لعبة جدول الضرب
إعداد الأستاذ خليل إبراهيم عبد الله
لعبه جدول الضرب من 1 الى 12
iPad
يتطلب iPadOS 10. 0 أو الأحدث. iPod touch
Mac
يتطلب جهاز macOS 11. 0 أو الأحدث وجهاز Mac مع شريحة Apple M1. اللغات
العربية، الألمانية، الأوكرانية، الإسبانية، الإنجليزية، الإندونيسية، الإيطالية، البرتغالية، البوكمول النرويجية، البولندية، التايلاندية، التركية، التشيكية، الدنماركية، الروسية، الرومانية، السويدية، الصينية التقليدية، الصينية المبسّطة، العبرية، الفرنسية، الفنلندية، الفيتنامية، الكورية، المجرية، الهولندية، اليابانية
التصنيف العمري
٤+، مُصمم للأعمار 6–8
حقوق الطبع والنشر
© SpeedyMind 2020
السعر
مجانًا
الشراء من داخل التطبيق
جدول الضرب كاملًا
١٩٫٩٩ ر. س.
دعم التطبيق
سياسة الخصوصية
يدعم
المشاركة العائلية
قد تكون بعض عمليات الشراء داخل التطبيق، بما في ذلك الاشتراكات، قابلة للمشاركة مع مجموعة عائلتك عند تمكين "المشاركة العائلية". المزيد من هذا المطور
ربما يعجبك أيضًا
لعبه جدول الضرب العاب ماهر
1070 لعبوا اللعبة
ar
العمر: 8-9
منذ 6 سنوات، 4 أشهر
Hadeel alteleqe
لعبة قصيرة عن جدول الضرب للصف الثالث الابتدائي
شارك أفكارك
Play without ads. Start your free trial today. تشغيل التالي:
التشغيل الذكي
Loading Related Games
لعبة جدول الضرب Wordwall
لعبة جداول الضرب 7 و 8 و 9
لعبة جداول الضرب 7 و 8 و 9 للتدرب على حل تمارين ضرب مختلفة من جداول الضرب الخاصة بالارقام سبعة ، ثمانية وتسعة ، افحص مدى حفظك للجداول واجب عن 30 تمرين ضرب
Tags:
عملية الضرب في الرياضيات هي عملية رياضية تقابل عملية القسمة، وفي الحساب الابتدائي يمكن تفسير عملية الضرب بأنها عمليات جمع متتالية لعدة مرات للعدد ذاته. في أبسط حالتها تكون عملية الضرب عبارة عن مجموع عدد معين من رقم ما، على سبيل المثال 7 × 4 هي 7 + 7 + 7 + 7. يسمى حدي عملية الضرب عوامل الضرب وتسمى النتيجة حاصل الضرب.
شايع الوقيان♦
لعل هذه العبارة الديكارتية من أشهر العبارات الفلسفية رواجاً حتى خارج حقل الفكر الفلسفي. وقد وردت العبارة في كتابه (مقال في المنهج) في القسم الرابع، يقول: "أنا أفكر إذن أنا موجود، هذه الحقيقة من الثبات واليقين؛ بحيث لا يستطيع اللا أدريون زعزعتها بكل ما في فروضهم من شطط بالغ، وأستطيع مطمئناً أن أتخذها مبدأ أول للفلسفة التي أتحراها" (راجع ترجمة محمود الخضيري، طبعة 1985، ص 214). أنا أفكر اذا أنا موجود - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context. فما معنى هذه العبارة الثورية التي أحدثت تحولاً جذرياً في تاريخ الفكر الفلسفي؟
من الخطأ فهم العبارة على ظاهرها؛ لأنها ستكون بسيطة وربما مبتذلة. ولو قُلنا هذه العبارة لشخص لا يعرف سياقها فلربما قال: صحيح، أنا أفكر وأنا موجود.. فما الجديد في ذلك؟
اقرأ أيضًا: عبارات فلسفية رائجة 1: "العلم لا يفكر".. مارتن هايدجر
لنعرف معناها الصحيح يجب أن نعود إلى القرن السابع عشر؛ في الوقت الذي كتب فيه ديكارت كتاب (مقال في المنهج) سادت نزعة شكية خطيرة تنكر إمكان المعرفة، فعقولنا غير قادرة على بلوغ الحقيقة، وهذا قدرنا المحتوم، ونزعة الشك عموماً ليست جديدة في تاريخ الفلسفة؛ بل إنها تصاحب الفلسفة باستمرار. والشك الذي نقصده هو الشك المذهبي وليس الشك المنهجي الذي أتى به ديكارت.
