الخرطوم – (الديمقراطي) فرقت سلطات الانقلاب العشرات من أسر المعتقلين الذين تجمعوا أمام سجن سوبا جنوبي الخرطوم، لبدء اعتصام مفتوح إلى حين إطلاق سراح المعتقلين في سجون الانقلاب. وأكد شهود عيان أن قوات الاحتياطي المركزي ظلت محيطة بالسجن طوال نهار اليوم الأول من العيد، حيث منعت مجموعة من "محامي الطوارئ" من الدخول إلى السجن ومقابلة المعتقلين. وقالت نون إبراهيم كشوكوش، عضو مجموعة "محامو الطوارئ" لـ (الديمقراطي) إن سلطات السجن منعت أسر المعتقلين ومحاميهم من مقابلتهم، مشيرة إلى تسليم مواد غذائية لسلطات السجن لمنحها للمعتقلين. العيد ما بين غربتي ودرديق الشبيكي .. بقلم: د. إبراهيم المقبول – سودانايل. وأكدت أن سجن سوبا لا يزال يضم 23 معتقلاً من أعضاء لجان المقاومة السودانية، كما يوجد في سجن بورتسودان 30 معتقلاً، و30 آخرين في سجن الحويطة بولاية النيل الأبيض، ومعتقل واحد في سجن دبك. وأكدت إطلاق سراح 3 معتقلات كن محبوسات في سجن النساء بام درمان، وهن "فاطمة الطيب فضل الله، ياسمين محمد بشير، ناريمان عوض إبراهيم". وقالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن قوات الأمن السودانية تحتجز بشكل غير قانوني مئات المتظاهرين منذ ديسمبر 2021 وتخفي العشرات قسرا في إطار حملتها الواسعة ضد معارضي انقلاب 25 أكتوبر العسكري.
- الحزب كم صفحة اليوتيوب الرئيسية
- الحزب كم صفحة من
- الحزب كم صفحة الملتقى القديمة
الحزب كم صفحة اليوتيوب الرئيسية
في مؤتمرنا الاخير ناقشنا قضية العنصرية وضرورة أن تصدر قوانين وعقوبات رادعة، وان تشرب بلادنا من ضوء ثورة ديسمبر ترياقاً مضاداً للعنصرية، وان نناضل جميعاً من اجل مجتمع لا عنصري، نستمد ذلك من ادياننا وقيمنا ومن انسانيتنا ومن عدم مسامحة القانون للعنصرية واعتبارها جريمة في حقنا جميعاً. كان رمضان زائد إنساناً، مليئٌ بالبهجة والقفشات والمرح، واسوداً كأديم الارض واسم بلادنا والتي هي في اصلها اللغوي جمع للسود، وتمتع بالاداء المسرحي وتشرب من ايقاعات السودان المختلفة وتربع على عرش ايقاع التمتم ولم يفوته في (الشيخ سيرو) أن يعرج على ايقاع الدلوكة، وكان مثل (هلال العيد) عند ظهوره في المسرح ، و"نحن وحبه ترعرعنا ونشأنا ندائد من الزمن القبيل" وفي هذه المقالة أود أن أؤدي صلاة شكر وامتنان لرمضان زائد، وأن أردد معه لازمته الشهيرة "خليك مع الزمن"، ونضيف إليها وضد العنصرية. صحيفة التغيير الالكترونية
الحزب كم صفحة من
سياسة
الثلاثاء 2022/5/3 12:43 ص بتوقيت أبوظبي
عندما تتوالى المآسي، لا يعود تذكّر النكات المفزعة أمرا سهلا في لبنان. أزمة الكهرباء ما تزال قائمة. ولكن، دون سفينتي "المهزلة"، التي رافقت نقل كمية محدودة من الديزل إلى لبنان، فإن الضجيج توقف، والسفن التالية لم تأت. الذين آثروا عدم التعرض للسفينتين في أغسطس الماضي كانوا يعرفون نهاية "المهزلة" التي قادها "حزب الحرس الثوري الإيراني في لبنان". فتركوها تصل. حسن نصر الله أطلق تهديدات بأن من يتعرض لسفينتي البنزين والمازوت الإيرانيتين سوف يتلقى ردا حاسما، معتبرا أنهما "أرض لبنانية". كان يتمنى في قرارة نفسه أن يجري وقفهما أو إجبارهما على العودة أو تعطيلهما، لكي يعمل منها قصة، ويتخذها ذريعة للنحيب والمزيد من التهديدات. إلا أن شيئا من ذلك لم يحصل. السفينتان أُفرغت شحناتهما وتبددت، وانقطع من بعدهما المدد. الحزب كم صفحة الملتقى القديمة. النكتة توقفت عن إثارة الضحك. والكهرباء بقيت تنقطع. وانتصارات الأهازيج ظلت ترقص، إنما على جثة لبنان. بطريقة أو أخرى، أظهرت الولايات المتحدة، التي تراقب تطبيق العقوبات ضد إيران، قبولا ضمنيا بأن ترسل إيران سفن بنزين أو مازوت جديدة، إلا أنها لم تفعل. لأنه لم تعد هناك فوائد مسرحية من الاستمرار في تقديم التبرعات.
الحزب كم صفحة الملتقى القديمة
كان رمضان زائد صديقاً لعوض دكام وكان عوض دكام صديقاً للمدينة كلها، سخر من عنصريتها وتسامى فوق جراحات العنصرية بالنكات، ومثلما قدم العلاج والادوية للفقراء، قدم النكات لمعالجة العنصرية لاسيما عنصرية الانقاذ المحشوة بالفاشية، وتقول أشهر نكاته "إن أمرأة فقيرة حطت فوق رأسها عنصرية الإنقاذ الممزوجة بالآيات وبعض الأحاديث فاشتكت لعوض دكام وقالت له: يا عوض الجماعة ديل قالوا لي انك خادم فقال لها د.
[٣]
العيد يتأرجح مابين عتاب وتسامح كما غني المغنون (عارف خصام العيد حرام).. يصافح السودانيون بعضهم دون اشتراط الإجراءات الإحترازية في عناق وجو محموم يضرب بعرض الحائط كل الأوبئة. وفي آخر عيد بالسودان وأنا أتفحص الوجوه.. عدد آيات كل حزب تختلف من حزب لآخر - إسلام ويب - مركز الفتوى. فقد قلّ نصاع بياض الجلباب وفقد العطر تركيزه وإزاد السهوم.. طلت الضحكة المملؤة جزعاً وكأن طبيب يحضر حقنة في حركة بهلوانية لطفل يتابع بكل دقة الطبيب (البعبع).. كم كنت أكره الدكاترة والحقن وحبوب السلفا والكينين وأعشق لصقات الجروح عندما أصاب في مباراة حامية الوطيس وعند الصباح بالمدرسة تحيطك هالات الإعجاب من الأداء وأنت تنظر إلى لزقة الجروح في غبطة إثبات المعركة المفتعلة والزهو يملأ المكان كطاووس لايدري اتجاه الشمال فتردد اغنية (أصابح بكرة كيف العيد وأعايش فرقتك هسع).