خدمات إلكترونية:
وأشار إلى تطوير العديد من الخدمات الإلكترونية لتقديم العديد من الخدمات العلمية وغير العلمية، وما قامت به الوزارة مؤخرًا بافتتاح وتشغيل مركز التميز للتوحد بالرياض، بالشراكة مع البنوك السعودية والبنك المركزي السعودي، كما تم توقيع العديد من الاتفاقات التي تخدم فئة الأشخاص من ذوي الإعاقة وفئة ذوي التوحد. كلمة الدكتورة فهدة:
وألقت الأميرة الدكتورة فهدة بنت عبدالعزيز بن فيصل الفرحان كلمة مركز جودة الحياة للرعاية النهارية، بينت فيها تجارب التأهيل والتطور الذي أحدثه المركز، إضافة إلى إحصاءات ودراسات علمية لاضطرابات التوحد، وتقديم أنماط حياة وتعاون مع الأسر التي لديها مصابون. وأكدت على الأسباب البيئية والثقافية والاجتماعية وضرورة الدعم التخصصي في مشاكل التوحد سواء الصحية وكذلك المادية. تكامل القطاعات:
من جهتها أشارت الرئيسة التنفيذية لمركز طيف عزيز لخدمة ذوي اضطرابات طيف التوحد الدكتورة هنادي الحكير إلى تحقيق النجاح الاجتماعي والأكاديمي والمهني، وأهمية تكامل دور القطاعات المختلفة في دعم المسؤولية المجتمعية. مركز الامير محمد بن سلمان للتوحد. وفي الختام كرم أمير منطقة الرياض الرعاة والداعمين. يذكر أن الملتقى يهدف إلى توحيد الجهود المقدمة لذوي اضطراب طيف التوحد من القطاع الخاص والحكومي في المملكة وتبادل الخبرات بين المختصين والمعنيين والمهتمين في هذا المجال والفئات المستفيدة من الملتقى ذوو اضطراب التوحد وأسرهم والجهات المعنية في القطاع الخاص والحكومي وعموم المجتمع.
- التوحد وأثره على الأسرة (دراسة ميدانية بمركز الأمير محمد بن سلمان للتوحد بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة)
- Nwf.com: لقد وقعنا في الفخ: يوسف معاطي: كتب
التوحد وأثره على الأسرة (دراسة ميدانية بمركز الأمير محمد بن سلمان للتوحد بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة)
• فضيلة الراوي وامال صالح، التوحد، الإعاقة الغامضة، الدوحة، 1999
• نادية إبراهيم ابوالسعود (2000) الطفل التوحدي، القاهرة، المكتب العلمي
•
•
مركز الفلك الدولي يتحرّى هلال رمضان اليوم من أعلى قمة في الإمارات ومن مختلف دول العالم اقرأ أكثر: جريدة الرياض » بعد انتحاره.. أم تصف إدمان ابنها على وسائل التواصل الاجتماعي كان سي جاي داولي في الـ 17 من عمره عندما لقي حتفه منتحرًا. في مقابلة حصرية مع CNN، يشرح والداه كيف "أدّى إدمانه على وسائل التواصل الاجتماعي إلى موته" ولماذا يرفعان قضية على "انستغرام" و"فيسبوك" و"سناب شات".
"لقد وقعنا في الفخ" كتاب جديد في الأدب الساخر، للكاتب والسيناريست يوسف معاطي، صدر مؤخراً عن الدار المصـرية اللبنانيـة، وهو الكتاب السادس عشـر لمعاطي، في تعاونه مع الدار المصـرية. يحتوي كتاب "لقد وقعنا في الفخ" على حوالي عشرين فصلا، تجوّل بنا معاطي، في مظاهر الحياة المصرية بعد الثورة، ويصفه الناشـر محمد رشـاد، رئيس مجلس إدارة الدار المصرية اللبنانية في مقدمته: "الكتاب الذي بين يديك الآن هو سخرية مُرة من حالة التردي والانهيار الأخلاقي الذي حدث في مجتمعنا على طريقة يوسف معاطي". ويواصل رشاد في تقديمه مخاطباً القارئ: "لابد وأنك تدرك كما أدرك أنا، أن المزاج العام ليس على ما يرام، وأن حالة من الحيرة والكآبة تسود المشهد. وإذا استطاع الكاتب أن يرسم ابتسامة حقيقية على وجوه الناس قبل الثورة.. فما أحوجنا إلى تلك الابتسامة في هذه الأيام". يبدأ معاطي، كتابه بمقدمة قصيرة بعنوان "اصطباحة" يقول فيها: مؤيدو التيار الإسلامي يريدون الاحتكام إلى "الصندوق".. Nwf.com: لقد وقعنا في الفخ: يوسف معاطي: كتب. وقد هدَّدهم الراحل عمر سليمان بأن يفتح "الصندوق" الأسود، ولكن القدر لم يمهله لكي يفعل ذلك وعاد إلى بلاده في "صندوق".. والإخوان ملأوا الدنيا ضجيجًا حول إهدار المال العام في الصناديق الخاصة.. ومنذ حكموا البلاد لم نسمع عن أي "صندوق".
والحكومة الآن تريد قرضًا من "الصندوق".. والنخبة تبحث عن فكرة من خارج "الصندوق". ورغم توفر كل هذه العناوين في بلدنا.. إلا أن بعض التيارات المتشددة تعلن أنها ستلم المعارضين للرئيس وتجيبهمله في شكاير.. وليس في صناديق!.
بل إن تقريرًا آخر قدمه أحد الأجهزة يؤكد أن هؤلاء المتظاهرين بالتحرير ليسوا مصريين ويتكلمون كلامًا غريبًا بلهجة غريبة.. وفجأة وعينك ما تشوف إلا النور.. طلعت هتافاتنا إحنا بأه.. ودي لا عاوزة تقارير ولا أجهزة.. بدأت برفع الأحذية، وبدأت تعلو في الميدان.. "إرحل.. إرحل يا ابن الجزمة". هنا فقط بدأت الأجهزة تفهم.. فالأجهزة تعلم جيدًا أن المصري حينما يخلع حذاءه ويرفعه يبأه خلاص. ومعهم حق.. فهل إذا أتوا إلى الميدان.. ووقفوا صامتين مهذبين مع موسيقى حالمة لكورساكوف، أو وقف عمر خيرت ليعزف لهم على البيانو.. هل كان النظام سيرحل؟!.. قلت لصديقي الأديب هذا الذي شتموه في الميدان لأنه طالب الثوار بأن يهتفوا في أدب: إذا أردت أن تنهى الناس عن فعل شيء يجب أن تقدم لهم البديل.. لقد وقعنا في الفخ. فهل مثلا كان البديل أن يهتف الثوار هكذا: من فضل حضرتك يا ريس.. يا ريت ترحل.. مع كل الحب والاحترام الشعب يحلم بإسقاط النظام.. ممكن نقعد إحنا يا ريس وحضرتك تمشي. واختتم معاطي، رؤيته مؤكدًا أن المشكلة التي لا يدركها البعض، أن أي شيء جماعي يحتشد له عدد كبير من الناس يصبح أمرًا واقعًا فوق الأخلاق والقوانين والدساتير.. حتى لو كان سبابًا جماعيًّا وسفالة جماعية.. وحينما كان شبابنا يظهرون على الشاشات ويتكلمون بلا ذوق أو أدب أو لياقة كان البعض يستاء منهم.. ويستاء أكثر لأنني لا أستاء منهم.