أعلنت الشؤون الإسلامية بمنطقة المدينة المنورة من خلال بوابة التوظيف الخاصة بها عبر موقعها الإلكتروني، عن توفر 21 وظيفة ، للعمل في مساجد المدينة المنورة ومحافظاتها، وذلك وفقًا للتفاصيل التالية:
وظائف الشؤون الإسلامية 1443
تضمنت وظائف الشؤون الإسلامية بمنطقة المدينة المنورة 21 وظيفة (إمام مسجد، ومؤذن) بالشروط التالية:
1- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. 2- أن لا يقل عمره عن 18 سنة. 3- أن يكون حافظاً لثلاثة أجزاء من كتاب الله. الشؤون الإسلامية توفر وظائف لحملة الثانوي وأعلى - وظائف اليوم. التفاصيل في الاعلان التالي:
وظائف الشؤون الإسلامية 1443 في مساجد المدينة المنورة
تقديم وظائف الشؤون الإسلامية
التقديم متاح الان ومستمر حتي الاكتفاء بالعدد المطلوب على من يجد في نفسه الكفاءة وتوفر الشروط المذكورة لشغل الوظيفة التقدم لفرع الوزارة لإكمال إجراءات التعيين. يمكنكم متابعة جميع الوظائف بمجرد الاعلان عنها علي موقعنا من خلال متابعة حسابتنا علي مواقع التواصل المختلفة عبر الروابط التالية:
وظائف السعودية تويتر | وظائف السعودية تليجرام | وظائف السعودية فيسبوك | وظائف السعودية لينكدن
ولمزيد من الوظائف الشاغرة في السعودية حكومية وقطاع خاص وعسكرية وللرجال والنساء يمكنكم تصفح قسم وظائف السعودية, نتمني التوفيق لجميع المتقدمين للوظائف والباحثين عن عمل.
وظائف وزارة الشؤون الاسلامية
اجمالي المشاهدات:
233
قد يعجبك أيضاً
يقبل الزوار إلى مكة المكرمة في شهر رمضان ، لتطلعهم إلى معرفة كل شيء مرتبط بالحرم المكي. مصنع كسوة الكعبة المشرفة هو احد الأماكن الهامة الذي يقبل عليها الزوار بشكل منتظم للتعرف على طريقة صناعة رداء قبلة المسلمين. زوار مصنع الشاهد من جنسيات مختلفة على مدار السنة ، حيث يقبل في المعدل اليومي 130 زائراً ، وقد يرتفع هذا العدد في الأشهر والمواسم ، والعطلات مثل رمضان والحج ، ليتجاوز 50 ألف زائر سنويا. في زوايا قسم النسيج الآلي يتجول الزائر إلى آلات المصانع بين فنون العالم التي صنعت خصيصا لكسوة الكعبة ، والتي تنتج الملابس الخارجية من البيت القديم ، والمصنوعة من الحرير الأسود المنحوت. المصدر: موقع المرسال
محتوي مدفوع
إعلان
القنصل العام البريطاني يشارك في حياكة كسوة الكعبة المشرفة | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح
عملت المملكة العربية السعودية منذ عهد الملك عبدالعزيز على صناعة كسوة الكعبة، والإشراف على تغييرها سنويا. وأمر الملك عبدالعزيز بإنشاء أول دار لكسوة الكعبة المشرفة بجوار المسجد الحرام في "أجياد" في العام 1927، وكانت هذه الدار أول مؤسسة خُصصت لحياكة كسوة الكعبة في المملكة، قبل أن ينتقل مصنع كسوة الكعبة إلى حي "جرول" في العام 1963. وفي العام 1965، صنعت أول كسوة للكعبة بالآلات، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس". وأصدر الملك فيصل سنة 1972 أمرا بإنشاء مصنع كسوة الكعبة المشرفة في حي "أم الجود"، وقد بدأ العمل في المصنع الجديد في الحي عام 1976 بأقسام تصنيع متكاملة. وانتقل الإشراف على مصنع كسوة الكعبة في حي "أم الجود" سنة 1995، من وزارة الحج والأوقاف إلى الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي. وحرصا من خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، على تطوير العمل وإنجازه بشكل أفضل، فقد أمر بإطلاق مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة في عام 2016. وتوافد الحجاج إلى المسجد الحرام في مكة المكرمة لتأدية طواف القدوم، وذلك لبدء مناسك الحج لهذا العام، وسط منظومة من الإجراءات الصحية والتدابير الوقائية والخدمات المتكاملة التي هيأتها الحكومة السعودية لـ"ضيوف الرحمن".
تعرف على قصة أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة في السعودية &Quot; من هنا
وعقب انتهاء جميع مراحل الإنتاج والتصنيع وفي منتصف شهر ذي القعدة تقريبًا يقام حفل سنوي في مصنع كسوة الكعبة المشرفة يتم فيه تسليم كسوة الكعبة إلى كبير سدنة بيت الله الحرام وبدوره يقوم بتسليمها للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتأتي آخر قطعة يتم تركيبها وهي ستارة باب الكعبة المشرفة وتعد أهم مراحل عملية تغيير الكسوة، وبعد الانتهاء منها تتم عملية رفع ثوب الكعبة المبطن بقطع متينة من القماش الأبيض، وبارتفاع نحو ثلاث أمتار من شاذروان «القاعدة الرخامية للكعبة» والمعروفة بعملية «إحرام الكعبة»، ويرفع ثوب الكعبة المشرفة بهدف حمايته. وتستبدل الكعبة كسوتها مرة واحدة كل عام وذلك أثناء فريضة الحج، فبعد أن يتوجه الحجاج إلى صعيد عرفات، تقوم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف بمتابعة تغيير كسوة الكعبة المشرفة واسدال الثوب الجديد عليها، استعدادًا لاستقبال الحجاج في صباح اليوم التالي يوم عيد الأضحى المبارك.
