سورة القصص الآية رقم 20: قراءة و استماع
قراءة و استماع الآية 20 من سورة القصص مكتوبة - عدد الآيات 88 - Al-Qaṣaṣ - الصفحة 387 - الجزء 20. ﴿ وَجَآءَ رَجُلٞ مِّنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ يَسۡعَىٰ قَالَ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّ ٱلۡمَلَأَ يَأۡتَمِرُونَ بِكَ لِيَقۡتُلُوكَ فَٱخۡرُجۡ إِنِّي لَكَ مِنَ ٱلنَّٰصِحِينَ ﴾ [ القصص: 20]
Your browser does not support the audio element. ﴿ وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال ياموسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين ﴾
قراءة سورة القصص
وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال ياموسى إن الملأ يأتمرون بك - الآية 20 سورة القصص
سورة يس
سورة يس عن روح المعتصم بالله
تهون عليه في قبره وتنيره، كما تتنزل به الرحمات والتجليات الإلهية بالمغفرة والرضا من الله عز وجل عليه. سورة الفاتحة
سورة الفاتحة عن روح
جاء الشرع الشريف بقراءة سورة الفاتحة على المتوفى؛ وذلك لأن فيها مِن الخصوصية في نفع الميت وطلب الرحمة والمغفرة له ما ليس في غيرها. دعاء عن روح المرحوم
دعاء عن روح المرحوم المعتصم بالله
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين، اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين، اللهم من كان منهم محسناً فزد في حسناته، ومن كان منهم مسيئاً فتجاوز عن سيئاته، اللهم يمن كتابه، ويسر حسابه، وثقل في الحسنات ميزانه، وثبت على الصراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنات، بجوار حبيبك ومصطفاك، صلى الله عليه وسلم
عدد الزوار:
Loading...
مكتبتي الاسلامية
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة القصص - الآية 20
موقع تراثي
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 20 - سورة القصص
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ (20) ظاهر النظم أن الرجل جاء على حين محاورة القبطي مع موسى فلذلك انطوى أمر محاورتهما إذ حدث في خلاله ما هو أهم منه وأجدى في القصة. والظاهر أن أقصى المدينة هو ناحية قصور فرعون وقومه فإن عادة الملوك السكنى في أطراف المدن توقياً من الثورات والغارات لتكون مساكنهم أسعد بخروجهم عند الخوف. وقد قيل: الأطراف منازل الأشراف. وأما قول أبي تمام:... كانت هي الوسط المحمي فاتصلت بها الحوادث حتى أصبحت طرفا... فذلك معنى آخر راجع إلى انتقاص العمران كقوله تعالى { يقولون إن بيوتنا عورة} ( الأحزاب: 13. ( وبهذا يظهر وجه ذكر المكان الذي جاء منه الرجل وأن الرجل كان يعرف موسى. و { الملأ}: الجماعة أولو الشأن ، وتقدم عند قوله تعالى { قال الملأ من قومه} أي نوح في [ الأعراف: 60] ، وأراد بهم أهل دولة فرعون: فالمعنى: أن أولي الأمر يأتمرون بك ، أي يتشاورون في قتلك.