في مرحلة أكثر تقدمًا، يمكن لمعلم اللغة العربية استخدام هذه الاستراتيجية، على سبيل المثال، لتعليم أوزان الآلة. يكتب اسم السيارة على بطاقة السؤال، وعلى البطاقة الأخرى وزن ذلك الاسم، ثم يختار كل طالب الوزن المناسب للسيارة التي يحملها. يمكن استخدام هذه الإستراتيجية في العلوم للعمل المتقدم نسبيًا: يكتب المعلم مصطلحًا علميًا لشيء ما على بطاقة، ثم يكتب على بطاقة أخرى ما يمثله هذا المصطلح. يمكن استخدام هذه الاستراتيجية في الجغرافيا أيضًا: يكتب المعلم النسبة المئوية للحصاد في منطقة ما، ثم يكتب اسم تلك المنطقة على بطاقة أخرى، ويختار الطالب الإجابة الصحيحة. يمكن لمعلم التاريخ أيضًا استخدام هذه الإستراتيجية، ويمكن أن تكون مفيدة جدًا في تسهيل تذكر المتعلمين، لذلك يكتب المعلم الحدث على بطاقة أسئلة ثم يكتب السنة التي وقع فيها الحدث أو اسم المسطرة التي وقع فيها الحدث، ليختار الطالب الإجابة المناسبة، وهكذا. يمكن أن تكون هذه الاستراتيجية مفيدة في مواضيع مختلفة ولأعمار مختلفة. استراتيجية النصف الآخر جاهزة للطباعة يمكن تنزيل بعض استراتيجيات واستراتيجيات التعلم النشط للنصف الآخر كملف PDF جاهز للطباعة لاستخدامه مع الطلاب دون الحاجة إلى إعداد ملفات جديدة أو تسهيل إعداد الإستراتيجية على المعلم.
- استراتيجيه النصف والنصف الاخر
- استراتيجية النصف الاخر بوربوينت
- استراتيجية النصف الاخر جاهزة للطباعة
- استراتيجية النصف الآخر pdf
- شرح قصيده لاتلمني ف هواها
- شعر عن اللغة العربية ” لاتلمني في هواها “ - بيت DZ
- لا تلُمني في هواها
استراتيجيه النصف والنصف الاخر
ولابد من وجود مساحة كبيرة داخل الفصل لتطبيق الإستراتيجية بصورة منظمة دون عشوائية، فهي تحتاج للحركة بحرية. ومن الضروري أن يختار المعلم محتوى ومادة ملاءمة لتنفيذ هذه الإستراتيجية؛ حتى يحصل على النتيجة ويُحقق الاستفادة التي يريدها. خطوات تنفيذ إستراتيجية النصف الأخر
أولاً توزيع البطاقات على الطلاب. ثانياً يبحث الطالب عن النصف المُكمل له. يطرح الطلاب الإجابات الصحيحة. بعد ذلك يبدأ الطلاب في تبديل البطاقات بصورة عشوائية بينهم. يتم تكرار هذه العملية أكثر من مرة، وهكذا. نموذج استراتيجية النصف الآخر
يُمكن للمُعلم أن يستعين بالصور، ويضعها في مجموعة من البطاقات على أن تحمل البطاقات الأخرى الكلمات التي تدل على كل صورة. يُمكن كمثال كتابة أسماء آلات أو أجهزة معينة، أو وسائل المواصلات المختلفة، وفي النصف الأخر من البطاقات يتم وضع صورهم، ويبحث كل شخص عن الكلمة المُعبرة عن الصورة. يُمكن الاستعانة بكلمة ومعناها، مسألة وحلها، سؤال وإجابته، حرف وحركة، كلمة وضدها، وهكذا. وتختلف المادة المُعتمد عليها في هذه الإستراتيجية، وفقاً للمرحلة العمرية التي يتم تطبيق النشاط عليها. قد يُطلق عليها إستراتيجية البيضة (النصف والنصف الأخر)
أهمية استراتيجية النصف الأخر
تُساهم في تعلم الطلاب بشكل ممتع وإتقان.
