متابعة التطورات العلمية والتكنولوجية، مع إيلاء اهتمام خاص للمجالات المتعلقة بالطب والصحة. [4]
مشاريعها
إنشاء مدينة سلطان بن عبد العزيز للخدمات الإنسانية: وهي مؤسسة تأهيلية كبيرة تشتمل على مركز للفحوص الطبية يتبعه 18 غرفة عمليات، ومركز للتأهيل الطبي لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن يشتمل على 400 سرير، ومركز لتنمية الأطفال المعاقين يستوعب عدداً كبيراً من الأطفال في آن واحد، ومركز للتدريب وعدد من العيادات الخارجية. تأسيس مشروعات الإسكان الخيري: وهي مشروعات تنموية متكاملة ومزوَّدة بالمرافق والخدمات التي يحتاج إليها الساكنون، وذلك في المنطقة الجنوبية، ومنطقة حائل ، ومنطقة تبوك. إنشاء مركز سلطان بن عبد العزيز للعلوم والتقنية: وهو مشروع خيري مقام في المنطقة الشرقية يقرِّب المعارف وينشرها ويشجع الابتكارات العلمية والفنية. [5]
إنشاء مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للنطق والسمع في البحرين: أُسس بالتعاون مع الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة. «سلطان الخيرية» تعتمد إقامة مدينة للأعمال الخيرية في جدة. إنشاء برامج الدراسات الإسلامية في الغرب: وتهدف إلى التعريف بالإسلام وحضارته. ومنها مركز الملك عبد العزيز لدراسة العلوم الإسلامية في جامعة بولونيا الإيطالية، وبرنامج سلطان بن عبد العزيز للدراسات العربية والإسلامية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي بالولايات المتحدة.
- «سلطان الخيرية» تعتمد إقامة مدينة للأعمال الخيرية في جدة
- مؤسسة إبراهيم بن عبدالعزيز آل إبراهيم الخيرية
- مؤسسة ابراهيم السلطان الخيرية
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] مؤسسة الأمير سلطان بن عبد العزيز الخيرية .. منطقة الرياض - المملكه العربية السعودية
«سلطان الخيرية» تعتمد إقامة مدينة للأعمال الخيرية في جدة
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for مؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية. مؤسسة ابراهيم السلطان الخيرية. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية
البلد
السعودية
المقر الرئيسي
الرياض
تاريخ التأسيس
1995 م
المؤسس
سلطان بن عبد العزيز آل سعود
النوع
جمعية خيرية
الجوائز
جائزة الملك فيصل العالمية في خدمة الإسلام (2003)
تعديل مصدري - تعديل
مؤسسة الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية ، هيئة خيرية أسسها الأمير سلطان بن عبد العزيز بناء على أمر ملكي رقم صادر يوم 21 يناير 1995 الموافق 20 شعبان 1415 هـ. [1] تنشط المؤسسة في تقديم الرعاية الصحية والاجتماعية للمسنين والتأهيل الشامل للمعوقين والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من الجنسين، ونشر الوعي بمستلزمات الرعاية المنزلية والاجتماعية للمعاقين والمسنين، وتوفير الأجهزة التعويضية والمساندة التي تساعدهم على التكيف مع ظروفهم، ووضع كافة الإمكانات والوسائل المساعدة للتخفيف عن معاناتهم، علاوة على مشروعات الإسكان الخيرية وعدد من البرامج التعليمية والصحية الأخرى. [2] فازت المؤسسة بجائز الملك فيصل العالمية لعام 1423 هـ / 2003م لخدمة الإسلام.
مؤسسة إبراهيم بن عبدالعزيز آل إبراهيم الخيرية
إسكان تبوك
وفي منطقة تبوك أُقيم مشروع تنموي للإسكان الخيري ضم (100) وحدة سكنية مؤثثة، تم تسليمها للمستفيدين عام 1423ه، لتصبح خلال الفترة القصيرة الماضية صورة رائعة من صور التكافل في مجتمعنا السعودي، وتجسيداً لما يمكن أن يسهم به العمل الخيري على صعيد التنمية الاجتماعية والأمن والاستقرار، كما يتم العمل حاليا على إقامة مشاريع متعددة بالمنطقة. مؤسسة إبراهيم بن عبدالعزيز آل إبراهيم الخيرية. إسكان نجران
ومن أقصى شمال المملكة إلى أقصى جنوبها، امتدت مظلة الخير لسلطان الخير، لتشمل منطقة نجران التي شهدت هي الأُخرى نموذجاً رائعاً لبيئة اجتماعية وعمرانية حديثة متكاملة الخدمات استفاد منها ومنذ عام 1424ه أكثر من (120) أُسرة من ذوي الظروف الخاصة، استطاع هذا المشروع التنموي أن يلبي لهم تطلعاتهم، وأن يوفر لهم حياة صحية واجتماعية راقية بكل المقاييس. إسكان حائل ( 1و2)
وفي حائل تم تسليم (100) وحدة سكنية مؤثثة ضمن مشروع الإسكان الخيري للمؤسسة عام 1426ه وأُقيم هذا المشروع في مركز الحائط جنوب حائل على مساحة ( 160ألف) متر مربع وبلغت تكلفته نحو ( 30مليون) ريال. وقد لبى هذا المشروع حاجة ملحة لهذا العدد الكبير من الأُسر المحتاجة في المنطقة، ووفر حياً سكنياً متميزاً بمواصفات معمارية وبيئية رائعة.
