كيكة الشعيرية الباكستانية بالكيري يمكنك تحضيرها قالب كبير أو على شكل كب كيك ويمكنك الإستغناء عن الشعيرية في حال عدم توفرها "وهي غير شعيرية الطبخ العادية" سهلة التحضير ولذيذة ، الوصفة من فروحة الإمارات تعرفي معنا على وصفة كيك بالجبن الكيري مع طبقة من الشعيرية المكسرة على الوجه ومغطاه بصوص الحليب المحلى جربيها..
مقادير كيك بالجبنة الكيري:
1 كوب دقيق منخول. م ك بيكنج باودر. 4 حبات بيض بحرارة الغرفة. 3/4 كوب سكر. 3/4 كوب دقيق. 6 حبات جبن كيري بحرارة الغرفة. م ص فانيليا. مغلف شعيرية باكستانية "شعيرية أحمد". لتسقية الوجه:
حليب مكثف محلى. للتزيين:
فستق مجروش. كيكة الشعيرية الباكستانية 🍰 والطعم خيال 😋 فاتك كتير لو مجربتيهاش 👉 - YouTube. طريقة عمل كيكة الشعيرية الباكستانية بالكيري. نسخن الفرن على حرارة 180. يدهن قالب التشيز كيك ذو القاعدة المتحركة بالزبد. في طبق عميق نخلط الدقيق مع البيكنج باودر. في الخلاط العادي "خلاط العصير" نخلط جبن الكيري مع البيض، الزيت، الفانيليا، السكر حتى تتجانس المكونات. نصب الخليط السائل على الدقيق ويقلب حتى تمتزج المكونات. نصب الخليط في قوالب الكيك ثم نوزع الشعيرية الباكستانية المكسرة على الوجه. يخبز في الفرن السابق التسخين على حرارة 175 حتى ينضج، تقريباً يحتاج 14 أو 15 دقيقة في قوالب الكب كيك ومدة أطول في القوالب الكبيرة.
- كيكة الشعيرية الباكستانية 🍰 والطعم خيال 😋 فاتك كتير لو مجربتيهاش 👉 - YouTube
كيكة الشعيرية الباكستانية 🍰 والطعم خيال 😋 فاتك كتير لو مجربتيهاش 👉 - Youtube
حلى الشعيرية الباكستانية
المكوّنات:
مئتا غرام من بسكويت الشاي مطحون. خمسة وسبعون غراماً من حليب البودرة محمص. مئة غرام من القشطة. ثلاثمئة غرام من حليب مكثف محلى. خمسة وسبعون غراماً من الزبدة مُقطع إلى مكعبات صغيرة. شعيرية باكستانية محمصة. طريقة التحضير:
نضع البسكويت، والقشطة، والحليب، والزبدة في وعاء، ثمّ ندعك المكوّنات جيداً. نُغطي الوعاء، ثمّ نُدخله إلى الثلاجة، ونتركه لمدة نصف ساعة. نُشكل مزيج البسكويت إلى أصابع متوسطة الحجم، ثمّ نغمسها بالشعيرية. كيكة الشعيرية الباكستانية
كأس من الدقيق. ملعقة كبيرة من البيكنج باودر. مئة غرام من الجبن الكريمي. أربع بيضات. ملعقة صغيرة من الفانيلا. ثلاثة أرباع الكأس من السكر. ثلاثة أرباع الكأس من الزيت. كأس من الشعيرية. حليب مكثف مُحلى للتقديم حسب الرغبة. طريقة التحضير:
نخلط جبن الكريم في وعاء، ثمّ نُضيف كلاً من البيض، والسكر، والفانيلا، والزيت. نُضيف الدقيق بالتدريج مع الخلط المتواصل، ثمّ نُضيف البيكنج باودر ونخلط مُجدداً. ندهن قالب كيك بالقليل من الزبدة، ثمّ نسكب المزيج داخله. ننثر الشعيرية على الوجه بشكل متساوٍ. نُدخل القالب إلى فرن مُسخن مُسبقاً على حرارة متوسطة، ونتركه لمدة ساعة.
