Jun 03 2013 إذا أخذت مضجعك فعليك بالاستغفار والصلاة علي وقل. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا. छवاستغفرو_ربكم قرآن كريم آية ف وقل استغفروا ربكم بسم الله الرحمن ال فقلت استغفر فقلت استغفر فقلت استغفروا ربك استغفار فقلت استغفرو د.
فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين -تلاوة خاشعة - Youtube
استغفروا ربكم إنه كان غفار. وقل استغفروا ربكم. وليس وقل استغفروا. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. فقلت استغفروا ربكم انه كان. فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا 10 فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا أي. سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين -تلاوة خاشعة - YouTube. De commencer un rgime. Ilmara hedhi aprs un accouchement donc jen ai grd besoin. Ye5i bel 7a9 la7kouma mta3 el jemli masawtoulhech. Kima kol ba3d rass 3am g dcid. صفحه دينيه – قصص وعبر – ادعيه دينية وجودكم يساعدنا ويشرفنا وذلك لنشر التوعية الدينية وجزاكم الله خيرا. وغير ذلك من الآيات التي جاءت على أبدع ما يكون ضمن السياقات المعروفة في قصة نوح عليه السلام. يخبر تعالى عن عبده ورسوله نوح عليه السلام أنه اشتكى إلى ربه عز وجل ما لقي من تلك المدة الطويلة التي هي ألف سنة إلا خمسين عاما وما بين لقومه ووضح لهم. Sep 02 2019 فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا. Jul 11 2008 فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا.
غُـفـرانُ الله:
إنَّ نِيَّـةَ اللّهِ بِـالغُفْـرانِ أسْـرَعُ مِنْ نِيَّـةِ الإنْسَـانِ بِـالـتَوبَـةِ، فَمَـا مِنْ أَحَدٍ نَوى التَوْبَةَ إلاَّ سَـبَقَهُ اللّهُ بِنِيَّـةِ الغُفْـرانِ، وَأرْضَى إلى اللّهِ أَنْ يَغْفِـرَ مِنْ أنْ يُعَـاقِبَ، لأنَّ اللّهَ سُبْحَانَهُ لَيْسَ لَهُ أيُّ غَايَةٍ أوْ هَدَفٍ بِعَذابِ الناسِ: (مَـا يَفْعَـلُ اللّـهُ بِعَـذَابِكُـمْ إنْ شَـكَـرْتُمْ وَآمَـنْتُمْ) [النساء: 147]. وقل استغفروا ربكم. إنَّ جَهَنَّمَ أشْبَهُ مَا تَكُونُ بِسَلَّةِ مُهْمَلاَتٍ ضَيِّقَةٍ وَمُغْلَقَةٍ لِلكَوْنِ، وَسَيُجْمَعُ فيهَا كُلُّ شَيْءٍ خَبيثٍ لِيَعُمَّ السَلاَمُ كُلَّ الوُجُودِ فِي جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَمَاواتُ وَالأَرْضُ: (لِـيَمِـيزَ اللَّـهُ الـخَـبيثَ مِـنَ الـطَـيِّبِ وَيَجْـعَـلَ الـخَـبيثَ بَعْـضَـهُ عَـلـى بَعْـضٍ فَـيَرْكُـمَـهُ جَـمِـيعَـاً فَيَجْـعَـلَـهُ فـي جَـهَـنَّمَ) [الأنفال: 37]، فَهيَ إذَاً مِحْرَقَةُ نِفَايَاتٍ لِكُلِّ مَا هُوَ فَاسِدٌ في الكَوْنِ. يقول عليّ بن أبي طَالبٍ كـرّم الله وجـهه: [عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطْ وَمَعَـهُ الاسْـتِغْفارُ]
ويقولُ الشـاعرُ: كُلُّ مَنْ ألْقَـاهُ يَشْـكُو دَهْـرَهُ.... لَيْـتَ شِـعْري، هَـذِهِ الدُنْيـا لِمَـنْ
(وَقُلِ الـحَـمْـدُ لِلَّـهِ الـذي لَـمْ يَتَّخِـذْ وَلَـدَاً وَلَـمْ يَـكُـنْ لَـهُ شَـريـكٌ فـي الـمُـلْـكِ وَلَـمْ يَكُـنْ لَـهُ وَلِـيٌّ مِـنَ الـذُلِّ وَكَـبِّرْهُ تَـكْـبيراً) [الإسراء: 111].
