أوضاع الرأس الخاطئة: مثل الجلوس لفترات طويلة من الوقت واتخاذ وضعية سيئة يمكن أن يسبب الشعور بثقل في الرأس، أو حركات مفاجئة في الرقبة والرأس خارج النطاق الطبيعي، مما يؤدي إلى تلف العضلات والأربطة. التعرض لضربة شديدة في الرأس: وهو ما بعرف بالارتجاع، إذ يتحرك الدماغ بقوة عبر عظام الجمجمة، مما يسبب ثقلًا وتشوشًا ودوخة وضعفًا في الذاكرة، وتشوشًا في الرؤية والصداع والغثيان والقيء والحساسية للضوء والضوضاء، واضطراب التوازن وأعراض الارتجاج التي تستمر لأسابيع أو شهور من الإصابة. الإرهاق والتعب: أي الشعور بالإرهاق والتعب وقلة النوم لساعات طويلة متواصلة مما يسبب الشعور بالقلق و الأرق الشديد،
انخفاض الهيموجلوبين في الدم: مما يؤدي إلى فقر الدم. الأمراض التي تسبب التعب: مثل قصور الغدة الدرقية وأمراض القلب ومتلازمة التعب المفاجئ ومرض لايم والتصلب المتعدد والذئبة الحمراء وأمراض الكلى وأمراض الكبد وسوء التغذية والجفاف. الشعور بثقل في الراس والكتفين. الأرق والقلق والخوف: وهذا يسبب الشعور بضغط وثقل في الرأس مصحوبًا بتسارع ضربات القلب والتعرق الغزير ومشكلات التركيز، ويعرف القلق بأنه إحساس مؤقت يظهر. ويختفي، وقد يستمر ويتفاقم في بعض الحالات، مما قد يتداخل مع أداء أنشطة الحياة اليومية ويسبب القلق.
- الشعور بثقل في الراس عند الوضوء
- الشعور بثقل في الراس والكتفين
الشعور بثقل في الراس عند الوضوء
الإصابات المصعية
تنتج الإصابة المصعية عن التواء عضلات وأربطة الرقبة وتجاوزها لنطاق الحركة الطبيعي، وقد يحدث ذلك عند السقوط، أو ركوب الملاهي، أو الإصابات الرياضية، ويرافق هذه الإصابة عادةً ألم، ودوخة، وتصلُّب في الرقبة، وصداع بالقرب من قاعدة الجمجمة وقد تجعل هذه الأعراض المريض يشعر بثقلٍ في رأسه. التعب
قد يكون ثقل الرأس أحد الأمور المترتِّبة على الإحساس بالتعب الشديد، والذي قد يحدث بسبب قلة النوم أو بسبب حالةٍ طبية معينة، مثل متلازمة التعب المزمن، وفقر الدم، وسوء التغذية، ومشكلات الكُلى أو الكبد، وأمراض القلب، والجفاف، واضطراب الاكتئاب الحاد، وقصور الغدة الدرقية، وتوقف التنفس أثناء النوم، وقد يتسبِّب التعب الشديد بغضّ النظر عن سببه بثقل في الرأس. القلق
القلق هو الشعور بالخوف أو العصبية أو التوتر قبل أو أثناء أو بعد المرور بحدثٍ مُقلِق، وقد يكون الشعور بثقلٍ في الرأس أحد أعراض القلق، إضافةً إلى قلة التركيز، وفرط التعرُّق، وتسارع ضربات القلب، وفي معظم الحالات تظهر مشاعر القلق وتختفي، إلا أنها قد تستمر وتتفاقم بمرور الوقت أحيانًا، وقد يكون الفرد مصابًا باضطراب القلق إذا كانت هذه المشاعر تتعارض مع قدرته على ممارسة أنشطة حياته اليومية، وقد يسبب القلق ثقل الرأس نتيجةً لأحد أنواع الصداع الشائع بين مرضى اضطرابات القلق، ويُعرف باسم صداع التوتُّر، وغالبًا يوصف هذا الصداع بأنه مشابهٌ للإحساس الذي يسبِّبه لفُّ شريطٍ ضيِّقٍ حول الرأس.
