السلف و التابعين من اقوال السلف و التابعين عمر بن الخطاب على بن ابي طالب عبدالله بن مسعود الحسن البصري. من اقوال السلف و التابعين عمر بن الخطاب من كثر كلامة كثر سقطه. ان مما يصفي لك و د اخيك ان تبدأة بالسلام اذا لقيته، وأن تدعوة بأحب الأسماء اليه، وأن توسع له فالمجلس. بين العبد و رزقة حجاب اذا رضى و قنع؛ اتاه
الرزق، وإن اقتحم و هتك الحجاب؛ لم يزد فوق رزقه. ويل لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدا، بقدر ما تحرثون تحصدون. لا يقعد احدكم عن طلب الرزق و يقول اللهم ارزقني، فقد علمتم ان السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة. من كتم سرة كان الخيار بيده، ومن عرض نفسة للتهمه فلا يلومن من اساء الظن به. عليك بإخوان الصدق
فعش فاكنافهم فإنهم زين فالرخاء و عده فالبلاء. لا تجد المؤمن كذابا. ان الخير كله فالرضا، فإن استطعت ان ترضي و إلا فاصبر. من اقوال السلف , بعض اقوال الصحابة والسلف - ازاي. تعلموا من الشعر ما يصبح لكم حكما و يدلكم على مكارم الأخلاق. اذا رأيت الرجل يضيع من الصلاة فهو و الله لغيرها اشد تضييعا. اصل الرجل عقله، وحسبة دينه، ومروءتة خلقه. وجدنا خير عيشنا بالصبر. جالسوا التوابين فإنهم ارق افئدة. العاجز من عجز عن سياسة نفسه. لا يكن حبك كلفا، ولا بغضك تلفا.
من اقوال السلف في رمضان صور
٣ - في قوله تعالى: {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: ١٩٥]. (١) انظر: «التبيان في أقسام القرآن» (ص٨٦). (٢) تفسير الماوردي (٤/ ٣٩١). (٣) و (٤) «تفسير الطبري» (٢٦/ ١٦٤).
من أقوال السلف في الأخوة
** الأمراض قد تُشفى بقراءة القرآن, وهذا أمر واقع شهدت به السنة, وجرت عليه التجارب [العلامة محمد بن صالح العثيمين]
من اقوال السلف في الفتن
). قال أبو القاسم الحكيم رحمه الله تعالى: (مَن خافَ مِن شيءٍ هَرَبَ مِنْه، ومَنْ خَافَ مِن الله عز وجل هَرَبَ إِليهِ). كان أبو ذر رضي الله عنه يقول: (إنّي لأُحِبُّ الجوعَ والمرضَ والموتَ: لأنّي إن جِعْتُ رَقَّ قلبي، وإذا مَرِضت خَفّ ذنبي، وإذا مِتُّ لقيتُ ربي). قال سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى: (إِنَّ الرَّجُلَ لَيُصَلِّي بِاللَّيْلِ، فَيَجْعَلُ اللهُ في وَجْهِهِ نُوراً يُحِبُّهُ عَلَيْهِ كُلُّ مُسْلِمٍ، فَيَرَاهُ مَن لم يَرَهُ قَطُّ، فيَقُولُ: إِنِّي لَأُحِبُّ هَذا الرَّجُلَ!! من أقوال السلف في الجنة. ). قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى: (ما أَمِنَ أَحدٌ على دِيْنِهِ إلّا سُلِبَهُ). قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى: (إِنَّكَ إِنْ تَلْقَى اللهَ عز وجل بِسَبْعِيْنَ ذَنْبَاً فِيْمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ أَهْوَنُ عَلَيْكَ مِنْ أَنْ تَلْقَاهُ بِذَنْبٍ وَاحِدٍ فِيْمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ العِبَادِ). قال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى: (مَنْ خَانَ اللهَ فِي الـسِّرِّ هَتَكَ اللهُ سِتْرَهُ فِي العَلَانِيَةِ). قال بعض الصالحين: (حياةُ الإنسانِ بينَ أربعٍ: إمَّا أنْ يكونَ في طاعةٍ فعليه بالاستمرار، وإما أنْ يكونَ في معصيةٍ فعليه بالاستغفار، وإما أنْ يكونَ في نِعْمَةٍ فعليه بالشُّكْر، وإمّا أنْ يكونَ في ابتلاءٍ فعليه بالصبر).
