غير أن الله تعالي كتب لقلق سيدنا أبو هريرة ان ينتهي عندما وقعت فتنة مسليمة في اليمامة واتبعه الرجال بن عنفوة حيث انهت ردة ما عاناه أبو هريرة سنوات حيث أنه لم يجد أمامه إلا ان يخر ساجدا لله علي نجاته من هذا الاختبار الصعب ويقينه أن الاعمال بخواتيمه فالرجال او الرحال بن عنفوة ظل صواما قواما قبل ان يفتن فيما استطاع وحشي قاتل حمزة بن عبدالمطلب التوبة الي الله وقتل عدو الله مسليمة.
ما صحة حديث أبو هريرة ( إن فيكم لرجلاً ضرسه في النار أعظم من أحد)؟ وارتداد الرجّال بن عنفوة؟
وله شاهد آخر أيضًا من حديث رافع بن خديج.
وفي هذه السياق نظر المئات من الصحابة رضوان الله عليهم أن فتنة " الرَّجَّال " أشد من فتنة مسيلمة الكذاب وضل خلق كثير بسببه وأتبعوا مسيلمة ، حتى تعدي جيشه أربعين ألفا.. فجهز أبوبكر الصديق جيشا لحرب مسيلمة فهزم في بادئ الأمر ، فأرسل مددا وجعل على رأسه سيف الله خالد بن الوليد.
قصة وفيديو نباش القبور الحقيقي | كائن شبيه بالإنسان - YouTube
نباش القبور الحقيقي ح1
يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:
قصص رعب عن القبور بعنوان نباش القبور! الجزء الأول
قصة "نباش القبور" الجزء الثاني
قصة "نباش القبور" الجزء الثالث
قصــة "نباش القبور" الجزء الرابع
قصـة "نباش القبور" الجزء الخامس
نباش القبور الحقيقي لبنت الشاطئ
علاوة على أن كل شيخ يجلبوه ليقرأ بها يسمع أصواتا وكأن أحدا ينبش بأرضية الغرفة يريد الخروج! يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع اضغط هنا
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:
قصص رعب عن القبور بعنوان نباش القبور! الجزء الأول
قصة "نباش القبور" الجزء الثاني
قصة "نباش القبور" الجزء الثالث
قصــة "نباش القبور" الجزء الرابع
قصـة "نباش القبور" الجزء الخامس
قصة "نباش القبور" الجزء السادس
قصة "نباش القبور" الجزء السابع
قصة "نباش القبور" الجزء الثامن والاخير
الوسوم
قصص خيالية قصص رعب قصص عفاريت قصص مخيفة
نباش القبور الحقيقي 1
الطنطل: الرجل المرعب في تونس! - YouTube
ردت عليها الزوجة قائلة: "ماذا تقصدين بكلامكِ الذي يشبه الألغاز هذا؟! ، وعمن تتحدثين؟! ، أعذريني ولكنني لست في حالة تسمح لي بالحديث مع أحد، ألا يكفيني ما أنا فيه؟! " رفعت العجوز باصرها تجاه الحارس، وهزت برأٍها لزوجته مشيرة إليه. عجزت الزوجة عن الكلام حيث أنها اقتنعت بأن كل ما حدث لابنها الوحيد بسبب أفعال ابنه المشينة، ولكنها أيضا أرادت انصراف العجوز خوفا وخشية على زوجها من انكشاف أمره. الزوجة صرخت في وجه العجوز قائلة: "أنا لا أعلم عن أي شيء تتحدثين أيتها العجوز". العجوز: "ألم تخبريه أن للميت حرمته؟! " الزوجة: "أعتقد أن عمركِ قد كبر لدرجة أنكِ تتفوهين بترهات، أظن أنه من الأفضل لكِ أن ترحلي بسلام عنا وتتركينا نواجه ما نوجهه من أحزان". العجوز نظرت لطفلتها الصغرى الوحيدة أيضا قائلة: "أليس من الحرام أن تدفن هذه الابتسامة الجميلة بجوار من فارقتماه اليوم أيضا؟! " وفي هذه اللحظة لم تتمالك الزوجة أعصابها بل انفجرت في وجه العجوز قائلة: "أقسم بالله العلي العظيم إن اقتربتِ على ابنتي فلن أشفي غليلي إلا فيكِ أنتِ... "
وقبل أن تنهي كلامها وجدت العجوز بكل برود أعصاب تغادر، همت بالمغادرة خلفها بضعة خطوات وعلى مد بصرها في جميع الاتجاهات لم تجدها وكأنها تبخرت في الهواء!
اول تصوير للباب الرئيسي قبل ما يفتح وبعد - YouTube