القفص الصدري( سيللوم فيلودندرون) القفص الصدري
( سيللوم فيلودندرون)
الموطن الأصلي له أمريكا الوسطى و وهو نبات دائم الخضرة طوال السنة, أوراقه كبيرة الحجم بها شقوق تشبه القفص الصدري, ي [... ] نباتات الظل نباتات الظل
معظم السيدات يحببن أن يزيِّين بيوتهن بالورود والأزهار ومختلف النباتات التي يمكن أن تنمو بعيداً عن أشعة الشمس،
وهذه النباتات من الأزهار [... نبات القفص الصدري Monstera deliciosa وطرق زراعته في المنزل. ]
© 2022 أزهار و نباتات الزينة. All rights reserved.
نبات القفص الصدري Monstera Deliciosa وطرق زراعته في المنزل
الاسم الشائع: القفص الصدري أو كف الدب أو قشطة دندروم
الاسم العلمي: monstera deliciosa
العائلة: لوفية Araceae
نوع النبات: نباتات التنسيق الداخلي الورقية
الإضاءة المناسبة: قوي و يمكن تعريضة إلى بضعة ساعات أشعة شمس مباشرة شتاءً. الحرارة المناسبة: درجة حرارة الغرفة العادية 15-25 د. م
التحمل للحرارة المنخفضة: لا يتحمل
الرطوبة الجوية: مرتفعة
التكاثروميعاد الزراعة: العقل القمية و الساقية في الربيع. كما يتكاثر بالترقيد الهوائي. تعليقات:
تحوّل أطراف الأوراق، أو القمم النامية إلى اللون البني؛ بسبب قلة الرّي، والرّطوبة، وجفاف الهواء المحيط بالنبتة، أو بسبب صغر حجم الحوض الزراعي مقارنة مع النبتة. احتراق الأوراق، واصفرارها ؛ بسبب تعرّضها لأشعة الشمس المباشرة. 20, 997 عدد المشاهدات
أكدت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن ضابطاً في جيش النظام السوري، قُتل مساء الإثنين، وجُرح عنصر آخر كان برفقته، إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) على محور جبهة عقيبة الواقعة جنوب مدينة عفرين شمال محافظة حلب، شمال سورية. زعم أبو محمد الجولاني، زعيم "هيئة تحرير الشام"، أنّ "الأهالي في منطقتي درع الفرات وغصن الزيتون التي يُسيطر عليها (الجيش الوطني) المعارض شمال شرق حلب، يطالبون تحرير الشام بالدخول إلى مناطقهم". أعلنت "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، عبر شبكتها الإعلامية "إباء"، أن فوج المدفعية والصواريخ التابع لها تمكن، ظهر الإثنين، من إيقاع قتلى وجرحى في صفوف عناصر القوات الروسية، إثر استهداف تجمع لهم في مدينة سلمى ضمن سلسلة جبل الأكراد. أعلن أعضاء مجلس إدارة معهد "شاين/ SHINE" للتمكين الاستراتيجي مقره الولايات المتحدة الأميركية، والعامل في محافظة إدلب وباقي المناطق التي تُسيطر عليها المعارضة شمال غرب سورية، عن قيام ما تُسمى "حكومة الإنقاذ" الذراع المدني لـ "هيئة تحرير الشام" في إدلب
وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان ما لا يقل عن 213 حالة اعتقال تعسفي واحتجاز على يد أطراف الصراع في سورية خلال يناير/كانون الثاني الفائت، بينها 24 طفلاً وخمس نساء.
قائمة الفصائل المندمجة في هيئة تحرير الشام - ويكيبيديا
وأضاف السكري: "هيئة تحرير الشام تعتقل أيضاً بعض أعضائها وقادتها في ظل وجود معارضة داخل صفوفها ضد حملة الاعتقال التي تقودها الهيئة ضد الجماعات الجهادية الأخرى. وهي تخشى أن تؤدي موجة المعارضة هذه إلى تقويض هيكلها. لذلك فهي تسعى باستمرار لاحتواء الوضع في إدلب من أجل الحفاظ على سيطرتها على المشهد العسكري". وأشار السكري إلى أنه "يبدو أن خيارات التيار الجهادي في إدلب أصبحت محدودة في ظل التحالف بين التيارات الجهادية الكبرى، أي هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني، مما يعني سيطرة كاملة على إدلب". وقال إن هيئة تحرير الشام تريد إقناع الأطراف الإقليمية بدورها كسلطة فعلية، مما يمنحها فرصة لتولي دور أمني في إدلب. وأضاف: "كلما ازدادت الثقة بنفسها والثقة بها، زاد استقطابها للقوى الخارجية للتعامل معها كلاعب معتدل قادر على تحقيق مصالح اللاعبين الدوليين". وأشار إلى أن هيئة تحرير الشام ستبقى مجرد سلطة بحكم الأمر الواقع من دون قبول شعبي، مؤكداً أن "إمكانية بقاء هيئة تحرير الشام يكتنفها الشك". وقال عباس شريفة، الباحث في شؤون الجماعات الجهادية المقيم في تركيا، لـ"المونيتور"، إن الحملة الأمنية التي تشنها هيئة تحرير الشام ضد حراس الدين وجماعات أخرى تهدف إلى إضعاف قدرتها على تعديل أوراقها وإعادة ترتيب صفوفها.
تعمل حكومة الإنقاذ التابعة لهيئة تحرير الشام على استنساخ مؤسسات الدولة السورية في مناطق نفوذها بإدلب ومحيطها شمال غربي سوريا، وتتوزع جهود التوسع في بناء وتأسيس الإدارات والمؤسسات والهيئات على مختلف القطاعات المدنية والعسكرية، وفي بعض القطاعات وصلت مساعي الاستنساخ المفترضة إلى مراحل متقدمة، وربما أكثر زخماً، كالقطاع الديني ممثلاً بوزارة الأوقاف والدعوة، وهو القطاع الذي بات لديه جناحان رسمي ورديف يعبران بالضرورة عن توجهات وأدبيات مشروع تحرير الشام وفلسفتها في إدارة المنطقة. استنساخ المؤسسات الاقتصادية
ومن القطاعات التي قطعت فيها "الإنقاذ" شوطاً طويلاً في نواحي التوسع الأفقي والعمودي بغية الوصول للحالة المثالية لمؤسسات الدولة، القطاعات الاقتصادية الرئيسة (الزراعة والصناعة والتجارة) وما يدور في فلكها من مديريات ومؤسسات وهيئات فرعية كأذرع تنفيذية، كالرقابة والتموين وإدارات المخابز وتجارة وتصنيع الحبوب ولجنة حماية الملكية التجارية والصناعية ومؤسسة النقد وغيرها. وفي الإعلام والعسكرة والتعليم والنقل تتواصل عمليات التوسع وبناء الهياكل الإدارية التي قد تتصاعد إلى أن تصبح هذه المؤسسات صورة طبق الأصل عن مؤسسات الدولة مع الأخذ بعين الاعتبار الفوارق البنيوية والتنظيمية وآليات العمل المتوقعة.