لا تقتل المتعة يا مسلم 😂 - YouTube
“لا تقتل المتعة”
آخر تحديث السبت 27 مارس 2021 وثق مقطع فيديو متداول، ظهر فيه مواطن يدعى "ذيب العتيبي"، يوجه نصيحة مهمة، قائلاً:"لا تقتل المتعة". وقال المواطن في الفيديو المتداول:"حطيت بهارات ياخي اللحظة الطازجة هي حلمنا بدون بهارات. ياخي لا تقتل المتعة يا مسلم". مضيفا:" أنا مبسوط بالعبارة حتى قلت لو جالك بنت سميها بهارات". وأشار:"عندما تشرب شاي يقول أحدهم ياخي بدون سكر أحسن، أقوله يا خي لا تقتل المتعة و اتركني أستمتع"، موضحا:" هذي رسائل توعوية للمجتمع والناس، فمثلاً حتى أنت لو حد سولف عليك لا تسوي نفسك عارفة، وتقول له أنا عارف السالفة حتى لا تقتل المتعة خليه يسولف". واستكمل كلامه، قائلا:"لا تيجي تأخذ شئ في مطعم يقولك شخص يا خي جرب الشئ الفلاني، ياخي لا تقتل المتعة"، مصيفا:"حتى لو حد حط لك عسل حلو فتقول أنا أبغاه كذا يا خي". وشدد:"انتبهوا من الأعداء لقتل "المتعة"، على سبيل المثال تجد في حياتنا اليومية عندما تجلس مع أحد أصحابك يجيبلك سلفة تخرب عليك، خلوا الناس تستمع ولا تقتلوا المتعة" وتابع:"أنا في الفترة الأخيرة من بعد الأربعين، اللي بقيت أبغاه بسويه هرجة ما جازت لي أقوم أضرب الباب. ومجلس ما عجبني أضرب الباب.
لا تقتل المتعة.. يا رجل - أ.د.عثمان بن صالح العامر
تفاعلكم| لا تقتل المتعة.. حكمة اليوم - YouTube
في الشعر لا تقتل المتعة - جريدة الوطن السعودية
التجاوز إلى المحتوى
بلغته البسيطة قالها أحدهم في مقطع فيديو أعتقد أن الأغلب شاهده، يطالب الجميع بعدم التدخل فيما يهواه الآخرون، ويحاولون تغييره، وشعاره دعني أستمتع بوقتي ولحظتي، ولا تحاول أن تبدل متعتي بما تراه مناسب لك، دعني أعيش في جلبابي، فجلبابك ضيق أو واسع علي، ولا يناسبني، دعني استمتع باللحظة. هذا المقطع أول ما شهدته، استخرج ابتسامة من شفتي، وكأنه أصاب مني ما أريد، فكثير من الأصحاب، إذا عرف أنك مثلاً تشجع نادي معين، بدأ ينتقد ويحاول أن يجبرك على ما هو يعشق، حتى أصبحت عبارات مثل الطواقي والفقراوية والضفادع، منتشرة بين مشجي الكرة، ورسالتي لهم، فكر في فريقك، واستمتع بالمباراة، وبعدها لا تلتفت لأحد. وتجد هناك أيضاً من إن شاهدك تضع أنواع الصوصات على الشاورما، انتقد وحلف أيماناً مغلظة أنها بدون الصوصات أحلى وأطعم، ولهم أقول أن الأذواق مختلفة، فدع الخلق يستمتعون بذائقتها، لأن المتعة جزء من الحياة، وبدون أن تستمع لن يكون للحياة طعم، فلا تقتلون المتعة. عش حياتك كما تريد لا كما يريد غيرك، مارس ما تعتقد أن الأنسب والأمثل لك، استمتع بطعامك كما تشتهي، وألبس ما تراه يليق بك، وشجع من يمتعك ويطربك، ولا تبالي بما يقول الآخرون عنك، كنت مصدر السعادة الأول لنفسك، وكما قال أحدهم خلك مع نفسك، وأترك عنك ما يقوله الآخرون.
