0 معجب 0 شخص غير معجب سُئل سبتمبر 4، 2019 بواسطة Sakalana Baih Basha معنى ن والقلم وما يسطرون معنى ن والقلم وما يسطرون إجابتك أعلمني على هذا العنوان الإلكتروني إذا تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها: نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات. تأكيد مانع الإزعاج: لتتجنب هذا التأكيد في المستقبل، من فضلك سجل دخولك or أو قم بإنشاء حساب جديد.
تفسير قول الله تعالى: ن والقلم وما يسطرون - مصلحون
التفريغ النصي الكامل
يقسم الله عز وجل في مطلع هذه السورة على أمر عظيم ألا وهو صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، ونفي ما اتهمه به المبطلون من السحر والجنون، كما أقسم سبحانه على خلقه وطهارة نفسه عليه الصلاة والسلام، وأنه تعالى كتب له الثواب وأجرى له الحسنات حتى قيام الساعة، جزاء ما قدمه للأمه من الدعوة والهداية، وجزاء ما عانى في سبيل ذلك من التعب والنصب، عليه صلوات الله وسلامه وملائكته المقربين وعباده المؤمنين. تفسير قوله تعالى: (ن والقلم وما يسطرون)
الحمد لله, نحمده تعالى ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له, ومن يضلل فلا هادي له, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أرسله بالحق بشيراً ونذيراً بين يدي الساعة، من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعص الله ورسوله فلا يضر إلا نفسه, ولا يضر الله شيئاً. أما بعد: الآن مع سورة القلم. قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم: ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ [القلم:1].
معنى قوله تعالى: (ن)
النون الذي لا خلاف فيه أنها حرف كـ(( ص)) و(( ق)) من حروف الهجاء، وكـ(( يس)) و(( طس)).
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - القول في تأويل قوله تعالى "ن والقلم وما يسطرون "- الجزء رقم23
[ ص: 521] [ ص: 522] [ ص: 523] بسم الله الرحمن الرحيم القول في تأويل قوله تعالى: ( ن والقلم وما يسطرون ( 1) ما أنت بنعمة ربك بمجنون ( 2) وإن لك لأجرا غير ممنون ( 3))
اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( ن) فقال بعضهم: هو الحوت الذي عليه الأرضون. ذكر من قال ذلك:
حدثنا محمد بن المثنى ، قال: ثنا ابن أبى عدي ، عن شعبة ، عن سليمان ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس ، قال: أول ما خلق الله من شيء القلم ، فجرى بما هو كائن ، ثم رفع بخار الماء ، فخلقت منه السماوات ، ثم خلق النون ، فبسطت الأرض على ظهر النون ، فتحركت الأرض فمادت ، فأثبتت بالجبال ، فإن الجبال لتفخر على الأرض ، قال: وقرأ: ( ن والقلم وما يسطرون). حدثنا تميم بن المنتصر ، قال: ثنا إسحاق ، عن شريك ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان ، أو مجاهد عن ابن عباس ، بنحوه ، إلا أنه قال: ففتقت منه السماوات. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا يحيى ، قال: ثنا سفيان ، قال: ثني سليمان ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس ، قال: أول ما خلق الله القلم ، قال: اكتب ، [ ص: 524] قال: ما أكتب؟ قال: اكتب القدر ، قال: فجرى بما يكون من ذلك اليوم إلى قيام الساعة ، ثم خلق النون ، ورفع بخار الماء ، ففتقت منه السماء وبسطت الأرض على ظهر النون ، فاضطرب النون ، فمادت الأرض ، فأثبتت بالجبال ، فإنها لتفخر على الأرض.
تفسير ن والقلم وما يسطرون [ القلم: 1]
حدثنا واصل بن عبد الأعلى ، قال: ثنا محمد بن فضيل ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس قال: "أول ما خلق الله من شيء القلم ، فقال له: اكتب ، فقال: وما أكتب؟ قال: اكتب القدر ، قال فجرى القلم بما هو كائن من ذلك إلى قيام الساعة ، ثم رفع بخار الماء ففتق منه السماوات ، ثم خلق النون فدحيت الأرض على ظهره ، فاضطرب النون ، فمادت الأرض ، فأثبتت بالجبال ، فإنها لتفخر على الأرض". حدثنا واصل بن عبد الأعلى ، قال: ثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس نحوه. حدثنا محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم ، قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، أن إبراهيم بن أبي بكر ، أخبره عن مجاهد ، قال: كان يقال: النون: الحوت الذي تحت الأرض السابعة. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، قال: قال معمر ، ثنا الأعمش ، أن ابن عباس قال: إن أول شيء خلق القلم ، ثم ذكر نحو حديث واصل عن ابن فضيل ، وزاد فيه: ثم قرأ ابن عباس: ( ن والقلم وما يسطرون). حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا جرير ، عن عطاء ، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح ، عن ابن عباس ، قال: إن أول شيء خلق ربي القلم ، فقال له: اكتب ، فكتب ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة ، ثم خلق النون فوق الماء ، ثم كبس الأرض عليه.
