٍ على أحدٍ منّةٌ بقبول الدين والإسلام، إنّما الله يمتنّ على عباده بالهداية وقبول آيات القرآن الكريم. تطييب الخواطر في الإسلام إنّ تطييب الخواطر من الأخلاق الحميدة التي رغّب بها الدين الحنيف، ويراد به جبر الخواطر، وتطييب النفوس المنكسرة؛ ذلك لأنّ هذا العمل سببٌ في التآلف بين الناس ونشر المحبّة والمعروف بينهم، وليؤكّد الإسلام عليه ويجعل منه قدوةً للمسلمين تنزّلت الآيات الكريمة في سورة عبس تُعاتب النبي -صلّى الله عليه وسلّم-؛ بسبب إعراضه عن مسلمٍ جاء يسترشد منه في شأنٍ من شؤون دينه، وما كان ذلك إلّا تطييباً لخاطر الصحابيّ الجليل، قال القرطبي في ذلك: "فعاتبه الله على ذلك؛ لكي لا تنكسر قلوب أهل الإيمان".
سبب نزول سورة عبس | المرسال
ذات صلة سبب نزول سورة عبس سبب نزول عبس وتولى
ما سبب نزول سورة عَبَسَ
نَزَلَت سورةُ عَبَسَ عندما قَدِمَ وفدٌ من قريشٍ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-، وكان يَضُمُّ زعماءَ قريشٍ عُتبةَ وشيبةَ ابنا ربيعةَ، وأبا جهلٍ، والعبّاسَ؛ ليدعوهم إلى الإسلام. [١]
فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حريصاً على إسلامهم؛ لأنَّ إسلام صناديد قريشٍ سيكون سبباً لإسلامِ غيرهم وأتباعهم، وبينما هو يدعوهم أقبَلَ إليه عبد الله ابنُ أمِّ مكتوم -رضي الله عنه-، وكان ضريراً لا يعلم انشغاله بهم، فجعل ينادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويطلب منه أن يُعلِّمهُ بعض أمور الدِّين. [٢]
وأخَذَ يكرّر النِّداء لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والرَّسول غير مستجيبٍ له وملتفتاً لمن عنده من قريشٍ ومنشغلاً بدعوتهم، فنزلت الآيات من سورة عَبَسَ. [٣]
إكرام النبي لعبد الله ابن أم مكتوم
تعددت مظاهر إكرام النبي -صلى الله عليه وسلم- لابن أم مكتوم، منها ما يأتي:
روى جماعة من أهل العلم بالنَّسبِ والسيرِ أنّ النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلّم- استحلفَ ابن أم مكتوم ثلاث عشرة مرة: في الأبواء، وبواط، وذي العشيرة، وغزوته في طلب كرز ابن جابر، وغزوة السّويق، وغطفان، وفي غزوة أحد، وحمراء الأسد، ونجران، وذات الرّقاع، وفي خروجه في حجة الوداع، وفي خروجه إلى بدر.
وكان رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه قال: «مرحباً بمن عاتبني فيه ربّي»، ويقول له: «هل لك من حاجة». واستخلفه على المدينة مرّتين في غزوتين (1). والرأي الثّاني في شأن نزولها: ما روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): «إنّها نزلت في رجل من بني اُميّة، كان عند النّبي، فجاء ابن اُم مكتوم، فلما رآه تقذر منه وجمع نفسه عبس وأعرض بوجهه عنه، فحكى اللّه سبحانه ذلك، وأنكره عليه» (2). وقد أيّد المحقق الإسلامي الكبير الشريف المرتضى الرأي الثّاني. والآية لم تدل صراحة على أنّ المخاطب هو شخص النّبي الكريم(صلى الله عليه وآله وسلم)، ولكنّ الآيات (8 ـ 10) في السورة يمكن أن تكون قرينة، حيث تقول: { وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى} ، والنّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خير مَنْ ينطبق عليه هذا الخطاب الربّاني. ويحتجّ الشريف المرتضى على الرأي الأوّل ، بأنّ ما في آية (عبس وتولّى) لا يدل على أنّ المخاطب هو النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، حيث أنّ العبوس ليس من صفاته مع أعدائه، فكيف به مع المؤمنين المسترشدين!