يقوم الليزر بإزالة الشعر من جميع أجزاء الجسم، ومن أهم الأجهزة التي تعمل على ذلك هو جهاز فوتونا ليزر. لا يتسبب في الشعور بالألم مقارنةً بالطرق الأخرى المتبعة في إزالة الشعر، والتي يُمكننا أن نطلق عليها الطرق التقليدية، فعند تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر، لم أشعر بأي ألم يُذكر على الرغم من قيام الطبيب بهذه العملية دون إعطائي أي مُخدر. لا يحمل الليزر الكثير من الآثار الجانبية التي تظهر على المرأة بعد استخدامه في إزالة الشعر مقارنةً بالطرق التقليدية الأخرى، التي كانت تتسبب لي بالعديد من الأضرار ومن أهمها خشونة بشرتي. السعر مناسب جدا بناءً على أن من يقوم بإزالة الشعر بالليزر لن يحتاج مرة أخرى لإزالة الشعر بالشفرات والشمع، لأن الشعر لن ينمو بكثافة مرة أخرى. اقرأ أيضًا: تجربتي مع ليزر الفراكشنال
أضرار إزالة الشعر بالليزر
كما يوجد العديد من الفوائد لعملية إزالة الشعر بواسطة الليزر، فمن الطبيعي أن يتواجد لهذه العملية العديد من الأضرار أيضًا، ومن أهم هذه الأضرار أو الآثار الجانبية إن أصح القول:
تغير لون الصبغة المتواجدة في الجسم، والتي تؤدي إلى جعل لون الجلد مُتغير عما كان في السابق، ولكن هذا الضرر يكون قصير الأمد، وذلك لأنه يختفي بعد فترة قصيرة من إجراء هذه العملية.
جهاز فوتونا ليزر ملونة
تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر وفوائده ومميزاته وتكلفته وأهم الاستعدادات اللازمة قبل استخدامه يمكنك الآن التعرف عليها في السطور التالية، حيث أن الشعر الزائد من المشكلات التي يعاني من الكثيرين خاصة النساء. وكان هذا ما دفعهم إلى استخدام طرق إزالة الشعر المؤلمة والتي تسبب العديد من الأضرار مع مرور الوقت وهو ما دفعني شخصيا التوجه إلى طرق أخرى حديثة وهو ما سوف اتناول الحديث عنه عبر موقعنا من خلال تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر وتناول كافة المعلومات الخاصة به. تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر
يعد جهاز فوتونا من الأجهزة المريحة للبشرة التي لا تسبب أي مشاكل، ومن أكثر الأشياء التي أعجبتني من خلال تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر أنه يملك نتائج رائعة وسريعة، ومن أفضل المميزات التي رأيتها أنه يزيل الشعر بنسبة تصل إلى 95%. ويملك جهاز فوتونا ليزر المتواجد في العديد من العيادات عدسة واسعة تقوم بعلاج المناطق الكبيرة بالجسم بسرعة كبيرة جدا، بخلاف باقي الأجهزة التي تطول مدة جلساتها. وقد اتجهت إلى هذه الطريقة من إزالة الشعر بعد العديد من المحاولات للتخلص من الشعر الزائد وكلها كانت تملك العديد من العيوب إلى أن استخدمت جهاز فوتونا ليزر وتخلص من هذه المشكلة بشكل نهائي.
جهاز فوتونا ليزر ملاي
إجراء فحوصات خاصة بالغدة الدرقية ومستوى الهرمونات في الجسم. الابتعاد عن الخروج في الشمس خلال فترة استخدام الليزر. اقرأ أيضًا: تجربتي مع جهاز فلوليس
فوائد إزالة الشعر بالليزر في العيادات
يوجد العديد من الأمور التي تجعلنا نقول أن إزالة الشعر في العيادات بواسطة جهاز فوتونا وذلك نظرا لفوائده بالمقارنة مع إزالة الشعر في المنزل باستخدام الأجهزة المنزلية الرخيصة، وإليكم الفوائد التي لاحظت ظهورها خلال تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر لإزالة الشعر:
يقلل الليزر في العيادات من نمو الشعر بشكل كبير. تقوم الأجهزة التي تستخدم في العيادات مثل جهاز فوتونا ليزر لإزالة الشعر من جميع المناطق في الجسم. يعد استخدام الليزر في إزالة الشعر أقل ألم من المواد التقليدية التي تستخدم في إزالة الشعر مثل الشفرة والشمع، لأن عند إزالة الشعر باستخدام الليزر يتم وضع جل أو ثلج لتقليل الألم. لا يحمل الليزر المستخدم في إزالة الشعر في العيادات الكثير من الآثار الجانبية، والآثار التي تنجم عنه لا تستمر لفترة طويلة. السعر مناسب جدا بناءً على أن من يقوم بإزالة الشعر بالليزر لن يحتاج مرة أخرى لإزالة الشعر بالشفرات والشمع، لأن الشعر لن ينمو بكثافة مرة أخرى.
