هل أنتِ آمنة في منزلك؟ سلامتك وأمنك أنتِ وأطفالك بالتأكيد أولوية وأهم من أي شيء، إذا كنتِ تتعرضين للأذية البدنية في أشكال مختلفة مثل الضرب والإهانة اللفظية والاغتصاب وغيرها من أنواع العنف المنزلي ، فالطلاق ضرورة، ولكن إن لم تكوني في خطر مباشر فيجب عليكِ التفكير جيدًا قبل اتخاذ قرار الطلاق في كل ما يتعلق بأمانك وسلامتك أنتِ وأطفالك بعد الطلاق، كل الأشياء المتعلقة بحضانة الأطفال والموارد المالية وغيرها من الأشياء التي من الممكن أن يستغلها الزوج المسيء ضدك. هل أنتِ غاضبة؟ يجب أن يكون اتخاذ قرار الطلاق عندما تكونين في أحسن حالاتك العاطفية استقرارًا، خصوصًا عندما يوجد أطفال، لا تقرري أي شيء في حياتك وخصوصًا الطلاق وأنتِ غاضبة نتيجة الخيانة أو الاعتداء أو غيرها من الأمور التي تمثل لكِ خطًا فاصلًا، انتظري إلى أن يذهب الغضب وتحسبي كل التفاصيل جيدًا في عقلك ثم اتخذي القرار الملائم. هل استشرتِ المقربين والعقلاء؟ في أحيان كثيرة يكون الأهل في مجتمعاتنا الأكثر اعتراضًا على الزواج، وفي أحيانٍ أخرى يكونون داعمين، الأهل أو الأصدقاء أو حتى شخص غريب يمكن استشارته في قرارك قبل اتخاذه، بشرط أن يكون حكيمًا وعاقلًا وغير متحيز بأي شكل لأحد الطرفين.
متى اتخذ قرار الطلاق في
لو فيه خيانة في الموضوع لازم تقرا المقال ده:
إيه هي الخيانة الزوجية بالنسبالك؟ وإمتى الخيانة تستحق الطلاق؟
بتنفخوا فـ إربة مقطوعة
أخصائي نفسي مُتخصص في العلاج الأسري كان بيحكي مرة إنه معظم الحالات اللي ماقدرش يساعدهم إنهم ما يتطلقوش كان بينهم عامل مُشترك: لما بيحصل مشكلة معينة كان بيستفرد بكل واحد منهم ويسأله على إنفراد عن سبب وتفاصيل المشكلة. الأخصائي ده يكاد يُقسم إنه لما بيسمع المشكلة من الاتنين (كل واحد على انفراد) بيسمع حاجات مُختلفة تمامًا من الاتنين ولا كأنهم كانوا بيتخانقوا مع ناس تانية. أحيانًا بنفضل نتخانق وننسى سبب المُشكلة الرئيسي.. وده اللي بيخلي المشاكل ما بتتحلش.. لأننا أساسًا نسينا السبب. مابتسمعهوش أو مابتعبروش عن اللي بتحسوا بيه
ودي تفرق عن النقطة اللي فوق لأنهـا مش مُرتبطة بالمشاكل (اللي هي حاجة طبيعية بتحصل بين أي اتنين بيعرفوا بعض لمدة أكتر من شهر على فكرة). وإنما مُرتبطة بالمشاعر أكتر. فشلك في التعبير عن اللي إنت حاسس بيه ده في حد ذاته مُشكلة كبيرة. متى اتخذ قرار الطلاق على. فشلك في الإنصات للشخص التاني بطريقة سليمة (مش مجرد تسمعه وخلاص) ده في حد ذاته مُشكلة أكبر من اللي قبلها. لازم تسأل نفسك: هل أنا بسمع ولا بنصت للي هو بيقوله؟ هل أنا بحاول أعرف هو حاسس بإيه؟ هل أنا بفشل أصلًا إني أسمع ومابركزش؟ هل أنا مابركزش معاه هو بالذات ولا عشان ده طبع فيا؟
احتياجاتكم الأساسية مش موجودة في البيت
وهنا مش بنتكلم عن الإحتياجات المادية مع إنها مُهمة وبالذات العلاقة الجنسية.