أنا أفكر اذا أنا موجود - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
ما الّذي يعنيه الكوچيتو الدّيكارتي، أو «أنا أُفكّر، إذن، أنا موجود» | موقع مقال
ما دعاني إلى تذكر هذه المقولة الديكارتية، هو أنني وجدت أنها تعد واحدة من أقوى المقولات الفكرية معنى وفلسفة في مواجهة ظاهرة التطرف والتعصب التي باتت تمثل اخطر ظاهرة تجتاح المجتمعات العربية والإسلامية، وتنشر معها الخراب والدمار، وترتد بنا إلى ما يماثل القرون الوسطى المظلمة في أوروبا بل وأشد من ذلك، فهي الظاهرة التي ينبغي أن ينصرف لها الجهد بأنواعه كافة، الفكري والديني والفلسفي والاجتماعي والاقتصادي والسياسي والتربوي واللغوي والمعلوماتي، في سبيل تقويض أركان هذه الظاهرة المرعبة، وتفتيت بنيتها، وتحطيم أسسها ومرتكزاتها. وفي هذا النطاق، يمكن الإشارة إلى العناصر والأبعاد الآتية: أولا: إن مقولة ديكارت جاءت لكي تنبه الإنسان إلى العلاقة مع الفكر وبأعلى الدرجات، وتحويل هذه العلاقة إلى علاقة فعل ووجود، وبصورة يظهر فيها الإنسان ويرى نفسه أنه يفكر، ويمكن له المجاهرة والإعلان اللساني بالقول: (أنا أفكر)، وليس من السهل الوصول إلى هذه الدرجة، والإرتقاء إليها، والثبات عليها. وما أجمل الإنسان أن يقول عن نفسه أنا أفكر، ويتنبه إلى ذاته بهذا المستوى من التبصر، وبهذه الصفة التفكرية، ولكن ما قلة الناس الذين يسلكون هذا الدرب، وأقل من هؤلاء من يرى نفسه أنه يفكر.
وكما كان وينستون سميث يكتب مذكّراته بريشة فريدة خلف شاشة الرصد، مرهباً تارة من الأميين الذين يقرؤون لكن لا يفهمون، كتبت، كتبت كثيراً دون ريشة ولا ورقة، دون شبيه سوى شاشة الرصد. كثيراً ما حاول إخواني الكبار إيقافي، خوفاً من الإخوان الكبار، في عصرٍ صار فيه الأخ الكبير، أخٌ كبير. تعلّمت القراءة، لكنه كان على من يتعلم القراءة، أن يقرأ ما يُكتب له فقط، دون أي محاولة في استقطاب حروف خارجة عن الأبجدية المفروضة. والكتب كانت مرصوفةً من السنة الأولى وحتى التخرج، كلّها متشابهة، كأنها القرآن منزل، إلى حين أعلنت إلحادي عنها. فبدأت أقرأ ما حُرِق، وما تمزّق، وما خُبّئ خلف القضبان. بحثت خلف الصفوف الأمامية، خلف الحروف وخلف الجثث، لأجد ما يغنيني. فبدأت أكتب من الممنوعات ما فاض، في كتاب المجتمع الذي كان يزن حروفه بدقة كبيرة قبل الإصدار، وما تم منعه فاق ما نُشِر. كتبتُ في ذهني، والأذهان لم تكن مصممة لقراءة غير المفروض وكتابة غير المملي، وحين بدأت بالسرد أمام الجموع، قبضوا علي. لم يكن الجلّاد ذاته يومها، رجلاً ذي كرباج وعصبة، كانوا كُثر، جميعهم مألوفون، مقرّبون بصِلات الدم والصحبة، بعيدون بصِلات الفكر.