- أضيف بتاريخ: 2007-10-22 - مدة الإعداد: غير متوفر - مدة الطهي: غير متوفر - قراءة: 152669 - التجربة: طبق مجرب - خصائص: طبق عادي - المفضلة: أضف لمفضلتك
- للطباعة: طباعة المقادير: كاس لبن اوحليب اذا لم يتوفر لبن
3بيضات
كاس زيت
كاس سكر
كاس ونصف طحين
كاس جوز هند
ملعقة بيكنج بودر
كيس شعيريه باكستانيه
للوجه:
علبة حليب نستله
الطريقة: - يوضع في الخلاط:كاس لبن او حليب و البيض و الزيت و السكر و اخلطيهم جيداً في الخلاط. في زبديه أخرى امزجي الطحين و جوز الهند و ملعقة بيكنج بودر وصبي المقادير التي في الخلاط على المقادير التي في الزبديه واخلطيهم جيداً. - صبي الخليط في صينيه مدهونه بالقليل من الزيت ثم كسري كيس شعيريه باكستانيه و ضعيه على وجه الكيكه قبل ادخالها الفرن و اخبزيها في الفرن حتى تنضج. - بعد ماتستوي الكيكه صبي عليها علبة حليب نستله و دعيها قليلاً حتى تتشرب الكيكه الحليب ثم تقدم. مشاركة من: تفاحة2008 من منتدى لك
المزيد من وصفات كيك, الكيك بالصور, عمل الكيك:
كاتو بالكاكاو
كيكه الزبادي بنكهه البرتقال
صلصة التوفي كريم
العريكة الكيكية
كيكة جوز الهند بالليمون
كيكه مع الايس الكريم والقشطه
كيكة التمر و الجوز بصلصة جوز الهند
كيك التفاح بالليمون
كيكة النسكافيه بالكريمة اللذيذة
الكيكة الاسفنجية الراقية
التقييم: 4.
Sep-18-2015, 12:18 PM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي والله يرزق من يشاء بغير حساب
والله يرزق من يشاء بغير حساب إن من معجزة هذا الكتاب العظيم أنه مع قلة الحجم متضمن للمعنى الجم، الذي تقصر الألباب البشرية عن إحصائه، والآلآت الدنيوية عن استيفائه، مصداقاً لقوله تعالى: { ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم} (لقمان:27). ومن معجزة هذا الكتاب العظيم كذلك أنه لو نزعت منه لفظة واحدة، ثم أدير على لسان العرب في أن يوجد خير منها لم يوجد. ونحن قد تبين لنا البراعة في بعض آياته، ولكن الذي يخفى علينا أكثر بكثير؛ وذلك لقصور علمنا، وكثرة ذنوبنا وجهلنا، نسأل الله تعالى العفو والعافية. والأمثلة التي تبين هذا الكلام لا تعد ولا تحصى، منها ما نجده في أسرار قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب} (البقرة:212). فإن هذه الآية الكريمة تحمتل أن يكون المراد بها رزق الدنيا ورزق الآخرة أيضاً. والله يرزق من يشاء بغير حساب ويقدر. فإذا حملنا معناها على رزق الآخرة احتمل المراد منها وجوهاً:
أحدها: أنه يرزق عباده المؤمنين في الآخرة رزقاً رغداً واسعاً، لا فناء له ولا انقطاع، فهو كقوله تعالى: { فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب} (غافر:40) أي بدون تقدير ولا عدّ؛ لأن كل ما دخل تحت التقدير والعدّ والحساب متناه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن من معجزة هذا الكتاب العظيم أنه مع قلة الحجم متضمن للمعنى الجم، الذي تقصر الألباب البشرية عن إحصائه، والآلآت الدنيوية عن استيفائه، مصداقاً لقوله تعالى: {ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم} (لقمان:27). ومن معجزة هذا الكتاب العظيم كذلك أنه لو نزعت منه لفظة واحدة، ثم أدير على لسان العرب في أن يوجد خير منها لم يوجد. ونحن قد تبين لنا البراعة في بعض آياته، ولكن الذي يخفى علينا أكثر بكثير؛ وذلك لقصور علمنا، وكثرة ذنوبنا وجهلنا، نسأل الله تعالى العفو والعافية. والأمثلة التي تبين هذا الكلام لا تعد ولا تحصى، منها ما نجده في أسرار قوله تعالى: {والله يرزق من يشاء بغير حساب} (البقرة:212). فإن هذه الآية الكريمة تحمتل أن يكون المراد بها رزق الدنيا ورزق الآخرة أيضاً. فإذا حملنا معناها على رزق الآخرة احتمل المراد منها وجوهاً: أحدها: أنه يرزق عباده المؤمنين في الآخرة رزقاً رغداً واسعاً، لا فناء له ولا انقطاع، فهو كقوله تعالى: {فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب} (غافر:40) أي بدون تقدير ولا عدّ؛ لأن كل ما دخل تحت التقدير والعدّ والحساب متناه.
وما لا يكون متناهياً كان لا محالة خارجاً عن الحساب. ثانيها: قيل في تفسيره: يعطيه عطاء كثيراً لا يمكن للبشر احصاؤه؛ لأن ما دخل تحت الحساب كان قليلاً. ثالثها: يعطيه أكثر مما يستحق أو يحسبه، كقوله تعالى: {ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3) أي بغير احتساب من المرزوقين، ويرزقه من حيث لا يتوقع الرزق. رابعها: يعطيه ولا يحاسبه عليه. خامسها: يعطيه ولا يأخذه منه. سادسها: يعطيه بحسب ما يعرفه من مصلحته لا حسب حسابهم وتقديرهم. سابعها: أن المنافع الواصلة إليهم في الجنة بعضها ثواب وبعضها بفضل من الله، كما في قوله: {فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله} (النساء:173) فالفضل منه بلا حساب. ثامنها: أنه لا يخاف نفادها من عنده، فيحتاج إلى حساب ما يخرج منه؛ لأن المعطي إنما يحاسب ليعلم مقدار ما يخرج وما يبقى، فلا يتجاوز في عطاياه حتى لا ينقص عليه شيء، والله لا يحتاج إلى الحساب؛ لأنه غني حميد ولا نهاية لغناوه أو لمقدوراته. تاسعها: أن ثواب أهل الجنة ليس بمقدار أعمالهم؛ لأنه لو كان بمقدار أعمالهم لكان بحساب. عاشرها: بغير استحقاق، يقال: لفلان على فلان حساب، أي حق أو دين، وهذا يدل على أن ثواب أهل الجنة فضل من الله تعالى، وليس لأحد معه حساب.
وما لا يكون متناهياً كان لا محالة خارجاً عن الحساب. ثانيها: قيل في تفسيره: يعطيه عطاء كثيراً لا يمكن للبشر احصاؤه؛ لأن ما دخل تحت الحساب كان قليلاً. ثالثها: يعطيه أكثر مما يستحق أو يحسبه، كقوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3) أي بغير احتساب من المرزوقين، ويرزقه من حيث لا يتوقع الرزق. رابعها: يعطيه ولا يحاسبه عليه. خامسها: يعطيه ولا يأخذه منه. سادسها: يعطيه بحسب ما يعرفه من مصلحته لا حسب حسابهم وتقديرهم. سابعها: أن المنافع الواصلة إليهم في الجنة بعضها ثواب وبعضها بفضل من الله، كما في قوله: { فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله} ( النساء:173) فالفضل منه بلا حساب. ثامنها: أنه لا يخاف نفادها من عنده، فيحتاج إلى حساب ما يخرج منه؛ لأن المعطي إنما يحاسب ليعلم مقدار ما يخرج وما يبقى، فلا يتجاوز في عطاياه حتى لا ينقص عليه شيء، والله لا يحتاج إلى الحساب؛ لأنه غني حميد ولا نهاية لغناوه أو لمقدوراته. تاسعها: أن ثواب أهل الجنة ليس بمقدار أعمالهم؛ لأنه لو كان بمقدار أعمالهم لكان بحساب. عاشرها: بغير استحقاق، يقال: لفلان على فلان حساب، أي حق أو دين، وهذا يدل على أن ثواب أهل الجنة فضل من الله تعالى، وليس لأحد معه حساب.
