(CNN) – قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يد المطربة الأوبرالية المصرية، فرح الديباني، الأحد، بعد أن غنت نشيد فرنسا في الاحتفال الذي تبع فوزه بالانتخابات الرئاسية. مواضيع متعلقة
وغنت الديباني النشيد الفرنسي وسط حشد من أنصار الرئيس المنتخب وبحضوره وزوجته سيدة فرنسا الأولى، وما أن أنهت غناءها حتى اتقرب منها ماكرون وصافحها وقبل يدها. أثار هذا المقطع تفاعلا واسعا وأصداء كبيرة حول العالم، إذ أعرب العديد من المغردين عن إعجابهم بصوت المغنية المصرية وبتصرف الرئيس الفرنسي. وكانت قد حصت الديباني على جائزة أوبرا باريس وكرمها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. يذكر أن ماكرون كان قد تفوق بالسباق الرئاسي على منافسته، مارين لوبان، ممثلة اليمين المتطرف في فرنسا الأحد. عندما تنحني الإمبراطورية الفرنسيه إلي المرأه المصرية سيدة الزمان والمكان وتقبل يدها. مطربة الأوبرا المصرية فرح الديباني تحيي حفل فوز الرئيس الفرنسي.. وماكرون يقبل يدها. #ماكرون ينحنى ليقبل يد المصريه #فرح_الديباني بعد أن خطفت الأنظار بغنائها النشيد الوطني الفرنسي. #فرح_الديباني هى أول مصرية وعربيه تقف على أوبرا باريس 🇪🇬🇫🇷 — 𓅮𓄿ΑНМЄD𓁳𓅓 (@Saqrr2013) April 25, 2022
مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
- مطربة الأوبرا المصرية فرح الديباني تحيي حفل فوز الرئيس الفرنسي.. وماكرون يقبل يدها
- عز الدين أيبك المعظمي - ويكيبيديا
مطربة الأوبرا المصرية فرح الديباني تحيي حفل فوز الرئيس الفرنسي.. وماكرون يقبل يدها
وأضافت: "كنت حاسة إني مبسوطة كأول مصرية وعربية أقف على المسرح ده". "مشاعر مختلطة"
جائزة أحسن مغنية أوبرا شابة في باريس، ليست هي الأولى التي تفوز بها فرح الديباني، إذ فازت بجوائز عدّة، ما بين مصر وألمانيا، حيث اختارتها ذات مرة مجلة "عالم أوبرا ألمانيا"، كأفضل موهبة أوبرالية شابة، كما حصلت على جائزة من مؤسسة "فاجنر". وقدمت فرح، حفلات عدّة في أوبرا باريس، لكن يظل دور "كارمن" هو الأقرب لها، باعتباره يتناسب مع موهبتها، إلا أنها تحلم وتطمح في المستقبل القريب، لتقديم دور "دليلة" في الأوبرا الشهيرة "شمشون ودليلة"، إذ ترى أنه يتطلب استعداداً خاصة نظراً لصعوبته وتميزه أيضاً. رغم ما وصلت إليه فرح الديباني، وهي في عمر الـ33، إلا أنها تطمح للوصول إلى أبعد من ذلك، إذ قالت: "أنا لم أصل لشيء بعد، فأشعر دوماً أنّ هناك الكثير الذي يجب أنّ أقوم به، وأتحدى نفسي، وأعمل على تطوير نفسي وموهبتي طوال الوقت، ولن أقف عند مرحلة معينة من التدريب والتعلم، فأطمح للوصول إلى أقصى درجات العالمية". وأبرز ما يشغل بال فرح، هو سعيها لجذب الجمهور المصري إلى أحضان الأوبرا مُجدداً كسابق العهد، مشيرة إلى أن "نفسي أساعد الناس في مصر ترجع تحب الأوبرا زي زمان، ويكون هناك قطاعات ضخمة جداً من الجمهور، وأنّ تتغير نظرتهم لها للأفضل، خصوصاً وأنها تطورت كثيراً".
