هو الحبيب الذى ترجى شفاعته - YouTube
- هو الحبيب الذي ترجى شفاعته-تفريد المنشد أحمد دعدع - YouTube
- من هو عزير - موقع مقالات
- من هو عزير عند اليهود؟!
- ما هي قصة النبي عزير - موضوع
هو الحبيب الذي ترجى شفاعته-تفريد المنشد أحمد دعدع - Youtube
هو الحبيب الذي ترجى شفاعته-تفريد المنشد أحمد دعدع - YouTube
قصيدة البردة فى مدح الرسول ان قصيدة البردة لها عدة اسماء تعرف بها فهي تعرف بقصيدة البردة أو قصيدة البُرأة أو الكواكب الدريَّة في مدح خير البرية، وقصيدة البردة تعتبر أحد أشهر القصائد في مدح النبي محمد (صل الله عليه وسلم)، وقد كتب قصيدة البردة الشاعر محمد بن سعيد البوصيري المشهور بالبوصيري ، وكتبها في القرن السابع الهجري الموافق القرن الحادي عشر الميلادي. وقد أجمع معظم الباحثين على أن هذه قصيدة البردة هذه هي من أفضل وأعجب قصائد المديح النبوي إن لم تكن أفضلها كلها على الاطلاق حتى قيل: إنها أشهر قصيدة مدح في الشعر العربي بين العامة والخاصة.
الحمد لله. لما أمر الله تعالى بقتال أهل الكتاب من اليهود والنصارى وذلك في قوله تعالى: ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ماحرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون). ذكر بعد ذلك ما يوجب قتالهم ، وهو كفرهم بالله وشركهم ، ومن ذلك تنقصهم لله بنسبة الولد إليه ، وهو الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد. فاليهود قالت عزير ابن الله ، وقالت النصارى المسيح ابن الله. وعزير رجل صالح من بني اسرائيل ، معظَّم عند اليهود ، قيل من أسباب تعظيمه أنه حفظ التوراة ، فغلت اليهود أو بعضهم فيه ، فزعموا أنه ابن الله فذمهم الله لذلك وأخبرهم أنهم يضاهئون بهذا القول قول المشركين الذين قالوا الملائكة بنات الله. وكذلك النصارى تنقصوا الله حيث قالوا المسيح ابن الله فشابهوا بذلك اليهود والمشركين. قال تعالى: ( وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون). راجع تفسير ابن كثير ، الجزء الثاني في تفسير سورة التوبة. و تفسير ابن جرير و تفسير القرطبي.
من هو عزير - موقع مقالات
وظلت تتوارث هذه الحكايات حتى بعثة النبي محمد بين اليهود. حيث قال القرآن: " وقالت اليهود عزير ابن الله". إلى هنا يسدل الستار عن قصة عزير ابن الله كما جاءت في العديد من الروايات. لكن القرآن الكريم لم يذكر كل هذه التفاصيل التي سردنا آنفاً، بل ذكرتها كتب المؤرخين والمفسرين. اقرأ أيضاً: عصا موسى: حكايات خيالية ومعجزات حقيقية
عزير في الكتاب المقدس
لم تذكر قصة عزير ابن الله في الكتاب المقدس. وكما قلنا مسبقاً أن التشابه بين اسم عزرا في الكتاب المقدس واسم عزير كما جاء في القرآن ربما هو الذي حمل العديد من المفسرين على ربط القصة بقصة عزرا المذكورة في الكتاب المقدس. كما أن هناك من يجادل بأن فكرة الادعاء بأن شخص ما هو ابن الله غريبة على اليهود. فلم يدع اليهود من قبل أن شخصاً ما يحمل هذه الصفة. لكن هذا الأمر مردود عليه. فبني إسرائيل ذاتهم قد عبدوا عجلاً ذهبياً حينما ذهب موسى لميقات ربه. فهل لم تكن هذه الفكرة موجودة لديهم. بل إنهم موجودة في كتابهم المقدس. وكذلك فعل البعض من بني إسرائيل حينما ادعوا أن المسيح ابن الله، ومازالت الفكرة موجودة حتى وقتنا الحاضر. إذاً فلا مبرر لهذا الادعاء. أما بخصوص عدم ذكر القصة في الكتاب المقدس ليس دليلاً على عدم صحتها.
من هو عزير عند اليهود؟!
