نوبات بكاء مفرطة. صعوبة اتخاذ القرار والتباطؤ. الإفراط في النوم أو اضطراب النوم. كثرة النسيان وعدم معرفة ما يمكن قوله. عدم الاهتمام بجميع الأنشطة. غير قادر على القيام بأمور بسيطة. الشعور بالياس وانعدام القيمة، وقد يصل الأمر إلى التفكير في الموت والانتحار. أعراض نوبة الهوس
الشعور بالارتياح الشديد وحساسية الشعور الشديدة. الشعور بالتوتر بشكل كبير جدا. قلة الرغبة في النوم. الأفكار المتسارعة. الاضطراب الوجداني ثنائي القطب | النفسي. هروب الأفكار. الافراط في الشهية أو الجنس أو أي أنشطة ممتعة. تفكير المريض بأنه يستطيع أداء أكثر من مهمة في وقت واحد. قد يلاحظ الأفراد التي تعاني من اضطراب وجداني ثنائي القطب أن الأشخاص التي تعاني من حالات الهوس أنها في حالة جيدة وأن الأمر يبدو طبيعي، ولكن أسرهم لديها رأي آخر حيث أنهم يجدون أنهم يمرون بحالات شديدة من الاكتئاب تعقب حالات الهوس. ويتساءل الكثير من الأشخاص عن إمكانية الشفاء من مرض ثنائي القطب تماماً أم أنه مرض مزمن لا يمكن الشفاء منه وهذا ما سنعرفه سويا. اقرأ أيضاً: اكتشف ما هو القلق من منظور علم النفس؟ والمسببات وأساليب العلاج
هل يمكن الشفاء من مرض اضطراب وجداني ثنائي القطب ؟
يعد مرض الاضطراب ثنائي القطب من الأمراض المزمنة التي لا يمكن الشفاء منها تماما وذلك لعدم معرفة السبب الحقيقي والرئيسي وراء الإصابة بمرض الاضطراب ثنائي القطب.
الاضطراب الوجداني ثنائي القطب | النفسي
المشورة حول نمط الحياة على سبيل المثال: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والتخطيط للأنشطة التي تستمتع بها، والتي تمنحك شعورًا بالإنجاز، وتحسين النظام الغذائي، والحصول على مزيد من النوم. الأسئلة الشائعة: هل يمكن للأشخاص الذين يعانون اضطراب ثنائي القطب أن يتحسنوا أو أن يعيشوا حياة طبيعية لفترات؟ نعم، مع الالتزام بالعلاج ومهارات التعايش الصحية والدعم القوي، يمكن العيش بشكل كامل أثناء إدارة الأعراض. المفاهيم الخاطئة: تقلب المزاج في الاضطراب الثنائي القطب متشابه من شخص إلى آخر. الحقيقة: بعض الأشخاص لديهم فقط سلسلة من النوبات الثنائية القطبية في حياتهم ومستقرة بينهما، في حين أن بعض لديهم العديد من النوبات غير المستقرة؛ حيث يعانون الاكتئاب أكثر من هوسهم، وقد يكون الهوس خفيفًا جدًا لدرجة أنه لا يتم التعرف عليه. هل يشفى مريض الاضطراب الوجداني .. تفاصيل. بصرف النظر عن تناول الدواء، لا يوجد شيء يمكن القيام به للسيطرة على الاضطراب الثنائي القطب. الحقيقة: إن الدواء هو أساس علاج اضطراب ثنائي القطب؛ ولكن استراتيجيات العلاج والمساعدة الذاتية تلعب أيضًا أدوارًا مهمة؛ حيث يمكن المساعدة على التحكم في الأعراض عن طريق: ممارسة الرياضة بانتظام. الحصول على قسط كافٍ من النوم.
