مواقع النشر (المفضلة)
Digg
reddit
Google
Facebook
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
للإعلان معنا
RSS
RSS 2. 0
في الانترنت
في
قصيمي نت
الساعة الآن 11:04 PM. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd., Designed & TranZ By
Almuhajir
أنقرة - العرب اليوم
أعلنت خدمة الكوارث في تركيا أن زلزالا قويا ضرب شرقي البلاد اليوم السبت وقالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) إن الزلزال الذي بلغت قوته 5. 2 درجة ضرب بلدة بوتورغ في ولاية ملاطية الساعة 5:02 مساء بالتوقيت المحلي (1402 بتوقيت غرينتش) وتم تسجيل الهزة على عمق 6. 7 كيلومترات (4. 2 ميل). وقالت آفاد إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار جسيمة تقع تركيا على خطوط صدع زلزالية رئيسية، وسبق أن ضربتها زلازل مدمرة، كان أحدها بالقرب من إسطنبول عام 1999، وأسفر عن مقتل أكثر من 17 ألف شخص.
لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير. ولتوفير هذه الأرضية الضرورية لا بد من الاشتغال على عدة محاور تلتقي في النهاية على الهدف الاستراتيجي (= القراءة النوعية: تحرير الذات)، ومن أهم هذه المحاور ما يلي:
1 خلق البيئة القرائية، ابتداء من الدعم المادي لمشروع الكتاب كصناعة، والذي يجب أن يكون دعما غير محدود ولا مشروط، وانتهاء بتدعيم كل ما يجعل القراءة، وما ينتج عن القراءة، قيمة اجتماعية، مرورا بكل المشاريع الداعمة على كل المستويات، والتي لا بد أن تؤدي إلى تحويل القراءة إلى عادة على مستوى الممارسات الفردية والاجتماعية. ومن الواضح أن كل هذا لا يمكن أن يتحقق مرة واحدة، وبذات الحجم المطلوب. لن يتحقق شيء من هذا ما لم نبدأ الخطوة الأولى ذات الطابع المؤسساتي، أي التي تنقل مسألة خلق البيئة القرائية من حيز الخيارات الحضارية إلى حيز الضرورات الحياتية، بحيث تأتي بالتوازي مع ضروريات الجسد الأولى من أكل وشرب وصحة.. إلخ. 2 إجراء تحويلات نوعية في طريقة التعامل المدرسي مع الكتاب.
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
الخميس 27 ربيع الآخر 1435 - 27 فبراير 2014م - العدد 16684
لم ولن تكون القراءة فعلاً مجانياً، ولا فعلاً ترفياً، على الرغم مما يتوفر من المجانية أحيانا في سياق الفعل القرائي، وعلى الرغم من وجود شرائح من القرّاء الذين لا تعني لهم القراءة شيئا أكثر من الترفيه الذاتي. فوجود المجانية أو الترفيه القرائي لا يعني أن فعل القراءة بالأساس يمكن أن يكون كذلك في يوم من الأيام. القراءة هي فعل معرفي، حتى في المقروء الجمالي، من حيث هو في المؤدى النهائي يُحيل إلى معرفة من نوع ما، معرفة قد لا تستطيع نظريات المعرفة العقلية تأطيرها، ولكنها قابلة للاستيعاب في إطار نظريات الجمال. وهذا يعني أن القراءة أياً كانت هويتها هي فعل نضالي مُرهق؛ مهما بدا للفاعل القرائي أو للمراقب الخارجي ترفيا وترويحيا؛ لأنه مؤسس متجاوز يطمح في بُعده الغائي الأخير إلى صناعة الإنسان في الإنسان. لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فكل قراءة نوعية من حيث توفّرها على المستوى العام لا يمكن أن توجد إلا على أرضية من الاهتمام القرائي، أي وجود فعل القراءة كاهتمام جماهيري عام، لا يبخل عليه المجتمع، لا بوقت ولا بمال. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير
ومن حيث كون القراءة فعلا معرفيا نضاليا، فهي فعل تحرري بالأصالة.
