الفطائر تعدّ الفطائر أحد المقُبلات التي يتم وضعها على المائدة كصنف خفيف ومغذٍ، حيث تساعد على إمداد الجسم بالعناصر والفيتامينات، كما تمدّه بالطاقة والحيويّة، ولعلّ أهم ما يُميزها إمكانيّة إعدادها بعدة من الطرق، إذ يُمكن تحضيرها مالحة أو حلوة، كما أنها تتميز بسهولة تحضيرها وإعدادها، حيث لا تتطلب جهداً إضافياً لتحضيرها، وفي هذا المقال سنذكر كيفيّة تحضير عجينة الفطائر والبيتزا، وتحضير فطيرة الدجاج التركيّة، والميني بيتزا. عمل عجينة الفطائر والبيتزا المكوّنات: كأسان من الدقيق الأبيض. كأس من الحليب السائل كامل الدسم. نصف كأس من زيت الذرة. ملعقة كبيرة من كلّ من السكر والخميرة الفورية. ملعقة صغيرة من كلّ من البكينج باودر والملح. طريقة التحضير: خلط الزيت، والحليب السائل، والسكر، والخميرة الفورية في وعاء. إضافة البكينج باودر، والملح، والطحين والخلط جيداً حتى تتكون عجينة متماسكة. عالم البيتزا الصفراء تويتر. تغطية العجينة بكيس نايلون بلاستيكي، وتركها جانباً لمدة ساعتين أو حتى تختمر، ثمّ تصبح جاهزة للاستخدام. عمل الفطيرة التركيّة المكوّنات: عجينة جاهزة كما في الوصفة الأولى. نصف كيلوغرام من اللحمة المفرومة. حبتان مفرومتان ناعماً من الفلفل الرومي الملون.
عالم البيتزا الصفراء عاجل
عالم مروة - YouTube
عالم البيتزا الصفراء عند
بيتزا اشباع
بيتزا ـ بيوت ومطاعم (انظر ايضا مطاعم ـ اكلات سريعة)
طريق عمر بن عبد العزيز القصيم
مطعم بيت البيتزا
حي البشر - شارع الاسكان القصيم
مطعم بيت البيتزا فرع الافق
بريدة القصيم
مطعم بيت البيتزا فرع الصفراء
مطعم بيت البيتزا فرع الفاخرية
شركة الجديعي للمحركات
سيارات جديدة
شركة الجرى للنقليات
نقل شركات و خدمات
طريق الإمام محمد بن سعود القصيم
فندق البرنس الذهبي
فنادق
حي السلام القصيم
شركة المحيميد الوطنية للمقاولات
مقاولون
طريق الجنوب القصيم
ملحمة الغدير
ملحمة وجزارون
القصيم حي الفايزية القصيم
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. مطعم بيت البيتزا فرع الصفراء
بريدة, القصيم, بريدة, القصيم, منطقة القصيم,
المملكة العربية السعودية
معلومات عنا
Categories Listed
الأعمال ذات الصلة
التقييمات
ثقي أنه لن يحميك من الشيطان ووسوسته سوى الاعتصام بالله والتقرب إليه، اقرئي أذكار الصباح والمساء ولا تتركيها، ردِّدي دائمًا: "اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرَّه إلى مسلم"، ادعي دائمًا: "اللهم يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، ولا أقلَّ من ذلك". وفقكِ الله - عزيزتي - لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال، وجعلكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، ورزقكِ الزوج الصالح الذي يكون لكِ سترًا وسكنًا.
كيف أتخلص من العادة السرية؟ - موضوع سؤال وجواب
مرحبًا عزيزتي:
شعرتُ بألمِكِ من بين كلماتك، ورغبتك الحقيقية في التخلُّص مما ابتُليتِ به، من كلامك يتَّضح أنك وصلتِ إلى مرحلة تعتقدين فيها أنك فقدتِ السيطرةَ على نفسك، وصارتْ تقودكِ بدل أن تقوديها "تريدين التخلص منها ولكن لا تستطيعين، يومًا أو يومين ثم تعودين، بدونها كالمجنونة"، وكأنك أدمنتِ عليها، فتعريف السلوك الإدماني هو: السلوك الذي خرج عن نطاق السيطرة، ويعتبر السلوك خارجًا عن نطاق السيطرة إذا كان هناك تعارضٌ بين ما نعرف أنه مفيد لنا، وبين ما نقوم به فعلاً، فأنتِ تعرفين أنها سيئة، وأنها محرَّمة وتضرُّك، ولكنك تقومين بها وتفعلينها. عزيزتي، أول خطوة في سبيل العلاج والترك هي الاعتراف بالخطأ، والرغبة الحقيقية في التغيير، وهذا ما فعلتِه.
وليس أي شخص يكون حلاًّ لمشكلتك الحالية، ولكنه قد يكون سببًا لمشاكلَ كثيرةٍ أخرى في المستقبل، أنا أتفهم أننا في الوقت الذي يجب فيه علينا أن نتَّخذ قراراتٍ مصيريةً، يتملَّكنا خوفٌ وحزن، ورهبة وشعور بالوحدة، أو العصبية الزائدة، أو القلق، لكن الأمر الأساسي الذي يخفف عنك هو أن تحبِّي نفسك، وتثقي بأنك - بإذن الله - قادرة على اتِّخاذ القرار الصحيح، توكَّلي على الله، وتضرَّعي إليه؛ لتصِلي إلى الاطمئنان والقدرة على اتخاذ قرار صائب. لن يكون الطريق سهلاً أمامك، لكن تذكَّري أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((حُفَّتِ الجنةُ بالمكاره، وحفت النار بالشهوات))؛ رواه مسلم، اعزمي بصدق على ترك هذه العادة، ولا تستهيني أبدًا بالذنب؛ فإن الجبال من الحصى، اهتمي بصلاتك، وأكْثري من السنن والنوافل، وداومي على قيام الليل، والدعاء بقلب صادق بأن يحصِّن الله فرجك، ويحميك من المعاصي والذنوب، فالدعاءُ هو السلاح الذي لا يخطئ. تذكَّري أن الله - عز وجل - رقيب عليك، وأنه أقرب إلينا من أنفسنا، وأقرب إلينا من الدم الذي يجري في عروقنا، أليس هو القائل - سبحانه -: { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [ق: 16]؟!