هل الكذب من الكبائر - الدكتور فلاح مندكار - YouTube
هل الكذب من الكبائر في
هل الغيبه من الكبائر /للشيخ صالح الفوزان حفضه الله ورعاه - YouTube
هل الكذب من الكبائر السبع
* الكبائر من الذنوب / الحاج حسين الشاكري
وأما من ناحية تغيير الاسم من عبد الصليب إلى عبد الله فهذا هو الواجب عليكº لأنه لا يجوز أن يعبد أحد لغير الله - عز وجل - فلا يقال: عبد الصليب، ولا عبد المسيح، ولا عبد الرسول، ولا عبد الحسين، قال الإمام ابن حزم: -أجمعوا على تحريم كل اسم معبد لغير الله حاشا عبد المطلب-. وأما المسألة الثانية: وهو علاقتك بوالدك، فالله - سبحانه وتعالى - أوجب بر الوالدين بالمعروف والإحسان ولو كانا كافرين، وقال - تعالى -: -ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون-لقمان: 14-15-، فيجب عليك أن تحسن إلى والديك الإحسان الدنيوي. وأما في الدين فأنت تتبع الدين الحق ولو خالف دين آبائك، مع الإحسان للوالدين من باب المكافأة فأنت تحسن إليهما وتكافئهما على معروفهما ولو كانا كافرين، فلا مانع أن تصل والدك وأن تبر به وأن تكافئه، ولكن لا تطعه في معصية الله - عز وجل -.
من ثمرات اتِّباع السُّنَّة
لاتباع السُّنَّة ثمرات كثيرة، منها:
1) الوصول إلى درجة المحبة، فبالتقرب لله - عزّ وجلَّ - بالنوافل تنال محبة الله - عزّ وجلَّ- للعبد. قال ابن القيِّم رحمه الله: "ولا يحبك الله إلا إذا اتبعت حبيبه ظاهراً وباطناً، وصدَّقته خبراً، وأطعته
أمراً، وأجبته دعوةً، وآثرته طوعاً، وفنيت عن حكم غيره بحكمه، وعن محبة غيره من الخلق بمحبته،
وعن طاعة غيره بطاعته، وإن لم يكن ذلك فلا تتعنَّ، وارجع من حيث شئت، فالتمس نوراً فلست
على شيء"[1]. 2) نيل معيَّة الله - تعالى - للعبد، فيوفقه الله - تعالى - للخير، فلا يصدر من جوارحه إلا ما يرضي
ربه - عزّ وجلَّ -؛ لأنه إذا نال المحبة نال المعيَّة. كيف أعرف نتيجة صلاة الاستخارة - موضوع. 3) إجابة الدعاء المتضمِّنة لنيل المحبة، فمن تقرَّب بالنوافل نال المحبة، ومن نال المحبَّة نال إجابة الدعاء.
من ثمرات الصلاه
إن المحافظ على الصلوات في أوقاتها وخاصة في المساجد، تقوي الروابط الإجتماعية بين المسلمين وتساعد على نشر الود والتواصل والتراحم بينهم وزيادة الصلات وأواصر المحبة والتعارف والتزاور بين المسلمين من خلال تعارفهم في المسجد واجتماعهم على الخير والطاعات، حيث أن أداء صلاة الجماعة له ثوابٌ عظيم عند الله، كما له فائدة كبيرة في وحدة المجتمع وتماسكه. ثمرات الصلاة الجسدية
ثمرة أداء صلاة الفجر: يحقق أداء صلاة الفجر في وقتها منافع عديدة أهمها: وقاية الجسم من الجلطات التي يكثر حدوثها في هذا الوقت خلال النوم، كما يساعد على تنشيط الجسم وزيادة الشعور بالطاقة والحيوية، كما تساعد صلاة الفجر على خفض إفرازات الغدة الصنوبرية وقلة إفراز الميلاتونين نظرًا لوضوء الإنسان في هذا الوقت، والحصول على كمياتٍ عالية من الكورتيزون الذي يفرز في الجسم في الصباح الباكر. ثمرة أداء صلاة الظهر: تساعد صلاة الظهر في تحقيق الشعور بالراحة والسكينة وتخفيض حدة التوتر الناتج عن الشعور بالجوع في هذا الوقت من النهار. من ثمرات الصلاة. ثمرة أداء صلاة العصر: تخفف صلاة العصر من احتمالية المضاعفات الصحية الناتجة عن الأعمال الحيوية التي تحدث داخل الجسم. ثمرة أداء صلاة المغرب: تساعد هذه الصلاة في شعور المسلم بالراحة والهدوء، الناتج عن زيادة إفراز هرمون الميلاتونين نتيجة التغير من الضوء إلى الظلام بغياب الشمس وغروبهاوبالتالي الشعور بالكسل والنعاس.
