→ اقبل العيد حبيبي
أشتقت لصوتك وضحكتك وهمسك
نُشرت بتاريخ مايو 7, 2012 بواسطة scorpionsahara
أشتقت لصوتك وضحكتك وهمسك.....
أشتقت كل شيء فيك لا أعلم ماذا أقول أو أفعل أصبحت حياتي بدونك كجليد الذاب
هذا المنشور نشر في Uncategorized. حفظ الرابط الثابت. اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. اشتقت لصوتك تويتر ترصد 30 مخالفة. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
اشتقت لصوتك تويتر الجمعية
وأضاف وزير الخارجية الأمريكي: كما أود أن أشيد بجهود كارستينز وسوليفان وغيرهما في حكومتنا من عملوا بلا كلل لتحقيق هذه النتيجة. واختتم بيانه قائلا: نرحب بهذا الإفراج المهم مع استمرارنا في المطالبة بالإفراج عن المواطن الأمريكي بول ويلان المحتجز ظلما والالتزام المتواصل بتأمين حرية جميع المواطنين الأمريكيين المحتجزين ظلما في الخارج. وكانت وزارة الخارجية الروسية أعلنت في وقت سابق من اليوم إتمام صفقة تبادل المواطن الأمريكي تريفور ريد مقابل المواطن الروسي المدان في الولايات المتحدة قسطنطين ياروشين.
اشتقت لصوتك تويتر الأكاديمية
لا تتحسري يا أمي سأقبل لأجلك الكعبة وسأزور لأجل عينيك النبي على الرغم من ثقتي بأنك أقرب مني إلى الكعبة وأحب مني إلى النبي، لا تحزني أرجوك، دعي الحزن كله لي فلا يليق بك إلا الفرح لأنك مع الله. حين رحلت عني تنفس الحزن بداخلي والحزن يا أمي إذا تنفس لم يعد يبالي بذبول الروح وأنينها. يا امي اشتقت انا لصوتك - YouTube. أمي سامحيني، فكم علمتيني الصبر والتحمل وكم هيأت نفسي ألا أجزع لفراقك، لكنّ لحظة رحيلك كسرتني علقت بقلبي وغصّت بها روحي، وجلست لأحسب عمري دونك، وجدت عمري ناقص يا أمي، ومعادلة صعبة لم تجرؤ أساتذة الرياضيات يوماً على طرحها، ولكن لي سؤال حائر: أحقاً هناك دُنيا دون أمّ وكيف ستكون وعلى أية شاكلة؟ ما أعظمك يا أمي أسال الله الصبر لفراقك فوداعاً يا زمني الماضي والحاضر! أرقدي يا أمي بسلام، وفي مثواكِ بالفردوس الأعلى يا أمي. وفِي الختام: لابد من الرحيل وإن أبت القلوب، وآه من طول الليالي وسوادها بعد فقدك يا أمي، فلا شيء كموتك يكسر القلوب والأجنحة فأوصيكم بأمهاتكم فهي مفاتح جناتكم وسرور قلوبكم وضوء أرواحكم. سامي بن أورنس الشعلان – صحيفة الإرادة الإلكترونية Twitter: @soalshalan
اشتقت لصوتك تويتر ترصد 30 مخالفة
هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية
أمي وقـفتُ أمام سريرك أحس داخلي ببرودة كاوية، وأشرع قلبي على وحشة شاسعة، أنزل السلم ببطء وكنت قبل سويعات نهبته مهرول لاهث إليكِ، لكم أحسسته طويلاً، امتدت أمامي الثواني جمرات عذاب وعدم تصديق. وحشة تجتاحني، لم يعد العالم كما كان، كان لي نبض ونبع صفاء وملاذ مؤجل وقـلب لا تعرف أبوابه الصدّ، غدا العالم رمادياً كالحاً، يبست براعم قلبي وذبلت أزاهير فرحي في غصن عمر نما وزكا في حضنك الخصب، وقفت أمام باب بيتك، كل شيء يسير كالمعتاد ولحظات الزمن تستمر بالجريان، والشوارع تكتظّ بالناس والسيارات تزاحم المارة، إلا أنّ الحياة بأكملها تغيّـرت عندي هذا ما شعرت به عند رحيلك. اشتقت لصوتك تويتر الجمعية. أمي ما زالت أعيش عصر ذاك اليوم الكئيب أتنفس لحظاته، كل شيء في ذاك اليوم ودعك إلا أنا، فأنني كنت أبحث عن حضنك، فيا حزناً كتم أنفاسي ترفق بي، ترفق بدموعي الساخنة التي أصبحت تسبق الزمن وكأنه على موعد معك، ماذا ننتظر هل لهذا القلب أن يحتمل مزيداً من مفارقة من كانوا بالأمس معنا؟ إنها الدنيا أحيانا تأخذ منا أعز ما نملك دونما استئذان وأنا أحدث نفسي قائلاً: في يوم من الأيام كنا ثلاثة أمي وأنا والحب ثالثنا، أيها الحزن القادم غداً كفى. أمي كنتِ في أيامك الأخيرة تتمنين زيارة الكعبة وأنت من روادها لكن السماء اشتاقت إليك فذهبتِ إلى هناك، كنت تريدين زيارة قبر النبي لكن الله أستعجلك للقائه عند المشارف البعيدة.