آخر تحديث: 10 مارس 2019
7
يعلن معهد نسما العالي للتدريب عن فتح باب التقديم في برامج التدريب المنتهي بالتوظيف لحملة الثانوية العامة، وألا لا يقل العمر عن 18 سنة،وأن يكون المتقدم سعودي الجنسية. وسيكون التدريب في المجالات التالية
* السلامة المهنية * الكهرباء الإنشائية * تركيب الأنابيب
**المميزات:
* مكافأة خلال فترة التدريب 3000 ريال. * راتب بعد التدريب يصل إلى 5900 ريال. * مدة التدريب 9 أشهر (5 أيام في الاسبوع). * تأمين طبي للموظف. تدريب منتهي بالتوظيف لحملة الثانوي بمعهد نسما للتدريب - وظائف اليوم. * شهادة معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
**الموعد:: يبدأ اليوم الأحد الموافق 1440/7/3هـ (الموافق 2019/3/10م) حتى الإكتفاء بالعدد
**التقديم:: التقديم في مقر معهد نسما العالي للتدريب (الظهران – الصناعية الثانية – خلف محطة التسهيلات)
**الموقع:: من هنــــــا
- تدريب منتهي بالتوظيف لحملة الثانوي بمعهد نسما للتدريب - وظائف اليوم
- سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان
- سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود
- سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بن سلمان بن محمد
تدريب منتهي بالتوظيف لحملة الثانوي بمعهد نسما للتدريب - وظائف اليوم
- وظائف باب رزق جميل للنساء 1443 توفر التدريب وفرص العمل للمراة السعودية. تعد منظمة سعودية تاسست عام 1995 من قبل الامير الوليد بن طلال. هدف المنظمة هو الحد من البطالة بين النساء السعوديات. يقدم مجموعة متنوعة من البرامج، بما في ذلك خدمات التوظيف والتدريب المهني وبرامج ريادة الاعمال. اعتبارًا من عام 2014، ساعدت المنظمة اكثر من 100000 امراة سعودية في العثور على وظائف. وظائف باب رزق جميل للنساء 1443 يوفر العديد من فرص العمل للنساء في المملكة العربية السعودية. لديهم مجموعة واسعة من البرامج والخدمات التي تساعد النساء في العثور على عمل، بما في ذلك برامج التدريب والتطوير، والمساعدة المالية، وفرص الارشاد. تم تصميم العديد من برامجهم خصيصًا لمساعدة النساء المهتمات بالعمل في المجالات التي يهيمن عليها الذكور تقليديًا. - وتشمل وظائف باب رزق جميل للنساء 1443 دورات تدريبية، والتمويل للشركات، وبرامج التوجيه. كما تقدم المنظمة ايضًا معرضًا للوظائف للنساء فقط، وهو واحد من اكبر المعارض من نوعه في البلاد. رقم باب رزق جميل للتوظيف تقدم المنظمة مجموعة متنوعة من البرامج لمساعدة النساء في العثور على عمل، حيث تتعاون مع الشركات لخلق فرص عمل ، وتوفر برامج التدريب والتطوير، وتقدم المساعدة المالية لمساعدة النساء على بدء اعمالهن التجارية الخاصة.
أعلن شركة الجهاز وبالتعاون مع المعهد السعودي التقني لخدمات الكهرباء (SESP) عن برنامج تدريب منتهي بالتوظيف للعمل لدى كافة فروع شركة الجهاز (المنطقة الوسطى - المنطقة الغربية - المنطقة الشرقية - المنطقة الجنوبية)، مع العلم بأن التدريب سيكون بمقر المعهد السعودي التقني لخدمات الكهرباء (SESP) في كل من الجعيمة والرياض، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم حاصل على شهادة الثانوية العامة أو الصناعية أو معهد التدريب المهني، وذلك وفقاً لبقية الشروط والمواعيد الموضحة أدناه. المميزات:-
1- مكافأة لا تقل عن (3000) ريال أثناء فترة التدريب. 2- مدة التدريب (12) شهر. 3- راتب لايقل عن (6000) ريال بعد التخرج + شامل بدل مواصلات + بدل سكن. 4- تأمين صحي يشمل المتدرب. 5- مكان الوظيفة كافة فروع شركة الجهاز (المنطقة الوسطى – المنطقة الغربية - المنطقة الشرقية – المنطقة الجنوبية). شروط القبول:-
1- شهادة الثانوية العامة أو الصناعية أو معهد التدريب المهني. 2- أن لا يتجاوز عمر المتقدم عن 26 سنة. 3- أن يكون المتقدم غير مشترك في التأمينات الاجتماعية. للتحقق من الإشتراك في نظام التأمينات الاجتماعية ( اضغط هنا). 4- اجتياز اختبار الغة لإنجليزية.