لا تقتل المتعة - هوامير البورصة السعودية
إنها إحدى شعائر الإسلام، قال تعالى "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"، ولها فضل وثواب عظيمان عند الله، فالذبح لله - جل وعلا - والتقرب إليه بالقرابين، من أعظم العبادات، وأجل الطاعات. ديننا الحنيف لم يترك لنا أمرا إلا وضحه، فأحيانا يكون إطعام الطعام أولى، وفي بعض المواضع سقيا الماء، وفي يوم النحر إدخال السرور على الفقراء بقطعة لحم افتقدوها من أشهر، أو هدية لقريب تجدد بها صلة الرحم. عيد الأضحى يوم مختلف في كل تفاصيله حتى عن عيد الفطر، له ملابس خاصة، وحضور الصغار والكبار مراسم ذبح الأضحية، وطبخ أجزاء منها، حتى طقوس توزيعها، فيها سعادة وبهجة، فلا تحرموا أنفسكم من الفرح وإحياء الشعائر. ولا يقتصر الذبح وتقديم القرابين على الدين الإسلامي فقط، فاليهود يحيون ذكرى الذبيح إسحاق، حسب الروايات اليهودية، مع بداية رأس السنة العبرية في عيد "روش هاشانا"، الذي يمثل أيضا اليوم الذي بشر الملائكة فيه سارة بولادة إسحاق - عليه السلام. ومن شعائرهم ذبح الأضاحي عند هيكل سليمان المزعوم تحت المسجد الأقصى. ولا يؤمن المسيحيون بالأضاحي، ولا يقدمونها إلا لتكفير الذنوب والخطايا.
نعيش هذه الأيام في ضيافة الرحمن وعلى موائده. أوصانا بالذكر والدعاء والفرح، بقوله تعالى: "ولا تنس نصيبك من الدنيا"، سماحة ويسر ودعوة إلى الاستمتاع بالحياة، فالسعادة مطلب، والفرح مشروع، لكن الإنسان يأبى إلا أن يجتر أحزانه، ويولول على ماضيه، ويصفق كفا بكف على أيام مضت وأشكال للاحتفال بالعيد لم تعد موجودة أو وأدها كورونا. أستغرب في الأعوام القليلة الماضية سعي الناس إلى الاحتفال بكل مناسبات العالم، والأيام الدولية، والبحث عن أي مناسبة للاحتفال، والتنافس في الإسراف والبذخ، فهذا سن طفل شق طريقه للخروج من مكمنه، فيدعى الأهل والأصحاب، وتنصب كيكة بحجم الطفل أو أكبر قليلا، ويتسابق المدعوون إلى تقديم الهدايا، وهو مجرد سن. وهذه عروس تتنافس بنات خالاتها مع بنات عماتها لإقامة حفل توديع العزوبية، مع أنهن في يوم الزواج أو الفرح الحقيقي يأتين بعد منتصف الليل وتفوتهن معظم فقرات العرس. وأعياد ميلاد وحفلات تخرج لأطفال - لا يعون ما يحدث حولهم - تقام لهم في أفخم الفنادق والمطاعم، وقس على ذلك كثير، ليأتيك اليوم من يستنكر عليك فرحك وذبح الأضاحي، ويدعو إلى التصدق بثمنها، وأن فيها إسرافا، مع أن ديننا الحنيف، ونبينا ضحى بشاة عنه وعن أمته جمعاء، ولنا في رسول الله قدوة حسنة.
كذلك تفرح بالانتهاء من إنجاز بيت العمر، فيأتي أحد الأصدقاء أو الأقارب يتجول في أرجاء المنزل ينقب عن العيوب والسلبيات التي تقتل متعة الإنجاز. إذا لم تتنبه لتصرفاتك وتعاملاتك مع الآخرين، فتأكد أنك تقتل متعة الكثيرين دون أن تشعر، لذلك راجع كلماتك وردود أفعالك تجاه تجارب الآخرين. وفي كل الأحوال، لديك حرية بألا تستمتع، ولكن ليس من حقك أن تقتل متعة الآخرين. ولا يقل عن ذلك أهمية، أن تعمد إلى قتل متعتك وتبدد سعادتك بنفسك! فمن المؤسف أن بعض الناس يقتل متعته ويعكر صفو حياته من خلال ممارسات وتصرفات تحدث أحيانا بعفوية، ومنها: (1) مقارنة نفسك بالآخرين باستمرار، ما يؤدي إلى عدم الرضا عن حياتك ومنجزاتك ومكتسباتك، ومن ثم تدمر أي متعة بمنجز معين، ولا يقتصر تأثير ذلك في المتعة، بل سيؤثر ذلك حتما في سعادتك، وهذا هو الأهم، لأن المقارنة غالبا غير عادلة لكثرة الاختلافات بين الناس في سماتهم وخصائصهم وقيمهم والإمكانات التي لديهم. (2) عدم تقدير ما لديك، فلا يحتاج الأمر إلى بحث لتكتشف أن لديك ما يكفي لإسعادك، لأن السعادة نسبية، فإذا لم تأخذ وقتا لتقدير ما لديك من نعم، فلن تشعر أبدا بأن لديك ما يكفي، فشكر الله وحمده على نعمه يقللان التوتر ويجلبان راحة البال.
فظن رسول الله أن عمه قد ضعف عن نصرته والقيام معه، فقال: «يا عم والله لو وضعوا الشمـس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو أهلك دونه». واستعبر رسول اللهr، وبكى ثم قام؛ فلما ولى ناداه أبو طالب، فقال: «أقبل ياابن أخي!
