رام الله - دنيا الوطن
كان أجدادنا أبطالا حقيقيين، حيث كانوا يتفننون في التعامل مع المشاكل اليومية مثل التنبؤ بالطقس والتعامل مع الأعمال المنزلية، دون الحاجة إلى التكنولوجيا الحديثة أو البحث على الإنترنت للحصول على إجابات. وفي حين أن الأجيال الشابة قد يشككون في الأساليب التي استخدمها الناس في الماضي، إلا أن بعض تلك العادات القديمة قد تكون مفيدة وفعالة للغاية لذا تنتقل من جيل لجيل. نستعرض لكم بعض الحيل البسيطة القديمة التي يمكن أن تبسط حياتنا وتوفر الوقت الثمين، بحسب ما ذكر موقع "Bright Side". 1- التخلص من الغبار بالعين
تتعرض العين للكثير من الأتربة والعفار أو ما شابه، هناك علاج بسيط لتخفيف الألم وإزالة الجسيم الذي دخل العين، وكل ما تحتاجه هو "زيت الخروع وفرشاة ذات نهاية مدببة". ضع بعض الزيت على الفرشاة وأسقط زيت الخروع في زاوية عينيك، ولكن يجب عليك استشارة طبيب العيون، ومراعاة أن الزيت هو الذي يسقط في عينيك وليس الفرشاة. شاهدي: أرقى الاكسسوارات اللافتة في زوايا البيت العصري | دنيا الوطن. 2- التخلص من شطايا الجلد
وللتخلص من الشظايا التي تخترق الجلد مثل قطع زجاج صغيرة أو ما شابه، عبر زجاجة ذو فتحة فم واسعة وصب الماء الساخن بداخلها وتغطي المياه حافتها، ثم الضغط برفق على المنطقة المصابة وسيساعد البخار الساخن في إزالة الشظية.
كانت قطع الزجاج صغيره وذلك بسبب انعكاس الموجات الصوتية
فنظرت إليه باستغراب وأودعت في يده ما كان مقسوما له من مال وحركت السيارة بسرعة لأن لون الاشارة أصبح أخضر. كانت قطع الزجاج صغيره وذلك بسبب انعكاس الموجات الصوتية. علمني ذلك الصغير درسا بدقيقة واحدة، وهو أن لا تأخذ شيئا من مال إلا أن تكون قد تعبت به. تمنيت أن يسمع كلمة الطفل أصحاب الأيدي الكبيرة الذين يأخذون أموال الضعفاء دون تعب أو عمل، بل ظلما وزورا ، وأحيانا إستغلالا للسلطة. لله درك أيها المجتمع البسيط الذي يحلم بالقليل من فتات خبز وقوت يوم. الأديبة جملا ملحم
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
يقول شياولي جوه، الباحث الرئيسي في الدراسة ونائب مدير مركز ولاية أوهايو لأداء وتصميم أشكال النفايات النووية والحاويات، إن "النماذج الحالية قد لا تكون كافية للحفاظ على هذه النفايات مخزنة بأمان… وهذا يدل على أننا بحاجة إلى تطوير نموذج جديد لتخزين النفايات النووية". ويبحث جوه وزملاؤه للكشف عن مواد لتغليف الجزء الداخلي من الحاويات الفولاذية، يمكن أن تعمل كحاجز عازل بين المكونات المعدنية والسيراميك أو الزجاج، وذلك في حالة استخدام هذا المخطط. التعرض للماء لا مفر منه ووفقا لموقع "ساينس نيوز"، فإن ويليام إبرت باحث المواد النووية في مختبر أرجون الوطني في ليمونت بإيلينوي -وهو غير مشارك في العمل البحثي- يعتبر التعرض لبعض الماء أمرا لا مفر منه حين يتم دفن النفايات النووية في باطن الأرض، ومع ذلك فإن من المفترض أن يتم تخزين النفايات النووية تحت الأرض بشكل آمن لآلاف السنين في المستقبل. كانت قطع الزجاج المكسورة صغيرة وذلك بسبب - المصدر. ويضيف أن غمر المعادن والزجاج والسيراميك في المياه المالحة في المختبر يختلف تماما عن كمية صغيرة جدا من المياه الجوفية تتسرب إلى علبة فولاذية، لذلك ليس من الواضح تماما إلى أي مدى ستعرض عملية التآكل التي تم الكشف عنها حديثا النفايات النووية المدفونة للخطر.