امير بكلمتى
12-31-2017 08:03 PM
حقوق الوالدين في الإسلام
بر الوالدين من احب الاعمال الى الله عز وجل ومكانة الوالدين في الاسلام اوصي الله عز وجل الانسان ببر والديه والاحسان اليهما، حيث ربط الله سبحانه وتعالي بر الوالدين بعبادته، وذلك في قوله تعالي: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا(23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) (24) {الإسراء}.
حقوق الوالدين في القرآن الكريم
ففي هذه الآية الكريمة جاء تأكيد الله لحق الوالدين وبر بهما حتى جعلها واجبة، مع النهي عن التأفف منهما أو من خدمتهما أو الضجر من ذلك أو نهرهما بالزجر أو الصوت العالي أو اليد. وقد قرن الله عز وجل شكر الوالدين بشكره، كما جاء في قول الله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا على وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ* وَإِن جَاهَدَاكَ على أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) لقمان/14، لأنهم كانوا سبباً في وجود الوليد (أبنهما)، ولأنهم قدموا له الإحسان والرحمة والعطف عليه عندما كان صغيراً وضعيفاً. كما قال الله تعالى: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) البقرة/83. (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) النساء/36. (قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) الأنعام/151.
طاعة الوالدين بمثابة شكر لهم وعرفان بجميلهما. سبب لبر ابناءك لك في المستقبل، قال تعالى: (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ) [الرحمن: 60].
نصائح لحياة زوجية سعيدة يوجد مجموعة من النصائح التي يجب على الزوجين اتباعها لكي تقام بينهم علاقة جنسية سعيدة: محاولة استرخاء نفسي للزوجين قبل العلاقة. البعد عن الإرهاق والتعب وراحة البدن. اهتمام الرجل بالمرأة عن طريق اللمسات الرقيقة. مداعبة المرأة بألفاظ تشجيع وتحفيز على العلاقة. مراعاة اهتمام الطرفين ببعض للوصول للنشوة في نفس الوقت. ضرورة بدء العلاقة ببعض المداعبات للطرفين. خلق جو شاعري لإقامة علاقة ناجحة وممتازة. عدد مرات الجماع الطبيعية عدد مرات الجماع تتوقف على عدة عوامل منها عامل نفسي وبدني وعامل صحي وأيضا ضغوطات الحياة عليها عامل كبير فكلما كان الزوجين يتمتعون بصحة جيدة ونفسية رائعة يمكن أن تصل عدد المرات أسبوعيا ثلاث مرات أو أكثر. تجربتي مع العلاقة الحميمية تحكي سيدة من السيدات بأنه كانت ترغب في زيادة عدد مرات الجماع ولكنها كانت محرجه في أن تفاتح زوجها في هذا الموضوع فبدأت بإثارته من خلال الكلمات والملابس وبالفعل نجحت في الحصول على ما تريد. تجربتي مع العلاقة الحميمية مختصر | موقع المقالة. تحكي سيدة من السيدات أنها اعتمدت على قيامها بحركات وأوضاع معينة كي تحصل هي وزوجها على علاقة حميمية رائعة عن طريق بعض الخطوات السهلة ولكنها في نفس الوقت تعطي النتيجة المرغوب فيها وذلك بعد إثبات الزوج مدي متعتة والنشوه معها وهي تعطير الجسم بالروائح الجذابة مع النظافة الشخصية الكاملة للجسم مع الاستحمام بالشامبو والشور ذو روائح منعمة وفي بعض الأوقات أقوم أنا بطلب الجماع مع خلق الجو الرومانسي وبهذا يتكرر الموضوع مع راحة نفسية عجيبة ورغبة دائمة.
تجربتي مع العلاقة الحميمية مختصر | موقع المقالة
مع الهدية، يمكنك تحقيق ذلك دون الحاجة إلى بذل مجهود كبير فمفاجأة بسيطة تكفي لإشعال بعض الفتيل في القلب. (توزيع مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية هو امر محبذ). هذا لأنه يميل إلى تصوير مدى اهتمامك وتقدير وجودهم في حياتك. لجعل شريكك يشعر بحبك، ويمكنك اختيار هدية رومانسية او عادية حسب الموقف او الرغبة، الأهم أنك ستهديها في النهاية. إن تقديمها هو فعل موجود دائمًا منذ زمن سحيق. (نأمل ان تستمع لطلبنا وتساعدنا في نشر مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية). ومع ذلك، يجب ألا تدفع نفسك إلى أقصى الحدود إذا كنت تريد تقديم الهدية المثالية لأنها ستجعلك تشعر بالتوتر فقط. سواء كنت تبحث عن هدايا لها أو له، عليك أن تتذكر أن أبسط الأشياء في الحياة عندما يتم تقديمها بالحب والرعاية ستكون دائمًا المثالية. ابذل جهدًا لتقديم هدية لمن تحب وشاهد كيف ستتغير علاقتك للأفضل. اقرء وانشر مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية الآن.
تكرار الوضعية ذاتها دوماً: قد تكون بعض الوضعيات ممتعة للزوج أكثر من غيرها، ولكن الالتزام بها بشكلٍ مطلق لن يعود على العلاقة الحميمة إلا بالسوء وسيؤدي للشعور بالرتابة والملل ، يمكنك أن تُخبر زوجتك بأنك ترغب بتجربة وضعياتٍ جديدة أو حتى أن تسألها إن كانت تفضل تجربة وضعٍ معين. إهمال المداعبة: المداعبة الجيدة من الأساسيات قبل العلاقة فهي تجعل العلاقة أكثر سهولة للطرفين وتزيد من متعة المرأة وتُجنبها الألم غير المرغوب به، المداعبة لا تقتصر بالضرورة على لمس المناطق الحساسة وحسب بل يمكن لتقبيل مناطق أخرى من الجسد ولمسها أن تكون بالمقدار نفسه من الأهمية. [3،4] عندما يبدأ الرضا الجنسي في العلاقة الحميمة بالتضاؤل تميل العديد من النساء لإلقاء اللوم على الرجل وتحميله المسؤولية بسبب ما يرتكبه من أخطاء، ورغم أنّ هذا قد يكون صحيحاً بعض الشيء إلا أننا لا نستطيع أن نهمل التأثير السلبي للأفعال التي ترتكبها المرأة على العلاقة الحميمة. هنا نحن لا نتحدث عن عدم امتلاك المرأة لجسدٍ مثالي فهذا ليس عاملاً حيوياً لحياةٍ حميمية سعيدة، بل عن الأخطاء التي ترتكبها المرأة وتُساهم في إطفاء شعلة العلاقة الحميمية والتي تتضمن مثلاً: عدم أخذ زمام المبادرة: يحدث كثيراً ألا تبادر النساء لطلب العلاقة من الزوج اعتقاداً منهن أنّ ذلك ليس أمراً يليق بالمرأة وأنّ الرجل يجب أن يكون المبادر، هذا ليس غير صحيحٍ وحسب بل هو أمرٌ قد يوجه ضربة مؤذية للعلاقة، يقود قيام الرجال بالمبادرة دوماً لعدم التوازن العاطفي في العلاقة فالرجال أيضاً يُحبون أن يشعروا بأنهم مرغوبين ويُسعدون عندما تُلاحقهم نساؤهم.