وأوضح معاليه أن قطاع الفضاء والطيران في المملكة شهد نمواً يتواءم مع ما تشهده المملكة من اهتمام بقضايا العلوم والتقنية والذي كان من ثمراته الخطة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار، التي رسمت الخطوط العريضة لمستقبل المملكة العلمي في العديد من التقنيات الاستراتيجية ومنها تقنيات الفضاء والطيران. ولفت إلى أن اهتمام المملكة في قطاع الفضاء والطيران، برز في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية من خلال انشاء المركز السعودي للاستشعار عن بعد الذي يعد نواة معهد بحوث الفضاء، مبيناً أن المركز بدأ في التعاون مع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عام 1984م من خلال بعثة تشالنجر الفضائية لاستشكاف صحراء الربع الخالي، ثم مشاركة الفريق السعودي في رحلة ديسكفري التي انطلقت يوم 17 يوليو 1985م وبمشاركة أول رائد فضاء عربي مسلم هو صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز. وأكد أن رحلة الأمير سلطان بن سلمان، كان لها تأثير ايجابي كبير في مسار الاهتمام بتطوير المملكة للقطاع البحثي والتطوير التقني في مجال أبحاث الفضاء والطيران، حيث أتى بعد ذلك إنشاء المركز الوطني لتقنية الأقمار الاصطناعية والمركز الوطني لتقنية الطيران، وخلال العقد الماضي قامت المدينة بتصميم وتصنيع 12 قمراً اصطناعياً بقدرات وطنية، فيما ستطلق المدينة قمرين اصطناعيين خلال العامين القادمين.
سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: استشهد الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس جمعية الأطفال المعوقين، بما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- في أحد مقالاته الصحافية، من أن أنفع الناس لوطنه هو أنفعهم لأهله وأبناء منطقته، مثمناً دور الشيخين عبداللطيف ومحمد الفوزان اللذين تبرعا بإنشاء مركز الفوزان للتأهيل الشامل في الزلفي، بتكلفة تجاوزت 40 مليون ريال، والذي أطلقه الأمير سلطان بن سلمان الليلة. ونقل رئيس مجلس جمعية الأطفال المعوقين للحضور تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لأهل الزلفي، مؤكداً أن الملك حمله أمانة نقل تحياته واعتزازه بهم فرداً فرداً، قائلاً: "أبلغكم سلام وتحيات خادم الحرمين الشريفين واعتزازه بكم فرداً فرداً.. وأن أهل الزلفي كلهم خير وبركة.. وكل أبناء الوطن خير وبركة". وأكد مخاطباً حضور افتتاح مركز الفوزان للتأهيل الشامل بالزلفي، أن البترول لم يصنع إنسان هذه البلاد المباركة كما يدعي البعض، كما أن إنسان هذه الدولة القوية الشامخة لم يكن حديث عهد بالثروة كما يزعم البعض، فالمملكة غنية برجالها وشموخ أبنائها منذ عهد الأجداد الذين أمنوا طرق التجارة العالمية التي مرت عبر الجزيرة العربية.
سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود
عقدت الجمعية السعودية للدراسات الأثرية ملتقاها العلمي السنوي السادس، في رحاب كلية الطب بجامعة الملك سعود بتشريف ودعم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وبمتابعة شخصية من معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور بدران العمر.
سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بن سلمان بن محمد
وأكد أن المملكة تنفق ثروتها لخدمة وبناء وتطوير الإنسان، وتعمل على توفير ما يحتاج إليه ويحفظ له أمنه، ويجعله يعيش مستقراً آمناً، وأن رجال الأعمال لديهم مساهمات ومبادرات لبناء الإنسان وخدمته. وخاطب أبناء الزلفي قائلاً: "أتيت إلى هذه المنطقة العزيزة من الوطن قبل نحو 30 عاماً، ورأيت الأطفال كيف يتسابقون في إكرام الضيف، وتمنيت في تلك اللحظة أن أربي أبنائي فيها لما رأيته من حرص وكرم خلق وطيبة نفس، وهذا في واقع الأمر هو حال كل أبناء مناطق المملكة العزيزة على قلوبنا جميعاً". وأضاف أن "بلادنا ولله الحمد تعيش في أمن واستقرار، وينعم كل من يطأ ترابها الطاهر بالخير الوفير في ظل أزمات وعواصف تهب من كل حدب وصوب.. أطاحت بدول.. وقضت على اقتصادات شعوب.. ومزقت مجتمعات.. بينما هذا الوطن ثابت راسخ بفضل أبنائه ومستوى وعيهم وإيمانهم بأهمية الحفاظ على مكتسباتهم ووحدتهم التي هي بعون الله طوق النجاة". ونبه إلى أن "شعب المملكة ليس له خصوصية كما يقول البعض، وإنما ميزة هي أننا نعيش في بلد الحرمين الشريفين، ونتشرف بخدمة ضيوف بيته الشريف، وهذه الميزة اختارنا الله لها من بين كل شعوب الأرض، وهذا فضل عظيم يؤتيه الله من يشاء".
أقيم اللقاء العلمي على مدار يومين متواصلين واختتم باليوم الثالث بزيارة علمية لمحافظة الدرعية برفقة عدد من الطلاب والطالبات، وتنوعت محاور الملتقى فتناولت تاريخ الجزيرة العربية، والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص عبر العصور، وتراوحت الأوراق العلمية المطروحة بين عدة مواضيع، القديم والإسلامي، فتناولت بعض الأوراق النقوش الجديدة المكتشفة والتي غيرت بعض المعطيات التاريخية لبعض المواقع، كما تناولت أوراق أخرى مواضيع كالعمارة على سبيل المثال وآخر التقنيات المكتشفة في بعض مواقع الجزيرة، وأوراق أخرى تحدثت عن أهم المكتشفات الأثرية الأخيرة في بعض المواقع. من وجهة نظر شخصية بحتة، أرى أن مثل هذه اللقاءات العلمية أجدى وأسمى بكثير من بعض الأبحاث العلمية التي تنشر في مجلات عليمة رصينة، وهنا لا أنتقص أبداً من تلك الأبحاث ولكنها تمر عبر محكمين للاطلاع عليها وتحكيمها ومن ثم الموافقة على نشرها، أما الأوراق العلمية التي تطرح في هكذا لقاءات، فهي تحقق الحسنيين، وأقصد أنها تعدت مجال البحث العلمي المنشور إلى ما هو أسمى بكثير، ألا وهو النقاش العلمي. وهذا ما تحقق في هذا اللقاء العلمي، فمن حضر اللقاء شاهد ربما أن النقاشات تجاوزت وبكثير الوقت المخصص لها، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على أهمية الأوراق التي طرحت، ونعلم جميعاً أهمية النقاش المبني على أسس علمية في جميع العلوم وعلم الآثار على وجه الخصوص الذي يعتبر علماً قائماً على الفرضيات الجدلية التي تتطلب النقاش العلمي، وهنا تحققت الغاية من إقامة هكذا لقاء علمي وتم تداول العديد من وجهات النظر المبنية على أدلة وحجج وبراهين، وهذا هو المناخ الصحي الذي يجب أن تتسم به لقاءاتنا العلمية في المستقبل.