ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. مطعم فجر سيهات
شارع 6, حي النور, مدينة سيهات, حي النور, مدينة سيهات, المنطقة الشرقية,
المملكة العربية السعودية
معلومات عنا
Categories Listed
الأعمال ذات الصلة
التقييمات
- مطبخ الولاية سيهات ( الاسعار + المنيو + الموقع ) - مطاعم و كافيهات الشرقية
- واعتصموا بحبل الله ولا تفرقوا
- واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقو
- واعتصموا بحبل الله
- واعتصموا بحبل ه
مطبخ الولاية سيهات ( الاسعار + المنيو + الموقع ) - مطاعم و كافيهات الشرقية
كمياتهم تجنن وشي عدل.. جربنا شاورما الصحن من اللحم والدجاج ولذيييذه… وجربنا كفته اتوقع انها كانت كفتة مخصوص ومحشيه جبن وكانت شي شي لذيذ تبارك الرحمن 🤤البيتزا بالجبن كانت خوورافيه وحبوها عيالي واللبنه بالعسل بعد لذيذة… المقبلات طلبنا الصغير وتفاجأنا صراحه كميته كانت حلللوة👌لبروستد حبوه عيالي العصيرات حلوة.
٥/١٠ برجر الشاحنة الشكل مغري بقوه مقطوعه لنصفين ومشويه جهة القطع خبر البرجر منتفخ ولذيذ ماهو خبز بطاطس وطعمه مميز اما اللحم ماكان ناشف كبرجر لحم مشوي ومافيها قرمشه الرطوبه باينه كمية الحم ممتازه ومليانه والصوص تحس بطعمه لكن ماهو طاغي على السندوتش الاضافات كويسه بشكل عام لذيذه تستحق التجربه اقيمها ٦/١٠
التقرير الكامل لمطعم حكاية البرجر
6.
السؤال: ما نوع الاستثناء في قوله تعالى: (ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون)؟ الجواب: الاستثناء مفرع من الأحوال العامة، والتقدير: لا تموتن على حالة من سائر الأحوال إلا على هذه الحالة الحسنة. السؤال: ما سر مجيء جملة الحال: (وأنتم مسلمون) جملة اسمية؟ الجواب: لأنها أبلغ، إذ فيها ضمير متكرر، ولو قيل: إلا مسلمين، لم يفد هذا التأكيد. السؤال: ما المقصود بحبل الله في الآية الكريمة؟ الجواب: عهد الله، وعليه ففي قوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعاً" استعارة تمثيلية بتشبيه حالة تمسك المسلمين بعهود الله تعالى ووصاياه بحالة استمساك جماعة بحبل ألقي إليهم من منقذ لهم من غرق أو سقوط. وقرينة هذا التمثيل إضافة الحبل إلى الله تعالى. وقوله: (جميعاً) حال، وهو الذي رجح إرادة التمثيل، إذ ليس المقصود الأمر باعتصام كل مسلم في حال انفراده اعتصاماً بهذا الدين، بل المقصود الأمر باعتصام الأمة كلها، ويحصل في ضمن ذلك أمر كل واحد بالتمسك بهذا الدين. فالكلام أمر لهم بأن يكونوا على هذه الهيئة ويجوز أن تكون الاستعارة في تشبيه الحبل بالدين أو بالقرآن، فتكون استعارة تصريحية تبعية، والقرينة إضافة الحبل إلى الله تعالى. ويكون في قوله "واعتصموا" استعارة أخرى، باستعارته للوثوق بالإسلام والتمسك به وبعهد الله، وعليه تكون أيضاً استعارة تصريحية تبعية والقرينة اقترانها بالاستعارة الثانية.
واعتصموا بحبل الله ولا تفرقوا
د. عادل أحمد الرويني قال تعالى: "فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ومن كفر فإن الله غني عن العالمين"، (آل عمران: 97). "يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين * وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم"، (آل عمران: 100 - 101). "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون"، (آل عمران: 102). "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون"، (آل عمران: 103). "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون"، (آل عمران: 104). "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم"، (آل عمران: 105). "يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون * وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون"، (آل عمران: 106 - 107).
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقو
{وَٱعۡتَصِمُواْ بِحَبۡلِ ٱللَّهِ جَمِيعٗا وَلَا تَفَرَّقُواْۚ وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَآءٗ فَأَلَّفَ بَيۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا وَكُنتُمۡ عَلَىٰ شَفَا حُفۡرَةٖ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنۡهَاۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَايَٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ} (103) 93 فأما الركيزة الثانية فهي ركيزة الأخوة.. الأخوة في الله ، على منهج الله ، لتحقيق منهج الله: ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ، واذكروا نعمة الله عليكم ، إذ كنتم أعداء ، فألف بين قلوبكم ، فأصبحتم بنعمته إخوانا. وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها. كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون).. فهي أخوة إذن تنبثق من التقوى والإسلام.. من الركيزة الأولى.. أساسها الاعتصام بحبل الله - أي عهده ونهجه ودينه - وليست مجرد تجمع على أي تصور آخر ، ولا على أي هدف آخر ، ولا بواسطة حبل آخر من حبال الجاهلية الكثيرة! ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا).. هذه الأخوة المعتصمة بحبل الله نعمة يمتن الله بها على الجماعة المسلمة الأولى. وهي نعمة يهبها الله لمن يحبهم من عباده دائما.
