عكس السير
اضغط هنا للوصول إلى صفحة عكس السير على "فيس بوك"
- رسالة الى ابنة اخي انت حر
- بالبلدي: كيف تؤسِّس مشروعاً ناجحاً؟.. نصائح مهمة من أهل الخبرة
رسالة الى ابنة اخي انت حر
وجهت رغد ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين رسالة إلى سيف الإسلام القذافي نجل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي بعد ترشحه للانتخابات الرئاسية في ليبيا. وكتبت رغد في تغريدة عبر حسابها الرسمي على «تويتر»: «أخي الغالي سيف الإسلام القذافي نترقب باهتمام كبير أنا وكل محبيك للمرحلة القادمة». وأضافت: «دعائي لكم بأن تعود إلى المكانة التي تليق بكم وتخدم ليبيا وتعيدها لموقعها الحقيقي». وكان سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، قدم أمس الأحد، أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في ليبيا في شهر ديسمبر القادم. رسالة الى ابنة اخي رفيق. وقدم سيف الإسلام القذافي أوراق ترشحه للانتخابات في مكتب الإدارة الانتخابية بمدينة سبها الواقعة في جنوب غرب ليبيا. وكان نجل الزعيم الليبي الراحل، قد استلم أمس الأحد بطاقته الانتخابية من مدينة سبها المركز الانتخابي الذي قدم ترشحه من خلاله للانتخابات الرئاسية الليبية المقرر إجراؤها في ليبيا في ديسمبر المقبل.
وجهت رغد ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين رسالة إلى سيف الإسلام القذافي نجل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي بعد ترشحه للانتخابات الرئاسية في ليبيا. وكتبت رغد في تغريدة عبر حسابها الرسمي على تويتر "أخي الغالي سيف الإسلام القذافي نترقب باهتمام كبير أنا وكل محبيك للمرحلة القادمة". وأضافت "دعائي لكم بأن تعود إلى المكانة التي تليق بكم وتخدم ليبيا وتعيدها لموقعها الحقيقي". وكان سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، قدم يوم الأحد، أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في ليبيا في شهر ديسمبر القادم. رسالة الى ابنة اخي انت حر. وقدم القذافي أوراق ترشحه للانتخابات في مكتب الإدارة الانتخابية بمدينة سبها الواقعة في جنوب غرب ليبيا. *روسيا اليوم
أصبح الجميع يعرف أن القول بالجواز هو رأي جماهير العلماء، ولن يستطيع أحد إحراق آلاف الكتب، ولا تفريغ عقول آلاف العلماء، ولا محو ذاكرة الجماهير؛ حتى لو أراد! اتضحت الأمور للجميع؛ لأن كلا الفريقين حشد الأقوال التي تؤيد رأيه، واتضح للجميع حجم كل رأي من خلال قياسه بمستوى تأييد العلماء له في القديم والحديث. أصبح واضحا لكل من يقرأ ويسمع (حتى للأميين! ) أن ثلاثة من المذاهب الأربعة (الحنفية والمالكية والشافعية)، بل ورواية عن أحمد، تؤكد جواز الكشف (يعني بتسهيم الحسبة: 7 من 8 لصالح القائلين بالجواز). وبالتالي، لم يعد من الممكن التكتّم على هذا الرأي السائد فقهيا، والذي تتمثله - تنظيرا وتطبيقا - الأغلبية الساحقة من المسلمين اليوم. بالبلدي: كيف تؤسِّس مشروعاً ناجحاً؟.. نصائح مهمة من أهل الخبرة. مهما فعل، ومهما شغب، ومهما استدل، ومهما راوغ، ومهما دلّس، ومهما شنّع واتهم؛ فلن يستطيع التيار المتشدد طمس هذه الحقيقية التي أصبحت أوضح من شمس النهار الساطعة في صيف حارق. بل لم، ولن يستطيع هذا التيار الانغلاقي أن ينفي أن خياره في وجوب التغطية هو خيار القلة القليلة النادرة من علماء الأمة اليوم، ولا أن التطبيق العملي من نساء المسلمين اليوم يكاد يجعل نسبة نفاذ هذا الرأي لا تتجاوز 05%، أي أقل من 1%.