⁕ حدثنا واصل بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن فُضَيل، عن الأعمش، عن أبي ظبيان، عن ابن عباس قال: "أوّل ما خلق الله من شيء القلم، فقال له: اكتب، فقال: وما أكتب؟ قال: اكتب القدر، قال فجرى القلم بما هو كائن من ذلك إلى قيام الساعة، ثم رفع بخار الماء ففتق منه السموات، ثم خلق النون فدُحيت الأرض على ظهره، فاضطرب النون، فمادت الأرض، فأُثبتت بالجبال فإنها لتفخر على الأرض". ⁕ حدثنا واصل بن عبد الأعلى، قال: ثنا وكيع، عن الأعمش، عن أبي ظبيان، عن ابن عباس نحوه. ⁕ حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، أن إبراهيم بن أبي بكر، أخبره عن مجاهد، قال: كان يقال النون: الحوت الذي تحت الأرض السابعة. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، قال: قال معمر، ثنا الأعمش، أن ابن عباس قال: إنّ أوّل شيء خُلق القلم، ثم ذكر نحو حديث واصل عن ابن فضيل، وزاد فيه: ثم قرأ ابن عباس: ﴿ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ﴾. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن عطاء، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح، عن ابن عباس، قال: إن أوّل شيء خلق ربي القلم، فقال له: اكتب، فكتب ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة، ثم خلق النون فوق الماء، ثم كبس الأرض عليه.
ويُنطق باسم نون ساكنَ الآخر سكون الكلمات قبل دخول العوامل عليها ، وكذلك قرىء في القراءات المتواترة. قراءة سورة القلم
جزء فيه حديث الشيباني عنه: وهو أبو منصور يحيى بن أحمد
بن زياد الشيباني. وفاة الإمام يحيى: –
روي ابن عساكر أن
ابن أبي خيثمة قال: ومات يحيى بن معين بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم لسبعين
بقين من ذي القعدة سنة ثلاث وثلاثين _يعني بعد المائتين_ وقد استوفى خمساً وسبعين
سنة ودخل في الست، ودفن بالبقيع، وصلى عليه صاحب الشرطة. وحكم الخطيب
البغدادي، أن هذا هو الصحيح في مبلغ سنه رحمه الله. وروى ابن عساكر عن الدوري قوله: مات يحيى بن معين بالمدينة المنورة في أيام الحج، مات قبل أن يحج سنة ثلاث وثلاثين ومائتين، وصلى عليه والي المدينة، وكلم الحزامي الوالي، فأخرجوا له سرير النبي صلى الله عليه وسلم فحمل عليه، فصلى عليه الوالي ثم صلى عليه بعد ذلك. جامع يحيى بن معين الرياض. الروضة الشريفة بالمسجد النبوي بالمدينة المنورة في عام 1910م
قال الخطيب
البغدادي: الصحيح أن يحيى توفي في ذهابه قبل أن يحج. المصادر:-
سير أعلام النبلاء 11/ 71 سزكين 1/1/201
يحيى بن معين
عنوان الكتاب: معرفة الرجال عن يحيى بن معين المؤلف: يحي بن معين أبو زكريا المحقق: القصار - الحافظ - بدير حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: مجمع اللغة العربية بدمشق سنة النشر: 1405 - 1985 عدد المجلدات: 2 عدد الصفحات: 537 الحجم (بالميجا): 9 نبذة عن الكتاب: - المجلد الأول: تحقيق محمد كامل القصار، والمجلد الثاني: تحقيق محمد مطيع الحافظ وغزوة بدير تاريخ إضافته: 15 / 10 / 2008 شوهد: 20685 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل الجزء الأول تحميل الجزء الثاني تحميل الواجهة
عنوان الكتاب: يحي بن معين وكتابه التاريخ دراسة وترتيب وتحقيق المؤلف: يحي بن معين أبو زكريا - أحمد محمد نور سيف حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: جامعة الملك عبد العزيز سنة النشر: 1399 - 1979 عدد المجلدات: 4 رقم الطبعة: 1 الحجم (بالميجا): 50 تاريخ إضافته: 24 / 12 / 2009 شوهد: 28072 مرة التحميل المباشر: مجلد 1 مجلد 2 مجلد 3 مجلد 4 مقدمة مجلد 1 مقدمة مجلد 3 الواجهة روابط بديلة 1: روابط بديلة 2: مجلد 1 مجلد 2 مجلد 3 مجلد 4 مقدمة مجلد 1 مقدمة مجلد 3 الواجهة (نسخة للشاملة رواية الدارمي) (نسخة للشاملة رواية الدوري)