الشعور بثقل في الراس والكتفين
وتساعد معرفة السبب وراء الصداع الناجم عن ثقل الرأس في التخلص من الأعراض والتي يمكن أن تشمل؛ الجوع، أو عدم النوم بشكل كافٍ، أو صرير الأسنان في الليل، فيساعد تجنب هذه العادات في تقليل الصداع. أما في حالات اضطراب التوازن يمكن علاجها من خلال العلاجات الدوائية التالية: [١]
مضادات الكولين: وتشمل هذه الأدوية السكوبولامين المُستخدم في تقليل الشعور بدوار البحر. مضادات القيء: وهي أدوية تستخدم لعلاج الغثيان الذي قد يعاني منه الشخص نتيجة للدوخة مثل ديكساميثازون وأوندانسيترون. مضادات الهيستامين: وهي العلاجات التي تقلل من آثار دوار الحركة مثل؛ ميكليزين، وديفينهيدرامين، وبروميثازين. البنزوديازيبينات: وهي الأدوية التي تخفف من القلق وكذلك تساعد في إدارة دوار الحركة الحاد ومن هذه الأدوية؛ الديازيبام، وكلونازيبام، وألبرازولام. أسباب الدوار وثقل الرأس - حياتكِ. ومن ناحية أخرى يمكن تجربة العلاجات المنزلية للتخفيف من الصداع المسبب لثقل الرأس مثل وضع وسادة دافئة على الرقبة والكتفين، أو ممارسة تمارين تقوية الرقبة في المنزل في حال الشعور بضعف في عضلات الرقبة فهي تساعد على التقليل من توتر العضلات وتقوية الرقبة.
العطس. حكة في الحلق. سيلان الأنف. التعب والإجهاد. الحكة في العينين والإدماع. احتقان الأذنين أو الشعور بضغط بهما. فقر الدم ، والذي يُعرَف أيضًا بقلة مستوى نسبة الهيموغلوبين في الدم، وبالتالي ستقل كمية الأكسجين في الدم، وتوجد أنواع مختلفة من فقر الدّم كفقر الدم المنجلي، وفقر الدم الخبيث، وفقرالدّم بفيتامين B12، وفقرالدّم الناجم عن نقص الحديد وهو من أكثر أنواع فقرالدم شيوعًا، ومن الأعراض التي تصاحب فقر الدم إلى جانب الدوار [٥]:
الشراهة غير الطبيعية كالشراهة للتناول الثلج. التَّعب وصعوبة التركيز. تكسر الأظافر. ضيق النفس. الأعراض والعلامات المصاحبة للدوار وثقل الرأس
قد تتعدد الأعراض وتتنوع عند الإصابة بثقل الرأس والدوخة ومن أهمها [٤]:
آلام في الصدر وضيق الصدر. الصداع وضغط الرأس. الشعور بثقل في الراس شاش. التشوش والإرتباك. التعب والإرهاق. إختلال التوازن. تشخيص الدوار وثقل الرأس
عند الذهاب إلى الطبيب المعالج فسيطرح بعض الأسئلة المتعلقة بالدوار ودوخة الرأس، وتعتمد الفحوصات البدنية والاختبارات المطلوبة على الحالة المسببة للدوار وثقل الرأس، ففي قسم الطوارئ يتم إجراء تخطيط للقلب، وأخذ عينات من الدَّم، وأحيانًا قد يلجأ الطبيب لعمل التصوير الطبقيّ المحوريّ، أو اختبار إجهاد القلب، لمعرفة السبب وراء الدوار وثقل الرأس، وفي بعض الأحيان قد يدخل المصاب إلى المستشفى أو إرساله إلى طبيب مختص [٤].