ووجهت نائب محافظ القاهرة رؤوساء الأحياء بضرورة الإهتمام والحرص الدائم بتكثيف أعمال النظافة اليومية ورفع المخلفات أولا بأول والعمل على قدم وساق للارتقاء بمنظومة النظافة من خلال تكثيف دوريات النظافة، وتفعيل دور الرصد البيئي لرصد المخالفات والمتابعة المستمرة لمشرفي المربعات وإدارات المتابعة الميدانية بالمنطقة الجنوبية والأحياء والمحافظة المستمرة على المناطق التي تم رفع القمامة منها ضمانا لعدم عودة المخلفات اليها مرة اخرى. وأضافت أن مدى نجاح هذه الحملة مرهونا بتحسن مستوى النظافة في الشارع ورضا المواطنين عن الخدمة المقدمة ومنها منظومة الجمع السكني لرصد أى سلبيات والعمل على سرعة حلها على الفور. وأشادت نائب المحافظ بدور هيئة النظافة وتجميل وإنارة القاهرة برئاسة اللواء إيهاب الشرشابي رئيس الهيئة ودورها في دعم الحملة المكبرة من خلال بذل الجهود وتوفير المعدات والآلات وفرق العمل المشاركين في الحملة من خلال توفير الحاويات واللوادر وأجهزة الكنس الآلي لغسيل الارصفة بمشاركة المتابعة الميدانية بالمنطقة الجنوبية والأحياء وجميع مديري المنطقة الجنوبية و رؤوساء افرع النظافة كلا في قطاعه.
لوحات فنية عن النظافة قبل البلاط
كما تفقد سيادته معرضا للفنون التشكيلية لأعمال الطلاب وأشاد برقى اللوحات، و اشترى عددا من لوحات الطلاب تشجيعاً لهم على نفقته الخاصة. يذكر أن أوبريت الليلة الكبيرة من تأليف صلاح جاهين و موسيقى سيد مكاوي وتم عرضه لأول مره في ١ مايو ١٩٦١ وتم تصويره للتلفزيون في بداية الثمانينات ويعد أحد أشهر عروض مسرح العرائس فى مصر والوطن العربي.
لوحات فنية عن النظافة جدة كلوركس
كتب: احمد علي
قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة المنشأة، بحملات مكبرة للنظافة والتعقيم ورفع القمامة، وصيانة الأعمدة الكهربائية ورفع كفاءة الشوارع الرئيسية والفرعية، ورفع الإشغالات، وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، بشأن تكثيف حملات النظافة والتجميل وأعمال الإنارة بجميع مراكز المحافظة. ومن جانبها أوضحت فريدة سلام رئيس مركز ومدينة المنشأة، أنه تم القيام بحملات مكبرة لأعمال الإنارة والنظافة والتعقيم بالمدينة ومختلف أنحاء المجالس القروية، وتم رفع كميات من القمامة خلف مدرسة السلام الابتدائية بشارع صلاح سالم الشرقي، وقرية الشواولة بأولاد سلامة، وتسوية وتمهيد الطريق بعد أعمال حفر الصرف الصحي بالقرية، كما تم القيام بحملة نظافة بقرية الدويرات، ورفع المخلفات من الطريق السريع دنقلة/ الزارة، بالإضافة إلى نظافة وتسوية شارع المستشفى، وتسوية وتمهيد شارع عبد المنعم رياض حتى مدخل المدينة. وشملت الأعمال كذلك نظافة محيط كنيسة ماري جرجس، وكنيسة العذراء مريم بالمدينة، مشيرة إلى القيام بحملة تطهير وتعقيم بمجلس قروى روافع العيساوية، ومحيط الجمعية الخيرية القبطية الارثوذكسية بروافع العيساوية، ورفع التراكمات من طريق نجع القنطرة/ المنشاة، وصيانة الاعمدة وتركيب كشافات الإنارة، وسلك معزول بكوم بدار، وإنارة الشوارع بنجع العرب التابع لمجلس قروي الزوك الغربية، وجاري أعمال المتابعة بصفة دورية.