هل يشفى مريض الاضطراب الوجداني .. تفاصيل
هل مرض اضطراب ثنائي القطب مزمن – يتضمن اضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني فترات من الاكتئاب وفترات من المزاج المرتفع تسمى الهوس الخفيف، هذا يشبه الهوس ولكنه أقل حدة، كما تتضمن جميع أشكال الاضطراب ثنائي القطب تغيرات في المزاج ومستويات الطاقة والنشاط. ويسبب الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني الهوس الخفيف، وهي فترة يرتفع فيها المزاج والسلوك إلى مستوى أعلى مما يعانيه معظم الناس. جريدة الرياض | الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.. تقلبات مزاجية وإحساس بقسوة الحياة. في حالة الهوس الخفيف، قد يشعر الشخص بالبهجة أو النشاط أو حتى الانفعال. الاضطراب ثنائي القطب من النوع الأول يسبب الهوس، وهو حالة مزاجية أكثر حدة من الهوس الخفيف، وقدم الخبراء مصطلح "الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني" في عام 1994 لمساعدة الأطباء على وصف الحالة ومعالجتها بشكل أكثر فعالية. ومع ذلك، عندما اكتشف العلماء المزيد عن هذه الحالة، دعا البعض إلى وضع حد للتمييز بين النوعين الأول والثاني. يجادلون بأنه من الواقعي رؤية الاضطراب ثنائي القطب كطيف مع مجموعة من الأعراض والأنماط والشدة. ثنائي القطب الثاني مقابل ثنائي القطب الأول مريضة في جلية علاج الفرق الرئيسي بين الاضطراب ثنائي القطب الأول والثاني يتعلق بشدة فترات الهوس.
الاضطراب الوجداني ثنائي القطب - Mieli
نوبات الهوس الطفيف: أما النوع الثاني من أنواع اضطراب ثنائي القطب فهو نوبات الهوس الخفيف، ويمر المريض في هذا النوع بنوبة اكتئاب شديد، وقد ترافقه في بعض الأحيان نوبة بسيطة من الهوس (الفرح) تكون أقل حدةً من نوبات الهوس الشديد. تقلب المزاج الدوري: يعاني المريض في هذا النوع من تقلبات في الحالة المزاجية على شكل نوبات هوس ونوبات اكتئاب وعلى مدار سنتين، إلا أنها تكون أقل حدةً من حيث الأعراض، كما تتخللها فترات من المزاج الطبيعي والمعتدل. اضطراب ثنائي القطب سريع التغير والتقلب: تجتمع الأنواع الثلاثة السابقة في هذا النوع الرابع من أنواع اضطراب ثنائي القطب، بحيث يصاب المريض بالأنواع الثلاثة السابقة في غضون سنة واحدة، إلا أن المريض في هذه الحالة يكون مرضه مرتبطاً بمشكلات صحية يعاني منها وقد تكون الإصابة باضطراب ثنائي القطب ناجمة عن أخذ بعض الأدوية أو تناول الكحول. يمكن علاج ثنائي القطب من خلال تناول مضادات الهوس ومضادات الذهان في نوبات الهوس والفرح الشديد، كما يمكن علاج ثنائي القطب عن طريق تناول الأدوية التي تحارب تقلب المزاج وتعزز استقراره وتثبيته، لا سيما عند حدوث حالات الاكتئاب. ويهدف علاج ثنائي القطب إلى تحقيق التوازن في شعور المريض، بحيث يجعل أحاسيسه طبيعية ومعتدلة، بعيداً عن شدة الفرح وشدة الحزن.
جريدة الرياض | الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.. تقلبات مزاجية وإحساس بقسوة الحياة
قد يكون الغرض من العلاج النفسي أو الاستشارة هو: تطوير استراتيجيات التأقلم مع الأعراض تحديد طرق فعالة لإدارة التوتر تحديد المحفزات وطرق تجنبها تثقيف الشخص حول الاضطراب ثنائي القطب يعاني بعض الأشخاص من مشاكل صحية مصاحبة، مثل اضطرابات تعاطي الكحول أو تعاطي المخدرات. يمكن أن يساعد العلاج في هذه أيضًا. تغيير نمط الحياة يمكن أن تساعد الاستراتيجيات المختلفة الشخص على تحقيق مزاج أكثر استقرارًا وإحساسًا أعمق بالرفاهية، بما في ذلك: تمرين: يمكن للطبيب أن يساعد في وضع خطة تمارين لدعم إدارة الإجهاد والصحة العامة. النظام الغذائي: يوفر النظام الغذائي الصحي والمتنوع العناصر الغذائية الأساسية ويعزز الصحة العامة. النوم: يمكن أن يساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم بانتظام، ومن المهم اتباع روتين ثابت. احتفظ بسجل: يمكن أن تساعد ملاحظة التغيرات المزاجية وأحداث الحياة في تحديد الأنماط والمحفزات. أن بعض المكملات الغذائية قد تساعد في تخفيف الأعراض الخفيفة إلى المتوسطة، فمن الضروري للأشخاص الذين يعانون من أعراض حادة طلب المساعدة المتخصصة. قد يجد الناس أن المكملات تساعد في إدارة الأعراض ومنع تكرارها عند استخدامها جنبًا إلى جنب مع العلاج التقليدي.