أبو طالب عم الرسول - موضوع
وقد عهد إليه والده عبدالمطلب بكفالة محمد. كفل رسول الله بعد وفاة جده عبد المطلب الذي كان يوصيه به، وكان يحبه حباً جماً لا يحبه ولده، ولاينام إلا إلى جنبه، وكان يخصه بالطعام، فإذا أراد أن يغذي عياله، قال: «كما أنتم حتى يحضر ابني» فيأتي رسول الله، فيأكل معهم، وكان يقول: «إنَّك لمبارك». وهو الذي صحبه في أسفاره، فخرج به إلى الشام في القافلة التي خرج فيها للتجارة، ونزلوا بالراهب بحيرا ، فقال لأبي طالب في النبي ما قال، وأمره أن يحتفظ به، فرده أبو طالب معه إلى مكة، وشب رسول الله معه وهو يكلؤه ويحفظه ويحوطه من أمور الجاهلية ومعايبها.
وفاة أبي طالب بن عبد المطلب - عام الحزن - د. راغب السرجاني| قصة الإسلام
والمسألة فيها تفصيل وبحوث وإن كانت لا تهم كثيرًا؛ لأن المصيبتين حدثتا في وقت قريب جدًّا من بعضها البعض، وكانت آثارهما مشتركة. أبو طالب عم الرسول - موضوع. والموت مصيبة كما سماه الله U في كتابه حيث قال: { فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ} [المائدة: 106]. ولكن إن كان الموت بصفة عامة مصيبة فموت السيدة خديجة وأبي طالب كان مصيبة كبيرة جدًّا، وخاصة لقربهما من بعضهما البعض، مما جعل رسول الله r -وهو الذي اشتهر بالتفاؤل والتخفيف عن أصحابه- يطلق على هذا العام الذي مات فيه أبو طالب والسيدة خديجة وهو العام العاشر من النبوة، يطلق عليه عام الحزن. وفاة أبي طالب مَن كان أكثر من يدافع عن رسول الله r ويساعد المسلمين؟ إنه أبو طالب؛ لذا يجب أن يختفي أبو طالب من مسرح الأحداث كي لا يظن أحد أن الدعوة قائمة عليه، وليعلم الجميع أن الدعوة مستمرة؛ لأنها دعوة الله U. أما موت أبي طالب فكان مأساويًّا إلى أبعد درجة، لا لأنه مات فقط، ولا لأنه كان ناصرًا للدعوة حاميًا لرسول الله r ، دافعًا لكيد أهل قريش من الكافرين، جامعًا لبني هاشم وبني المطلب حول رسول الله r ، مؤيدًا لرسول الله r باللسان والسنان، مات كافرًا، مات على غير الحق الذي طالما دافع عنه.
قال أبو طالب هذه القصيدة عندما حاصرت قُرَيْش بَنُي هَاشِمٍ وبَنُي المُطَّلبِ في « شِّعْب أَبِي طَالِبِ »، [6] والتي كان يمدح وينصر النَّبيِّ مُحَمَّد فيها. [7] يقول ابْنَ هِشَامٍ في « السِّيْرَةَ النَّبَوِيَّةَ » نقلًا عن ابْنُ إِسْحَاقَ: « فَلَمَّا خَشِيَ أَبُو طَالِبٍ دَهْمَاءَ الْعَرَبِ أَنْ يَرْكَبُوهُ مَعَ قَوْمِهِ، قَالَ قَصِيدَتَهُ الَّتِي تَعَوَّذَ فِيهَا بِحَرَمِ مَكَّةَ وَبِمَكَانِهِ مِنْهَا، وَتَوَدَّدَ فِيهَا أَشْرَافُ قَوْمِهِ، وَهُوَ عَلَى ذَلِكَ يُخْبِرُهُمْ وَغَيْرَهُمْ فِي ذَلِكَ مِنْ شِعْرِهِ أَنَّهُ غَيْرُ مُسْلِمٍ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، وَلَا تَارِكُهُ لِشَيْءِ أَبَدًا حَتَّى يَهْلِكَ دُونَهُ ». [8]
وصفت القصيدة بأنها أَفْحَلُ مِنَ المُعَلَّقَاتُ السَّبْعَ ، فقد قال عنها ابن كثير الدمشّقي في كتابه « الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة »: « هَذِهِ قَصِيدَةٌ عَظِيمَةٌ فَصِيحَةٌ بَلِيغَةٌ جِدًّا، لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَقُولَهَا إِلَّا مَنْ نُسِبَتْ إِلَيْهِ، وَهِيَ أَفْحَلُ مِنَ الْمُعَلَّقَاتِ السَّبْعِ، وَأَبْلَغُ فِي تَأْدِيَةِ الْمَعْنَى مِنْهَا جَمِيعًا ».