لوحات فنية عن النظافة الشخصية
نخبة من فناني العراق
وتضمّ القاعة أعمالاً تعود لنخبة من أبرز الأسماء الفنية العراقية مثل: عبد القادر الرسام، وكاظم حيدر، وجميل حمودي، ونوري الراوي، وإسماعيل الشيخلي، وحافظ الدروبي، وشاكر حسن آل سعيد، ونوري مصطفى بهجت، وعبد الكريم محمود وسعد الكعبي. وقبل الغزو (2003)، كانت الأعمال المستعادة معروضة في "مركز صدام للفنون"، أحد أكبر المراكز الفنية العراقية في العاصمة، وتعرّض لعملية نهب وتخريب وحشية، إذ قام السارقون بتمزيق اللوحات بآلات حادة لتجريدها من إطاراتها الخشبية لكي يسهل حملها. وكانت الحركة الفنية التشكيلية في العراق، بالرغم من الحصار الاقتصادي الذي عانت منه البلاد منذ بداية التسعينيات، شهدت ازدهاراً ونشاطاً واسعاً، إلا أنها تراجعت بعد 2003 بسبب الغزو الأميركي للعراق وعدم استقرار البلاد، وهجرة العديد من الفنانين إلى خارجها.
في مصر تُسجن عشرات الآلاف من النساء كل عام لعدم قدرتهن على سداد ديونهن التي لا تزيد عن بضع مئات من الدولارات، الأمر الذي يترتب عليه عواقب مدمرة قد تؤدي إلى تشتت أسر هؤلاء النساء، وتحت شعار "اشترِ دَينها.. اكسر قيدها"، تهدف حملة بالتعاون مع جمعية أطفال السجينات إلى تسليط الضوء على موضوع الغارمات من خلال طرح مجموعة من اللوحات الفنّية الرقمية NFT صممها فنانون من حول العالم.
إيلون ماسك والتنمر ماسك من مواليد 28 يونيو/حزيران عام 1971، في مدينة بريتوريا الجنوب أفريقية، ومنذ طفولته كان مولعا بالابتكار والاختراع. وعانى من أزمات أسرية بطلاق والديه في عمر 10 سنوات، ولكن ذلك لم يشغله عن ممارسة هوايته في هذه السن بتطوير أجهزة الحاسوب، فهو لم يولد بملعقة ذهب في فمه، حيث قام بتعليم نفسه بنفسه علوم البرمجة والحوسبة، وقام ببيع أول برنامج من تطويره في سن الـ 12، وكان عبارة عن لعبة إلكترونية باسم Blastar. وفي مراحل دراسته بالمدرسة، كان دائم التعرض للتنمر حتى بلوغه سن الـ 15، حين قرر أن يتعلم الدفاع عن نفسه بتعلمه فنون القتال مثل الكاراتيه. أسرة إيلون ماسك وامتلك ماسك أما من أصل كندي، وهي مايا ماسك، والتي كانت تعمل بمجال الموضة، وحين نشأة ماسك كانت والدته تعمل في 5 وظائف مختلفة لدعم أسرتها. ووالده "إيرول ماسك"، كان رجل جنوب أفريقي ثريا، ويعمل بمجال الهندسة، غير أن انفصال والديه، دفع ماسك لقضاء سنوات طفولته برفقة شقيقه كيمبال وشقيقته توسكا في جنوب أفريقيا. ما هو لقب الذئب - الجنينة. دراسة إيلون ماسك في سن الـ 17 انتقل ماسك للعيش في كندا عام 1989، وكان من طالبة جامعة Queen's University، وفي العام نفسه تحصل على جنسيته الكندية، سعيا منه للحصول على الجنسية الأمريكية.
ما هو لقب الذئب - الجنينة
مجلس القهوة
وتتكون المنازل قديماً من طابقين، حيث يخصص الأول للحيوانات «الدبش» وهي المواشي التي يستغلها أصحابها في المنتجات الضرورية، فيشربون حليبها وألبانها، ويستخرجون «الزبد» و»الاقط»، بل ويستغلون «روثها» كسماد، ولحمها كطعام، وقد يشارك تلك «الدبش» عدد من الحيوانات الأليفة، كالأرانب وبعض الطيور الداجنة، كما تستغل بعض غرف الطابق الأول كمستودعات للأعلاف والحطب. والدور الثاني مُخصص للمعيشة ففيه «مجلس القهوة» و»المشب»، وهو محل استقبال الضيوف وعناية صاحب المنزل، حيث يحتوي على «الكمار» الذي يوضع فيه «الدلال» و»الأباريق»، ويحتوي أيضاً على «الوجار»، وهو المكان الذي تشب فيه النار لإعداد القهوة والشاي، وعادةً الرجال هم الذين يتولون مهمة عمل القهوة للضيوف. غرفة الروشن
ويوجد في المنزل «الروشن» وهي غرفة واحدة في سطح المنزل ولها مجموعة من النوافذ، وتستخدم كمسكن خاصة للفتيات المقبلات على الزواج، حيث يهتم بهن من الناحية الجمالية، وذلك بكثرة ألوانه المتعددة من الداخل، وغالباً ما يكون هناك أكثر من غرفة «روشن» التي يتقاسمها سكان البيت، فغرفة مُخصصة للأب والأم، وأخرى للابن الأكبر وأبنائه، وغرفة للأخ الثاني ترتيباً في العمر وزوجته أيضاً وأبنائه، وغرفة أخرى لبقية الأبناء والبنات فقط.