استراتيجية النصف الاخر بوربوينت
استراتيجية النصف والنصف الآخر بالتفصيل - استراتيجية النصفين وكيفية صناعتها من الصفر - YouTube
استراتيجية النصف الاخر جاهزة للطباعة
إضافة المتعة والسعادة على جو ووقت الدرس، مما يؤدي ذلك إلى عون الطالب على حب التعلم واستغلال جميع المعلومات وسهولة فهمها. تعمل على إشعال حماس طلاب ونشاطهم خلال عملية التعلم. تعمل على توضيح مفهوم وأهمية أو دور العمل الجماعي لدى الطلاب وفهم طبيعة العمل التعليمي. تعمل على اكساب الطلاب القدرة على الصبر والتحمل وتقبل الآخر، وترفع من مستوى قدرة الطلاب على الحوار من غير جهل أو تعصب. تقدم المساعدة للطلاب على استيعاب وترتيب المعلومات التي اكتسبها أو طرحت على مسمعه بصورة ملائمة داخل دماغه من أجل رفع مستوى استيعاب وفهم الطالب. تقوم على إكمال عملية الدمج بين الطلاب المختلفين في داخل الفصل الدراسي الواحد من أجل أن يتعودوا على مشاركة الطلاب بعضهم البعض. باستخدام الاستراتيجية النصف والنصف الآخر يمكن جلب الشعور بالاستقرار في معرفة الطلاب، مع استخدامها يمكن للطلاب تذكر المعرفة المكتسبة عندما يحين الوقت. تعمل على تقليل تعقيدات الموضوع، باستخدام هذه الاستراتيجية يبقى الفصل في الانضباط. من خلال استخدام هذه الاستراتيجية يتم تكوين علاقات جيدة بين الطالب والمعلم. باستخدام الأساليب بشكل صحيح وفعال يمكن زيادة اهتمام الطلاب بالموضوع أو الدورة، لاستخدامها يمكن أن يتم التطور العقلي والفكري والروحي للطالب في وقت واحد.
استراتيجية النصف الآخر Pdf
أصبحت عمليات التدريس أكثر تعقيدًا ومن المرجح أن يكون المعلم في موقف يتشتت فيه الطلاب بطريقة ما، وبالتالي لا يمكنهم التعاون والتفاعل بالطريقة التي كانوا تتلاءم مع الأهداف التعليمية، وعلى ذلك ينبغي إيجاد حلول واقعية، ويتمثل هذا في أوراق العمل التعليمية باعتبارها أحد الأنشطة التعليمية. استراتيجية النصف والنصف الآخر في ورقة العمل إن استراتيجية التدريس هي الطريقة التي يلجأ المعلم إلى استعمالها من أجل القيام على نقل المعلومات إلى الطلاب، قد تكون هناك استراتيجية معينة تعمل بشكل جيد مع مجموعة الطلاب لمدة عام ولن تعمل مع الطلاب في العام المقبل، لهذا السبب من المهم أن يكون لدى المعلم الكثير من استراتيجيات التدريس في صندوق الأدوات الخاص به. إن استراتيجيات التدريس هي عبارة عن الوسائل التي يمكن من خلالها تحسين جودة التعليم من خلال الاستخدام السليم ويمكن تحقيق أهداف وغايات التعليم بالكامل، وطريقة التدريس هي الحاجة الجديدة للتعليم الحديث، في ظل الظروف الحالية من الضروري جدًا تغيير طرق التدريس من وقت لآخر ولكن فقط عند استخدام جميع طرق التدريس وفقًا لكفاءتها. حيث تعد استراتيجية النصف والنصف الآخر من استراتيجيات التعلم النشط ، حيث يلجأ العديد من المعلمين إلى استعمال هذه الاستراتيجية بصورة كبيرة من أجل القيام على تعليم الأطفال بصورة حركية نشطة، مما يؤدي إلى بث في الأطفال البهجة والتركيز وحب التعلم.
استراتيجية ( النصف والنصف الآخر) - YouTube
يتم حفظ مستندات PDF بدون تعديل أو خطأ بعد تنزيلها أو طباعتها، يمكنك تنزيل هذا المستند. استراتيجيات التعلم النشط الأخرى
يعتمد التعلم النشط على تفاعل الطلاب مع المعلم أثناء تدريس الدرس لاستكشاف المعلومات بأنفسهم وليس مجرد لعب دور المتلقي، وهذا التفاعل إما حركي ولفظي ولغوي وغير ذلك، وهناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن تستخدم عند تطبيق نظام التعلم النشط، وهنا بعض من استراتيجيات التدريس تلك
إستراتيجية الأسئلة المتبادلة وهي شرح طريقة يتم من خلالها تبادل الأدوار بين الطالب والمعلم، حيث يقوم الطلاب بإعداد الأسئلة المتعلقة بالموضوع المراد دراسته، ويقوم المعلم بتقسيم الطلاب إلى مجموعات، ثم تقوم كل مجموعة بطرح الأسئلة التي لديهم. أعدوا مسبقًا ويشرحونها ويناقشونها مع زملائهم من باقي المجموعات. قم بتثبيت المعلومات في أذهان الطلاب، حيث يتعلم الطلاب سماع ومناقشة آراء الآخرين. إستراتيجية الإيقاف المؤقت تعتمد هذه الإستراتيجية على حدوث الانقطاعات في وقت الدرس الذي تجري خلاله المناقشات بين الطلاب حول المعلومات التي تلقوها. بضع دقائق للتفكير في هذه المعلومات، ومناقشة هذه المعلومات مع بعضهم البعض، أو إعداد أسئلتهم حول هذا الموضوع ومساعدة بعضهم البعض على فهمها.
