سوبر مرتبة مبطنة مقاومة للماء غطاء مرتبة الهواء نفاذية السرير بطانة واقية غطاء الملكة فراش توبر لا بما في ذلك المخدة|Mattress Covers & Grippers| - AliExpress
غطاء سرير مقاوم للماء الصالح للشرب
لمزيد من المعلومات ، نرحب بك للاتصال بنا.
هل تريد مساعدة؟ إتصل بنا الآن 0770797783 - 0552166588
من نحن
ماذا نبيع
تواصل معنا
/
أدوات منزلية
منتجات مُشابهة
ستجد كُل ماتبحث عنه
سجادة ناعمة من جلد الخروف الاصطناعي
3500 د. ج
3200 د. ج
شراء الآن
صندوق تخزين مستحضرات التجميل وتنظيم المكياج مزود بأدراج ومقبض للحمل
4100 د. ج
طاولة الحاسوب المحمول مع مروحة للتبريد
8400 د. ج
6700 د. ج
شراء الآن
فإنه للأعلى جلاء. وللأسفل نقاء. ولاتكثر مضاجعته، فإنه إذا مل البدن مل القلب، ولاتمنعه شهوته فإن الحظوة في الموافقة. وصية أسماء بن خارجة لأبنته: زوّج أسماء بن خارجة ابنته فلما أراد إهداءها قال: إنك خرجت من العش الذي فيه درجت، وصرت إلى فراش لاتعرفينه، وقرين لم تألفيه فكوني له أرضا يكن لك سماء، وكوني له مهادا يكن لك عمادا، وكوني له أمة يكن لك عبدا، ولاترجفي به فيقلوك (فيكرهك)، ولا تتباعدي عنه فينساك، وإن دنا فاقربي منه، وإن نأى فابعدي عنه، واحفظي أنفه وسمعه وعينه، فلا يشم منك إلا طيبا ولا يسمع منك إلا حسنا ولا ينظر إلا جميلا. وصية أم قالت أم لأبنتها: كوني له فراشا يكن لك معاشا، وكوني له وطاء يكن لك غطاء، وإياك والاكتئاب إذا كان فرحا والفرح إذا كان كئيبا، ولا يطلعن منك على قبيح، ولايشمن منك إلا أطيب ريح، ولا تفشين له سرا لئلا تسقطي من عينه، وعليك بالماء والدهن والكحل فإنها أطيب الطيب.
كوني له أمة يكن لك عبدا ً
(لا تُفشي له سِرًّا)؛ مقولة باهرة؛ قالتها هذه الإعرابيّة لابنتها؛ تبدو في معانيها، وكأنّها درست في أكبر المعاهد المُتخصّصة في علم السلوك والنفس، ولكنّها بفطرتها السليمة؛ عرفت بأنّ المرأة يجب أنْ تكون مستودع أسرار زوجها، وأنْ لا تكشف شيئًا مما تعرفه عنه أمام أحدٍ؛ لأنّ الشركاء يجب أنْ لا يسمحوا لأحدٍ التدّخل في شراكتهم، وأنْ يبعدوا عنهم الحاسدين والمتطفليّن... فكم من مشاكل أسريّة تفاقمت وتضخّمت بسبب تسرّب تفاصيل عن العلاقة بين الزوجين!! وكم من أسرارٍ تسرّبت خارج أبواب البيوت؛ أوقعت هذه العلاقة في مأزقٍ كبير!! (كوني له أمَةً يكن لكِ عبدًا)... أمّا الغرابة في الأمر؛ أنْ تدعو تلك الإعرابيّة ابنتها لتكون خاضعة وخانعة لزوجها؛ ولكنّه ذكاءُ فطريّ؛ فقد عرفت مداخل النفوس ومفاتيحها عند الرجال، وعرفت بأنّها تبغي من هذا الخضوع؛ أنْ يقابلها خضوع آخر، وأكدّت لابنتها بأنّ زوجها سوف يكون مُلكًا بين يديها؛ تحرّكه كيفما تشاء، وسوف تجده مطواعًا لها؛ يُقدم له الطاعة والولاء، طالما حرصت على خضوعها له... وقد عرفت هذه المرأة العظيمة بأنّ الرجال ينحنون إجلالًا وإكبارًا وتقديرًا للمرأة التي تخضع لهم. وتضيف الإعرابيّة قائلة: (كوني له مُوافِقة)؛ أيْ لا تسفهي له رأيًا، واحرصي أنْ توافقيه في آرائه ومقترحاته، وإياكِ أنْ تبدين رأيًّا مغايرًا لرأيه، وإياكِ أنْ تعانديه؛ لأنّ من طبيعة الرجال؛ أنْهم لا يقبلون أنْ تشاكسهم النساء في آرائهم!!...