متى اتخذ قرار الطلاق ال٤٥
08 يناير
علامات تكشف بان زوجك يريد الانفصال عنك
هل تشعرين بأن زوجك على وشك الانفصال عنك؟ هذا الشعور يمكن ان يأتي اليك بشكل تدريجي، او يمكن ان يخبرك اصدقائك او عائلتك بذلك،ربما انت تتجنبي التفكير بهذا الامر، وتعتقدين بأن زواجك سوف يتحسن مع...
بواسطة: admin
50 مشاهدات
علامات الزوجة التي تريد الطلاق هناك العديد من العلامات التي من شأنها أن تؤكد بأن الزوجة تفضل الانفصال عن زوجها، وترى استحالة استمرارية الحياة الزوجية، ومن ضمن أبرز تلك العلامات ما يلي: إزدياد المشكلات المادية بين الزوجين بشكل ملفت. التعبير عن احتقار الزوج أو العلاقة الزوجية بشكل واضح، وهذه من أبرز الأمور التي يمكن أن يتخذ القرار المناسب، ويكون الانفصال هو الحل في هذه الحالة. تجاهل تعليمات الزوج ورغباته بشكل مستمر. عدم الرغبة في حلّ المشكلات الزوجية، وعدم الاستماع الى تعليمات الأخرين ممن يحاولون انقاذ الحياة الزوجية. متى اتخذ قرار الطلاق ال٤٥. إمتناع الزوجة عن العلاقة الحميمة من طرف الزوجة. التباعد العاطفي، وعدم مشاركة العائلة هممها ومشاكلها. المشكلات الزوجية عادة لا تئثر على الزواج بشكل دائم، بل تأثيرها يكون لبعض الوقت، فالود والمحبة بين الزوجين يزيل مع الوقت كافة الآثار السلبية للخلافات، ورويدا رويدا تعود الحياة الزوجية الى طبيعتها، ولكن هناك بعض المؤشرات التي لا يمكن التغاضي عنها، وفي مثل هذه الحالات يقرر الطرفات إتخاذ قرار الانفصال، وخلال المقال وضحنا متى يكون الانفصال هو الحل.
ولما سأل الصحابة النبي r كيف يصلون عليه، قال: "قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد" [14]. فالصلاة على النبي r حق ولآله دون سائر الأمة. من ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم. وقد ضرب السلف المثل الأعلى في توقير آل بيت النبي r، فعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه: والذي نفسي بيده؛ لقرابة رسول الله r أحب إليَّ أن أصل من قرابتي [15]. والمؤمنون يتولون أهل البيت ويحبونهم، لا كما يزعم الروافض أنهم المخصوصون بحب أهل البيت وحدهم، وأن غيرهم ظلموهم، فالحقيقة أن الروافض هم الذين ظلموا أهل البيت ظلمًا لا نظير له، فهم الذين خذلوهم وغروهم، وتسببوا في ردّ كثير من روايات أهل البيت؛ بسبب ما اشتهر عن أولئك الروافض من الكذب على آل البيت. ثم إن الروافض يحصرون محبتهم في نفر قليل من أهل البيت، أما أهل السُّنَّة المستقيمون عليها يحبون أهل البيت كلهم ويتولونهم، ثم إن الذين يبغضهم الروافض من أهل البيت أكثر بكثير ممن يحبونهم. اللهم إنا نشهدك على حب آل بيت النبي r وأصحابه أجمعين. المصدر: مجلة الجندي الصغير. روابط ذات صلة:
- الشيعة وآل البيت
- اربح الصحابة ولا تخسر آل البيت
- حقوق آل البيت والصحابة على الأمة
- آل البيت عليهم السلام وحقوقهم الشرعية
- فضل أهل البيت وعلو مكانتهم عند أهل السنة والجماعة
[1] قال ابن الأثير رحمه الله: سماهما ثقلين؛ لأن الأخذ بهما والعمل بهما ثقيل، ويقال لكل خطير نفيس: ثقل، فسماهما ثقلين؛ إعظامًا لقدرهما وتفخيمًا لشأنهما.
من ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم
المطلب الثاني: الصَّلاة على أهل البيت, وهنا بيَّن المؤلِّف أنَّ شيخ الإسلام قرَّر أنَّ الصلاة عليهم حقٌّ لهم عند المسلمين, وذلك سببٌ لرحمة الله تعالى لهم بهذا النَّسب, وأنَّ هذه الصلاة يدخُل فيها جميعهم. المطلب الثالث: الخُمس: وأوضح المؤلِّف أنَّ الخمس من الحقوق الواجبة لأهل البيت التي أكَّد عليها شيخُ الإسلام، حيث قال: ( آل بيت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لهم من الحقوق ما يجب رِعايتُها؛ فإنَّ الله جعل لهم حقًّا في الخُمُس والفَيء) ، وغيرها من النقول التي تصبُّ في هذا الباب. ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم. وقد ذكر المؤلِّف تحت الخُمُس أنَّ شيخ الإسلام قد أشار إلى اختلاف العلماء فيه على أربعة أقوال, ذكرها, وذكر ترجيح شيخ الإسلام في المسألة, وهو أنَّ الخمس يكون إلى اجتهاد الإمام يَقسمه في طاعة الله ورسوله كما يَقسم الفيء. الثاني: خصائص أهل البيت: وذكر لهم خَصيصتينِ, نصَّ عليهما شيخ الإسلام؛ الأولى: حُرمة أموال الزكاة عليهم, والثانية: عدم إرثهم من النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم. الفصل الخامس: وفيه ذكَر المؤلِّف موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من أحداث الفتن التي وقعت لأهل البيت, وممَّا تناوله المؤلِّف: اعتقادَ شيخ الإسلام في الصَّحابة رضي الله عنهم, وبيَّن أنَّه يعتقد وجوب محبَّتهم, وموالاتهم, والثناء عليهم, منهجه في ذلك منهج السَّلف الصالح رضوان الله عليهم, كما يقرِّر شيخ لإسلام أنَّ من أصول أهل السُّنة والجماعة سلامةَ القلوب والألسنة لأصحاب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم, كما بيَّن أنَّ أهل السُّنة والجماعة متَّفقون على عدالة الصحابة رضي الله عنهم.
وهذا هو مذهب الإمام الشافعي وجمهور أصحابه، ودليله: ما رواه الإمام البخاري عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال: مشيت أنا وعثمان بن عفان إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقلنا: يا رسول الله، أعطيت بني المطلب وتركتنا، ونحن وهم منك بمنزلة واحدة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا بَنُو الْمُطَّلِبِ وَبَنُو هَاشِمٍ شَيءٌ وَاحِدٌ». قال الإمام الشافعي رضي الله عنه في "أحكام القرآن" (1/ 76-77، ط. دار الكتب العلمية): [وإذا عد من آل الرجل: ولده الذين إليه نسبهم، ومن يأويه بيته؛ من زوجه، أو مملوكه، أو مولى، أو أحد ضمه عياله، وكان هذا في بعض قرابته من قِبَل أبيه دون قرابته من قِبَل أمه، وكان يجمعه قرابة في بعض قرابته من قبل أبيه دون بعض: فلم يجز أن يستعمل على ما أراد الله عز وجل من هذا، ثم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إلا بسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إنَّ الصَّدَقَةَ لَا تَحِلُّ لِمُحَمَّدٍ، وَلَا لِآلِ مُحَمَّدٍ، وَإِنَّ اللهَ حَرَّمَ عَلَيْنَا الصَّدَقَةَ، وَعَوَّضَنَا مِنْهَا الْخُمْسَ»؛ دل هذا على أن آل محمدٍ: الذين حرم الله عليهم الصدقة وعوضهم منها الخمس.