جهاز فوتونا ليزر أخضر 303
لا يعطي أي نتائج سلبية على البشرة بل يزيد من نضارتها ويحافظ عليها. يستخدم الجهاز من خلال تسليط أشعة الليزر على جذور الشعر فلا يسبب أي أضرار على البشرة. لا يسبب أي ألم. لا يسبب التهابات للبشرة على عكس العديد من أجهزة الليزر الأخرى. سريع في أداء العمل الخاص به، حيث يعتمد في عمله على النبضات التي تزيل عدد كبير من الشعر في المرة الواحدة. آمن تماما في الاستخدام على المناطق الدقيقة والحساسة. اقرأ أيضًا: تجربتي مع جهاز جنتل ليزر برو
الآثار الجانبية لإزالة الشعر بواسطة جهاز فوتونا ليزر
تعد أجهزة الليزر المستخدمة في العيادات من أفضل الأجهزة التي يتم بواسطتها إزالة الشعر من الجسم، لأن تلك الأجهزة مثل جهاز فوتونا ليزر لها العديد من المميزات. وعلى الرغم من ذلك فهناك بعض الآثار الجانبية التي يسببها على الجسم والبشرة، والتي تزول مع العناية بكافة المعلومات التي يزود الطبيب بها الفرد، ومن ضمن هذه الآثار الآتي:
حدوث احمرار في البشرة وتهيج عقب كل جلسة. يمكن أن تصاب بعض البشرات الحساسة بحساسية في الجلد. حدوث تغير صغير في لون الجلد ولا يدوم ذلك لفترة كبيرة. حدوث ألم في العين نتيجة التعرض لأشعة الليزر لفترات طويلة.
كانت تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر رائعة، وذلك بسبب قيامي باختيار نوع الجهاز المميز، مع الطبيب الجيد، فكانت النتيجة أكثر من الرائعة، وأنصح السيدات اللاتي تعانين من كثرة الشعر أن يُعيدوا تجربتي.
الحد من الإعلانات للأغذية الغير موفي شروط الطعام الصحي. يفضل البيتزا التي تحتوي على الخضار أكثر من التي تحتوي على اللحوم والاجبان. أثناء تناول البرجر بأحد المطاعم يفضل اختيار البرجر المشوي بدلاً عن المقلي. استبدال المشروب الغازي بقطع الفاكهة وعصير طبيعي بدون سكر. استبدال السلطات الدسمة بسلطة الخضار الطازج. التقليل من كمية الحلويات التي تحتوي على سعرات حرارية عالية أو استبدالها بحلوى سلطة الفواكه. من المحتمل أن تؤثر الوجبات السريعة والجاهزة على ميزانية المنزل، وذلك إذا كان الاعتماد الأساسي عليها من قبل أفراد الأسرة، وهي باهظة الثمن وتتسبب في الآثار الجانبية مقارنةً بالغذاء الصحي.
