كل ما تريد معرفته عن "الحرب البيولوجية" - YouTube
ماهي الحرب البيولوجية ..؟ - الروشن العربي
هل يمكن أن يكون فيروس كورونا الجديد هو أحد الأسلحة البيولوجية ؟ حيث ربط عدد من الباحثين بعد البحث في الأمر بين ما يحدث في الصين والحرب الخفية التي تجري بينها وبين الولايات المتحدة، وقبل هذا كله يجب أن نعرف ما هي الأسلحة البيولوجية، التي تعرف أحيانا باسم "الحرب البكتيرية"، فهي تستخدم السموم أو العوامل المعدية ذات الأصل البيولوجي (البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات) لعرقلة أو قتل الناس، الحيوانات، أو النباتات لإضعاف البلد المستهدف. ما هي الحرب البيولوجية
الحرب البيولوجية أو السلاح البيولوجي الذي يسمى أيضا سلاح جرثومي، هو أي من الأسلحة المنتجة للأمراض مثل البكتيريا أو الفيروسات أو الريكتسيا أو الفطريات أو السموم أو العوامل البيولوجية الأخرى التي يمكن استخدامها كأسلحة ضد البشر أو الحيوانات أو النباتات، والاستخدام المباشر للعوامل المعدية والسموم ضد أفراد العدو هو ممارسة قديمة في الحرب، وفي الواقع في العديد من النزاعات كانت الأمراض مسؤولة عن الوفيات أكثر من جميع الأسلحة القتالية المستخدمة مجتمعة، حتى عندما لم يتم استخدامها بصورة متعمدة. واعتبارا من عام 2013، وقعت 180 دولة اتفاقية الأسلحة البيولوجية ، وعلى الدول الأعضاء في الاتفاقية الالتزام بحظر استخدام الأسلحة البيولوجية في الحروب أو تطويرها أو اختبارها أو إنتاجها أو تخزينها أو نشرها، ومع ذلك فقد واصل عدد من الدول السعي وراء قدرات الحرب البيولوجية، سعيا وراء إنتاج سلاح استراتيجي أرخص ولكنه ولكنه في نفس الوقت مميتا، وذلك بدلا من اتخاذ المسار الأكثر صعوبة والأكثر تكلفة المتمثل في صناعة الأسلحة النووية.
عن البرنامج البيولوجي الأوكراني
( * 3) الرُّعَامُ: وهو مرض معدي يصيب الخيل والبغال والحمير. ويحمل المرض جرثومة تنقله عبر الأغذية والمياه الملوثة ويمكن لهذه الجرثومة أن تصيب الإنسان. (*4) فطريات القمح: هو مرض فطري يصيب بعض المحاصيل الزراعية مثل القمح والشيلم. المصادر:
هنا
هنا
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك لم تتوقف روسيا، في مناسبات عدة، عن الإفصاح عن مخاوفها من إدارة الولايات المتحدة لعشرات المختبرات البيولوجية في بلدان محيطة مثل جورجيا وأوكرانيا. وهي ما اكتفت بالاتهام، وإنما أرفقته بمعلومات عن تلك المختبرات وبرامج عملها. عن البرنامج البيولوجي الأوكراني. ويعود حديثُها عن هذه المختبرات الأمريكية في أوكرانيا إلى سنوات عدة، مما يعني أنه لم يكن مصروفاً لتبرير تدخلها العسكري الحالي؛ بل يدخل في باب فضح ما يتعرض له أمنُها من تهديد استراتيجي بوجود منشآت لإنتاج سموم على حدودها قد تستَخدم ضدها. وسَبَق أن أبدت الصين الشعبية قلقها من إقامة الولايات المتحدة ستة عشر مختبراً في أوكرانيا تُجري أبحاثاً «غير شفافة وخطرة»، مطالبة واشنطن بإماطة اللثام عن استفهامات الصين حول طبيعة البرنامج الذي تشرف عليه واشنطن في هذه المختبرات، وطبعاً من غير أن تتلقى أجوبة منها في الموضوع. ومن البيّن أن إحاطة واشنطن برنامج بحوثها البيولوجية في أوكرانيا وفي غيرها بالسرية المطلقة يزيد دولاً مثل روسيا والصين (في حالة صراع سياسي مع الولايات المتحدة) قلقاً على طبيعة الأغراض التي تقف خلف برامج البحث تلك في بلدان قريبة منها ومحسوبة على الغرب.