الحياء: الحياء شطر الأيمان أي نصفه، ورسولنا الكريم أكرم من أتصف بصفه الحياء، فالحياء يشمل الإبتعاد عن فعل المعاصي والسيئات، والحياء من فعل كل قبيح، والخجل من الجهر بأي ذنب أو أي فعل منافي لديننا الحنيف وعدم الجهر بالمعصية والتوبة والرجوع الى الله والحياء من الله قبل عصيانه. المسامحة والعفو عن الناس: مسامحة الغير وتقديم العفو والصفح عمن أساء إليك هو من أعظم قيم ديننا الحنيف ومن أسمى مكارم الاخلاق، حيث أنه عندما يساء إليك في أي أمر فإنه من أخلاق ديننا الحنيف ان نقدم العفو والسماح لأن الله أمرنا بذلك في قوله تعالى " فمن عفى وأصلح فاجره على الله" ف العفو والصفح من شيم العظماء والذين يتحلون بمكارم الاخلاق. كيفية الوصول الى اعلى مراتب مكارم الأخلاق:
من أهم الطرق للتحلي بمكارم الأخلاق هو الإقتداء بالنبي الكريم وصحابته الكرام والبحث في أخلاق الرسول وأفعاله وتطبيقها، ومن أهم الطرق للوصول الى أعلى مراتب حسن الخلق هو الدعاء والتضرع الى الله سبحانه وتعالى، حيث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو الله تعالى فيقول " اللهم كما حسنت خَلقي فحسن خُلقي"
يمكنك الإطلاع أيضا على اذاعة مدرسية كاملة عن الاخلاق
أدعية الرسول التي تدعو الى حسن الخلق ومكارم الاخلاق:
حديث علي – رضي الله عنه – أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول: "واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت".
- مكارم الاخلاق مطوية
- مطوية مكارم الاخلاق والفضائل
- مطوية عن مكارم الاخلاق
- مطوية مكارم الاخلاق واهميتها
مكارم الاخلاق مطوية
بحث عن اخلاق الرسول
وقد وصف المولى عز وجل أخلاقه وصفاته بالخلق العظيم في قوله تعالى في سورة القلم (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ)، وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمنين على اتباع الخلق الحسن في الكثير من أحاديثه الشريفة مثل:"اتَّقِ اللَّه حيثُ ما كنت، وأتبع السَّيِّئة الحسنة تمحها، وخالق النَّاس بخلقٍ حسنٍ"، كما كانت من أبرز الأهداف في البعثة النبوية أن يتمم مكارم الأخلاق مثلما ورد في حديثه الشريف:"إنما بُعثت لِأُتمِّم صالح الأخلاق"، فما هي أبرز صفاته وأخلاقه ؟، هذا ما سنعرضه لكم في السطور التالية. الرحمة
كانت من أعظم الصفات التي اتصف بها الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الآخرين الرحمة واللين، وهي أبرز الصفات التي ساعدت على انتشار الإسلام، وقد ذكر المولى عز وجل أنه لولا رحمة النبي ورفقه في التعامل مع الغير في الدعوة إلى الإسلام لانفضوا كل من حوله وذلك في قوله تعالى في سورة آل عمران (فبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)، كما وصفه المولى عز جل بأنه رحمة للبشرية جمعاء وفقًا لما ورد في قوله تعالى في سورة الأنبياء ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ).
مطوية مكارم الاخلاق والفضائل
أجر ؛ لأنه يساهم في نشر كرم الأخلاق بين الناس. قدمنا في مقالتنا "نشرة عن كرم الأخلاق ، الابتدائية الثالثة" كتيب جميل وملون يحث على ضرورة إظهار الأخلاق الكريمة ، لأنه من الخصائص الإسلامية والدينية المهمة ، حيث أن النشرة لها جاذبية. وشكل جديد..
