تطور نظام البريد في العصر الاموي
يسعدنا زيارتكم على موقع الداعم الناجح للحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول المناهج الدراسيه الجديده وإليكم حل السؤال
يعلل الطلبة تطور نظام البريد في العصر الأموي
الجواب هو
من أجل ايصال البريد بسرعه
تطور نظام البريد في العصر الاموي ويكيبيديا
تطور نظام البريد في العصر الاموي الاجابة: تطور نظام البريد في العصر الاموي وذلك لايصال البريد بسرعه.
تطور نظام البريد في العصر الاموي هو
عضو مشرف
انضم: مند 7 أشهر
المشاركات: 2661
بداية الموضوع 05/10/2021 1:47 ص
💥 السؤال (١١)- تطور نظام البريد ف العصر الاموي -الصف الاول المتوسط-ف١
💥حل سؤال (١):تطور نظام البريد ف العصر الاموي -الدراسات الاجتماعية-الصف الاول المتوسط-ف١
💥 الجواب:-
اتساع رقعة الدولة الإسلامية في عهد الدولة الأموية مما زاد من حاجتهم إلى نظام البريد والذي يقوم بارسال الرسائل من الخليفة إلى حكام الولايات الإسلامية. 💥مرفق صورة توضح السؤال المطلوب الصفحة ٢٩-الوحدة الاولي-الدرس الثاني -كتاب الدراسات الاجتماعيه-الصف الاول المتوسط-ف١
تسعدنا تعليقاتكم واستفساراتكم جاهزين للرد بكل سرور أعزائي الطلبة🙃🙂
تطور نظام البريد في العصر الاموي اولي ثانوي
استخدم العرب البريد في نقل أخبار الدولة والتجسس على الولاة ونقل الأخبار إلى الخليفة وساروا على نفس النظام الذي وضعه الفرس والبطالمة من قبل، ويقال أن معاوية بن أبى سفيان أول من نظم البريد في الإسلام وكان يستخدم في نقل البريد السريع طرقاً معينة مقسمة إلى محطات متساوية لتغيير الخيول والتزود بالمؤن. أما على المستوى العربي والإفريقي كانت مصر ضمن الإدارات السباقة في الانخراط في الحركة البريدية العالمية التي بدأت بأوروبا منذ أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن الماضي وهي تعد الدولة الوحيدة عربيا وأفريقيا التي اضطلعت بتنظيم المؤتمر البريدي العالمي في دورته العاشرة عام 1934. وترجع نشأة البريد في العصر الحديث لعام 1831 حينما قامت بعض الدول الأجنبية، بناء على ما لها من امتيازات، بإنشاء مكاتب بريد في مصر قبل أن تنظم مصر بريدها وتجعله مصلحة أميرية. فأنشأت إنجلترا مكتبين أحدهما بالإسكندرية والآخر بالسويس وتم إلغاؤهما سنة 1878 وفي عام 1836 أنشأت فرنسا مكتبين أحدهما بالإسكندرية والآخر ببورسعيد وتم إلغاؤهما عام 1931، أما المكاتب النمساوية واليونانية والإيطالية والروسية فقد أنشئت كلها بالإسكندرية في سنوات 1838، 1859، 1866، 1867، وقد تم إلغاؤها كلها في أعوام 1889، 1882، 1884، 1875، على التوالي.
أما مؤسسة البريد المصرية الحديثة فقد بدأت عندما قام إيطالي في الإسكندرية يدعى "كارلو ميراتى" بإنشاء إدارة بريدية على ذمته لتصدير واستلام الخطابات المتبادلة مع البلدان الأجنبية، وكان يتولى تصدير وتوزيع الرسائل نظير اجر معتدل. كما قام بنقل الرسائل بين القاهرة والإسكندرية من مكتبه الكائن بميدان القناصل الذي يدعى الآن ميدان سانت كاترين. وبعد وفاته عام 1842 خلفه ابن أخته ويدعى "تيتوكينى" الذي شعر بأهمية المشروع وأشرك معه فيه صديقه "موتسى" ونهض بالمشروع حتى وطده على أقوى الأسس وأطلق عليه اسم "البوسطة الأوروبية" (Posta Europea).