واستطلع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، منذ لحظات، هلال شهر شوال، كاشفًا موعد عيد الفطر المبارك، وذلك بالتنسيق مع دار الإفتاء المصرية.
- حكم المناكير في الصلاة من السرة
- حكم المناكير في الصلاة والمرور بين
- حكم المناكير في الصلاة لا يبطلان
حكم المناكير في الصلاة من السرة
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن طلاء الأظافر "المناكير" لا يبطل الصلاة، لكن يجب إزالته قبل الوضوء، مشيرا إلى أن "المناكير" من المواد الطاهرة التى لا تبطل الوضوء، "يجوز للسيدة المتوضيه أن تضع طلاء الأظافر بعد الوضوء وتكمل صلاتها". وأوضح "جمعة" ببرنامج "والله أعلم" الذى يذاع على فضائية "سى بى سى"، أن ملامسة النجاسات مثل الخمر وغيرها لا تبطل ولا تنقض الوضوء شىء، منوها إلى أن السيدة التى بأظافرها طلاء، وأرادت أن تتوضأ فيجب أن تزيله لأنه بمثابة عازل لا يمكن المياه من الوصول للجسم.
حكم المناكير في الصلاة والمرور بين
أجر صلاة العيد في المنزل أما عن أجر وثواب أداء صلاة العيد في المنزل بشكل منفرد، أوضح الدكتور شوقي علام، أنه لا يجب على المسلم الشعور بالخوف نحو ضياع أجر الصلاة داخل البيت، لأنه ثابت في حال وجود عذرا. حكم صلاة العيد للنساء في البيت ومن ناحيته أوضح الدكتور محمود عاشور، عضو مجمع البحوث الإسلامية في برنامج «الدين والحياة»، الجواب على هذا السؤال، بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر النساء والحيض والخدور بأن يشهدن صلاة العيد ويصطحبن الأطفال معهن حتى تعم عليهم الفرحة ويشعروا ببهجة العيد، فإذا تمكنت المرأة من أداء صلاة عيد الفطر في المسجد فهو أفضل وأعظم، أما إذا جاء لها عذرا يمنعها، فلا مانع من أدائها في المنزل. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر منوعات - ما حكم صلاة العيد في المنزل وهل يقل أجرها؟.. حكم المناكير في الصلاة من السرة. المفتي يجيب - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو هن
كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر. وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر
حكم المناكير في الصلاة لا يبطلان
شاهد أيضًا: حكم صيام يوم العيد
حكم التهنئة بالعيد قبل دخوله الإسلام سؤال وجواب
ورد موقع الإسلام سؤال وجواب أنّ التهنئة بالعيد قبل حلوله وبعده من الأمور المباحة، وقد عُرف ذلك عن الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم، والظاهر أنّ الصحابة كانوا يهنئون بعضهم في العيد بعد الصلاة، فمن اقتصر على التهنئة بعد الصلاة فقد حسن اقتداءه بصحابة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وإن كانت التهنئة قبل ذلك من باب المبادرة فلا بأس في ذلك، فالتهنئة من العادات وفي أمرها سعة، والله تعالى أعلم.
قال الشرواني الشافعي رحمه الله: " ويؤخذ من قوله في يوم العيد أنها لا تطلب – أي: التهنئة – في أيام التشريق وما بعد يوم عيد الفطر ، لكن جرت عادة الناس بالتهنئة في هذه الأيام ولا مانع منه; لأن المقصود منه التودد وإظهار السرور ، ويؤخذ من قوله يوم العيد أيضاً: أن وقت التهنئة يدخل بالفجر لا بليلة العيد خلافا ، لما في بعض الهوامش ا هـ ، وقد يقال: لا مانع منه أيضاً إذا جرت العادة بذلك ؛ لما ذكره من أن المقصود منه التودد وإظهار السرور ، ويؤيده ندب التكبير في ليلة العيد " انتهى من "حواشي الشرواني على تحفة المحتاج" (2/57).