مطوية عن مكارم الاخلاق
بحث عن الاخلاق واهميتها doc
افضل مطويات عن حسن الخلق | المرسال
موضوع عن مكارم الأخلاق - موضوع
بحث عن الاخلاق الكريمة doc
بحث عن الأخلاق الحميدة doc
Gyneco
حسن الخلق صفة من الصفات التي قد تحلى بها نبينا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وقد وصفه الله عز وجل في كتابة الحكيم بأنه ذو خلق عظيم وذلك وفقا لقوله سبحانه وتعالى في كتابة الكريم " وأنك لعلى خلق عظيم " وبناء عليه فإن حسن الخلق هي أعلى صفة لابد أن يتحلى بها الإنسان المسلم في الحياة. تعريف حسن الخلق في الإسلام وفي المطلق:
حسن الخلق هي صفة عظيمة للغاية وقد وصف الله عز وجل النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالخلق العظيم كي يقتضي به المسلمين على مر العصور كما تحلى بتلك الصفة كل الأنبياء قبل خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ومثال على حسن الخلق عند الأنبياء عفو سيدنا يوسف عن أخواته على الرغم من نكرانهم له ومحاولة قتله وقد أمر الله عز وجل جميع البشر بأن يتحلوا بحسن الخلق حتى وإن تعرضوا للظلم حيث أن من مواصفات المسلم الحق التحلي بحسن الخلق والعفو عند المقدرة وهذا من شيم المسلمين. أما عن معنى حسن الخلق في المطلق فقد نجد معناه في العديد من الأشياء والتي منها الصفات الحميدة مثل الأمانة حيث أن مثل تلك الصفات من شانها أن تعمر في الأرض وداخل المجتمعات وبدون حسن الخلق تنحدر الأمم حيث نجد مثال على ذلك في العديد من الأمم التي قد إنهارات قبل زمن مع ضياع الأخلاق بداخلها ويتوجب على المرء في المطلق أن يتحلى بحسن الخلق دون النظر إلى المقابل من الآخرين.
مطوية مكارم الاخلاق واهميتها
وعدَّ النبي صلى اللّه عليه وسلم حسن الخلق من كمال الإيمان، فقال عليه الصلاة والسلام: { أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً} [رواه أحمد وأبوداود]. وعليك بقول رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: { أحب الناس إلى اللّه أنفعهم، وأحب الأعمال إلى اللّه عز وجل، سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً} [رواه الطبراني]. والمسلم مأمور بالكلمة الهيِّنة الليِّنة لتكون في ميزان حسناته، قال عليه الصلاة والسلام: { والكلمة الطيبة صدقة} [متفق عليه]. بل وحتى التبسم الذي لا يكلف المسلم شيئاً، له بذلك أجر: { وتبسمك في وجه أخيك صدقة} [رواه الترمذي]. حل كتاب لغتي ثالث ابتدائي الفصل الثاني الوحدة الخامسة/مكارم الأخلاق - واجب. والتوجيهات النبوية في الحث على حسن الخلق واحتمال الأذى كثيرة معروفة، وسيرته صلى اللّه عليه وسلم نموذج يُحتذى به في الخلق مع نفسه، ومع زوجاته، ومع جيرانه، ومع ضعفاء المسلمين، ومع جهلتهم، بل وحتى مع الكافر، قال تعالى: وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [المائدة:8]. وقد جُُمعت علامات حسن الخلق في صفات عدة، فاعرفها - أخي المسلم - وتمسَّك بها.
حسن الخلق يجعل الكبير يعطف علي الصغير ويجعل الصغير يحترم الكبير حسن الخلق يعلي روح المسامحة بين الناس، ويعامل الناس بعضهم بعضا بذوق ورفعة وإحساس، حسن الخلق ينشر روح الكرم والعطاء والإخاء والإيثار، و يحث علي صلة الرحم وعدم القطعية والجفاء بين الأهل والأحباب وكان حسن الخلق صفه الأنبياء المكرمين و صفة خير خلق الله أجمعين. كما تحلي واقتدي بها من بعدهم الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين والصديقين والشهداء والتابعين، فالأخلاق الحميدة هي سلوك ومنهاج المهتدين الصالحين الذين يصلون بسلوكهم وحسن خلقهم إلي اعلي الدرجات في الدنيا والآخرة ، ولقد جاء النبي صلي الله علية وسلم بتبليغ الناس بالرسالة ومنها تبليغ رسالة الأخلاق لما لها من تأثير عظيم في حياة الإنسان ، فقال النبي صلي الله علية وسلم في حديثة الشريف " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ". سمات الأخلاق الحميدة
• أن تعامل الناس باحترام وتقدير وتبتعد عن السباب واللعن. • أن تخالق الناس بخلق حسن مهذب غير جارح. • أن تستمع إلي من يتحدث إليك بدون مقاطعة. • أن تعفو عمن ظلمك ولا تعامله بالمثل. • أن تعطي من حرمك فيتعلم منك ذلك. مطوية مكارم الاخلاق في الاسلام. • أن تصل رحمك حتى وان قاطعوك. • أن تعامل الناس بالإحسان والرحمة.