اقرأ أيضًا: من هو مكتشف الدورة الدموية الكبرى والصغرى
المحاضرات والخطب الخاصة بالشيخ محمد الصاوي
في سياق إجابتنا على سؤال هل الشيخ محمد الصاوي مصري، نتطرق بالحديث إلى ذكر بعض الخطب والمحاضرات التي ألقاها الشيخ محمد الصاوي، والتي تعمل على توعية الشباب وإفادتهم في التعرف إلى دينهم وكيفية التصرف في أمور حياتهم. من أسماء تلك المحاضرات والخطب: لماذا نحب الجنة، أعتق رقابنا، يا صاحبي كفى، أصناف الماس، حسن وسوء الخاتمة وأسبابها، أنقذتني آية، كيف الحال يا شباب، خطوات عملية لنصرة الأمة، قبل أن يغلق الباب. هكذا يعتبر الشيخ محمد الصاوي سعودي الجنسية لكنه مقيم في جمهورية مصر العربية، حيث إنه يلقي دروسًا وخطب دينية في منطقة سبورتنج في مدينة الإسكندرية.
الشيخ محمد الصاوي ويكيبيديا
الشيخ محمد الصاوي الليلة هي ليلة القدر والله أعلم - YouTube
من هو الشيخ محمد الصاوي
أسماء الله الحسنى _ الشيخ محمد الصاوي - YouTube
الشيخ محمد الصاوي قصه موثره
الشيخ محمد الصاوي خريج كلية الشريعة من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالمملكة العربية السعودية عام 2000م
يحضر الدراسات العليا حالياً بكلية الشريعة بجامعة الأزهر الشريف بالقاهرة. حاصل على سند متصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وإجازة برواية حفص عن عاصم في القرآن الكريم. إمام وخطيب مسجد ( عباد الرحمن) بمنطقة سبورتنج بالأسكندرية. له أكثر من ديوانين شعريين.. وله قصائد منشورة تتجاوز المائتي قصيدة
لازم فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( رحمه الله) طيلة السنوات السبع الأخيرة في حياة الشيخ ( رحمه الله)
يقوم بإلقاء المحاضرات الخاصة بالشباب وكذلك الدروس العلمية حالياً بمنطقة (سبورتنج) بالأسكندرية
شارك في العديد من البرامج في القنوات الفضائية مثل قناة (المجد) و(إقرأ) وقناة (الناس)
قصـة زوجيــن قصـة مؤثـرة ومبكيـة - الشيخ محمد الصاوى - YouTube
ويجرى اتخاذ إجراءات قانونية ضد المتهمين، وإعادة ضخ الزريعة ببحيرة البرلس، فضلاً عن تغريم مرتكبي مثل هذه الوقائع، والتحفظ على السيارة التي يجرى ضبطها محملة بالزريعة.
القول في تأويل قوله تعالى: ( وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا ( 64))
ذكر أن هذه الآية نزلت من أجل استبطاء رسول الله صلى الله عليه وسلم جبرائيل بالوحي ، وقد ذكرت بعض الرواية ، ونذكر إن شاء الله باقي ما حضرنا ذكره مما لم نذكر قبل. ذكر من قال ذلك:
حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا عبد الله ، قال: ثنا عبد الله بن أبان العجلي ، وقبيصة ووكيع; وحدثنا سفيان بن وكيع قال: ثنا أبي ، جميعا عن عمر بن ذر ، قال: سمعت أبي يذكر عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أن محمدا قال لجبرائيل: "ما يمنعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا" فنزلت هذه الآية ( وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا) قال: هذا الجواب لمحمد صلى الله عليه وسلم. حدثني محمد بن معمر ، قال: ثنا عبد الملك بن عمرو ، قال: ثنا عمر بن ذر ، قال: ثني أبي ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لجبرائيل: ما يمنعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا؟ فنزلت ( وما نتنزل إلا بأمر ربك) ". حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله ( وما نتنزل إلا بأمر ربك) إلى ( وما كان ربك نسيا) قال: احتبس جبرائيل عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فوجد [ ص: 223] رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك وحزن ، فأتاه جبرائيل فقال: يا محمد ( وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا).
وما كان ربك نسيا صور
قوله: وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسياروى الترمذي عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لجبريل: ما منعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا قال: فنزلت هذه الآية وما نتنزل إلا بأمر ربك إلى آخر الآية. قال هذا حديث حسن غريب ورواه البخاري: حدثنا خلاد بن يحيى حدثنا عمر بن ذر قال: سمعت أبي يحدث عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لجبريل: ما يمنعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا فنزلت وما نتنزل إلا بأمر ربك الآية ؛ قال كان هذا الجواب لمحمد - صلى الله عليه وسلم -.
وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا الآية 64 من سورة مريم بدون تشكيل وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا تفسير الجلالين «وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا» أي أمامنا من أمور الآخرة «وما خلفنا» من أمور الدنيا «وما بين ذلك» أي: ما يكون في هذا الوقت إلى قيام الساعة أي له علم ذلك جمعيه «وما كان ربك نسيّا» بمعنى ناسيا أي: تاركا لك بتأخير الوحي عنك. تفسير الميسر وقل - يا جبريل - لمحمد: وما نتنزل - نحن الملائكة - من السماء إلى الأرض إلا بأمر ربك لنا، له ما بين أيدينا مما يستقبل من أمر الآخرة، وما خلفنا مما مضى من الدنيا، وما بين الدنيا والآخرة، فله الأمر كله في الزمان والمكان، وما كان ربك ناسيًا لشيء من الأشياء.