من اقوال السلف الصالح
التسبيح زاد الصابر: قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ: التسبيح... زاد الصابر, لأن الصبر بلا عبادة ولا إقبال على الله جل جلاله هذا قد يضعف, ويضعف, حتى ينعدم, فإذا صبر العبد, وصبّر نفسه, وأقبل على عبادة الله جل جلاله, ثبت على ذلك الصبر, وحسن ظنه بربه. فضل التسبيح: قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: من فاته الليل أن يكابده, وبخل بالمال أن ينفقه, وجبن عن عدو أن يقاتله, فليكثر من " سبحان الله وبحمده ". من سهل عليه التسبيح فقد أَنِس بالله عز وجل: قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ: من يوفق إلى التسبيح, من يسهل عليه أن يحرك لسانه بالتسبيح, إنما هو من أَنِس بالله عز وجل, وبكتابه, وبطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم, وبذكره عز وجل على كل حال. التسبيح عند الهبوط إلى المكان المنخفض: قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: مناسبة التسبيح عند الهبوط لكون المكان المنخفض محل ضيق فيشرع فيه التسبيح, لأنه من أسباب الفرج, كما وقع في قصة يونس عليه السلام, حين سبح في الظلمات فنجي من الغمِّ. الحوقلة: ** قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: لا حول ولا قوة إلا بالله. بها تحمل الأثقال وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال.... من أقوال السلف الصالح - YouTube. وروي إن حملة العرش إنما أطاقوا حمل العرش بقولهم: لا حول ولا قوة إلا بالله.
• قال الخازن: وصف نفسه بسعة الرحمة وقرب المغفرة وأن التائب من الذنب عنده كمن لا ذنب له، وأنه لا مفزع للمذنبين إلاّ إلى فضله وكرمه وإحسانه وعفوه ورحمته وفيه تنبيه على أن العبد لا يطلب المغفرة إلاّ منه وأنه القادر على عقاب المذنب وكذلك هو القادر على إزالة ذلك العقاب عنه فثبت أنه لا يجوز طلب المغفرة إلاّ منه. • وقال النسفي: وفيه تطييب لنفوس العباد، وتنشيط للتوبة، وبعث عليها، وردع عن اليأس والقنوط، وبيان لسعة رحمته وقرب مغفرته من التائب، وإشعار بأن الذنوب وإن جلّت فإن عفوه أجل وكرمه أعظم. من أقوال السلف في الأخوة. (وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا) أي: تابوا من ذنوبهم، ورجعوا إلى الله عن قريب، ولم يستمروا على المعصية، ويصروا عليها غير مقلعين عنها، ولو تكرر منهم الذنب تابوا عنه. • قال الطبري: وأولى الأقوال في ذلك بالصواب عندنا، قول من قال: "الإصرار" ، الإقامة على الذنب عامدًا، وترك التوبة منه. عن أبي بكر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (مَا أصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَإنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّة) رواه أبو داود.
[٧] [٦] أيّها المسلمون؛ عليكم بترسيخ المقومات التي تعزز من الصبر، لاستكمال الطريق الذي أمر الله تعالى به والرّضا في الدّنيا والفوز العظيم في الآخرة، فيجب علينا أن نصبر على الدّعوة إلى الله تعالى، وإياكم بالتعرّض إلى الاستخفاف الصادر من الناس، وكان الرّسول الكريم أكبر قدوة في ذلك، حيث جاء أمر الله تعالى لنبيه الكريم في قوله: (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ). [٨] [٩] عباد الله: اعلموا أنّ الصّبر من الأمور التي أوجبه الله تعالى في كتابه، وألزم به الرّسول الكريم في سنته النبوية، فهنالك العديد من الأقسام التي أوردها بعض العلماء، فالصبر على الطاعات والبعد عن المحرمات من الواجبات الشرعية، ولتعلموا أنّ الصبر يكون مندوبًا إذا كان على الأمور المكروهة والمستحبة، ويكون محرمًا إذا كان الصّبر على الحرام المؤدي إلى هلاك النّفس أو الموت. [١٠] ولتعلموا أيضًا يا كرام أنّ الصبر يكون مكروهًا إذا كان الإنسان يمتنع عن الأكل والشرب ممّا يؤدّي إلى إلحاق الضرر، كما يكون الصبر مباحًا إذا كان الإنسان مخيرًا بين أمرين مباحين، ويكون الصّبر محمودًا إذا تحققت شروط الإخلاص مع عدم الشكوى للنّاس؛ كالصّبر عند تلقي البلاء، وأحيطكم علمًا بأنّ هذا ما يؤجر عليه الإنسان الأجر الكبير.
خطبه عن الصبر علي البلاء للشيخ مشاري
فإن العبد إذا استحضر ذلك ترك المعصية حياء من الله كما قال تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) [النازعات 40: 41] ثم لو تأمل العبد أحوال العصاة في الدنيا وما هم فيه من ذلة وانحطاط نفسي وفكري ونظر الناس إليهم بعين الاحتقار لكفاه ذلك زاجراً عن الوقوع في المعاصي. وأما الثالث: من أنواع الصبر –فهو الصبر على أقدار الله المؤلمة بما يجري على العبد من المصائب، وهو حبس النفس عن الجزع، وحبس اللسان عن التشكي والندب والنياحة، وحبس الجوارح عن الأفعال المحرمة كلطم الخدود وشق الجيوب ودعوى الجاهلية. والصبر على ذلك يكون فور نزول المصيبة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الصبر عند الصدمة الأولى"- وقال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصابرين * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) [البقرة 155: 156] فواجب المؤمن أن يصبر على ما يصيبه.