تاريخ النشر: الإثنين 5 جمادى الآخر 1437 هـ - 14-3-2016 م
التقييم:
رقم الفتوى: 324448
9634
0
187
السؤال
قرأت ردكم حول الحديث الذي فيه: أن اليهود يُسألون يوم القيامة: من كنتم تعبدون؟ فيقولون: عزير. وحول قول الله تعالى: وقالت اليهود عزير ابن الله. هنالك ثلاثة إشكالات حول ذلك الرد، أرجو الإحاطة بها كلها. فمثلا سبب النزول المستشهد به حول تلك الآية -الذي يقول إنه قول واحد من أحبار اليهود- حسب ما قرأت أنه ضعيف. والإشكال الثاني: يوم القيامة اليهود كلهم سينادون -معنى الحديث-:من كنتم تعبدون، أو من ربكم -لا أذكر الصيغة-؟ فيقولون: عزير! ومعلوم لنا أن اليهود من عصر قديم إلى الآن، لا يقولون بألوهية عزير لا في تلمودهم، ولا فيما يسمى بالتناخ، ولا فيما يسمى بالعهد القديم، والخطاب هنا شامل لهم! يعني كل اليهود! قد ترد علي بمعنى العبودية في الإسلام، لكن ألا نجد البعض من جهال المسلمين يعبدون النبي محمدا صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك لم يرد أي حديث حول سؤال الله عن عبادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من قبل بعض غلاة التصوف وغيرهم! والإشكال الأخير: الله سبحانه لم يقل: "وقالت طائفة من أهل الكتاب" بل قال: "وقالت اليهود" ستردون علي بأن اليهود قالت وانتهت من ذلك القول، لكن الحديث واضح أن اليهود كلهم يعبدون عزيرا!
ما هي قصة النبي عزير - موضوع
يوجد في العهد القديم باللغة العبرية ثلاث مترادفات رئيسية لاسم الجلالة وهي "الوهيم" و"يهوه" و"أدوناي"
أيضا دائره المعارف الكتابيه في الصفحه 145 و 377, تقول أن أدوناي هو أسم أو لقب آخر ل(الله) – الصورة المرفقه رقم 1 و 2. نفس الكلمه ايضا (אדני), استخدمت في سفر التكوين في الإصحاح 15 فقرة 2 في النص العبري التالي:
ויאמר אברם (אדני) יהוה מה־תתן־לי ואנכי הולך ערירי ובן־משק ביתי הוא דמשק אליעזר׃
وترجمة هذا النص الى العربيه كما ذكرت النسخ العربيه من الكتاب المقدس هو كالتالي:
فقال أبرام: أيها السيد الرب, ماذا تعطيني وأنا ماض عقيما". وكلمه " السيد الرب" في النص السابق, مترجمه من العبريه من نفس الكلمه السابقه (אדני) المذكورة في سفر عزرا, وتلفظ (أدوناي) أيضا, والكلمتان المذكورتان في سفر التكوين وسفر عزرا, لهما نفس الرقم في قاموس سترونج لمفردات الكتاب المقدس, مما يدل على أنها كلمه واحده أستخدمت نفسها في الأصحاحين, وهي تحمل معنى السياده, ويوصف بها الله في اليهوديه. ولكن عندما قام مترجمو الكتاب المقدس بترجمه سفر عزرا الى العربيه, لم يترجموا الكلمه العبريه (אדני) الى ( السيد الرب) كما فعلوا في سفر التكوين, بل قاموا بترجمه النص كالتالي: ( بحسب الترجمه العربيه المشتركه وترجمه الفانديك):
" لِنَقْطَعِ الآنَ عَهدًا معَ إلهِنا على إخراج جميعِ النِّساءِ وأولادِهِنَّ، وَفْقًا لِمَشورَتِكَ يا (سيّدي) ومَشورَةِ الذينَ يَحتَرِمونَ وَصيَّةَ إلهِنا، ولنَعمَلْ بِحسَبِ الشَّريعَةِ".
هل قالت اليهود أن عزير إبن الله؟ وهل وقع القرآن في خطأ تاريخي؟
عزير الرجل الصالح المذكور في القرآن الكريم والذي يقال أن الله أماته مئه عام ثم بعثه, هو الإسم المعرب ل( عزرا), ( بالعبريه עזרא) وهو في اليهوديه أحد قادة شعب اليهود, ويوجد سفر كامل في الكتاب المقدس بإسمه وهو سفر (عزرا).