وبالفعل أخذ الرجل التاجر هذا الجندي الغادر وتوجه إلى الشرطه وقام بتسليمه وقال للضابط أنه مستعد لينفذ أي عقوبة وقعت عليه مقابل أن يسلم هذا الجندي العدو فابتسم الضابط وقال له لن يعاقبك وطنك على حبك له بل انت خير مثال على الشخص الذي يحب وطنه ويفديه بنفسه فأذهب فأنت حر طليق أفعل ما شئت في خدمة وطنك وأهل وطنك. قصة الحفيد وجده وحب الوطن
هذه القصة تعتبر أفضل قصة قصيرة عن الوطن لأن فيها معنى توارث حب الوطن على مدار الأجيال وهي أن كان هناك طفل صغير يجلس مع جده ودار بينهم حوار أبرز فيه الجد مدى حبه لوطنه وغرس ذلك في نفس حفيده كالآتي:
الطفل: ما هذا الصندوق الخشبي القديم يا جدي؟. الجد: أنه صندوق أمتلكه ويحتوي على كنز عظيم. الطفل: أريد أن أعرف ما هو الكنز الذي بداخله، وبالفعل ذهب مسرعًا وفتح الصندوق فلم يجد بدخله سوا قبضة تراب وكتاب صغير فرجع إلى جده وقال له أن الصندوق فارغ يبدو أن احد قام بسرقة كنزك يا جدي. قصة قصيرة عن حب الوطن. الجد: لم يسرقني أحد يا صغيري. الطفل: كيف لم يسرقك أحد إن الصندوق فارغ ولم يوجد بداخله سوى تراب وكتاب صغير. الجد: أن الكنز موجود يا بني بالفعل فلا يوجد أثمن من كنز عبارة عن كتاب وهو خير صديق وتراب الوطن الذي لا يقدر بمال.
رسالة عن حب الوطن قصيرة - مقال
مهما الدنيا بتغربنا
وبتبعدنا عن الاوطان
بردوا هيفضل علمك أنت
علمك أنت يا بلدي أمان
محفوظ جوة القب وشيلك
شيلك جوه عيوني وقلبي
وهيجي يوم وارجعلك تاني
وأرفع راية علمك فوق
دانت يا بلدي الوطن الغالي
مهما الدنيا بتغربنا وبتبعدنا
هيجي يوم وهنرجع تاني
ونقول عدنا اليك يا بلدي
قصّة "صفحة وطن" | دنيا الرأي
مقتل احد الرجال بانفجار لغم حدودي بينما كان يحاول الفرار خارج الوطن الحبيب بطريقة غير شرعيّة... عاش الوطن قصص واقعية قصيرة عن حب الوطن
افضل قصة قصيرة عن الوطن - صحيفة البوابة
ولكنّه حين عاد إلى البيت وجد زوجته تستمع إلى المذياع، وعلِمَ منها أنّ الجنود يبحثون عن طيّار قد أسقطوا له طائرته فوق بلادهم، وهذا الطيّار يبدو أنّه من الصّهاينة المجرمين، فطلب من زوجته أن تصفه له كما وصفوه في المذياع، فإذا هو يشبه ذلك الرجل الذي آواه في الكهف وعالجه، وأيضًا هو مصاب، ولا بدّ أنّ ذلك كان بسبب إسقاط طائرته، فعاد إلى الكهف، فوجد الرّجل مستيقظًا متيقّظًا عالضّبع الذي يريد الغدر بفرسته، فقال له: هل أنت الطيّار الصهيونيّ الذي أُسقطت طائرته؟
فقال: نعم، فماذا تريد منّي؟ قال: سآخذك إلى الحكومة لتقبض عليك، وآمل أن يقتلوك لأنّ أمثالك لا يليق بهم سوى القتل! رسالة عن حب الوطن قصيرة - مقال. قال الطيّار: وتسلّم نفسك؟ يبدو أنّك هارب منهم أيضًا، وإذا ذهبت إليهم سيمسكون بك، وسيسجنونك معي في زنزانة واحدة! قال الرجل: اخسَأ، ليس مثلي من يشاطرك مكانًا واحدًا ولو كان ذلك في الجنّة، سآخذك، سيقبض عليك جنود بلادي، وستكون عبرة لكل المجرمين من أمثالك. وبينما هم كذلك استغلّ الطيّار لحظة شرود من ذلك الرّجل، وأراد أن يغدر به، ولكنّ اللّٰه-سبحانه-شاء أن يرتدّ كيده عليه، فنبّه ذلك الرّجل إلى غدر الطيّار، فضربه على رأسه وأفقده وعيه، ثمّ حمله على ظهره وذهب به إلى مخفر الشّرطة ليسلّمه، وتقدّم إلى رئيس المخفر وقال له: يا حضرة الجنديّ، هذا عدوّي وعدوّكم أراد أن يهرب فأمسكت به، وجئتكم به لا أبالي ما ستفعلون بي، وإن شئت فهات الأصفاد وضعها في معصمي، فلا أبالي بعد اليوم أسجنتموني أم لا، المهمّ عندي أن أكون وفيًّا لوطني ولا أغدر به.