من ثمرات الصلاة
ثمرة أداء صلاة العشاء: تحقق صلاة العشاء التوازن في تفاعلات الجسم الحيوية التي تحدث خلال النهار، كما أنها تساعد في تفريغ الطاقات المزعجة خلال التهار من ضغوطات الحياة والعمل الطويل، باللجوء والراحة من خلال توجه ولجوء العبد إلى ربه قبل الذهاب إلى النوم، كما أنها تحافظ على بقاء الجسم طاهرًا نظيفًا، لأنها تستوجب بقاء الطهارة والنظافة من خلال الوضوء الليلي. المراجع
مقالات متعلقة
ثقافة اسلامية
6479 عدد مرات القراءة
من ثمرات الصلاة على النبي
[8]
شاهد أيضًا: هل يجوز جمع الصلاة قبل السفر
صلاة العشاء
بمعرفة المسلم لثمرات المحافظة على الصلاة فإنّه يُدرك أهميّة الصلاة وضروة الالتزام بها، وإنّ لصلاة العشاء والمحافظة عليها بشكلٍ خاص فضائل كبيرة، منها: [9]
من حافظ على صلاة العشاء مع الفجر في جماعة نال براءتان، براءة من النار، وبراءة من النفاق. من حافظ على صلاة العشاء في جماعة أمّنه الله أن يعمل عمل المنافق في الدّنيا وأمّنه من عذاب النّار في الآخرة، فهي أثقل صلاةٍ على المنافقين، فعن أبو هريرة -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: "ليسَ صَلَاةٌ أثْقَلَ علَى المُنَافِقِينَ مِنَ الفَجْرِ والعِشَاءِ، ولو يَعْلَمُونَ ما فِيهِما لَأَتَوْهُما ولو حَبْوًا، لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ المُؤَذِّنَ، فيُقِيمَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا يَؤُمُّ النَّاسَ، ثُمَّ آخُذَ شُعَلًا مِن نَارٍ، فَأُحَرِّقَ علَى مَن لا يَخْرُجُ إلى الصَّلَاةِ بَعْدُ". [10]
من حافظ على صلاة العشاء في جمعة فكأنما قام نصف الليل.
7- الصلاة حصن حصين:
عن جُنْدُب بن عبدالله - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن صلَّى صلاةَ الصبح، فهو في ذمَّة الله، فلا يطلبنَّكم الله من ذمَّتِه بشيءٍ؛ فإنه مَن يطلبه من ذمته بشيءٍ يُدرِكه، ثم يكبُّه على وجهه في نار جهنم))؛ رواه مسلم برقم (657). 8- غفران الذنوب:
عن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَثَل الصلوات الخمس كمَثَل نَهر جارٍ غمر على بابِ أحدكم يغتسل منه كلَّ يومٍ خمسَ مرَّاتٍ)) قال: قال الحسن: ((وما يبقي ذلك من الدرن))؛ صحيح مسلم برقم (668). وعن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: ((الصلواتُ الخمس، والجمعةُ إلى الجمعةُ، ورمضانُ إلى رمضان، مكفِّرات ما بينهن إذا اجتَنَب الكبائرَ))؛ رواه مسلم برقم (233). من ثمرات الصلاه. 9- إن صلحت صلح سائر العمل:
عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أولُ ما يُحَاسَب العبد يوم القيامة الصلاةُ، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله))؛ الأحاديث المختارة للمقدسي برقم (2305)، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (2573). 10- عهد عند الله بدخول الجنة:
كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((خمسُ صلواتٍ كتبهنَّ الله على العبادِ، فمَن جاء بهن لم يضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقِّهن، كان له عند الله عهدٌ أن يُدخِله الجنة))؛ رواه أبو داود برقم (1420)، وصححه الألباني.