◄ ما زال أمامنا متسع من أمرنا أن نجعل هذا العيد فرحة لأقاربنا وجيراننا ومجتمعنا الأقرب خالد بن سعد الشنفري عيد بأي حال عدت يا عيد بما مضى أم بأمر فيك تجديد لم يحظ التفاصيل من المصدر - اضغط هنا بأي حال عدت يا عيد بأي حال عدت يا عيدp p p p p p p p ما زال أمامنا متسع من أمرنا أن نجعل هذا العيد فرحة لأقاربنا وجيراننا ومجتمعنا الأقرب p p p p p p p p خالد بن سعد الشنفري p p p p p p p p عيد بأي حال عدت يا عيد p p p p بما مضى أم بأمر فيك تجديد p p p p p p p p لم يحظ كانت هذه تفاصيل بأي حالٍ عدت يا عيد؟! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الرؤية العمانية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
- المتنبي عيد بأية حال عدت يا عيد بصوت فالح القضاع - YouTube
- "عيد" بأي حالٍ عدت يا "عيد" {مشارك}
- عيد بأي حال عدت يا عيد كلمات - طموحاتي
- بأى حال عدت يا عيد (بقلم عثمان البشرى أمين الدائرة السياسية _قيادة الوحدة )
المتنبي عيد بأية حال عدت يا عيد بصوت فالح القضاع - Youtube
كتبتُ قبل سنوات في جريدة الرياض مقالا، بمناسبة عيد الأضحى، جعلتُ عنوانه «عيدٌ بأي حال عدت يا عيد»، تساءلتُ فيه إن كان أبو الطيب المتنبي يعني نفسه حصريًا بتلك القصيدة، فعبّر من خلالها عن انسداد أفقه السياسي على وقع تباشير العيد، أم أنه كان يصف حال السياق الزمني الذي كان يعيش فيه؟ لقد كنتُ، ولما أزل، أنظر إلى قصيدة أبي الطيب، بغض النظر عن إن كانت تعبر عن خلجات نفسه، على أنها تعبر أيضا عن حال زمنه الذي كان يموج بالاضطراب المذهبي، والاحتراب الطائفي؛ تلك الحروب التي مزقت شمل المجتمع العربي الإسلامي حينها، وفرقته إلى طرائق قددا، يقتل بعضها بعضا على الهوية المذهبية فحسب. اليوم، وبعد عشر سنوات من كتابة ذلك المقال، لا يزال السياق العربي الإسلامي من حولنا على حاله التي تركه عليها المتنبي، قبل ما ينيف على ألف سنة مما تعدون. إنه سياق يكاد يختنق من مخلفات الطائفية، وإحن المذهبية التي تجوس خلال الديار، مخلفة بؤسا، وتخلفا، وفقرا، ورعبا، وانسداد أفق. ولقد زادت طينةُ هذا الاحتراب المذهبي بلة بعد الثورة الإيرانية المشؤومة التي تولت كبر دعم المشروع الطائفي، واللعب على تناقضاته في العراق واليمن ولبنان وسورية، ولا يزال حبل مشروعها على الجرار، إلا ما رحم ربك.
&Quot;عيد&Quot; بأي حالٍ عدت يا &Quot;عيد&Quot; {مشارك}
فالإستقلال ( ليس الإستغلال) هو إحلال التفاؤل محل الإحباط.. ونهضة همة الشعب بعد رقاد.. وتحرير الشعب من أسره الذي طال.. وإعتبار أن كل خطوة في طريق الحرية.. هي بالضرورة خطوة.. إلى عصر النهضة وبناء الحضارة – والنقلة الحادبة من من عهد الظلام إلى عهد التنوير عقب تحقيق الديمقراطية وتوريث السلطة على المشاع ، وأن يجري تداولها بين المواطنيين على قدم المساواة – فحينما يسوي الشعب حكامه ، ويحاسبهم على أفعالهم ويغيرهم ، فإن ذلك يبشر بفجر الحرية التي هي بالطبع سلم من سلالام ( الإستقلال) التي تنير الطريق إلى الأمل والعمل والتقدم ومصافي النماء والرفاهية وحينها ينبت نبت ( الإستقلال) لنفرح به.
عيد بأي حال عدت يا عيد كلمات - طموحاتي
بقلم:تيسير سعيد الاسدي
لم اكن ارغب في ان اقدم التهاني لمناسبة عيد الفطر لهذا العام لان العيد يكون للشعوب المستقرة في بلادها اما عيدنا فلا طعم له لانه عيد في وطن يعيش ابناؤه مظلومين ومسروقين ومهجرين ومغتالين في ارضهم من قبل غرباء مرحب بهم سياسيا وطائفيا ؟! اي عيد يمر علينا ونحن في بلد الطلاء الديني من الذين اطلوا جباههم بالتدين الزائف والوطنية الزائفة في وطن باع تراثه وحضارته الظالمون والقردة الذين يدعون الثورة وهم ذيول لمخابرات الجوار الاقليمي ؟!! اي عيد يمر علينا ونحن وسط مئات الالوف من الاطفال الذين انتزعت فرحتهم؟! اي عيد وهناك مظلومون يبكون لحرقة الظلم والحيف الذي وقع عليهم في بلد لايأبه سياسيوه بما يجري فيه ؟! اي عيد يكون ونحن في بلد اشتدت أمهآته وحشتهم لأبنآئهم كما لنا أحبآء نفتقدهم ؟! اي عيد وعاشوراء المسيحيين على قدم وساق وسبي عوائلهم من ارض الموصل من قبل يزيد البعث واخوة داعش ؟! اي عيد واولاد العهر بازيائهم المختلفة مجتمعين في عمان لنشر ايدز الخيانة الى العراق عبر الموصل ؟!! انه عيد زائف وكاذب, فالعراقيون اليوم حبيسو التضرع إلى الله تعالى, نعم عيدنا هو ان يفرج الله على هؤلآء الثكآلى.
بأى حال عدت يا عيد (بقلم عثمان البشرى أمين الدائرة السياسية _قيادة الوحدة )
اللهم فرج على عبآدك في وطننآ الحبيب وارسم الفرحة على كل قريب وبعيد... واجعل العيد عندهم بألف عيد!!! كل عآم وعراقنا بالف خير ووحدة ووئام. أقرأ ايضاً
امريكا تستحق لقب النوايا السيئة بلا منازع
الأمير السعيد وحكاية العكيلي
ميثاق العمل الرياضي الموحّد
التالي السابق
مواضيع ذات صلة
خمسون عاماً مضت وظل الإختلال في موازين السلطة والثروة قائم ، والتمييز والتفرقة على أساس الجهة أو اللون أو العرق أو الثقافة أو الدين موجودة... فبأي إحتفال هم يحتفلون ؟؟!! وبأي ( إستقلال / إستغلال) هم يحتفون ؟؟!!