جعل الله لنا عقلا ندير به المنزل و نربي الأطفال و نراعي الزوج و إن أمكن أيضا أن نعمل للمساهمة في الحياة. هل لنا من الرجال الرعاية و الاهتمام و العناية ؟ نعم لنا هذا * لقول الرسول الكريم صلى الله عليه وآله (( رفقا بالقوارير)). يا أيها الزوج الكريم * أليس لزوجتك الحق بعد هذه المسؤوليات بكلمة حلوة و حديث طيب و مساعدة رقيقة ؟ هل ثقيل عليك بعد عودتك من العمل أن تقول لها اشتقت لك ؟ كلمة طيبة ابتسامة صافية... اسمع لها ساعدها انصحها أرشدها كل هذا ليس صعبا عليك. و لكما معا أقول: بالحب* بقليل من التنازل و الكثير من إنكار الذات يمكنكما أن تقودا سفينة حياتكما السعيدة * و بحبكما تبنون أسرة و تربون أولادا و تخرجون نشئا قويا * و اعيا ثابت الرأي و واثقا من نفسه. كوني له جارية بحبك و شغفك و تفهمك... يكن لك عبدا بحبه و ولهه و عشقه و كيانه
هذه الإعرابيّة؛ عرفت بغريزتها وفطرتها الطبيعيّة؛ بأنّ ابنتها سوف تجد هدوء النفس وطمأنينتها وسعادتها في بيتها مع زوجها؛ إذا اعترفت بحاجتها للرجل، واعترفت بقيمته ليُكِمل ما لديها من نقصٍ، وكذلك الحال مع الرجل الذي سوف يجد نصفه المفقود مع زوجته... وقد جاءت الحِكمة الإلهية؛ لا لتشطر القضية إلى نصفين متعادلين، بل جعلت في الأمر ميزانًا ربانيًا، وزّع المهام والوظائف لكلا الطرفين، وأعطى كلّ واحدٍ نصيبه بما يتناسب مع تكوينه البدني والنفسي والعاطفي. لقد وجدت تلك الإعرابية بأنّ الرجل يحتاج إلى مهارة فائقة لترويضه، وللكشف عن خزائنه، والاستفادة منها، فقالت لابنتها: (أشدُّ ما تكونين له إعظامًا؛ أشدُّ ما يكون لكِ إكرامًا)، وقد كشفت تلك الإعرابية عن سرٍ خطير، عرفته لدى الرجال، فأرادت أنْ لا تنفصِم عُرى الشراكة بين ابنتها وزوجها الجديد، فنصحتها أنْ لا تعاند زوجها وتوقّر وتحترم آراءه، وحينها ستعيش في ظلٍ وفير من الهناء والسعادة، لتجد زوجها مطواعًا لها. وتمضي هذه الإعرابية في نصائحها وإرشاداتها القيّمة، وتقول لابنتها: (كوني له أرضًا يكنْ لكِ سماءً، وكوني له مِهادًا يكن لكِ عِمادًا)؛ وقد أجادت الوصف، وعرفت كيف يمكن لابنتها أنْ تحلّ هذا اللغز الكبير في هذه الشراكة مع زوجها؛ فطلبت منها أنْ تدنو إلى الأرض، وتستقر فيها، وحينها ستجد زوجها سماءً لها يُغطيّها ويحميها، وأنّها كلما تشبثت فوق الأرض، كلّما وجدته يخيّم فوقها بعنايته واهتمامه... وتقول لها: كوني فراشًا له؛ لينشر فوقك خيمته، ويلقي عليك بظلّه؛ حتى يحميك من الأمطار والعواصف وتقلّبات الأقدار.