مقادير عمل كيكة عيد الفطر
قبل البدء في شرح طريقة عمل كيكة عيد الفطر، لا بدّ من ذكر المقادير والمكوّنات اللازمة لعملها، وتكفي المقادير المذكورة في هذه الوصفة لعشرة أشخاص، ويُمكن مضاعفة المقادير حسب الرغبة، ويحتاج تحضيرها إلى حوالي خمس دقائق، أما هذه المقادير فهي كما يأتي:
كوبان من السكر الأبيض. خمس حبات من البيض. ثلاثمئة وخمسون غرامًا من الفراولة الطازجة. كوب من جوز الهند المجفف المبروش. ملعقة صغيرة ونصف من بشر قشر الليمون الحامض. كوب من الدقيق الأبيض متعدد الاستخدامات. صفار أربع حبات من البيض. كيكة عيد الفطر لخدمة المواطنين. خمسمئة ملليلتر من الماء. ملعقة صغيرة من الفانيلا. ثلاثة أكواب من دقيق الذرة. كوب من مربى الفراولة. طريقة عمل كيكة عيد الفطر
لتحضير كيكة عيد الفطر، يلزم اتباع الخطوات بشكلٍ مفصل كي تكون الكيكة متقنة الصنع، خصوصًا أن الكيك عمومًا يحتاج إلى الدّقة في العمل كي يكون إسفنجيًا ولذيذًا في الوقت نفسه، أما طريقة عمل كيكة عيد الفطر فهي كما يأتي:
خفق حبات البيض في وعاء مناسب، وإضافة إليها الفانيلا وبرش الليمون الحامض والسكر ، والخفق جيدًا لمدّة تتراوح من خمس إلى ست دقائق حتى يُصبح الخليط هشًا ورغويًا. إضافة الدقيق الأبيض إلى خليط البيض تدريجيًا، بالإضافة إلى ثلاثمئة ملليلتر من الماء، وخلط المكوّنات معًا جيدًا، ثم سكب مزيج الكيك في قالب كيك ذو قياس مناسب بعد دهنه بالزبدة ورشه بالدقيق كي لا يلصق الكيك.
كيكة عيد الفطر للقطاعين العام
كيكة عيد الفطر | أفضل وصفات الكيك 2019 - YouTube
كيكة عيد الفطر على مناطق
نخلط السكر، والحليب في وعاء، ثم نُضيف الشوكولاتة البيضاء المذابة لهما. نسكب الشوكولاتة فوق الكيك، ثم الشوكولاتة البيضاء. نضع الكيك في الثلاجة حتى تجمد الكريمة، ثم نقدّمه.
اجعل رمضان والعيد لا ينسى من خلال تقديم هدايا رائعة لأحبائك وأحبائك مع فيرنز ان بيتلز، تتصفح مجموعتنا الواسعة من حلويات العيد مثل الكب كيك لمختلف المناسبات. ألق نظرة على الكيك اللذيذ على موقعنا والمتوفر في العديد من الأساليب والتصميمات والنكهات. من الكريمة الكلاسيكية والموس الكريمي إلى الكيك بتصميم خاص، لدينا كل شيء. لجميع محبي الشوكولاتة في عائلتك، اختر إرسال رقائق الشوكولاتة المزدوجة من النوتيلا أو كيكة الشوكولاتة المقطرة كهدية عيد مبارك. أما للأشخاص الذين يدركون قيمة صحتهم أو يفضلون حلويات أقل حلاوة يجب أن يحصلوا على كيكة العسل الرائعة. يهد فيرنز ان بيتلز إلى تقديم افضل كيك للأعياد المباركة، اطلب الآن من افضل محل كيك في جدة وفي السعودية. تحضيرات لعيد الفطر : كيكة الليمون باسهل طريقة لتحضيرها 👍 - YouTube. ارسل كيك عيد الفطر المبارك من فيرنز ان بيتلز
هَبت موضة كيك خروف العيد في الآونة الأخيرة في الوطن العربي، واشتهرت بشكل كبير لأنها تمثل الرمز الأساسي للأعياد! قدم ألذ وأجمل كيكات في الخبر والسعودية لأحبائك في الأعياد من فيرنز ان بيتلز. اكتشف تشكيلة رائعة من كيك عيد الفطر والكب كيك والكوكيز والحلويات العربية الشهية في موقعنا الالكتروني واختر ما يعجبك، يمكنك اختيار كيكة البسكويت وهي كيكة تتكون قاعدتها من حبات كوكيز مقرمشة، تعلوها طبقات الكريمة الناعمة والرقيقة مع رقائق الشوكولاتة.