ثم قررت فرح فيما بعد أن تنتقل إلى برلين من أجل دراسة الغناء الأوبرالي وحققت هدفها بالفعل كما أنها حصلت على درجة الماجستير في الغناء. وقالت فرح الديباني في حوار صحافي سابق، إن مدرس الموسيقى في مدرستها، تحدث لمغنية الأوبرا المصرية ، نيفين علوبة، عن الديباني، التي قالت، في حوار على قناة «فرانس 24» الفرنسية، إنها بدأت تتمرن مع علوبة في سن الـ 14، وإنها تدين لها دائماً بالفضل، وإنها أعطتها كل شيء، وتغني معها حتى الآن في حفلاتها في مصر. فرح الديباني من المحلية إلى العالمية: بعد حصول الديباني على شهادة الثانوية العامة ، بدأت دراسة الهندسة المعمارية في الأكاديمية البحرية بالإسكندرية، لكن مغنية الأوبرا المصرية نيفين علوبة وجهتها لتذهب إلى دراسة الأوبرا بشكل احترافي في ألمانيا، وجهزتها وهي في سن الـ21 تقريباً لاجتياز اختبارات دخول جامعة الأوبرا في برلين، التي تكون عبارة عن مسابقة كبيرة يتبارى فيها 500 أو 600 شخص، ليقبل منهم في النهاية 3 أو 4 مغنيين فقط في كل دورة دراسية، كانت فرح الديباني واحدة منهم، لتنتقل إلى العيش في ألمانيا ابتداءً من عام 2010. وقدمت فرح الديباني بعد ذلك أوراقها إلى أوبرا باريس، بعد أن تلقت خطابًا يؤكد إمكانية خوضها لاختبارات أمام لجنة الأوبرا وبالفعل سافرت إلى هناك وخاضت تصفيات إلى أن تم اختيارها ضمن 4 فنانين آخرين، لتصبح فرح بذلك أول مصرية وعربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس، لتقدم أشهر العروض الألمانية والإنجليزية والفرنسية، وتشارك بعدها في العديد من الفعاليات في مختلف أنحاء العالم، وفي 2019 حصدت لقب أفضل مغنية شابة بأوبرا باريس.
وكان أيبك من أمراء المماليك الذين ساعدوا شجرة الدر[ر] أم خليل زوجة الملك الصالح على إخفاء خبر وفاة زوجها السلطان ومتابعة قتال الصليبيين حتى حضور ولده الملك المعظم غياث الدين طوران (توران) شاه من حصن كيفا في ديار بكر. عز الدين أيبك المعظمي - ويكيبيديا. وبعد مقتل طوران شاه على يد مماليك أبيه (المحرم سنة 648هـ) لاستهانته بهم اتفق هؤلاء، وفيهم أيبك وبيبرس البندقداري وفارس الدين أقطاي الجمدار وبلبان الرشيدي وسنقر الرومي وغيرهم، على تنصيب «خشداشتهم» (زميلتهم في الرق)، شجرة الدر في دست السلطنة بصفتها زوجة السلطان أستاذهم وخطبوا لها على منابر مصر، واختاروا الأمير عز الدين أيبك مقدما للعسكر (أتابك) ونائباً للسلطنة، ولم يكن أيبك من أعيان الأمراء غير أنه كان معروفاً بسداد رأيه وحفاظه على الدين. ولما اعترض الخليفة العباسي المستعصم بالله في بغداد على تولي امرأة مقام السلطنة، ومارافق ذلك من أسباب أخرى اتفق المماليك على أن تتزوج شجرة الدر من عز الدين أيبك وأن تتخلى له عن السلطنة، وتم له ذلك في آخر شهر ربيع الآخر سنة 648هـ وتلقب بالملك المعز وصار الأمر إليه، واختير أقطاي أتابك العسكر ومقدم للبحرية. لم يرض أمراء البيت الأيوبي عن هذه التطورات وأجمعوا أمرهم على أن يكون الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن الملك العزيز محمد صاحب حلب سلطاناً في دمشق وحضّوه على السير إلى مصر لتخليصها.
