نوال السعداوي هي طبيبة وكاتبة وروائية مصرية، مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وعن حقوق المرأة بشكل خاص كما اشتهرت بمحاربتها لظاهرة ختان الاناث. نبذة عن نوال السعداوي بدأت الدكتورة نوال السعداوي العمل في مهنة الطب عام 1955، لتبدأ بعد عامين بالعمل على مشروعها الأدبي ونشر أفكارها وثقافتها، فكانت مجموعتها القصصية الأولى "تعلّمت الحب" عام 1957. في صيف 1968 أشعلَت السعداوي العالم العربي بأكمله عندما أصدرت كتاب "المرأة والجنس"، أحدث الكتاب صَخَب في مجتمع مُحافِظ، يقدِّس السرية ويَعُد المرأة من ضمن المحرمات، وأدى إلى فصلها من وزارة الصحة، وحينها بدأت العداوة المُعلنة بين صاحبة "المرأة والجنس" من جهة، والسلطتين الدينية والسياسية من جهة أخرى. عملت نوال السعداوي كمستشارة للأمم المتحدة في برنامج المرأة في إفريقيا والشرق الأوسط. وبقيت على مدى عقود وفي كل عمل أدبي وفكري جديد تثير عاصفة من الجدل. كتاب مذكراتي فى سجن النساء نوال السعداوي PDF – المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن نوال السعداوي. بدايات نوال السعداوي وُلدت نوال السعداوي في 27 أكتوبر عام 1931، في قرية كفر طلحة في محافظة القليوبية في مصر، كان والدها يعشق العلم ويقدره لذا كان دائم الإصرار على أن يعلّم جميع أبناءه وكان عددهم عشرة أبناء، كان والدها يعمل كمسؤول حكومي في وزارة التربية والتعليم وكان أيضاً من الثوار العاشقين للوطن.
- مراجعات كتاب مذكراتي في سجن النساء - نوال السعداوي | أبجد
- مذكراتي في سجن النساء-الربيع العربي-نوال السعداوي|بيت الكتب
- كتاب مذكراتي فى سجن النساء نوال السعداوي PDF – المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF
مراجعات كتاب مذكراتي في سجن النساء - نوال السعداوي | أبجد
عندما تنظر للأشياء بعين الكاتب لن تراها كما كانت من قبل فتلك العين تلتقط تفاصيلَ مهمَّشة، لم نكن نبالي بها، وتحوُّلها إلى حروف من نّور.. ونار هذا ما حصل مع الكاتبة المثيرة للجدل نوال السعداوي عندما عايشت تجربة السّجن لبضعة أشهرعام1981 في حملة أطلقها الرَّئيس السّادات بالتحفُّظ على مجموعة من الكتّاب والمفكّرين تحت ذريعة نشر أفكار ضدَّ مصلحة الوطن. مذكراتي في سجن النساء-الربيع العربي-نوال السعداوي|بيت الكتب. تلتقط السَّعداوي تفاصيل السِّجن ابتداءً من لحظة دخولها حتّى الإفراج عنها، فتصفُ مشاعر الرَّهبة التي تسلَّلت إليها وكيف حاولت بشتّى الطرق طردها والحفاظ على معنوياتها. تحكي عن الحشرات وملمسها على الجسد، النوم على الأرض، الطعام السيء وتجربة الكتابة على ورق التواليت. عن اللون الرمادي المحيط بها وكيف عوّدت نفسها على ذلك كله، وأكثر من ذلك فقد كوَّنت صداقاتٍ هناك وأصبحت ضمن قائمة الزوّار بعد خروجها. تجربةٌ مُغايرةٌ هذا الكتاب! ستسمعُّ من خلاله أنَّات جدران السِّجن جنبًا إلى جنب مع أنّات المظلومين داخلها...