واعتصموا بحبل الله
ولهذا اختلفت عبارات السلف في الاعتصام بحبل الله ، بعد إشارتهم كلهم إلى هذا المعنى. فقال ابن عباس: تمسكوا بدين الله. وقال ابن مسعود: هو الجماعة ، وقال: عليكم بالجماعة ، فإنها حبل الله الذي أمر به ، وإن ما تكرهون في الجماعة خير مما تحبون في الفرقة. وقال مجاهد وعطاء: بعهد الله ، وقال قتادة والسدي وكثير من أهل التفسير: هو القرآن ". ثم قال: " وأما الاعتصام به فهو التوكل عليه ، والامتناع به ، والاحتماء به ، وسؤاله أن يحمي العبد ويمنعه ، ويعصمه ويدفع عنه ، فإن ثمرة الاعتصام به هو الدفع عن العبد ، والله يدافع عن الذين آمنوا ، فيدفع عن عبده المؤمن إذا اعتصم به كل سبب يفضي به إلى العطب ، ويحميه منه ، فيدفع عنه الشبهات والشهوات ، وكيد عدوه الظاهر والباطن ، وشر نفسه ، ويدفع عنه موجب أسباب الشر بعد انعقادها ، بحسب قوة الاعتصام به وتمكنه ، فتفقد في حقه أسباب العطب ، فيدفع عنه موجباتها ومسبباتها ، ويدفع عنه قدره بقدره ، وإرادته بإرادته ، ويعيذه به منه "، انتهى من "مدارج السالكين" (1/ 457 - 460) بتصرف. وننصحك بالرجوع إلى هذه المادة:
وإلى كتاب: الاعتصام بالكتاب والسنة.. أصل السعادة في الدنيا والآخرة ونجاة من مضلات الفتن، للشيخ د.
واعتصموا بحبل ه
وهو هنا يذكرهم هذه النعمة. يذكرهم كيف كانوا في الجاهلية " أعداء ".. وما كان أعدى من الأوس والخزرج في المدينة أحد. وهما الحيان العربيان في يثرب. يجاورهما اليهود الذين كانوا يوقدون حول هذه العداوة وينفخون في نارها حتى تأكل روابط الحيين جميعا. ومن ثم تجد يهود مجالها الصالح الذي لا تعمل إلا فيه ، ولا تعيش إلا معه. فألف الله بين قلوب الحيين من العرب بالإسلام.. وما كان إلا الإسلام وحده يجمع هذه القلوب المتنافرة. وما كان إلا حبل الله الذي يعتصم به الجميع فيصبحون بنعمة الله إخوانا. وما يمكن أن يجمع القلوب إلا أخوة في الله ، تصغر إلى جانبها الأحقاد التاريخية ، والثارات القبلية ، والأطماع الشخصية والرايات العنصرية. ويتجمع الصف تحت لواء الله الكبير المتعال.. ( واذكروا نعمة الله عليكم ، إذ كنتم أعداء ، فألف بين قلوبكم ، فأصبحتم بنعمته إخوانا) ويذكرهم كذلك نعمته عليهم في إنقاذهم من النار التي كانوا على وشك أن يقعوا فيها ، إنقاذهم من النار بهدايتهم إلى الاعتصام بحبل الله - الركيزة الأولى - وبالتأليف بين قلوبهم ، فأصبحوا بنعمة الله إخوانا - الركيزة الثانية -: ( وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها).
الاعتصام هو التمسك، والحبل هو السبب الذي يتوصل به إلى المطلوب. وحبل الله هو: القرآن. وقيل: الرسول. وقيل: الإسلام. والكل حق. وفي الحديث: "هو حبل الله المتين". وقوله: (جَمِيعاً) ، أمر من الله بالاجتماع على الدين وعلى هذا القرآن جميعاً؛ فإن بالاجتماع على الحق تحصل وتدرأ المفاسد وينقمع العدو. ثم نهى سبحانه عن التفرق بين أهل الإسلام بقوله: (وَلا تَفَرَّقُوا) ؛ وذلك لأن التفرق سبب الفشل، ومنه يدخل العدو، وتضعف الجهود بسبب التفرق والخلاف. ثم أمرهم بتذكر نعمته عليهم بالاجتماع على هذا الدين، والتآلف عليه وببعثة هذا النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه، بعد ما كانوا أعداء متباغضين متناحرين فقال: ( وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) ، أي إخواناً في الإسلام، ومتحابين في الله، فأكبر النعم نعمة الإسلام والاجتماع عليه وعدم التفرق. وفي الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله لا يجمع أمة محمد صلى الله عليه وسلم على ضلالة، ويد الله مع الجماعة، ومن شذ شذّ في النار". وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يرضى لكم ثلاثاً، ويكره لكم ثلاثاً، فيرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا.