مطوية عن الصدقة،القرآن هو الدستور التي يجب على البشرية الالتزام بقواعده وأحكامه والقرآن الكريم دستور يصلح لكل زمان ومكان وذلك لأن القرآن الكريم لم يترك أي جانب من جوانب الحياة إلا وتحدث عنها ووضحها وفسرها ومن جانب أخر وضع لنا القرآن الكريم الكثير من الأمور التي يتمكن من خلالها الإنسان أن ينال ثواب وحسنات كثيرة ويوضح أيضاً طرق التقرب من الله سبحانه وتعالى. مطوية عن الصدقة:
ما هي الصدقة:
الصدقة هي إحدى أبواب الخير التي تحدث عنها القرآن الكريم فمن خلال الصدقة يتمكن الإنسان من نيل وكسب الحسنات والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى وهناك أشكال عديدة للصدقة فمن الممكن أن تكون الصدقة مادية فيقوم الإنسان بتقديم جزء من المال لمساعدة أخاه ويجب أن تكون بسلوك حسن فالصدقة اسمها أخذت من اسم الصدق فيجب أن يكون الفعل مساوي للقول ومن المعروف أن المجتمع الإسلامي مجتمع التضامن والتكافل ويتحقق هذا الأمر من خلال الزكاة والصدقات وهذه الأشياء يجب أن يؤديها الفرد بمحض إرادته. وقد أمرنا الدين الإسلامي بالقيام بالصدقة كنوع ووسيلة للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى فالصدقة تقرب العبد من خالقه وتكفر الخطايا وقد قال بعض الفقهاء أن الصدقات تطفىء غضب الرب كما يطفىء الماء النار وتحمي النفس من الشح والبخل وتساعد على بناء روح المحبة بين أفراد المجتمع الإسلامي.
مطوية عن الزكاة استثناء
حوراء
تصميم جرافيكس.. طموح عنيد
RSS
مطبوعات [1] مطوية الزكاة
النسخ مصغرة جدا ولايمكن تكبيرها
من يرغب بطباعتها لتوزيع الخيري يتواصل معنا عبر صفحة التواصل لترسل له بالحجم الاصلي
وبنسخة الطباعة
One response to " مطبوعات [1] مطوية الزكاة "
أبو إياد (@abouiyaad)
6 يوليو 2014 at 7:47 م
السلام عليكم. من فضلكم أريد نسخة للطباعة للتوزيع الخيري وبارك الله فيكم.
مطوية عن الزكاة الفريضة المتروكة
بواسطة أم تقوى في المنتدى منتدى الصحوة القرآنية القسم العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-10-2011, 06:00 PM
حول الزكاة
بواسطة لؤلؤة الجنة في المنتدى المنتدى الاسلامي العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 12-29-2008, 09:05 PM
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 12-10-2008, 10:18 PM
مواقع النشر "شارك "
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مطوية عن الزكاة والضريبة
مقدمة عن الزكاة
خلل في معدل ضربات القلب. الإحساس بالنشوة. الشعور بالاسترخاء. فقدان القدرة على التركيز والانتباه. التعرض لضعف الذاكرة. الشعور بالقلق. الإصابة بجنون العظمة. الإصابة بالفصام الشخصي. ما الفرق بين المخدرات والمهدئات
تندرج المهدئات ضمن أحد أنواع المخدرات، وهي أدوية تُعرف باسم " البنزودايزبينات"، وتضم أنواع منها لعلاج الأرق ومشاكل النوم. كما أن هناك مهدئات تستخدم في علاج اضطرابات القلق، وأنواع أخرى مخصصة لعلاج الاضطرابات العقلية. أما عن المخدرات فهي مواد تؤثر في الجهاز العصبي المركزي، وتشمل أنواع متعددة من بينها المهدئات. مطوية عن الزكاة استثناء. كما أن هناك أنواع أخرى من المخدرات والتي تشمل: المواد الأفيونية مثل المورفين والهيروين، المواد ذات التأثير الأفيوني مثل الترامادول، المستنشقات والمواد الطيارة مثل البنزين والغراء. وفي ختام هذا المقال نكون قد أوضحنا لك ما هي المؤثرات العقلية حيث أوضحنا لك مفهومها وأنواعها التي تشمل المنبهات والمخدرات والمهلوسات، إلى جانب أضرارها على صحة الإنسان. المراجع
1
فأقم وجهك للدين حنيفا - YouTube