لا تلمني في هواها
أنا لا أهوى سواها
لست وحدي أفتديها
كلنا اليوم فداها
نزلت في كل نفس
وتمشّت في دماها
فبِها الأم تغنّت
وبها الوالد فاها
وبها الفن تجلى
وبها العلمُ تباهى
كلما مرّ زمان
زادها مدحا وجاها
لغة الأجداد هذي
رفع الله لواها
فأعيدوا يا بنيها
نهضة تحيي رجاها
لم يمت شعب تفانى
في هواها واصطفاها
شرح قصيده لاتلمني ف هواها
هل تعلم أن اللغة العربية هي لغة الضاد وهي واحدة من أكثر اللغات انتشارًا ضمن مجموعة اللغات السامية في دول الوطن العربي بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى كتركيا وإيران وجنوبي السوادن، فهي لغة مقدسة باعتبارها لغة القران الكريم، ولا تتم الصلاة والعبادات الأخرى في الدين الإسلامي إلا بإتقان اللغة العربية. كان لإنتشار الدين الإسلامي تأثيرًا مباشرًا وغير مباشرًا في رفع شأن ومكانة اللغة العربية، حيث أصبحت لغة العلم والأدب والسياسة لأزمنة طويلة في الديار التي حكمها المسلمون، وكان لها تأثير على اللغات الأخرى كالفارسية والتركية، وتتكون الحروف الهجائية للغة العربية من 28 حرفًا تتشكل منهم الكلمات المختلفة. لا تلمني في هواها
كلمات لا تلمني في هواها عن اللغة العربية:
لا تلمني في هواها … ليس يرضيني سواها
لست وحدي أفتديها … كلنا اليوم فداها
نزلت في كل نفس … وتمشّت في دماها
فبِها الأم تغنّت … وبها الوالد فاها
وبها الفن تجلى … وبها العلمُ تباهى
كلما مرّ زمان … زادها مجدا وجاها
لغة الأجداد هذي … رفع الله لواها
فأعيدوا يا بنيها … نهضة تحيي رجاها
لم يمت شعب تفانى … في هواها واصطفاها.
شعر عن اللغة العربية ” لاتلمني في هواها “ - بيت Dz
انشودة لاتلمني في هواها بالمؤثرات - YouTube
لا تلُمني في هواها
في حقيقة الأمر، وحسب تقديري المتواضع، فإن مشروع إحياء اللغة العربية واستعادة مكانتها في النفوس والعقول والضمائر يتطلب استراتيجية عربية وعملاً جماعياً منظماً، تجمعه رؤية تخرج عن المألوف وتفكر خارج إطار الصندوق الذي كتم أنفاس اللغة، فأصبح تدريسها منفصلاً عن سوق العمل التي تتخاطب بغيرها من اللغات، رغم وجود أكثر من نموذج ناجح حافظ على لغته وصنع من خلالها نموذجه الحضاري ونهضته الصناعية وتقدمه الإنساني، سواء التفتنا إلى شرق أمة العرب أو غربها أو حتى شمالها. ناهيك بتأثر اللغة العربية بما ينتشر حولنا من محاولات عشوائية ومشوهة لبنيتها على منصات التواصل الاجتماعي، الذي يختصر الأفكار، ويوجز الكلام، ويقفز على أصول السرد البلاغي والإثراء اللغوي الذي تحتاج إليه أي لغة لتحيا وتزدهر. قد يقول البعض، بأن المنصات نفسها تستخدم من قبل الآخر المتقدم، ويستمر عبر هذه الوسائل بنشر كل ما يهوى ويريد، ولكن مع فارق علينا التنبه له، وهو أن الفرنسي أو الصيني تنتظم أفكاره وينسج خياله من خلال وحدة واحدة للغته الأم بينما نحن -كعرب- تنساب لغتنا في بحور عشرات اللهجات التي تقترب من، أو تبتعد عن اللغة العربية في أدنى الحدود المقبولة لناطقيها.