بقلم: مصطفى عبد الفتاح
في لحظة الصفاء المنسية من عمري، تركت روحي تسبح في فضاء العالم على هواها، جلست متأمِّلًا الوجود على صخرة ملساء، ونسائم الرَّبيع، تُداعب خصلات شعري كيفما شاءت بعشق إلهي، حينها أغلقت فمي كي لا أردّ على كُل أحاديث العُهر التي تملأ العالم، فاسحًا المجال لأنفي أن يعبَّ أكبر كميَّة من العطر الرباني، يلامس مسامات جسمي بنعومة، وذراعي مشرعة، وأنا أركض في البريَّة من هنا الى هناك، أسابق نسائم نيسان للفوز بعطر قندول الجبل الأصفر اللون التي ملأت صدري هواءً نقيًا كماء العين رقراقًا فأنعشت روحي التائهة. تاه فكري وانا مبهور بلونها الأصفر الذي يُخبِّئ تحت جناحيه اشواكًا كالإبر، كيف لأسير يقبعُ خلف جدران إسمَنتية جامدة فارغة، في مكان يحتويه السكون القاتل، لا يكسره غير قعقعة مفاتيح سجان، يحاول بها أن يكسر قلب أسيرٍ تاق إلى الحريّة، يحاول السجان أن يصُدَّه عن فتح بوابة حريته، فينشر في الجو هواء دنس مجبول بالحقد، يدخل إلى أعماق روحه المقهورة مع رائحة القهر والظلم، كيف للسجين أن يفكر ولو ثانية بوردة صفراء، تسكن الجبال والوديان، تضيء عتمة الليل، تلذع بأشواكها الحادَّة كلَّ مُعتَد على حُرمتها.
حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار من الأحاديث التي تعبر عن عظم مكانة الانصار في الاسلام وفي قلب الرسول -صلى الله عليه وسلم- وفي هذا المقال سنذكر حديث يدل على محبه الرسول -صلى الله عليه وسلم- للانصار، كما سنوضح من هم الانصار وسنذكر عددًا من الصحابة من قبيلة الانصار، وسنوضح فضائل الأنصار، ويساعدنا موقع المرجع في معرفة المعلومات الشرعية الهامة والنافعة.
حديث يدل على محبة الرسول للانصار – عرباوي نت
حديث النبي عن حب الأنصار وهناك بعض الأحاديث التي تؤكد حب النبي للأنصار، ويمكن تحديدها باتباع الأسطر التالية التي تحتوي على حديث رسولنا الكريم: يشير هذا الحديث النبيل السابق إلى أن مكانة الأنصار كانت عظيمة جدًا في قلبه. حيث أوصى بهم حتى في أوقات مرضه، في آخر المجالس التي جلس فيها، بعد أن صعد إلى المنبر. وروى أن عدد الأنصار سينخفض ، وهذا ما حدث بالفعل في تلك الفترات، وندر عدد الأنصار بعد ذلك الوقت. وأوضح الرسول أيضا أن من استطاع أن يغفر لمن أساء إليهم فليفعل ذلك وذلك في حدود الله تعالى. من هذا الحديث، المكانة الكبيرة التي حملها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في قلبه بالنسبة للأنصار. ولهذا كانوا في ولايته، حتى في فترات مرضه، وفي نهاية لقاءاته، وصعوده إلى المنبر بلفظ: "وما يليه". وهذا دليل على ضرورة الاستماع إليه والاستماع إلى ما يقوله، وهذا تعبير عن أهمية نصحهم بحب الأنصار. حديث يدل على حب الرسول للأنصار ومن الأحاديث النبوية المتنوعة النبوية، صلى الله عليه وسلم، العديد من هذه الأحاديث، ومن بينها الحديث النبوي القصير، وهو: وهو من الأحاديث النبوية المتفق عليها التي تشير إلى مكانة الأنصار في الدين الإسلامي.
حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار
ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أحاديث تدل على أن حب المسلم للأنصار شعبة من شعب الإيمان فلا يحبهم إلا مؤمن، وأما كرههم وبغضهم شعبة من شعب النفاق والكفر فلا يبغضهم إلا منافق، وهذه الأحاديث كما يلي:
عن أنس بن مالك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:"آيَةُ الإيمانِ حُبُّ الأَنْصارِ، وَآيَةُ النِّفاقِ بُغْضُ الأَنْصارِ". [2]
عن أنس بن مالك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:"والَّذي نفسُ مُحمَّدٍ بيدِه لو أخَذ النَّاسُ واديًا وأخَذ الأنصارُ شِعْبًا لَأخَذْتُ شِعْبَ الأنصارِ، الأنصارُ كَرِشي وعَيْبَتي ولولا الهِجرةُ لكُنْتُ امرأً مِن الأنصارِ". [3]
صحابة من الانصار
هناك الكثير من الصحابة الذين امنوا بالرسول-عليه السلام- وهم من قبيلة الأنصار، ومن هؤلاء الصحابة: سعد بن معاذ، وسعد بن عبادة، وأبيّ بن كعب، ومعاذ بن جبل، وأسيد بن حضير، والبراء بن معرور، وأسعد بن زرارة، وأنس بن النضر، وأنس بن مالك، وحسان بن ثابت، وعبد الله بن عمرو بن حرام وابنه جابر بن عبد الله، رضي الله عنهم أجمعين.