وقال ابن حجر: "لعل أصحاب الأعراف منهم على القول المرجَّح، وهم الذين تساوت حسناتهم وسيئاتهم، وخرج من هذا صنفان من المؤمنين: من دخل الجنة بغير حساب، ومن أوبقه عمله". القنطرة بعد الصراط هي - موسوعة. والقنطرة هي جسر مقوس مبني فوق النهر يُعبر عليه، وقد يقول قائل: كيف القنطرة وكيف يكون القصاص فيها، وهل هناك قصاص آخر غير القصاص الذي في عرصات يوم القيامة ؟ الجواب عن ذلك: أن هذه أمور غيبية نؤمن بها ولا نطلب العلم بكيفيتها، فلا نعلم كيفية الصراط وحقيقته، ولا القنطرة، وكيف يحبسون عليها؟ فحقائق الآخرة لا يعلمها إلا الله، وسيُدرك الناس ذلك يوم القيامة إذا رأوا هذه الأمور. قال ابن كثير: "القنطرة تكون بعد مجاوزة النار، فقد تكون هذه القنطرة منصوبة على هول آخر مما يعلمه الله، ولا نعلمه نحن، والله أعلم". وقال ابن حجر: "وقد اختلف العلماء هل القنطرة هي طرف الجسر الذي على متن جهنم، أو هي جسر مستقل، ورجَّح القرطبي الثاني". قَولُهُ صلى الله عليه وسلم: "فَيُقَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ": قال الشيخ ابن عثيمين: "وهذا القصاص غير القصاص الأول الذي في عرصات القيامة؛ لأن هذا قصاص أخص لأجل أن يذهب الغلَّ، والحقدَّ، والبغضاء التي في قلوب الناس، فيكون هذا بمنزلة التنقية، والتطهير، وذلك لأن ما في القلوب لا يزول بمجرد القصاص، فهذه القنطرة التي بين الجنة والنار لأجل تنقية ما في القلوب حتى يدخلوا الجنة، وليس في قلوبهم غل"؛ كما قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47].
القنطرة بعد الصراط هي - موسوعة
[7]
شاهد أيضًا: معنى الصراط المستقيم.. مواضع ذكر الصراط المستقيم في القرآن الكريم
مرور العباد على القنطرة
يوم القيامة هو يوم الجزاء، لا ظلم فيه، حيث يحاسب الله تعالى العباد كل حسب عمله، فيؤدي كل عبد ما عليه للناس من حقوق، والحساب يكون قبل المرور على الصراط، فإذا مر العبد على الصراط فقد نجا من نار جهنم، إلا أنه بعد أن يخلص المؤمنون من النار، ويعبرون الصراط، فإنهم يقفون على القنطرة بين الجنة والنار، يتقاضون المظالم التي كانت بينهم في الحياة الدنيا، حتى إذا نُقّوا، وهُذّبوا، وذهب ما في صدورهم من غل، أذن لهم الله تعالى بدخول الجنة.