خلف بن هذال
البطاقة الشخصية الاسم: خلف بن هذال بن محمد بن سمران الروقي العتيبي
تاريخ الميلاد: 1363هـ 1943م. مكان الميلاد: ساجر
العمل: ضابط في الحرس الوطني برتبة (عميد)
ميلاده ونشأته
كان لمدينة "ساجر" في عام 1363هـ فرحة استقبال الصرخة الأولى لهذا الشاعر البدوي البيئة والنشئة ، معاناته بدأت منذ سنيه الأولى وتحديداً في الثامنة من عمره حيث توفي والده، ولظروف الحياة ومتطلبات الرزق عمل وهو صغير في السكة الحديد في المنطقة الشرقية براتب ثلاثة ريالات. تخطى شاعرنا حدوده الإقليمية عام 1379هـ متجهاً إلى الكويت ليعمل في الجيش الكويتي لمدة أربع سنوات، ولكن لحبه للوطن وداعي الشوق للأهل عاد عام 1383هـ ليقابل الشيخ تركي بن ربيعان "أمير الفوج التاسع رحمه الله" ويخبره الشيخ تركي بأن الفرقة الأولى للحرس الوطني لديها حفل على شرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ويطلب منه تجهيز قصيدة لهذه المناسبة لتكون هذه القصيدة نقطة التحول في حياة خلف بن هذال، حيث إن الأمير عبدالله بن عبدالعزيز أعجبته هذه القصيدة ليمنح الشاعر خلف مكافأة تتمثل في تعيينه برتبة جندي في الحرس الوطني وذلك في عام 1384هـ. القصة الكاملة عند التحاقة بالعمل
التحق كجندي بأولية الحرس الوطني وعمره 14 عاما وذلك عام 1377ه وعمل في البدع والوجه واملج وكان احد المرابطين على شاطئ املج المطل على البحر الاحمر اثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956م، واستمر لمدة عامين، ثم ترك العمل وسافر للمنطقة الشرقية وعمل في السكة الحديدية براتب يومي قدره ثلاثة ريالات.
شعر خلف بن هذال وصياف الحربي
كلمات قصيدة أنا والليل | خلف بن هذال العتيبي ، أنا والليل خلان و رفاقة ، خلف بن هذال العتيبي
أنا والليل خلان و رفاقة
أخذته عشق وأخذني عشاقه
أوضح له ضناي ما بروحي
ويفتحلي على الغياض طاقة
ألا ياليل وش عندك وعندي
يقول من تكدرله مذاقه
عيونه من غرام الشوق تهمل
عبايرها على ذيك الدقاقة
وأنا بنهاية التسعين هجري
إلي خل عجزت أقوى فراقه
مضى عام وثمان سنين كني
كسير عيب الجبار ساقه
يفزع بصياحه هجوع ناس
لهم بالنوم والراحة علاقة
ألا ياليل يعرضك وطولك
أنا وياك لا عاد الصداقة
شعر خلف بن هذال ابوس خشمه
عند بلوغه السابعة عشر اتجه خلف العتيبي للعمل في المنطقة الشرقية وكان راتبه لا يتعدى الثلاثة ريال يوميا ، وبعد انتهاء عقده توجه إلى الكويت للعمل بها. ففي عام 1381 التحق بالجيش الكويتي لمدة سنة ثم استقال بعد ذلك ليتجه إلى العمل الحر ولكنه تعثر وتراكمت عليه الديون. حياته كشاعر:
خلال إقامة خلف بن هذال في الكويت كان أصدقائه يشجعونه لتسجيل قصائده بألحانه وصوته ، فاتجه إلى الأغاني الشعبية الغزلية لفترة من الوقت وكانت من أشهر أغانيه أليف اولف للوليف ارساله ، وأغنية مرني اربع بنات قلت يالله الثبات. وقد قام بعض الفنانين الخليجين بغناء قصائده أمثال الفنان راشد الماجد الذي أدى أغنية " ياليت دروبنه سمحة " والفنان علي عبدالستار في أغنية " يا حبيبي ترى القلب بعك سرح " والفنان محمد البلوشي في أغنية " يا نار شبي من ضروعي حطبكي " وغيرها الكثير من القصائد التي تغنى بها الفنانين الخليجيين. لمع اسم الشاعر خلف بن هذال خلال فترة الغزو العراقي للكويت ، حيث ألقى قصائدا لاقت إعجاب كثير من الجماهير ، فكان أشهرها قصيدته التي وجهها للرئيس المخلوع صدام حسين وهي قصيدة " رسالة إلى صدام " حيث وجه له هجوما لاذعا ، كما أطلق قصيدته التي كانت نقطة الانطلاقة الكبيرة له في حرب الخليج الثانية بعنوان " يالله يمانك " والتي يقول في مطلعها " يالله بأمانك من النكبات تامنا والدار بحماك تمنها وتامنها ".