أما الأمر الآخر الذي تتميز به هذه المبادرة الهادفة والطموحة، هو إضفاء الطابع الحكومي على هذا الحدث بالشراكة مع مركز أبوظبي للغة العربية، وبرعاية رفيعة المستوى من نائب رئيس الدولة حاكم دبي، وهذا في حد ذاته من مقومات وقوف الحدث على أرضية خصبة ستأخذ بالمشروع، وحسب العرف الإماراتي، إلى حيز التنفيذ بعيداً عن البيانات والتوصيات التي اعتدنا، عربياً، حفظها في الجوارير. لا تلمني في هواها اللغة العربية. لا أعتقد أن هناك ناطقاً واحداً باللغة العربية لا يتفق مع حقيقة أنها تواجه شتى أنواع المخاطر، وتعاني إهمالاً غير مسبوق تتعدد أشكاله وتختلف وسائله بين من يعادي أي تحرك في اتجاه تعريب المعارف والعلوم، وبين ما تفعله بعض النخب من ضرر للغة العربية لتأثر ألسنتها بلغات المربيات الأجنبيات، وما تعاني منه تلك النخب أحياناً، من لبس غريب يختزل الحداثة والتقدم في الإكثار من الرطانة الأجنبية، أضف إلى ذلك الضعف الذي تعاني منه المدارس الوطنية في مواجهة هذا المد من المؤثرات التي تهدد نقاء اللغة العربية. وأكاد أجزم بأن هناك الكثير من المشاريع التي تدعم اللغة العربية، وتطالب بحمايتها من أجل المحافظة على وجود ناطقيها، الذين يقدرون بمئات الملايين على أقل تقدير، وهو ما يحذر بشأنه العديد من المفكرين ممن يجدون في مثل هذه المشاريع قشة نجاة للوجود العربي وما يواجهه من تقسيمات جغرافية تتأرجح بين تسميات لا نعرف لها أصلاً ولا فصلاً، المهم، في نهاية المطاف، تفكيك خريطة الأمة العربية وإرباك لسانها... فلا عروبة تبقى ولا انتماء يستمر للغة القرآن.
قمة اللغة العربية - التي أنهت أعمالها 19/20 ديسمبر (كانون الأول) - هي مبادرة طال انتظارها وأصبح للحالمين بها والداعين لها حدث ثقافي أقرته الإمارات العربية المتحدة، مؤخراً، وأعلنت محاوره وتوجهاته الوزيرة النشيطة والمتميزة نورة بنت محمد الكعبي، التي اعتبرت القمة «دعوة للتخطيط المستقبلي» للانتقال بلغة «الضاد» لأفق جديد تكون فيه سيدة اللغات، على أمل أن تستعيد مكانتها الحضارية وألقها التاريخي في مخاطبة العالم المنتج للثورات العلمية والصناعية والإسهام، ولو بالنزر اليسير، في خدمة وتقدم الإنسانية، وبتوازن يحافظ على الهوية الجمعية العربية ويستمر، بندية، في تقاربه وتفاعله مع غيره من الثقافات. اللافت والمهم في موضوع هذه الدعوة الإماراتية، هو اهتمامها الخاص بالهوية الثقافية العربية التي تعد خندق الدفاع الأخير عن الوجود العربي المُهَدد من كل جانب، لتركز بشكل خاص على اللغة، كخطوة أولى، كونها دون منازع، أساس الثقافة العربية والوجدان القومي العربي، والعامل الجامع بين العرب والفاصل بينهم وبين غيرهم (د. لا تلُمني في هواها. محمد ج. الأنصاري، من مقال: «لا تعقدوا قمة ثقافية دون برنامج عمل واستعداد لتنفيذه»، «الجريدة» الكويتية، يناير/ كانون الثاني 2010)، وهي خطوة لطالما اعتبرها الأنصاري المدخل المثالي والممهد لعمل أو تأسيس عربي مشترك يعتني بآليات النهوض الثقافي لمعالجة أسباب التخلف العلمي العربي الذي يبدأ بسلاح اللغة، فلا علم يدخل «عقل» الأمة بغير «لسانها»، حسب وصفه.