بحث عن التوابع ثاني ثانوي - ملزمتي
جلست أمينة أمام البيت تتوسل لأخذ طفلها، لكن الزوج فتح الباب ووجّه إليها كلاما بذيئا مهددا إياها إن لم تغرب عن وجهه، فما كان منها إلا أن توجهت إلى مقر الدائرة الأمنية لتسجيل شكاية في الموضوع مطالبة باسترداد الطفل، لكنها وجدت أمامها مسطرة إدارية معقّدة تحيلها على القضاء لأنها غير مطلّقة. باب وجدته أمينة موصدا في وجهها، فطرقت باب حماتها ملتمسة منها مساعدتها، لكنها هي الأخرى اعتبرت نفسها بعيدة عن الموضوع وأصرّت على أنها لا يمكن أن تجبر ابنها على القيام بأمر لا يريده، فما كان منها إلا أن غادرت المكان. واصلت أمينة حياتها بألم واستمرت في عملها لتدبر قوتها اليومي، وكانت تتردد على بيت والد صغيرها تراقبه عن بعد بين الفينة والأخرى أملا في إيجاد حلّ لاستعادة ابنها، إلى أن اكتشفت يوما وبشكل مفاجئ أن صغيرها يستغل من طرف سيدة في التسول غير بعيد عن بيتها السابق. اقتربت أمينة من السيدة وهي تطلّ بوجهها للتأكد من إن كان فعلا ما رأته هو ابنها أم أن الأمر مجرد تشابه، لكنها تيقّنت من أنه حقا فلذة كبدها فلم تشعر إلا وهي تهاجم السيدة وتنتزعه من بين يديها وهي تصرخ وتطالب بحضور الأمن، الأمر الذي دفع المتسولة إلى الهرب وتركت الصغير مع والدته، التي بمجرد ما أن ضمته إلى صدرها، حتى غادرت المكان والمدينة ككل نحو وجهة أخرى، وهي تأمل في أن تطوي هذه الصفحة الأليمة من صفحات كتاب حياتها الحزينة.
ابتدأت مرحلة جديدة من حياة أمينة في بيت زوجها الذي لم تعرف معه هو الآخر معنى هذه الحياة، فقد كانت لحظاتها مجرد نسخة مكررة من حياتها السابقة التي عاشتها كطفلة ثم يافعة، القاسم المشترك بينهما، هو التعنيف والتوبيخ والإهانة والايذاء، وهي المعاملة القاسية التي كانت تتكرر كلما عاد الزوج وهو في وضعية تخدير، إذ لم يحقق أمر تزويجه غاية أسرته، بل انضاف عبء جديد بعد أن تبين أن أمينة حبلى. ومع مرور الأشهر واستمرار حياة التعذيب التي عاشتها الزوجة قررت الهرب والعودة إلى منزل والدها لعله يحتضنها هذه المرة وهي في وضعيتها الجديدة. أمنية لم تتحقق لأنه بمجرد عودتها قوبلت بالسب والشتم والإهانات من طرف زوجة والدها التي لم تكتف بذلك بل أصبحت تطلق عليها أقبح النعوت والصفات وتطعنها في شرفها. صبرت أمينة خلال مدة على حجم الأذى واستمراره إلى أن وضعت مولودها، وحصلت على الطلاق، ثم حملت رضيعها يوما واتجهت به نحو بيت شقيقتها الكبرى المتزوجة والتي لها أسرتها الخاصة، وسلمتها إياه طالبة منها الاعتناء به، وأخبرتها بأنها ستذهب إلى الدارالبيضاء بحثا عن حياة أخرى لعلّ منسوب الألم يكون فيها أقل. حلّت أمينة بالمدينة الكبيرة والتقت بإحدى صديقات الطفولة التي أوتها في مرحلة أولى إلى أن تجد عملا يوفر لها مدخوله إمكانية للعيش، فاشتغلت خادمة في البيوت لأنها لا تتوفر لا على تكوين ولا شهادات ولا تعرف القيام بشيء آخر غير أشغال البيت التي وجدت نفسها تقوم بها منذ صغرها.