مصنع كسوة الكعبة المشرفة - Shaza Hotels
مصنع كسوة الكعبة المشرفة هو من معالم ورموز الخدمات المميزة لمملكة الحرمين الشريفين ، والتي تحظى بالاحترام ، والتي تنافس على شرف صناعة كسوة الكعبة منذ العصور القديمة والحديثة. في 1 يوليو عام 1927 ، أمر الملك عبدالعزيز بناء مصنع خاص متخصص في تصنيع الكسوة في حي أجياد في مكة المكرمة. هذا المصنع ، الذي تم بناؤه على مساحة 1،500 متر مربع ، وكان الأول من نوعه في مكة المكرمة. في عام 1962 ، أمر الملك سعود بتصنيع الكسوة لأن تقام في مكة المكرمة. في وقت لاحق من عام 1977 ، تم افتتاح مصنع الكسوة الجديد في أم الجود في مكة المكرمة في عهد الملك خالد ، على الرغم من وضع حجر الاساس اثناء عهد الملك فيصل. هذا المصنع الجديد يضم الإدارات المخصصة لمختلف العمليات المشتركة في تصنيع الكسوة ، بما في ذلك الصباغة والنسيج والحرير ، والتطريز والنقوش التي تزين الكسوة ، وتجميع أجزاء مختلفة من الكسوة. صنعت أول كسوة للكعبة المشرفة في مكة المكرمة ، عندما أمر الملك عبد العزيز آل سعود بإنشاء دار للكسوة بجانب البيت القديم الذي اقره في مراحل متتالية من التطوير والتحديث ، حتى أصبح معلما في المملكة. يتم تمرير كسوة الكعبة المشرفة بعدة مراحل ، منها: الغسل ، ثم صبغ الثوب الأسود للكعبة من الخارج واللون الأخضر للكسوة الداخلية ، ومن ثم اضافة الحرير للقسم الآلي ، ثم الانتقال إلى قسم المختبر لمطابقة سلاسل من المواصفات ، وبعد قسم الطباعة ، يتم تقسيم الحزام ، ومن ثم تجميع الكسوة والخياطة ، ويتم تسليمها في النهاية لوضعها في بيت الله في الأول من ذي الحجة من كل عام ، مشيرا إلى أنه في اليوم التاسع من ذي الحجة يسافر فريق إلى المسجد الحرام لاستبدال اللباس القديم بالجديد.
يمثل العهد السعودي امتدادًا لصناعة كسوة الكعبة المشرفة التي ابتدأتها «قريش» واستمر عليها الخلفاء الراشدون مرورًا بمختلف الحقب والأزمنة كأهم مظاهر الاهتمام بالبيت العتيق. وعُرف أن الرسول صلى الله عليه وسلم كساها بالثياب اليمانية، ثم كساها الخلفاء الراشدون من بعده، أبو بكر وعمر بالقباطى، وعثمان بن عفان بالقباطى والبرود اليمانية، حيث أمر عامله على اليمن «يعلى بن منبه» بصنعها فكان عثمان أول رجل في الإسلام، يضع على الكعبة كسوتين، إحداهما فوق الأخرى. واستمر العمل في كسوة الكعبة في عهد بنى أمية، والعصر العباسي، وعصر المماليك، وفي مستهل المحرم من عام 1346هـ، أصدر الملك عبد العزيز أوامره بإنشاء دار خاصة بصناعة الكسوة في أجياد، فكانت أول مؤسسة خصصت لحياكة كسوة الكعبة المشرفة في مكة المكرمة منذ تاريخ كسوة الكعبة، ووفرت الحكومة السعودية الإمكانيات اللازمة لصناعة الكسوة من الحرير الأسود وتوفير الفنيين اللازمين للعمل في شتى المراحل، وكانت تلك الكسوة تتمتع بحسن الحياكة وإتقان الصنع وإبداع التطريز. ووثقت دارة الملك عبدالعزيز تاريخ صناعة كسوة الكعبة، حيث كانت أول كسوة في العهد السعودي عام 1346هـ وانتجت في دار الكسوة التي بدأ عملها في هذا العام، واستمرت في صناعتها حتى عام 1358هـ، ثم أغلقت الدار، وفي عام 1381هـ تم إعادة فتح وتشغيل مبنى تابع لوزارة المالية بحي جرول، يقع أمام وزارة الحج والأوقاف سابقًا، وأسندت إليه إدارة المصنع، وظل هذا المصنع يقوم بصنع الكسوة الشريفة إلى عام 1397هـ، حيث نقل العمل في الكسوة إلى المصنع الجديد، الذي تم بناؤه في أم الجود بمكة المكرمة، وما زالت الكسوة الشريفة تصنع به إلى وقتنا الحالي.