فقدان الشهية والتسمم الغذائي: حيث أن التعود على الوجبات السريعة بشكل شبه يومي يقلل من الشهية للطعام المنتظم المطلوب تناوله ثلاث مرات في اليوم وذلك لغناها بالدهون التي تشعر بالشبع الطويل مما قد يسبب ضياع وقت الوجبات الأخرى ذات الفائدة العظيمة. أمراض القلب والشرايين
حيث أن هذه الأغذية يضاف إليها كميات كبير من الأملاح بالإضافة إلى نسبة الدهون المشبعة فيها والتي تتراكم على جدران الأوعية الدموية مما يسبب ضيق الشرايين وبالتالي ارتفاع نسبة الكويسترول الضار في الدم وارتفاع في ضغط الدم مما قد يسبب الجلطات المفاجئة والسكتات الدماغية. السكري: حيث أن تناول هذه الوجبات يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني لمكوناتها العالية من السكر والإضافات المصنعة والملونات خاصة تلك الموجودة في المشروبات الغازية. فقر الدم: قد تسبب الوجبات السريعة فقر الدم أو تراجع نسب المعادن والفيتامينات الهامة في الجسم لضئالة وجود المعادن والفيتامينات والألياف فيها، مما يزيد وزن الجسم دون الحصول على الفوائد الغذائية اللازمة مما يسبب تعب الجسم وإرهاقه. مشاكل التنفس: حيث أن الوجبات السريعة تسبب الانتفاخ والإمساك والسمنة المفرطة التي تولد ضغطًا على جهاز التنفس وصعوبة في أداءه لعمله، الأمر الذي قد يسبب مشاكل لاحقة في النوم نظرًا لتكرر انقطاع النفس ليلًا.
');}
الوجبات السّريعة
الوجبات السّريعة أو Fast food أصبحت من أكثر المصطلحات تداولاً بين النّاس خاصّة فئة الشّباب والمراهقين وهي صفة للطّعام الذي يتمّ تحضيره عادّة في وقت قصير دون بذل مجهود كبير؛ فأصبح هذا النّوع من الوجبات تجارة رابحة للكثير من الشّركات الغذائيّة ولمطاعم الوجبات السّريعة التي عادة ما تنتشر في الأسواق، وعلى الطّرقات وفي الأسواق التِّجاريّة، كالشّاورما والبرغر والنّقانق والبطاطس المجمّدة والتي تمتاز بأنّها تكون قد تعرّضت لنصف عمليّة طهيّ عند التّصنيع؛ فيسهل إكمال عمليّة الطّهي سواء في المطاعم أو المنازل. وقد وجد الأطباء ومختصو التّغذية أنّ أهم ما يميز هذه الوجبات إضافة إلى سرعة التّحضير أنّها تحتوي على كميّات كبيرة من الدّهون والسّكريات والسّعرات الحراريّة والصّوديوم، كما أنّها قليلة القيمة الغذائيّة حيث إنّ نسبة احتوائها على الفيتامينات والمعادن والأملاح والألياف قلية جدّا. مكوّنات الوجبات السّريعة
تتكوّن الوجبات السّريعة عادّة من عناصر غذائيّة متماثلة لدى معظم المطاعم ومنها:
اللحوم المدخنة: وهي لحوم تمّ معالجتها بطرق تصنيعيّة بحيث تخضع لعمليات متتاليّة من المعالجة مع إضافة عنصر الصّوديوم لها كالمرتديلا والنّقانق، وهذه اللّحوم تزيد من فرصة الإصابة بأمراض القلب والسّرطان.
2 – اللحم المشوي
يتم خلط اللحوم المشوية بالعديد من كميات الدهون حتى تساعد على فردها ونضجها بسهولة ويسر، وأيضًا يتم إضافة ألوان طعام إليها حتى تصل إلى درجة اللون المطلوبة. 3 – اللحوم المدخنة
يتم تصنيع هذه اللحوم بعدة طرق تلي بعضها البعض أثناء التصنيع، ويتم الإضافة لها ملح الصوديوم وبعض المواد الكيميائية. 4- المشروبات الغازية
يحتوي المشروبات الغازي على العديد من السكر والألوان الصناعية الضارة، ولا يوجد غيره يقدم مع الوجبات السريعة. 5- المقبلات
نحن لا نتحدث هنا عن المقبلات من الخضار بل المستبدلة بأشياء أخرى كالتوابل، الزيت المهدرج والمستخدم أكثر من مرة من قبل والخلطات المستخدمة في تصنيع المايونيز والكاتشب اللذان يقدمان مع الساندويتش الخاص بالوجبات السريعة. أضرار الوجبات السريعة
عند الإفراط في تناول الوجبات السريعة تعود علينا بالضرر فهي مليئة بالسموم التي تضر الجسم، وفيما يلي سوف نعرف الأضرار المترتبة علينا من تناولها:
1 – السمنة المفرطة
تحتوي الوجبات السريعة على العديد من الزيوت المليئة بالدهون، وتعيق المعدة أثناء قيامها بعملية الهضم، بسبب أنها لا تحتوي على ألياف نباتية وتعتمد على السكريات العالية، وهذا ما يؤدي إلى زيادة مبالغ فيها في الوزن.