كلمات اغنية عشق / عشك موت هى واحدة من الأغاني الرومانسية العراقية وهي من غناء المطرب العراقي سيف نبيل ، وتم عرضها على اليوتيوب في قناة الرماس ميوزك 3 مايو / أيار 2018.
اغنية سيف نبيل عشق موت
اغنية سيف نبيل
- عشك موت MP3
- من البوم سنجلات
تنزيل اغنية عشق موت
اغاني عراقيه -> سيف نبيل -> عشق موت
عشق موت
تاريخ الإضافة: 03 ابريل 2019 مرات الاستماع: 12855
هل انت مشترك في اي منتدى؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موضوعك بالمنتدى الان! اكتب موضوعاً و انسخ الرابط التالي اليه! هل لديك موقع أو مدونة؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موقعك او مدونتك! تنزيل اغنية عشق موت. انسخ الكود التالي و ضعه في موقعك الآن! جميع الحقوق محفوظة لـ:
موقع محروم © 2022
برمجة اللوماني للخدمات البرمجية © 2011
جميع الحقوق محفوظة لاصحابها والموقع غير مسئول عن انتهاك الحقوق الملكيه الفكريه.. اذا كنت صاحب العمل الفني واردت الابلاغ عن سرقة حقوق ملكيته للتاليف والنشر يسعدنا استقبال البلاغ علي الرابط.. وعند الحصول علي ما يثبت حقوق ملكيتك سيتم حذف العمل فورا ونضمن لك عدم اضافته علي موقعنا مرة اخري..
التاريخ يعيد نفسه أيها السادة الفقراء، فكلما فكرتم في حقوقكم خرج عليكم خبثاء السياسة ليدخلوا التاريخ ويخرجونكم منه فيصنعون أمجادهم على حساب دمكم الممزق، يكرر التاريخ نفسه مثل عبارات متسول يمد يده بالدعاء المتكرر واللجوج للحصول على لقمة تقيت جوعه، التاريخ يعيد نفسه لأن تاريخنا بلا كرامة، فالكريم لا يتذلل بالتكرار، ولا يقتل كرامته بالتكرار، التاريخ يعيد نفسه لأننا لم نفهم دروسه والتكرار فلعل التكرار يعلمنا.
العميد والزعيم. التاريخ يعيد نفسه! - عثمان أبوبكر مالي
في أفغانستان، تذرّعت موسكو "إذا لم نبادر نحن بالتصرّف سيبادرون هم" (المقصود واشنطن)، وتجد جزءًا من هذه الذريعة في الأزمة الأوكرانية، وحاول الروس استباق واشنطن قبل أن تكمل خططها، فتوغّلوا نحو كييف. لقد أصبح السوفيت باجتياحهم أفغانستان رهينة قوى غير ناضجة وفقدوا القدرة على السيطرة، وهكذا وقعت موسكو في الفخ، لدرجة أن سوسلوف وبوناماريوف وهما من كبار المفكرين والمسؤولين الحزبيين اعتبرا أفغانستان دولة اشتراكية جديدة على الطريق. العميد والزعيم. التاريخ يعيد نفسه! - عثمان أبوبكر مالي. وبعد نحو 10 سنوات تراجعت القوات السوفيتية معترفة بعدم الجدوى بعد أن ذاقت المرارة بفضل قرار ميخائيل غورباتشوف. وإذا كانت مواقف الدول تتحدّد طبقاً لمصالحها، لذلك فإن موقف الصين وحتى الهند بالنسبة للأزمة الأوكرانية يختلف تماماً عن موقف واشنطن ولندن، الذي يتمايز عن موقف برلين وباريس، ناهيك عن موقف الإتحاد الأوروبي بشكل عام وبعض دوله مثل بولندا التي استقبلت نحو 4 ملايين لاجئ أوكراني، لكن المثير في الأمر مواقف بعض النخب العربية، فبعضها أصبح أكثر روسية من الروس أنفسهم، بل أخذ يكيل للأوكرانيين على الرغم من تعرّضهم إلى مآسي وويلات ودمار لا حصر له. أما البعض الآخر فقد اندفع على نحو لا مثيل له ، وربما أكثر أمريكية من الأمريكان لتبرير إجراءات واشنطن العقابية والتي أصبحت ويا للمفارقة المدافعة عن حقوق الإنسان وحق الشعوب في السيادة، بنسيان ما حدث للعراق وقبل ذلك لأفغانستان بعد احتلالهما.