الثاني: جائز أن يكون المعنى: أنه يرزق في الدنيا عباده المؤمنين من حيث لا يحتسبون. فإن قيل: قد قال الله تعالى في وصف المتقين وما يصل إليهم: { جزاء من ربك عطاء حسابا} (النبأ:36) أليس ذلك مناقضاً لما في هذه الآية؟ والجواب: لا؛ لأن المقصود بقوله سبحانه: { عطاء حسابا} أقوال، منها:
أولاً: أن يكون بمعنى كافياً، من قولهم: حسبي كذا، أي يكفيني. والمعنى: أن الله تعالى يكرمه ويعطيه حتى يقول: حسبي حسبي. ثانياً: قوله سبحانه: { حسابا} مأخوذ من حسبت الشيء إذا أعددته وقدرته، أي: بقدر ما وجب له فيما وعده الله تعالى به من الأضعاف المضاعفة، للحسنة عشراً أو سبعمائة أو بدون مقدار، كقوله تعالى: { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر:10). ثالثاً: أنه كثيراً، فيقال: أحسبت فلاناً، أي: أكثرت له العطاء. رابعاً: أنه حسب أعمالهم. خامساً: أنه تعالى لما ذكر في وعيد أهل النار { جزاء وفاقا} قال في وعد أهل الجنة: { عطاء حسابا} كأنه يقول: راعيت في ثواب أعمالكم الحساب؛ لثلا يقع في ثواب أعمالكم بخس أو نقصان. فانظر إلى عظمة هذا الكتاب وكثرة معانيه:
كالبدر من حيث التفت رأيته يهدي إلى عينيك نوراً ثاقباً
كالشمس في كبد السماء وضوئها يغشى البلاد مشارقاً ومغاربا
بيد أن محاسن أنوار هذا الكتاب العظيم لا يمكن أن تثقفها إلا البصائر الجلية، وأطايب ثمره لا تقطفها إلا الأيادي الزكية، ومنافع شفائه لا تنالها إلا النفوس الزكية النقية، كما صرح في وصفه سبحانه: { إنه لقرآن كريم * في كتاب مكنون * لا يمسه إلا المطهرون} (الواقعة:77-79) وقوله عز وجل: { قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذنهم وقر وهو عليهم عمى} (فصلت:44).
الثاني: جائز أن يكون المعنى: أنه يرزق في الدنيا عباده المؤمنين من حيث لا يحتسبون. فإن قيل: قد قال الله تعالى في وصف المتقين وما يصل إليهم: { جزاء من ربك عطاء حسابا} (النبأ:36) أليس ذلك مناقضاً لما في هذه الآية؟ والجواب: لا؛ لأن المقصود بقوله سبحانه: { عطاء حسابا} أقوال، منها:
أولاً: أن يكون بمعنى كافياً، من قولهم: حسبي كذا، أي يكفيني. والمعنى: أن الله تعالى يكرمه ويعطيه حتى يقول: حسبي حسبي. ثانياً: قوله سبحانه: { حسابا} مأخوذ من حسبت الشيء إذا أعددته وقدرته، أي: بقدر ما وجب له فيما وعده الله تعالى به من الأضعاف المضاعفة، للحسنة عشراً أو سبعمائة أو بدون مقدار، كقوله تعالى: { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر:10). ثالثاً: أنه كثيراً، فيقال: أحسبت فلاناً، أي: أكثرت له العطاء. رابعاً: أنه حسب أعمالهم. خامساً: أنه تعالى لما ذكر في وعيد أهل النار { جزاء وفاقا} قال في وعد أهل الجنة: { عطاء حسابا} كأنه يقول: راعيت في ثواب أعمالكم الحساب؛ لثلا يقع في ثواب أعمالكم بخس أو نقصان. فانظر إلى عظمة هذا الكتاب وكثرة معانيه: كالبدر من حيث التفت رأيته يهدي إلى عينيك نوراً ثاقباً كالشمس في كبد السماء وضوئها يغشى البلاد مشارقاً ومغاربا
بيد أن محاسن أنوار هذا الكتاب العظيم لا يمكن أن تثقفها إلا البصائر الجلية، وأطايب ثمره لا تقطفها إلا الأيادي الزكية، ومنافع شفائه لا تنالها إلا النفوس الزكية النقية، كما صرح في وصفه سبحانه: { إنه لقرآن كريم * في كتاب مكنون * لا يمسه إلا المطهرون} (الواقعة:77-79) وقوله عز وجل: { قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذنهم وقر وهو عليهم عمى} (فصلت:44).