ومعنى يخلص المؤمنون من النار ، هو خلاصهم من الصراط الذي يتصل بالنار ، وذلك دليل على اختلاف أحوال المؤمنون يوم القيامة ، فلو تخطوا جسر جهنم تم حسابهم على قنطرة تقع بين الجنة والنار ، وإذا تم إصلاح أحوالهم دخلوا الجنة خالدين فيها ، وقال بعض العلماء أن الجنة تلي الصراط أي بعد القنطرة وذلك بدلالة حديث البخاري. ويمكن أن يكون ذلك القول فيمن دخل النار وأخرجه الرسول عليه الصلاة والسلام منها بشفاعته ، ثم مروره بالقنطرة ، وجاء حديث عن النبي صلى الله عليه و سلم مؤكد لذلك وهو " أصحاب الجنة محبوسون على قنطرة بين الجنة و النار يسألون عن فضول أموال كانت بأيديهم " ، ولا يوجد تعارض بين هذا الحديث و بين حديث البخاري الذي جاء عن الرسول الكريم ، ولكن يختلف الحديثان في المعنى لوجود اختلاف أحوال الناس والعباد ، فطريق الجنة مبسوط على اليمين واليسار ، ولكن ذلك يكون لمن يُحبس على القنطرة و لم يدخل إلى النار ويخرج منها بعد ذلك ، فيتم طرحه على أبواب الجنة. ويمكن أن يحتمل هذا القول الجميع ، فلو وصلت بهم الملائكة حتى أبواب الجنة ، عرف كل منهم بمكانه في الجنة ومنزلته التي حددها له الله سبحانه وتعالى ، وذلك في قول الرسول الكريم ، " ويدخلهم الجنة عرفها لهم " ، ويقول الفقهاء في أمور الدين أن أهل الجنة لو دخلوا للجنة سيقال لهم تفرقوا إلى مواضعكم ، لأنهم يعرفونها جيداً.
ماهي القنطره – المنصة
ثانيا:
وأما عن إمكانية أن يعود من المؤمنين أحد إلى النار بعد مروره من على الصراط ، بسبب مظالم العباد ؛ فيقال في جوابه:
إن هذا لا يكون ، بحمد الله ونعمته ؛ فإن من نجاه الله من النار ، وعبر الصراط ، لا يعود إلى النار بعد إذ نجاه الله منها ، ولا يعود إلى الصراط ، ليعبره مرة أخرى. وهذه القنطرة إنما هي لأهل الإيمان ممن لا تستغرق مظالمهم جميع حسناتهم ، وقد نصّ على ذلك ابن بطال ، والقرطبي ، وابن القيم رحمهم الله تعالى. قال ابن بطال في "شرح صحيح البخاري" (6/568):" وهذه المقاصة التي في هذا الحديث: هي لقوم ، دون قوم ؛ وهم من لا تستغرق مظالمهم جميع حسناتهم ؛ لأنه لو استغرقت جميعها ، لكانوا ممن وجب لهم العذاب ، ولما جاز أن يقال فيهم: خلصوا من النار. فمعنى الحديث - والله أعلم -: على الخصوص ، لمن يكون عليه تبعات يسيرة. فالمقاصة أصلها في كلام العرب: مقاصصة ، وهى مفاعلة ، ولا تكون المفاعلة أبدًا إلا من اثنين ، كالمقاتلة والمشاتمة ، فكأن كل واحد منهم له على أخيه مظلمة ، وعليه له مظلمة ، ولم يكن في شيء منها ما يستحق عليه النار، فيتقاصون بالحسنات والسيئات ، فمن كانت مظلمته أكثر من مظلمة أخيه: أُخذ من حسناته ، فيدخلون الجنة ، ويقتطعون فيها المنازل على قدر ما بقى لكل واحد منهم من الحسنات ، فلهذا يتقاصون بالحسنات ، بعد خلاصهم من النار - والله أعلم - لأن أحدًا لا يدخل الجنة ولأحد عليه تبعة " انتهى.
فقال ابن التين: (أن القنطرة هي كل ما يتم بناءه على نهر أو وادي). أما القرطبي فقال عن القنطرة: (هي الصراط الثاني). وعن ابن حجر قال: (أن القنطرة هي هي طرف الصراط الذي يلي الجنة). والرأي الآخر لابن حجر عن القنطرة هي: (الطريق ما بين الصراط والجنة). شرح حديث قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ
إن هناك أكثر من حديث ورد فيه لفظة القنطرة، ولكن ابرز تلك الأحاديث هو، عن أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضي اللهُ عنه، في قوله:
"يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، فَيُقَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ مَظَالِمُ كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا، حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الْجَنَّةِ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَأَحَدُهُمْ أَهْدَى بِمَنْزِلِهِ فِي الْجَنَّةِ مِنْهُ بِمَنْزِلِهِ كَانَ فِي الدُّنْيَا". إن تفسير جملة (يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ) اختص بالذكر هنا المؤمنون لأنهم هم فقط الذين يمرون على الصراط المستقيم بسلام وباجتياز جهنم، لذلك قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلصون من النار,
أما عبارة (فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ) تلك المكان الآمن الذي لا يصل إليه إلا المؤمنون.