* ومنها: أنه لا يقترح على ربه،ولا يختار عليه،ولا يسأله ما ليس له به علم،فلعل مضرته وهلاكه فيه وهولا يعلم،فلا يختار على ربه شيئًا؛
بل يسأله حسن الاختيار له،وأن يرضِّيه بما يختاره،فلا أنفع له من ذلك. * ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربه ورضي بما يختاره له، أمدَّه فيما يختاره له بالقوة عليه والعزيمة والصبر، وصرف عنه الآفات التي
هي عُرْضة اختيار العبد لنفسه،وأراه من حسن عواقب اختياره له ما لم يكن ليصل إلى بعضه،بما يختاره هو لنفسه. * ومنها: أنه يُرِيُحه من الأفكار المتعبة في أنواع الاختيارات،ويُفرِّغ قلبه من التقديرات والتدبيرات التي يصعد منه في عَقَبةٍ
وينزل في أخرى،ومع هذا فلا خروج له عما قُدِّر عليه،فلو رضي باختيار الله أصابه القدر وهو محمود مشكور ملطوفٌ به فيه؛
وإلا جرى عليه القدر وهو مذموم غير ملطوف به فيه؛ لأنه مع اختياره لنفسه. وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم. ومتى صحَّ تفويضه ورضاه،اكتنفه في المقدور العطف عليه، واللطف به، فيصير بين عطفه ولطفه، فعطفه يقيه ما يَحْذَره، ولطفه يهوِّن عليه ما قدَّره. إذا نفذ القدر في العبد كان من أعظم أسباب نفوذه تَحَيُّله في رده،
فلا أنفع له من الاستسلام، وإلقاء نفسه بين يدي القدر طريحًا كالميتة، فإن السبع لا يرضى بأكل الجيف!
وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل
وعسى أن تكرهوا شيئاّ وهو خير لكم
[CENTER][ FONT="Arial Black"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ)
الإنسانُ كما وصفه خالقُه ظَلومٌ جَهولٌ؛ فلا ينبغي أن يجعلَ المعيارَ على ما يضرّه وما ينفعه ميلَه وحبَّه ونفرتَه وبُغضَه، بل المعيارُ علي ذلك ما اختاره الله له بأمره ونهيه.
وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم
فأحكم الحاكمين وأرحمُ الراحمين وأعلم العالمين الذي هو أرحم بعبادة منهم بأنفسهم ومن آبائهم وأمهاتهم؛ إذا أنزل بهم ما يكرهون؛ كان خيراً لهم من أن لا يُنزِله بهم؛ نظراً منه لهم وإحساناً إليهم ولطفًا بهم، ولو مُكِّنوا من الاختيار لأنفسهم لعَجَزوا عن القيام بمصالحهم علماً وإرادةً وعملاً، لكنه سبحانه تولى تدبيرَ أمورهم بموجب علمه وحكمته ورحمته؛ أحبُّوا أم كرهوا. فعَرفَ ذلك الموقنون بأسمائه وصفاته؛ فلم يتهموهُ في شيء من أحكامه. وخفي ذلك على الجهال به وبأسمائه وصفاته؛ فنازعوه تدبيرَه وقَدَحُوا في حكمته، ولم ينقادوا لحكمه، وعارضوا حكمَه بعقولهم الفاسدة وآرائهم الباطلة وسياساتهم الجائرة؛ فلا لربهم عَرفوا، ولا لمصالحهم حَصَّلوا. ومتى ظَفِر العبدُ بهذه المعرفة، سَكنَ في الدنيا قبل الآخرة في جنة لا يُشبِه نعيمُها إلا نعيم جنة الآخرة؛ فإنه لا يزال راضياً عن ربه. والرِّضَى جنة الدُّنيا ومُستَراحُ العارفين. حِكَم وأسرار من قوله تعالى: { وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُم }. فإنه طِيْبُ النفس بما يَجري عليه من المقادير التي هي عين اختيار الله له وطمأنينتُها إلى أحكامه الدينية، وهذا هو الرِّضى بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدٍ رسولاً، وما ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ من لم يَحصُل له ذلك.
وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل الله
#2
بارك الله فيك وجزاك الخير كله
معلومات تستحق الوقوف
مودتي
#3
بارك الله فيك وجزاك الخير
#4
بارك الله فيك وجزاك الخير اختي الغالية تحياتي لك
#5
حياكم الله جميعا ً..
شاكرة لكم هذا المرور العطر..
إن الله -سبحانه- اختص بعلم الغيب، فلا يعلم أحد ما في الغد إلا الله، كما قال سبحانه: ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ) [النمل:65]، والبشر أجمع لا يعلمون إلا الظواهر، وعليها يقيسون مصالحهم ومضارهم، وقد يقايس العبد ويتجه نحو ما فيه العطب له وهو لا يشعر؛ لأنه لا يعلم ما في الغيب؛ ولهذا بين الله لنا هذا الأمر في آيات من كتابه؛ ليتعلق المسلم بربه، ولا يعتمد على نفسه؛ فقال سبحانه: ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة:216]. فمن خلال هذه الآية يتبين للمرء أنه لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، وأن الأمر بيد الله؛ فكان لزاما على العبد أن يتعلق بربه، ولا يعتمد على نفسه الضعيفة التي لا تعلم شيئا. نحن في هذه الحياة نسير على قدر الله، الذي خطه لنا بعلمه الأزلي -سبحانه-، وهو -جل وعلا- لطيف بعباده؛ يقدر لهم الخير، ويصرف عنهم الشر؛ بقدر تعلقهم به وتوكلهم عليه، والدنيا مليئة بالمحن والبلايا والشرور والفساد، والمسلم مطلوب منه أن يعمل جهده في تلك الأمور حسب طاقته وكما أمر، ويعلم أن لله حكمة في تقدير الأمور، ولو كانت الأمور في ظاهرها تنبؤ بالشر والفساد؛ ففي ثنايا المحنة تخرج المنحة، وكم قصة وقعة وحادثة مرت على العبد تبين له معنى هذه الآية فيها جليا!.