مشهد شخص حزين يفكر جوده عاليه // للمونتاج وتصميم // بدون حقوق الطبع والنشر - YouTube
- رجل حزين يفكر كرتون
- حرز الناقة للحفظ من العين والحسد ولمن يشتكي من القرين - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
رجل حزين يفكر كرتون
تواصل معنا من خلال هذا النموذج، أو أسرع من خلال محمول/واتس آپ برقم 002 01287627004 (مايكل غالي). الاسم:
البريد الإلكتروني:
الرسالة:
مشهد رجل ، حزين ، يفكر // للمونتاج وتصميم // بدون حقوق الطبع والنشر - YouTube
ويقال مثل ذلك أيضا في الكتب المؤلفة وبرامج الفضائيات والمواقع ، فلا يؤخذ العلم إلا من موثوق به. قال ابن سيرين رحمه الله: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم. رواه مسلم في مقدمة صحيحه. وإننا نخشى عليك أن يكون الشيطان قد ضيق عليك، وأوقعك في شيء من التشدد، والتنطع ؛ فالعلماء والدعاة الموثوقون كثيرون – والحمد لله- ولو أنك عملت بغلبة الظن كما بينا لك ، لكان ذلك كافيا ، ولأرحت، واسترحت، ولانشرح صدرك. عَنْ عَبْدِ اللهِ بن مسعود، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ قَالَهَا ثَلَاثًا". حرز الناقة للحفظ من العين والحسد ولمن يشتكي من القرين - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك. رواه مسلم (2670). قال النووي رحمه الله تعالى:
" (هلك المتنطعون)، أي: المتعمقون الغالون المجاوزون الحدود في أقوالهم وأفعالهم " انتهى من "شرح صحيح مسلم" (16 / 220). ولتسأل نفسك أنت، قبل أن تسأل غيرك:
إذا كنت تشك في كل شيء، في كل عالم، في كل كتاب: فما جدوى سؤالك؟ ومتى تطمئن إلى جواب المجيب، أو نصح الناصح، أو فتوى المفتي؟! إن هذا سبيل العدمية المحضة، والشك بكل شيء، واللا أدرية، والهلاك في الدين والدنيا. فاستعذ بالله يا عبد الله ، وارجع إلى ما قاله أهل العلم ، وما دلوك عليه ، وأكثر من ذلك الله جل جلاله في كل آن وحين؛ بل لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله تعالى، فما حصن العبد نفسه من وساوس الشيطان وكيده بمثل ذكر الله، وأكثر من قراءة القرآن؛ قال الله تعالى: ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) الرعد/28.
حرز الناقة للحفظ من العين والحسد ولمن يشتكي من القرين - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
لا الأب ليس هو الابن, ولا الابن هو الأب دى هرطقة من الهرطقات. فهل بعد كلام البابا وقوله الابن ليس هو الأب احد يستطيع ان يقول الأب والابن واحد فى كل شئ. خامسا: لماذا لم تترجم " نكون "
الأصل اليوناني للكتاب المقدس هكذا ( انا والأب نكون واحد) فلماذا تم حذف " نكون "
التراجم أليونانيه
والتراجم الانجليزية
* اسأل نفسك لماذا تم لماذا لم تترجم ( نكون)مع وجودها فى التراجم الاخرى جميعا *ولاحظ ( نكون)جاءت فعل مضارع تفيده أنهم واحد فى الحالة التي يتحدث فيها ألان يسوع لان الفعل مضارع. اللهم رب جبرائيل وميكائيل. سادسا: الكتاب يقول الله بالنسبة للمسيح" أخر "
يوحنا -8-17: وأيضا في ناموسكم مكتوب أن شهادة رجلينحق:
يوحنا -8-18: أنا هو الشاهد لنفسي، ويشهد ليألآب الذي أرسلني
لاحظ المسيح هنا يقول انه فى الناموس " التوراة " الشهادة تقوم على رجلين وهو يستشهد ب
تثنيه 17:6 على فم شاهدين أو ثلاثة شهود يقتل الذي يقتل. لا يقتل على فم شاهدواحد. الآن من هو الشاهد الذي يشهد للمسيح ؟
لان الشهادة تقوم على اثنين وهذا كلام المسيح نفسه" الشاهد هو الله ". يوحنا -5-30: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كماأسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة ألآب الذي أرسلني.
يعني: لا تردوا الباطل, ولا تُبينوا الحقّ, كلّ له كلامه, وكلّ له قوله! فعلى هذا تكون الدنيا فوضى, فينبغي التفطن لهذه الدسائس, وهذه الشرور التي تُحاك ضدّ المسلمين. [شرح المنظومة الحائية, لأبي بكر عبدالله بن أبي داود السجستاني:71] الانتخابات: قال الشيخ: الانتخابات فيها تفصيل على النحو التالي: أولاً: إذا احتاج المسلمون إلى انتخاب الإمام الأعظم, فإن ذلك مشروع بشرط أن يقوم بذلك أهل الحل والعقد في الأمة, والبقية يكونون تبعاً لهم, كما حصل من الصحابة رضي الله عنهم حينما انتخب أهل الحل والعقد منهم أبا بكر الصديق رضي الله عنه, وبايعوه, فلزمت بيعته جميع الأمة, وكما وكل عمر بن الخطاب رضي الله عنه اختيار الإمام من بعده إلى الستة الباقين من العشرة المبشرين بالجنة, فاختاروا عثمان بن عفان رضي الله عنه, وبايعوه, فلزمت بيعته جميع الأمة. ثانياً: الولايات التي هي دون الولاية العامة, فإن التعين فيها من صلاحيات ولي الأمر بأن يختار لها الأكفاء الأمناء, ويعينهم فيها, قال الله تعالى: ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل) [النساء:58] وهذا خطاب لولاة الأمور, والأمانات هي: الولايات والمناصب في الدولة, جعلها الله أمانة في حق ولي الأمر, وأداؤها اختيار الكفء الأمين لها, وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه وولاة أمور المسلمين من بعدهم يختارون للمناصب من يصلح لها, ويقوم بها على الوجه المشروع.