خطبة عن الصبر على البلاء قصيرة
والصبر على طاعة الله ينقسم إلى ثلاثة أقسام:
صبر قبل فعل الطاعة، وهو الصبر على إخلاص النية لله وترك الرياء فيها. وصبر في أثناء أداء الطاعة بأن يؤديها على الوجه المشروع بأركانها وواجباتها وسننها بحيث يتقنها ولا ينقص شيئاً من أحكامها. وصبر بعد أداء الطاعة بأن يصبر على كتمانها وعدم إفشائها طلباً للرياء والسمعة وعن إتباعها بما يبطلها كإتباع الصدقة بالمن والأذى. خطبة عن الصبر على البلاء قصيرة. وأما الصبر عن معصية الله؛ فمن المعلوم أن النفس أمارة بالسوء إلا ما رحم ربي، فهي ميالة إلى تناول شهواتها ولو كان في ذلك مضرتها وسوء عاقبتها، والشيطان يزين لها ذلك فإذا لم يمسكها صاحبها بزمام الصبر جمحت به إلى حظيرة المحرمات، وحينئذ يصعب عليها استرجاعها، فحبسها عن المعصية من الأول –وإن كان فيه مشقة- أسهل من استرجاعها بعد أن ترتع في الشهوات واقتلاعها بعد أن تغوص في أوحالها. ومما يعينه على الصبر عن المعصية شيئان:
الأول: النظر في العاقبة وسوء المصير، فإن الصبر عن لذة عاجلة أسهل من الوقوع في نار حامية- فإذا قارن العاقل بين اللذة العاجلة والفانية وبين الخسارة والحسرة الآجلة الباقية فإنه يدرك الفرق الذي يحمله على الكف عن المعصية. الشيء الثاني: الحياء من الله تعالى الذي خلقه وأنعم عليه ونهاه عن معصيته، فكيف يبارزه بفعل ما نهاه عنه وهو مطلع عليه في كل أحواله وجميع تصرفاته؟!
خطبة عن الصبر على أقدار الله
الحمد لله الذي حثنا على الصبر ، الحمد لله الذي أكد لنا أن الصبر هو مفتاح الفرج وهو أسمى المطالب والمعاني التي تؤكد على قدرة الإنسان الكبيرة على التحمل، وبالتالي فإن الصابرين هم الأفضل عند الله ولهم جميع رغباتهم كما أن الله قد بشرهم برحمته وأنهم هم المهتدون، وأشهد أن لا إله إلا الله جعل عاقبة الصبر الظفر وأشهد أن سيدنا محمدا رسول الله أقوى من الصبر، فاللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى أله وأصحابه ومن بهداهم مقتدون.
خطبه عن الصبر قصيره
ال خطبة الأولى ( الصبر)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والإيمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
خطبة الجمعة قصيرة عن الصبر
فالحمد لله الذي كتب البلاء على أهل هذه الدار، وجعل الأنبياء هم أشد الناس في البلاء، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له خلق السموات والأرض ليبلوكم أيكم أحسن عملا، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، أفضل من ابتلى فصبر وأعطى فشكر.
أنت محتاج للصبر على طاعة الله، وعن معاصي الله، وعلى أقدار الله المؤلمة. وأنت تحتاج للصبر على الطاعة شكراً للمنعم ، وأنساً بالخالق ، واستجلاباً لراحة القلب ، وطمأنينة للنفس، وتحتاج للصبر على الطاعة ، لطول الطريق، وقلة الرفيق، وكثرة الأشواك، كما تحتاج للصبر عن المعاصي لقوة الداعي وكثرة الفتن، وضعف النفس، وكيد الشيطان وغروره، وأماني النفس بتقليد الهالكين، وتحتاج للصبر لآفات الذنوب والمعاصي عاجلاً، وقبح المورد على الله آجلاً، كما تحتاج للصبر على أقدار الله حين تطيش النفس بفقدان الحبيب، وتعلو خفقات القلب للنازلة المفاجئة، وتصاب الحيرة والاضطراب للمصيبة الجازمة. أجل إن الله يفتح بالصبر والاحتساب على عباده آفاقاً لم يحتسبوها، ويغدو البلاء في نظرهم نعمة يتفيئون ظلالها، ويأنسون بخالقهم من خلالها، ويتحول الضيق في تقديرهم إلى سعة يغتبطون بها، ولسان حالهم ومقالهم يقول: ( نخشى أن تكون طيباتنا عجلت لنا في الحياة الدنيا)، وربما ذهبت إلى مصاب مبتلى في نظرك، فتجاسرت على تعزيته في مصيبته، فكان المعزي هو المعزي، وعاد المعزي يذكر لك من نعم الله عليه ما خفف المصاب عليه وأنسى، فلا إله إلا الله، لا يتخلى عن أوليائه في حال الضراء إذا كانوا معه في حال السراء، وما أجمل الصبر عدة للمؤمن في حال الشدة والرخاء.