بالبلدي: كيف تؤسِّس مشروعاً ناجحاً؟.. نصائح مهمة من أهل الخبرة
فلو أنك قدّرت نسبة النساء الملتزمات بفتوى تغطية الوجه، قياسا إلى عدد المسلمين المقدر بمليار وأربع مئة مليون، لم تتجاوز النسبة بأي حال 1%، هذا إذا افترضنا أن الملتزمات بالتغطية يلتزمن عن قناعة، وليس عن ضغط اجتماعي. فكيف يستطيع المتشددون طمس واقع فقهي يتمدد - تطبيقيا - على اختيار عملي ل 99% من المسلمين؟! ثانيا: أدرك المتشددون الآن، وبعد رواج كثير من الدراسات حول هذه المسألة على مستوى جماهيري واسع، أنهم في موقف ضعف شديد، بل في حالة تقترب من درجة الافتضاح. دليل وجوب النقابة. ومن هنا، بدأوا يتوسلون بالخلاف على نحو مغالط. أي أنهم بدأوا يُحاولون إظهار القائلين بالجواز وكأنهم يفرضون رأيهم فرضا لمجرد نضالهم ليصبح قولهم مشروعا في الواقع، أو كأنهم (= القائلين بجواز الكشف) – بعد اتضاح قوة رأيهم للجميع – يُصادرون حرية الرأي الآخر(= القائل بوجوب التغطية)، من خلال اتهامه بالتشدد، أو تهميشه كرأي في التراث الفقهي المعتبر في المدرسة السنية تحديدا. وللتوضيح، فالقائلون بالجواز لا ينفون – رغم اعتقادهم بصوابية رأيهم، وتقريرهم لواقع أن أغلبية علماء الأمة قديما وحديثا معهم - حق الرأي الآخر في الحضور، ولا يصمونه بالتشدد ابتداء. فالعالم/ الشيخ الذي يفتي بوجوب تغطية الوجه، دون أن يتنكر لأصل الخلاف، أو يغالط في حجمه، ليس شيخا متشددا في نظر القائلين بالجواز؛ حتى وإن اختار الرأي الأصعب أو الأضيق أو الأقل أو الأضعف، فهو حر في اجتهاده، ولكن يجب ألا يُصادر حرية الآخرين.
وكذلك الأمر في التطبيقات العملية، إذ كانت - ولا تزال - تأخذ طريقها إلى الواقع بوتيرة متصاعدة يمكن ملاحظتها بسهولة، فالكاشفات عن أوجههن، وخاصة في المدن الكبرى لدينا، تضاعفت أعدادهن في السنوات العشر الماضية، إلى أن أصبح الكشف ليس محل استغراب أحد، إلا غُلاة الغلاة من المتشددين. دليل وجوب النقاب. من جهة أخرى، فإن ما فعله الغامدي، وإن كان ثمرة للتحولات السابقة، إلا أنه تدشين لمرحلة لاحقة، إذ – بفضل هذه الخطوة التطبيقية وتداعياتها – سيتحلل التزمت الاجتماعي المشرعن بخطاب ديني متشدد، ليس في قضايا المرأة فحسب، وإنما في كل مسارات الحراك الاجتماعي. فهذه المسألة (مسألة كشف الوجه) ليست إلا جزئية من كليات اجتماعية أشمل، وفي المستقبل القريب ستتحلل كل المكونات العامة لهذه الكليات بفعل تداعيات هذه الخطوة الجزئية؛ لأنها خطوة تماست مع أكثر المسائل حساسية في وعي المجتمعات التقليدية، فالمرأة في المجتمعات المتزمتة هي أقنوم المحرمات. وبهذا، فهي مسألة تكشف عما هو أكبر منها - بالنظر إلى بقية المسائل التفصيلية الأخرى -، كما تكشف - من جهة أخرى – عن طبيعة العقل الفقهي السائد، وعن مستوى الوعي الاجتماعي ومدى تقبله للخلاف، الذي هو في النهاية يتفاعل – جدليا - مع العقل الفقهي.