الجهاز العصبي: يقوم الجهاز العصبي بميكانيكيات الإحساس وينظم الأجهزة العضوية. يتألف الجهاز العصبي في الحيوانات من العقد العصبية أو الدماغ، والحبل الشوكي، والأعصاب. الجهاز الدوري الدموي: يعمل على توزيع المواد الغذائية، وتبادل الغازات، وإزالة الفضلات. يتكون هذا الجهاز من القلب والأوعية الدموية والدم. جهاز الإطراح: إزالة الفضلات من الكليتين. الجهاز الهيكلي: يوفر الجهاز الهيكلي الدعم والحماية. الجهاز التناسلي: تتكاثر أغلب الحيوانات جنسيًا باندماج الخلايا المشيجية مثل البيوض والنطف. جهاز الغدد الصم: تساعد الغدد الصم في التحكم بأجهزة الجسم وتنظيمها. تصنيف مملكة الحيوان
تمتلك مملكة الحيوان 36 فرعًا تقريبًا تعرف باسم الشعب (phyla). يتشارك أعضاء كل شعبة مميزات تفصلهم تركيبيًا ووظيفيًا عن الشعب الأخرى. في القائمة أدناه أشهر الشعب المصنفة بواسطة المنهج البيولوجي التقليدي:
شعبة الاسفنجيات (Porifera)
هي كائنات بدائية أغلبها إسفنج المياه المالحة. لا تمتلك أعضاءً أو خلايا عصبيةً أو عضليةً. المستوى التصنيفي الذي يصف أكبر عدد من مجموعات المخلوقات الحية يسمى مملكة. شعبة. طائفة. رتبة – المنصة. يوجد منها تقريبًا 8000 نوع اليوم ومن أمثلتها Sycon, Euspongia, Spongilla. شعبة اللاسعات (Coelenterata) أو معائيات الجوف
تتألف هذه المجموعة من قناديل البحر والحيوانات المائية الدنيا الأخرى.
المملكة الحيوانية – E3Arabi – إي عربي
يمكن تقسيم مملكة الحيوان الى ثلاث مجموعات رئيسية و اساسية: الحيوانات العاشبة: و هى الحيوانات التى تعتمد فى غذائها على النباتات و الاعشاب فقط مثل الزراف و الفيلة الحيوانات اللاحمة: و هى الحيوانات التى تعتمد فى غذائها على تناول اللحوم من خلال الاعتماد على افتراس غيرها من الكائنات مثل الاسد و الفهد الحيوانات المتعددة و هى الحيوانات التى تعتمد فى غذائها على اللحوم و كذلك على الاعشاب
المستوى التصنيفي الذي يصف أكبر عدد من مجموعات المخلوقات الحية يسمى مملكة. شعبة. طائفة. رتبة – المنصة
لم تكتشف أعماق المحيطات إلاّ عند حلول السبعينيات من القرن العشرين ، عندما بنى العلماء غواصات صممت لتتحمّل الضغط الكبير في أعماق المحيط ، وباستخدامها غاص العلماء إلى قاع المحيط حيث وجدوا ينابيع مياه حارة في القعر تعيش حولها أنواع غريبة من اللافقاريات منها شقائق النعمان البحرية والسرطانات والديدان الأنبوبية العملاقة. في البداية ، توصل العلماء إلى كيفية حصول هذه الحيوانات على الغذاء ، ولكنهم لاحقاً اكتشفوا بأن المياه المحيطة بالينابيع الحارة في قاع المحيط مليئة بأنواع معينة من البكتيريا التي تستخدم فسفورات الهيدروجين من مياه الينابيع الحارة كمصدر للطاقة ، وتتغذى الكائنات الحية الأخرى المتواجدة على البكتيريا عن طريق ترشيحها من خلال المياه.
تصنيف مملكة الحيوانات – لاينز
ويوجد منها اليوم حوالي 15000 نوع، ومن أمثلتها Aurelia ،Adamsia. شعبة الديدان المسطحة (Platyhelminthes)
تتألف هذه المجموعة من الديدان المسطحة، التي تستوطن البحار والمياه العذبة وعادةً ما تعيش متطفلةً داخل أجسام الحيوانات، ومن أمثلتها، Taenia (الدودة الشريطية)، Fascicola (دودة الكبد). شعبة الديدان الزقية (Aschelmeinthes)
وهي مجموعة من الديدان الأسطوانية أغلبها طفيلية. تضم هذه الشعبة حوالي 80000 دودة طفيلية منها، الأسكارس Ascaris (الدودة الأسطوانية)، Wuchereria (الدودة الفيلارية)، Ancylostoma (الدودة الشصية). شعبة الحلقيات (Annelida)
توجد في البيئات المائية واليابسة وتعيش في الطبيعة حرةً أو طفيليةً. تتألف هذه الشعبة من ديدان حلقية، ومن أمثلتها دودة الأرض والعلق… إلخ
شعبة المفصليات (arthropoda)
وهي أكبر الشعب وتتألف من الحشرات، إذ تضم أكثر من مليون نوع من الحشرات موجود اليوم. تصنيف مملكة الحيوانات – لاينز. من أمثلتها: Apis (نحلة العسل)، Bombyx (دودة الحرير)، Laccifer (دودة اللك)، Anopheles و Culex و Aedes (البعوض)، Locusta (الجراد)، Limulus (السلطعون الملك). شعبة الرخويات (Mollusca)
وهي ثاني أكبر الشعب بعد المفصليات وتعيش في الماء وعلى اليابسة، ومن أمثلتها Pila (قوقع التفاح)، octopus (سمك الشيطان)، pinctada (محار اللؤلؤ)، Aplysia (أرنب البحر), Sepia (الحبار), Dentalium (الأصداف النابية), Chaetopleura (عديدة الأصداف).
[٣]
لذا اعتمد نظام راي في التصنيف عددًا من علماء النباتات اللاحقين له كالعالِمين جسيو وديكاندل، فقد حلت الأنظمة التصنيفية القائمة على الشكل الكلي للكائنات محل الأنظمة التصنيفية القائمة على ميزة واحدة أو نظام عضوي واحد. [٣]
تجدر الإشارة إلى أن العالم جون ري قدّم تعريفًا عمليًا لمفهوم الأنواع، والذي أصبح المبدأ الأساسي للتصنيف البيولوجي المبني على الملاحظة التجريبية، والتي تعارض التصنيف الأرسطي للكائنات الذي يعد البداية التي انطلق منها العلماء في البحث والتعمق في مجال تصنيف الكائنات الحية. [١]
جهود العالم لامارك في تصنيف الحيوانات
صنّف العالِم لامارك (1744-1829 م) الحيوانات إلى فقاريات ولافقاريات، كما قسّم اللافقاريات إلى: رخويات وقشريات وديدان حلقية وعناكب وحشرات، وقد شكّل عمل لامارك تقدمًا كبيرًا في علم التصنيف، لأنه كان أول من صنّف اللافقاريات بهذا الشكل، وأول من فصل القشريات والعناكب عن مجموعة الحشرات. [٤] وبالإضافة إلى ذلك، فقد كان تصنيفه للرخويات متقدمًا جدًا بشكل يفوق جميع التصنيفات السابقة له كما ساهم لامارك أيضًا في علم التطور، فقد اقترح أن الكائنات تتغير وتتكيف وعارض فكرة أرسطو بأن جوهر كل كائن ثابت لا يتغير.