اللغة:
اللغة العربية
لمزيد من المعلومات
دار النشر:
Storyside تاريخ الإصدار:
2018-10-08 المدة الزمنية:
8ساعة 30دقيقة ISBN رقم:
9789177910251
النسوية السير مذكرات منشورات الربيع
مذكراتي في سجن النساء-الربيع العربي-نوال السعداوي|بيت الكتب
إقرأ المزيد
مذكراتي في سجن النساء
هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
كتاب مذكراتي فى سجن النساء نوال السعداوي Pdf – المكتبة نت لـ تحميل كتب Pdf
14. 00$
الكمية:
شحن مخفض عبر دمج المراكز
تاريخ النشر: 08/08/2019
الناشر: منشورات الربيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر: لم أدخل في حياتي لعبة السياسة ولا الأحزاب ولا الصحافة ، ولا الإنتخابات ولا الجمعيات النسائية برئاسة زوجات الحكام. حتي مهنة الطب هجرتها. رأيت الأطباء يشترون العزب ويشيدون العمارات بدم المرضي الفقراء. والناس تمرض بسبب الفقر والجوع والقهر وليس في الطب أقراص لعلاج هذه الأمراض ، ولم... يبقي لي من سلاح في حياتي الإ القلم. مراجعات كتاب مذكراتي في سجن النساء - نوال السعداوي | أبجد. أدافع به عن نفسي ، عن حريتي وحرية الإنسان في كل مكان. لم يبق لي الإ القم لأعبر عن مأسأة الفقراء والنساء والعبيد. و لأقول للناس إنني أكره الظلم واحب العدل. وأحترم الإنسان ولأ أنجلي للسلطان مهما كان. ولا أقول نعم. ولا أشترك في الأستفتاءات ولا أسمع الإذاعات ولا الخرافات وأغلق بابي دون موظفي البلاط ، ولا أقدم قرابين الولاء ، ولا أطيع الإ عقلي ، ولا أكتب الإ رأيي ولا أمشي في الزفة وليس لي شلة ، ولا أحضر الحفلات ، ولا أتزين كالحريم ولا أستحم بالشامبو الأمريكي ، ولا أشرب البيرة الإسرائيلية ويصيبني الغثيان إذا قرأت الصحف. إقرأ المزيد
مذكراتي في سجن النساء
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
تروي "نوال السعداوي" في كتابها "مذكراتي في سجن النساء"، تجربة اعتقالها التي دامت بضعة أشهر من عام 1981، بدءاً من لحظة القبض عليها حتى لحظة خروجها ثم زيارة صديقاتها في السجن. ففي 6 سبتمبر 1981، وبينما كانت الكاتبة منهمكة بكتابة رواية جديدة، سمعت خبطاً على الباب، وحين قامت لاستطلاع الأمر فوجئت بقوات الأمن تريد تفتيش المنزل من دون أن يكون معهم إذن من النيابة، فما كان منها إلا أن رفضت فتح الباب، فالقانون يقضي أن يكون معهم أمر مكتوب. وأمام إصرارها على موقفها خلعوا الباب واقتحموا المنزل، "سمعت صوت انكسار الباب كأنه انفجار. أحذيتهم الحديدية تدق الأرض بسرعة كجنود جيش انطلق نحو القتال. هجموا على الشقة كالجراد الوحشي، أفواههم مفتوحة تلهث، وبنادقهم فوق أكتافهم مشهرة. ". مذكرات في سجن النساء. يتم اقتياد "السعداوي" إلى سجن النساء في القناطر، حيث تلتقي مجموعة من صديقاتها الكاتبات والناشطات، اللواتي حبسن وفقاً لقرار التحفظ الذي أصدره "السادات"، بذريعة أنهن "متآمرات ضد الوطن ومصالح الشعب" وأنهن سبب في "الفتنة الطائفية"، في حين أن الحقيقة هي أن السعداوي هاجمت بكتاباتها سياسات الرئيس "السادات"، وموالاته لإسرائيل وأميركا. تحكي الكاتبة تفاصيل السجن بدقة، مصوّرةً كيف أنها حرصت على أن لا يتسلل الخوف إليها، فلم تعد تبالي بالحشرات التي تمر قربها وتلمس جسدها، كما عوّدت نفسها أكل الطعام السيئ، وظروف النوم غير المريحة.
المصدر: موقع أراجيك