التاريخ يعيد نفسه في نهائي &Quot;الأخضر&Quot; و&Quot;العنابي&Quot; بعد 12 عاماً
*تلك كانت أيام نرسلها والهلال في مواجهة ضيف ثقيل تتكرر نفس المقابلة لكن الطموح يظل هو والفوز يأتي بالرغبة والطموح ولعل الدروس تبدأ من هنا وخاصة ان جيل العام 2007 يمكن ان يقوم بدور إيجابي مع المجموعة الحالية والجلوس معهم لمنحهم اسرار الفوز الذي تحقق
*طالما انه لا يوجد معد نفسي فليت الجيل الذي انتصر ان يتواجد مع الأقمار ويقدم روشتة نفسية فالكرة المصرية تحتاج لإعداد وعزيمة وطريقة لا تخضع لإستفزاز الخصم يتعامل بها نجوم الهلال ببرود ليحققوا المطلوب
*ليس هنالك مستحيل في كرة القدم ان أحسنا الإعداد وملكنا لغة التحدي والتفتنا للكرة فيمكن لهذا الجيل ان يحقق ما تحقق ويصبح تأريخ نكتب عنه كل مرة! *نريد ان نتغني ونسهر كما سهرت الكرة السودانية عقب هزيمة الأهلي ابتهاجا بالفوز الكبير الذي حققه أسياد البلد ملك الكرة السودانية
*لا عذر لموتا وطاقمه وحتي اللاعبين فالمطالبة بتحقيق الانتصار من حق الجماهير وعلي الجهاز الفني ان يحسن الاختيار للعناصر التي تتعامل مع المباراة فلا مجال للاستهتار والاخطاء
*كلمة حرة أخيرة…اعيدوا تاريخ الهلال
كلمات حرة
*للمعلق الرياضي دور وللمحلل الرياضي دور!! لماذا نظهر أنفسنا بالضعف ونقلل من سوداننا وكرتنا بدواعي المهنية المفتري عليها!!
التاريخ يعيد نفسه!! - صحيفة كورة سودانية الإلكترونية
كلام مشفر «جماهير العميد تطالب لاعبيها لعب ما تبقى من المباريات بكل قوة واهتمام، واعتبار كل مواجهة مباراة نهائية، يسجل فيها كل لاعب كامل حضوره وتركيزه داخل المستطيل الأخضر، ذلك أمر يحتاج إلى أن يهيئ كل لاعب نفسه لها ويتفرغ ذهنياً للمباريات من فترة التوقف الحالية وحتى صافرة نهاية مباراة الباطن. «ينتظر إدارة نادي الاتحاد والجهاز الإداري والفني أيضاً، عمل مضاعف خلال الفترة القادمة و(تفرغ) كامل للفريق وأوضاعه بصورة فردية وجماعية وعدم الالتفات إلى أي محاولات (مقصودة) بهدف إشغال الفريق ومسؤوليه وإخراجهم خارج الملعب، واعتبارها (توافه) مؤجلة يتم التعامل معها بصمت وتجاهل وحكمة. «حسابياً يعد فريق الاتحاد الأقرب والمرشح الأول للاستمرار في الصدارة، لكن ذلك على الورق فقط، فنتائج المباريات المتبقية له ليست مضمونة وليست سهلة وإنما هي أمام فرق الوسط والمؤخرة، التي ستقاتل من أجل الحصول على نقاط المباراة ـ بغض النظر ـ عن الفريق المقابل، وهو ما يشكل خطورة كبيرة عليهم. التاريخ لا يعيد نفسه. «الفريق قادر على المحافظة على مستواه وأدائه الذي يقدمه، مالم تنجح محاولات الاستفزاز (المكشوفة) التي تعرض لها، ومتوقع أن يجد غيرها في طريقه ما تبقى له من الموسم، سواء بقضايا مفبركة أو (تسريبات) جديدة وغيرها من أساليب وطرق المنافسة (غير الشريفة).
ليت أهلنا يدركون أن العلوي الفقير والسني الفقير أخوة وأن اتحادهم يهز عرش الجلاد، ولذلك سعى – ونجح للأسف – إلى تفريق الشعب السوري وتمزيقه عبر افتعال حرب طائفية استغل فيها خوف الأقليات من السنة مدعياً حماية الأقليات وحماية حقوقها وكأن السني جاء ليأكل حقوق الجميع لمجرد أنه أكثرية في البلاد,
على المقلب الآخر أتمنى لو يفهم أهلنا من السنة أن هذه الحرب لم تكن طائفية بل أصبحت طائفية، وأن النظام نجح في جرهم إلى هذا المطب، فساعدوه وقدموا له الدلائل على كبته الإعلامية، فصدروا خطاباً طائفياً كان مرعباً للسنة كما هو مرعب للعلويين ولباقي الطوائف. ليت أهلنا السنة يفهمون أنهم ساروا في الطريق الغلط حين وقعوا في الحفرة التي حفرها لهم النظام في تحويل مطالبهم المشروعة في الحرية والعدالة والمساواة إلى مطالب طائفية مذهبية، وأنهم أطالوا في عمر النظام وعمر الصراع، فكانت التكاليف مرتفعة حد القهر والموت. ليت أهلنا السنة عملوا على تفادي المصيدة التي نصبها النظام وأعوانه، نعم لم تكن استجارة النظام بالشيعة لحمايته عفوية فالذي حماه هو الجيش الروسي، وهو يعلم ذلك تماماً، ولكنه استدعى شيعة لبنان والعراق وإيران وأفغانستان ليحول هذه الحرب إلى صراع طائفي، وأؤكد مع الأسف أنه نجح في ذلك، فتشكلت الفصائل الإسلامية المتطرفة التي قدمت خدمات جليلة للنظام عبر تصديرها للخطاب الطائفي.