مؤسسة ابراهيم السلطان الخيرية
نبذة عن المؤسسة
رؤيتنا
رسالتنا
أن نكون الصرح الخيري الرائد المؤثر في تنمية المجتمع
مؤسسة خيرية سعودية تعمل على بناء جيل متعلم مبدع في مجالات مختلفة ، قادراً على أن ينفع نفسه ومجتمعه. لتحقيق الأهداف البرامج التى نفذتها المؤسسة
برنامج جائزة التفوق والابداع العلمي تبنى صاحب المؤسسة تقديم جائزة سنوية للمتفوقين من طلاب وطالبات مدينة تمير والمراكز حولها منذ عام (1416هـ) وعندما تم إنشاء المؤسسة الخيرية كان من مهامها تشجيع الطلاب والطالبات المتفوقين والمبدعين في قطاع التعليم فتبنت إستمرار هذه الجائزة ودعمها. برنامج دعم المقبلين على الزواج أطلقت مؤسسة ابراهيم السلطان الخيرية برنامج دعم المقبلين على الزواج إبتداءً من العام 1435هـ ، ويتضمن البرنامج إعطاء طرفي النكاح دورات تدريبية فيما يتعلق بإحترام ميثاق عقد النكاح وتعامل الطرفين بمودة ورحمه ، وبعد إنتهاء الدورة يقام حفل سنوي يمنح فيه الزوج والزوجة دعماً مادياً في حدود عشرين آلف ريال ، وشهادة بإجتياز الدورة. برنامج دعم الجمعيات الخيرية من مهام مؤسسة إبراهيم السلطان الخيرية دعم الجمعيات الخيرية القائمة والتي تشرف عليها وزارة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية ، وتقوم المؤسسة سنوياً ومنذ إنشائها في دعم معظم الجمعيات الخيرية في المملكة ، حيث تدعم سنوياً ما بين 150 – 250 جمعية خيرية.
[ رقم تلفون و لوكيشن ] مؤسسة الأمير سلطان بن عبد العزيز الخيرية .. منطقة الرياض - المملكه العربية السعودية
وتركز هذه البرامج على الأبعاد المهنية والأكاديمية وفقًا للمفاهيم الحديثة للأعمال والإدارة. إضافة إلى ذلك، جاء تطوير هذه البرامج لتكون متمحورة حول الطالب، وليكون لدى الطالب خيار وضع الخطة الدراسية المناسبة لرغباته تحت إشراف مستشار من الهيئة التدريسية. وتكرس كلية الأمير سلطان للإدارة جهودها لتوسيع معارف الطلاب في التخصص الذي يتم اختياره، وتزويدهم بالمهارات المهنية والأكاديمية اللازمة، وتطوير مهارات الاتصال الشخصية اللازمة لمستقبل ناجح في القطاعين العام والخاص. بالإضافة إلى ذلك، يتلقى الطلاب تدريباً دقيقاً في الجوانب العملية للمهنة التي يختارها، سواء داخل الكلية أو خارجها عبر التدريب الميداني في إحدى المؤسسات العامة أو الخاصة المرموقة. يهدف هذا البرنامج بشكل رئيسي إلى تزويد الطلاب في المملكة العربية السعودية بدرجة الماجستير في إدارة الأعمال وفق مستويات عالمية. ويتم تقديم محاضرات هذا البرنامج في الفترة المسائية، وهي متاحة للرجال والسيدات. وتتضمن الملفات الشخصية للدراسين في البرنامج ما يأتي:
المتخصصين والمهنيين الذين يرغبون في تحسين معرفتهم العامة بقطاع الأعمال وفي تطوير شبكات تعاونية في هذا القطاع.
يتفق الجميع على أن العناية بالتراث ضرورة وطنية، لما له من أبعاد ثقافية واجتماعية واقتصادية وبيئية عميقة، وهذه العناية يجب أن تتمثل في رؤى إستراتيجية، وخطوات عملية، حتى لا تكون علاقتنا بهذا التراث العريق الذي تزخر به بِلادنا مجرد أُمنيات، وتشبث بماضٍ ورثناه عن الآباء والأجداد، من دون أن يتجسد تقديرنا له، واعتزازنا به، واقعاً نتمثله، ونعيش في أحضانه. والرؤى الإستراتيجية، والخطوات العملية للمحافظة على التراث، لا تكون ذات نتائج مثمرة، ما لم يكن هناك وعي بأهمية التراث وضرورته؛ لمواجهة تحديات الحاضر والمستقبل، كما أن مستقبل التراث واستمراريته متجددا حياً يعتمدان على إيجاد أجيال أكثر فهماً وتقديراً له؛ ولهذا فإن الوعي بأهميته هو الأساس، والعمل على إحيائه والتعريف به والاستفادة منه هو الهدف. ويتطلب الاهتمام بالتراث جهوداً متكاتفة يشترك فيها الجميع، وقد حان الوقت لأن نتوقف عن مجرد التقليد لإفرازات الحضارات الأخرى، لنبدأ حركة تجديدية، تعيد القيمة السامية، والمكانة العالية للتراث، من منطلق الانفتاح على التطور، والتفاعل مع العصر، أخذاً وعطاءً، وجعله جزءاً لا يتجزأ من تطورنا نحو المستقبل، اعتماداً على ما نملكه من غنىً حضاري، وتراث عميق الجذور.