فأقم وجهك للدين حنيفا - Youtube
{ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي فَطَرَ ٱلنَّاسَ عَلَيْهَا}
قلت: حنيفاً: حال من الدين، أو: من المأمور، وهو ضمير أقم، وفطرة: منصوب على الإغراء. يقول الحق جل جلاله: لنبيه صلى الله عليه وسلم، أو: لكل سامع: { فأَقِمْ وَجْهَكَ للدين} أي: قوّم وجهك له، غَيْرَ مُلْتَفِتٍ عنه يميناً ولا شمالاً. فأقم وجهك للدين حنيفا - YouTube. وهو تمثيلٌ لإقباله على الدين بكُلِّيته، واستقامته عليه، واهتمامه بأسبابه فإنَّ من اهتم بالشيء توجه إليه بوجهه، وسدّد إليه نظره، { حنيفاً} أي: مائلاً عن كل ما سواه من الأديان، { فِطْرَتَ الله} أي: الزموا فطرة الله. والفطرة: الخلقة: أَلاَ ترى إلى قوله: { لا تبديلَ لخلقِ الله}؟ فالأرواح، حين تركيبها في الأشباح، كانت قابلة للتوحيد، مُهَيَّأَةً له، بل عالمة به، بدليل إقرارها به في عالم الذر، حتى لو تُركوا لَما اخْتَارُوا عليه ديناً آخر، ومَن غوى فإنما غوى منهم بإغواء شياطين الإنس والجن. وفي حديث قدسي: " كُلٌّ عِبَادي خَلَقْتُ حنيفاً، فاجتالتَهُمْ الشّيَاطِينُ عنْ دِينهمْ، وأمَرُوهُمْ أَنْ يُشْرِكُوا بي غيري " وفي الصحيح: " كُلُّ مولود يُولَدُ عَلَى الفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنصِّرانِهِ أو يُمجِّسَانِهِ " قال الزجّاج: معناه: أن الله تعالى فطر الخلق على الإيمان به، على ما جاء في الحديث: " إن الله عز وجل أخرج من صلب آدم ذريته كالذرّ، وأشهدهم على أنفسهم بأنه خالقهم، فقالوا: بلى " ،وكل مولود فهو من تلك الذرية التي شهدت بأن الله تعالى رَبُّهَا وخالقها.
فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً
فهذه المُضغة على صِغرها هي محورُ الأعمال والتصرُّفات والأقوال، وهي المحرِّك الحقيقي، بل الدليل والهادي، والله يَهدينا سواءَ السَّبيل.
مفهوم الدين (7): ملامح وأبعاد &Quot;القيمومة&Quot; في الدين - أصوات أونلاين
فإن جميع أحكام الشرع، الظاهرة والباطنة،
قد وضع الله في قلوب الخلق كلهم الميلَ إليها،
فوضع في قلوبهم محبة الحق وإيثار الحق،
وهذه حقيقة الفِطَر،
ومَن خرج عن هذا الأصل، فلِعارِضٍ عرض لفطرته أفسدها؛
كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((كل مولود يُولَد على الفطرة، فأبواه يهوِّدانه أو ينصِّرانه أو يمجِّسانه)).
المصدر: نشرت في مجلة الجزيرة - عمود بصائر- عام 1413هـ. مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 11/9/2011 ميلادي - 13/10/1432 هجري
الزيارات: 32484
الإسلام دِين قيِّم، وصراطه مستقيم، وأمَّته أمَّة وسط، وهذه الألفاظ (قيم، مستقيم، وسط) تعني الاعتدالَ والتوازن. والتوازن: يعني المساواةَ والمعادلة، بحيث لا يكون ثمَّة مَيل إلى اليمين أو اليسار. وهذا ما يتناسب مع طبيعةِ الإنسان وفِطرته. يقول - جل شأنه -: ﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الروم:30]. وهذه الآية الكريمة على إيجازها رَسمتِ المنهجَ الشرعيَّ المتَّفق مع الناموس الكوني. فالمنهج الشرعي: أقِم وجهَك للدِّين حنيفًا. فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله. والناموس الكوني: فِطرة الله التي فطَر الناس عليها لا تبديلَ لخَلق الله. فهُما حقيقتان لا جدالَ فيهما، ذلك الدِّين القيِّم. وأمَّا مَن انحرف عن هذا المنهج وذلك الناموس، فهو جاهلٌ، وما أكثرَ الجهَّال! ﴿ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 30]. ولذلك كان على المسلم أن يعيَ هاتين الحقيقتين ويلزمهما، فإذا فعَل كان كامل التوازن، وإلاَّ كان الانحرافُ والميل.