إذا كان الشخص يمر بفترات يشعر فيها بالنشاط المفرط الذي من الممكن أن يدخله في بعض المشكلات مع من حوله. إذا كان الشخص يمر بفترات يشعر فيها بالعدائية والغضب التي قد تدخله في معارك ومجادلات مع الآخرين. إذا شعر الشخص بثقة النفس بطريقة مبالغ فيها. إذا لم ينم الشخص ساعات كافية، ومع ذلك لم يشعر بالحاجة للنوم. إذا كان الشخص يشعر أحيانًا بتسارع الأفكار في رأسه، وعدم قدرته على إبطائها. إذا كان الشخص يشعر أحيانًا بالتفاؤل، وأحيانًا أخرى بانعدام الأمل. تشخيص مرض ثنائي القطب
بعد استخدام اختبار مرض ثنائي القطب والحصول على نتائج تقترح وجود أعراض مرض ثنائي القطب يجب اللجوء إلى الطبيب المختص لتأكيد التشخيص من خلال أحد أو جميع الفحوصات الآتية:
1. التقييم النفسي
يتم التقييم النفسي من خلال الطبيب النفسي الذي يتكلم مع المريض عن أفكاره ومشاعره وأنماط تصرفاته، ليتم بعد ذلك تقييم حالته عن طريق ملء استبيان أو تقييم ذاتي. 2. تخطيط المزاج
يتم تخطيط المزاج عن طريق الاحتفاظ بمذكرة يكتب فيها المريض عن مشاعره اليومية ونمط نومه للمساعدة في الوصول إلى التشخيص الصحيح واختيار العلاج المناسب. 3. معايير مرض ثنائي القطب
يتم مقارنة الأعراض ونتائج اختبار مرض ثنائي القطب مع معايير خاصة موجودة في الكتيب التحليلي والاحصائي للأمراض العقلية (DSM-5).
قد يتضمن توقيت الأعراض وسومًا تشخيصية مثل التدوير المختلط أو السريع. كذلك، فقد تحدث الأعراض ثنائية القطب خلال الحمل أو تتغير بتغير المواسم. الأعراض لدى الأطفال والمراهقين يمكن أن يكون من الصعب التعرف على أعراض الاضطراب ثنائي القطب في الأطفال والمراهقين. ويكون من الصعب غالبًا التحقق إن كانت تلك تقلبات طبيعية، أو نتائج للإجهاد أو الرضح، أو علامات على مشكلة بالصحة العقلية بخلاف الاضطراب ثنائي القطب. قد يصاب الأطفال والمراهقون بنوبات اكتئاب كبرى أو نوبات هوس أو هوس خفيف واضحة، ولكن يمكن أن يتباين النمط عن تلك التي تصيب البالغين الذين يعانون الاضطراب ثنائي القطب. ويمكن للأمزجة أن تتبدل سريعًا خلال النوبات. قد يمر بعض الأطفال بفترات دون أعراض مزاجية بين النوبات. قد تتضمن العلامات الأكثر بروزًا للاضطراب ثنائي القطب في الأطفال والمراهقين التقلبات المزاجية الشديدة المختلفة عن تقلباتهم المزاجية المعتادة. تشخيص اضطراب ثنائي القطب: فحص جسدي: وذلك من أجل التأكد من عدم وجود أي سبب اخر وراء هذه الأعراض. تقييم نفسي: ويشرف عليه طبيب ومختص نفسي. مخطط الحالات النفسية: قد يطلب منك تسجيل الحالات النفسية وأنماط النوم خلال فترة معينة.