ما هى القنطرة التى بين الجنة والنار - موقع فكرة
قرية كاملة لم تجف أعين أهلها عن الدمع حزناً على مصرع 3 أشقاء أطباء بعد سقوط السيارة بهم فى ترعة جلبانة على طريق "الإسماعيلية - العريش"، وناجى وحيد من هذا الحادث يعيش أزمة نفسية لما رآه خلال 15 دقيقة داخل المياه محاولاً إنقاذهم ولكن شاء الله أن يرحلوا من دنيانا. تعيش قرية أم الرزق بمركز كفر سعد التابع لمحافظة دمياط أيام صعبة وحزن كبير لوداع 3 أشقاء أطباء إثر حادث أليم. لكل أجلٍ كتاب
وفى هذا الصدد قال المهندس محمود الكحلاوى، الناجى الوحيد من حادث مصرع الأطباء الثلاثة الأشقاء، إننا قررنا العودة إلى محافظتنا دمياط فى آخر أسبوع من شهر رمضان بعد أداء امتحانات الميدتيرم لنقضى إجازة عيد الفطر المبارك. وأضاف "الكحلاوي"، أنه تحدث إلى محمود - طالب كلية الطب، للسفر ولكنه رد عليه قائلاً "منسافرش دلوقتى خلينا بعد الفطار"، وبالفعل تحركنا من محافظة شمال سيناء حوالى الساعة السابعة والنصف. لحظات ما قبل السقوط بالترعة
وأشار إلى أن محمود كان يقود السيارة وبعد أن انتهى من طريق العريش ووصلنا إلى ترعة جلبانة، فوجئ بوجود ترعة السلام أمامه مباشرةً، فحاول السيطرة على السيارة ولكننا سقطنا جميعا بالسيارة فى الترعة قائلاً: "بقينا قدام ترعة السلام وحاول محمود يفرمل وشد فرامل اليد لكن السيارة زحفت بينا جوه ترعة السلام وسقطنا فى المياه".
فهذه القنطرة التي بين الجنة والنار ؛ لأجل تنقية ما في القلوب ، حتى يدخلوا الجنة وليس في قلوبهم غل ؛ كما قال الله تعالى: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ [الحجر: 47]" انتهى. ثالثا:
تحدث بعض أهل العلم عن معنى المقاصة التي تكون بين أهل الإيمان عند قنطرة القصاص ، فمن أهل العلم من يرى أنه يقتص بعضهم من بعض ، ومنهم من يرى أنه يكون بالحسنات والسيئات ، إلا أن هؤلاء لا تستنفد مظالمهم حسناتهم ، ولذا يقع بينهم لأجل ذلك التفاضل في درجات الجنة ، ومنهم من يرى أن الله يلقي في قلوبهم العفو. قال البيهقي في "شعب الإيمان" (1/523):" وَهَذَا يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادَ بِهِ: حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا بِأَنْ يَرْضَى عَنْهُمْ خُصَمَاؤُهُمْ ، وَرِضَاهُمْ قَدْ يَكُونُ بِالِاقْتِصَاصِ كَمَا مَضَى فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَقَدْ يَكُونُ بِأَنْ يُثِيبَ اللهُ الْمَظْلُومَ خَيْرًا مِنْ مَظْلَمَتِهِ ، وَيَعْفُوَ عَنِ الظَّالِمِ بِرَحْمَتِهِ "انتهى. وقال ابن الملقن في "التوضيح لشرح الجامع الصحيح" (15/571):" وقوله: ( يتقاصون) أي: يتتاركون ؛ لأنه ليس موضعَ مقاصة ولا حساب ؛ لكن يلقي الرب جل جلاله في قلوبهم العفو لبعضهم عن بعض ، فيتتاركون ، أو يعوض الله بعضهم من بعض ".