"فكرة الحداثة والعلمانية والتنوير فكرة متأخرة عن الثورة العلمية بقرنيين على الأقل وهي نتيجة الثورة العلمية ومعلولهاوليست شرطها وعلتها"
―
أبو يعرب المرزوقي,
صونًا للفلسفة والدين
"أسمع من المحيط إلى الخليج أن من لا يقدر على إفهامنا لم تحل معادلات الدرجة الثانية بالطريقة التي تحل بها يخرف حول ابستمولوجية السقوط الحر ونسبية اينشتاين خلطا بين التعليقات الإيديولوجية والنفسية على مايزعم جاريا في وعي العلماء وتصوراتهم وبين فهم آليات الإبداع العلمي وقوانينه"
"قد يكون حضور الماضي الأهلي والحاضر الأجنبي في حاضرنا عائقًا دوننا والفعل المبدع. وقد يكون مساعدًا عليه. فهو يعوقنا إذا تحول إلى مثال أعلى يلغي الإمكان ليحصر الفعل في التردد بين جهتي الوجوب والامتناع. وهو لا يصطبغ بهذه الصبغة إلا إذا جعل الفعل الذي أبدعه مقصورًا على آثاره عند اعتبارها بديلًا منه. " أبو يعرب المرزوقي
الدكتور أبو يعرب المرزوقي
05 ▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️▫️ملاحظة: 20. 06الغيت مضاعفة الفصول بالفصل بين انتخاب الذات الفاعلة وموضوع الفعل. فتصبح الفصول بحسبان المقدمة والخاتمة سبعةمع تمييز الفصل الثاني الذي عالج الإشكالية بصورة عامة لوضع الخطة والمطلوب من البحث. فتكون الفصول خمسة مع المقدمة … متابعة القراءة تخليج المغرب الكبير – في طبيعة المصلحة السياسية: دلالة نقل انجرليك وإحياء بنزرت – الجزء الرابع – أبو يعرب المرزوقي – تونس في 20. 05
تخليج المغرب الكبير دلالة نقل انجرليك وأحياء بنزرت أو في طبيعة المصلحة السياسية الجزء الثالث أبو يعرب المرزوقي تونس في 20. 05نعود الآن إلى قانون الانتخاب الطبيعي الذي يتعلق بالمائدة وفنها وبالسرير وفنه. ▫️فجاذبية الغذاء من حيث هو غذاء سواء كان مغذيا أو مشهيا وجاذبية الجنس من حيث هو جنس سواء كان مثمرا في التكاثر واللذة … متابعة القراءة تخليج المغرب الكبير – في طبيعة المصلحة السياسية: دلالة نقل انجرليك وإحياء بنزرت – الجزء الثالث – أبو يعرب المرزوقي – تونس في 20. 05
تخليج المغرب الكبير دلالة نقل انجرليك وأحياء بنزرت أو في طبيعة المصلحة السياسية الجزء الثاني أبو يعرب المرزوقي تونس في 20.
أبو يعرب المرزوقي ابن تيمية - موضوع
هذا مقال للبوح الذاتي وما يمكن البوح به هنا، أن موقفي من (المتفلسفين ضد الفلسفة) أمثال (طه عبدالرحمن، عبدالوهاب المسيري، أبو يعرب المرزوقي، وائل حلاق) يعود في جذوره إلى سنوات النشأة التي عشتها في ظل والدي (عسكري متقاعد من سلاح المشاة)، شديد الانضباط في كل شيء بالمعنى الحرفي المرهق للكلمة، حتى نوع الأكل ودرجة حرارة الماء الذي يشرب، مع قبول فكري لأي نقاش يفتحه أبوقيس معه دون أي تحفظات من أي نوع، كقولنا: هل الشيطان حقيقة أم خيال؟ ثم يختم جلسة النقاش مع آذان الصلاة بترديد كفارة المجلس وكأنه يمد سجادته على كل ما قيل من أفكار وآراء غريبة).
المقالات – أبو يعرب (محمد الحبيب) المرزوقي
29
الشهادة التاريخية (الكرونيك)أو يوميات الشاهد التاريخي (الكرونيكور) أبو يعرب المرزوقي تونس في 20. 28 كما هو بين فقد صرت أجمع بين نوعين من الكتابة انشرها في وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة منذ "الثورة" لأن التاريخ تغير فصار للفعل الجمعي فيه دور متزايد الزخم كيفيا والتراكم كميا. فالجمع بين نوعي دوافع التاريخ ومحركاته الروحية والمادية هو جوهره الفعلي … متابعة القراءة الشهادة التاريخية (الكرونيك) أو يوميات الشاهد التاريخي (الكرونيكور) – أبو يعرب المرزوقي -تونس في 20. 28
الإسلام في القرآنهو الواحد بين الديني والفلسفي أبو يعرب المرزوقي تونس في 20. 29 🔹عندما حاولت تعريف القرآن اكتشفت الأبعاد التالية:1️⃣- فهو رسالة تشير إلى ما على الإنسان فعله ليحقق مهمتيه في الوجود ▪️مستعمرا في الأرض ▪️ومستخلفا فيها. وفيه جواب عن خمسة أسئلة: ▪️من المرسل؟ ▪️ومن المرسل إليه؟▪️ومن الرسول؟▪️وما طريقة تبليغ الرسالة؟ ▪️وما مضمون الرسالة الذي … متابعة القراءة الإسلام في القرآن: هو الواحد بين الديني والفلسفي – أبو يعرب المرزوقي – تونس في 20. 29
تصفّح المقالات
كتب ومؤلفات أبو يعرب المرزوقي | كتوباتي Kotobati
فكر ابن تيمية - أبو يعرب المرزوقي - YouTube
[٥]
تجهيزات محمد الفاتح لفتح القسطنطينية
اهتمّ محمد الفاتح اهتماماً كبيراً بالجيش، وأمدّه بالقوى البشريّة، حتى وصل تعداد الجيش آنذاك إلى ربع مليون مجاهد تدرّبوا على مختلف فنون القتال، فكان يزرع فيهم الهمّة، والروح المعنوية العالية، فيذكّرهم دوماً بحديث رسول الله -عليه الصلاة والسلام- عن فتح القسطنطينية، ويُذكر أنّ وجود ثلّة من العلماء بين المُجاهدين أسهم إسهاماً كبيراً في الإعداد المعنوي للجيش. [٦] كما بنى السلطان محمد الفاتح قلعة روملي حصار على مضيق البسفور، فكانت مطلّةً ومقابلةً لقلعة البيزنطيين هناك، وذلك تمهيداً لفرض الحصار على القسطنطينية، وفي ذلك الوقت أيضاً بدأ المهندسون في جيش السلطان بصناعة المدافع، وأنجزوا في هذا المجال إنجازاً كبيراً، كما أمر السلطان المهندسين ببناء السفن، إذ إنّ القسطنطينية مدينة تطلّ على البحر، فلا ينفع حصارها دون حصار بحري، فأعدّوا لذلك أسطولاً ضخماً تجاوز عدد سفنه أربعمئة سفينة حربيّة. [٦] لقد كان السلطان محمد الفاتح حريصاً على مواجهة عدوٍ واحدٍ؛ فأبرم المعاهدات والاتفاقيات مع المدن المجاورة كالبندقية، والمجر ، وغلطة، لكن هذه المعاهدات لم تلبث أن نُقِضَت، فمع بداية تحرك الجيش الإسلامي بدأ المدد يتدفّق إلى القسطنطينية من كل المدن التي كانت قد اتّفقت مع السلطان والتي لم تتفق معه.