عز الدين أيبك المعظمي - ويكيبيديا
كان الصراع بين
عز الدين أيبك والأيوبيين شديداً ، وبعد العديد من المعارك ووصول هولاكو الى بعض مناطق العالم الاسلامي ، حصل تفاوض مع الناصر يوسف الأيوبي اتفق بموجبه الطرفان على تحديد المناطق التابعة لكل منهم. شهد الصعيد ومصر الوسطى تمرد خطير للقبائل العربية ، لكن الأمير فارس الدين أقطاي ( وهو قائد المماليك البحرية) أخمد الثورة لتزداد قوته في البلاد ، وهذا ما أثار ذعر أيبك من ازدياد قوة أقطاي فطلب منه أن يأتي للقلعة ليستشيره لكنه خدعه وقام باغتياله ، فهرب المماليك البحرية الى عدة أمكنة خارج مصر ، وقتل العديد ممن بقي منهم في مصر. مقتل
عز الدين أيبك:
بعد ان ساءت العلاقة بين أيبك وزوجته شجرة الدر التي كانت تتدخل في حكمه وفي أموره الشخصية قرر الزواج من اخرى ، فخافت هي على حياتها ودبرت مؤامرة قتله بالاتفاق مع بعض المماليك والخدم ، فاغتيل وهو يستحم بتاريخ 10 أبريل 1257 ، وادعت شجرة الدر وفاته فجأة وهو نائم ، لكن المماليك المعزية الذين يرأسهم قطز لم يقتنعوا وحققوا بالأمر حتى اعترف الخدم بفعلتهم. وبعد تعيين المماليك المعزية لابن الخامسة عشرة سنة نور الدين بن أيبك كسلطان على البلاد ، وجدت جثة شجرة الدر ملقاة خارج أسوار القلعة ، كما تمّ قتل الخدم المتورطين بقتل السلطان عز الدين أيبك.
[20] في عام 1252 وردت الأنباء بأن الجيش المغولي بقيادة هولاكو قد اقتحم الحدود الشرقية للعالم الإسلامي وانه ينوى الاستيلاء على بغداد فقام أيبك بازاحة الملك الأشرف موسى من تخت السلطنة وسجنه ونصب الأمير سيف الدين قطز نائبا له ثم نفى الأشرف في وقت لاحق إلى الأراضي البيزنطيه وكان الأشرف موسى آخر من خطب له من بيت أيوب بالسلطنة بمصر. [21] [22] [23] بسبب الوضع دعم مركزه داخل مصر وقد تمكن في عام 1253 من خلال التفاوض الذي أشرف عليه الخليفة العباسي من عقد صلح مع الناصر [24] تم له بمقتضاه الاتفاق على المناطق التابعة لكلا الجانبين. [25] في عام 1253 نشب تمرد خطير في مصر الوسطى والصعيد قامت به القبائل العربية المقيمة بمصر بزعامة حصن الدين ثعلب الذي تصدى له الأمير فارس الدين أقطاي وانتصر عليه بالقرب من ديروط وأخمد ثورته. بعد أن منح أيبك الأمان لثعلب استدعاه وسجنه بالإسكندرية. [26] [27] نجاح فارس الدين أقطاي في سحق تمرد ثعلب ومن قبل في الانتصار على جيش الناصر يوسف منحاه ومعه مماليكه البحرية مكانة ونفوذا جعلت أيبك يتوجس منهم ويعتبرهم مصدرا للتهديد على سلطنته. [28] [29] عندما طلب أقطاي من أيبك سكنى القلعة مع عروسه التي سيعقد عليها وكانت أختاً للملك المظفر صاحب حماة لاح لأيبك أن أقطاي ومماليكه البحرية قد تجاوزوا كافة الاعتبارات فقرر القضاء على أقطاي.