شعر خلف بن هذال سدد رودا
نتحدث اليوم عن أسطورة للشعر العربي عامة والنبطي خاصة ، شخصيتنا لهذا اليوم شخصية فريدة من نوعها ومتميزة ، شخصية تمتلك من المشاعر النبيلة والصادقة ما لا يمتلكه أحد ، استطاعت ترجمة حياتها ومعاناتها وكفاحها من خلال قصائد تغنى بها كبار الفنانين ، قصائد أشعلت قلوب جميع من يقرأها.. نتحدث اليوم عن الشاعر الكبير شاعر الوطن " خلف بن هذال العتيبي " ، فحين نذكر هذا الاسم نتذكر جميعنا أجمل قصائد الوطن التي ألقاها على مر السنين ، ونتذكر أجمل قصائد الغزل العامية ، الشاعر خلف بن هذال شاعر الأحاسيس المرهفة ، أحبه وقدره الجميع بما فيهم الملوك والشخصيات البارزة في المجتمع. فلنتعرف على قصة الفريق المتفاني في عمله والرائع في شعره " خلف بن هذال العتيبي ". هو خلف بن هذال الحافي الروقي العتيبي ، شاعر نبطي سعودي ، ولد في عام 1943 ، وهو من أشهر الشعراء في المنطقة الخليجية ، اشتهر في قصائده الوطنية التي ألقى معظمها أمام الملوك ، وقد لقبه الملك عبدالله بن عبدالعزيز بشاعر الوطن ، كما لقب ايضا بشاعر الملوك وشاعر الخليج. نشأته:
ولد خلف بن هذال العتيبي في 3 يوليو 143 / 1 رجب 1363 ، في مدينة ساجر ، توفي والده وهو في عمر السابعة ، وتأثر كثيرا لفقدان والده ولعل هذا كان من أحد أسباب نبوغه في الشعر وإحساسه المرهق الصادق ، فقد كانت أولى قصائده وهو في سن الثالثة عشر.
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن
خلف بن هذال العتيبي
هو خلف بن هذال الحافي الروقي العتيبي، من أشهر شعراء السعودية والخليج الذين يكتبون الشعر النبطي "الشعبي"، عرف بحبه للوطن وتغنيه به في الكثير من القصائد الوطنية التي ألقى معظمها أمام الملوك. [١]
نشأة الشاعر خلف بن هذال
ولد الشاعر خلف بن هذال عام 1943 في مدينة ساجر في المملكة العربية السعودية، وفقد والده في وهو في عمر لم يتجاوز 7 سنوات، مما شكل تأثيراً كبيراً على حياته وكان سبباً في نبوغه الشعري إضافةً إلى إحساسه المرهف وشعوره الصادق وكان "خلف" قد كتب الشعر في سن مبكرة، حيث كتب أول قصائده وهو يبلغ من العمر 13 عاماً وعندما بلغ 17 عام ذهب للعمل في المنطقة الشرقية براتب زهيد، ثم ذهب إلى الكويت ليلتحق بالجيش الكويتي لمدة عام، ثم قدم استقالته ليتجه إلى العمل الحر. حياة خلف بن هذال كشاعر
عندما كان "خلف بن هذال" مقيماً في الكويت كان أصدقاءه يشجعونه ليظهر بشعره ويسجل قصائده بصوته وألحانه، فذهب إلى الأغاني الشعبية الغزلية واشتهر من أغانيه أغاني كثيرة مثل "أليف أولف للوليف رسالة" وأغنية "اسأل نجوم الليل"، [٢] وإبان الغزو العراقي للكويت لمع نجمه كشاعر وطني ولاقت قصائده آنذاك صدى في قلوب الناس، ومن هذه القصائد قصيدة وجهها إلى الرئيس السابق "صدام حسين" بعنوان "رسالة إلى صدام" كما كتب قصيدة كانت بمثابة الانطلاقة الكبيرة له في حرب الخليج بعنوان "يا الله بأمانك".