قصيدة من بادي الوقت من اروع قصائد الامير خالد الفيصل (( دايم السيف)) وكان ايضا الرد من
سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رائع جدا في قصيدة يا مرحبا يامعنى,,
اترككم مع القصيدة والرد متمنيا ان تحوز على رضاكم واستحسانكم ….
كلمات أغنية - من بادي الوقت – محمد عبده
من بادي الوقت هذا طبع الايامي
عذبات الايام ماتمدي لياليها
حلو الليالي توارى مثل الاحلامي
محظور عني عجاج الوقت يخفيها
اسري مع الهاجس الي مابعد نامي
واصور الماضي لنفسي واسيليها
اخالف العمر اراجع سوالف اعوامي
وانوخ ركاب فكري عند داعيها
تدفى على جال ضوه بارد عظامي
والمايسوق بمعاليقي ويرويها
اذا صفا لك زمانك عل ياضامي
اشرب قبل لايحوس الطين صافيها
الوقت لو زان ياصاح مادامي
ياسرع ماتعترض دربك بلاويها
حتى وليفك ولو هيم بك اهيامي
سيور الايام تجنح به عواديها
من بادي الوقت
أغنية محمد عبده
الفنان
محمد عبده
النوع
خليجي
اللغة
عربية
المدة
9 دقائق
الكاتب
خالد الفيصل
تلحين
تعديل مصدري - تعديل
من بادي الوقت أغنية للفنان محمد عبده ، من كلمات الشاعر الأمير خالد الفيصل ، [1] وألحان محمد عبده. [2]
الكلمات [ عدل]
من بادي الوقت هذا طبع الايَّامِ عذبات الايَّام ما تمـدي لياليهـا
حلو الَّليالي تواري مثل الأحـلامِ مخطور عنَّي عجاج الوقت يخفيها
أسري مع الهاجس الَّلي ما بعد نامِ وأصوِّر الماضي لنفسي وأسلَّيهـا
أخالف العمر أراجع سالف أعوامِ وأنوَّخ ركاب فكري عند داعيها
تدفى على جال ضوَّه بارد عظامي والماء يسوق بمعاليقي ويرويهـا
إلَى صفالك زمانك علِّ يا ظامـي اشرب قبل لا يحوس الطَّين صافيها
الوقت لو زان لك ياصاح ما دامِ يا سرع ما تعترض دربك بلاويهـا
حتَّى وليفك ولو هيَّم بك هيـامِ سيَّور الايَّام تجنح بـه عواديهـا
انظر أيضًا [ عدل]
مجموعة إنسان
يا ضايق الصدر
مراجع [ عدل]
لقي فيلم «فندق مومباي» (هوتيل مومباي)، الذي يتناول الهجوم على فندق في تلك المدينة الهندية في 2008، استقبالاً حاراً لدى عرضه أول مرة في مهرجان تورونتو السينمائي. وقال صناع الفيلم إنهم يعتقدون أن ذلك يرجع إلى التصوير الإنساني ليس فقط للضحايا، بل للجناة أيضاً. ويؤدي بطولة الفيلم ديف باتيل وأرمي هامر ونازانين بونيادي وجايسون إسحق، ويروي قصة الهجوم على فندق تاج محل الفخم في مومباي، حيث قُتل عشرات من النزلاء وموظفي الفندق خلال هجوم استمر ثلاثة أيام نفذه متشددون يتمركزون في باكستان. حفاوة بالغة بفيلم (فندق مومباي) في مهرجان تورونتو السينمائي | Reuters. وتروى معظم أحداث الفيلم من وجهة نظر الأشخاص الذين كانوا محاصرين داخل الفندق، ومن وجهة نظر المسلحين أيضاً. وقال المخرج الأسترالي أنطوني ماراس، في مؤتمر صحافي، أول من أمس: «كانت لديكم مجموعة كبيرة من الناس من خلفيات مختلفة، عرقية وإثنية، من فئات اجتماعية واقتصادية مختلفة، تجمعوا في مواجهة محنة حقيقية من أجل البقاء. ومثلما قال ديف (باتيل) إنه أنشودة للمقاومة». وذكر طاقم الفيلم أن العمل الذي يستخدم أيضاً مشاهد تلفزيونية للحصار جعل بعضهم يبكي عندما شاهد النسخة النهائية أول مرة. وأشار هامر، الذي يلعب دور النزيل الأميركي ديفيد، إلى أن سيناريو الفيلم «يقطُر إنسانية.. ترون الأثر الذي تركه الهجوم على النزلاء وموظفي الفندق، ولكن أيضاً ترونه، بشكل حقيقي وللمرة الأولى، كما أتخيل، على الجناة الفعليين».
بالفيديو.. مهرجان تورونتو يحتفي بفيلم &Quot;هوتيل مومباي&Quot;
في البداية، شخصية النادل لم تكن سيخية في السيناريو لكن النجم البريطاني – الهندي الأصل، ديف باتيل، الذي تقمصها، أصر على تغييرها. «كممثل أنت تحاول أن تجعل بعض الحبكات أقوى قليلا»، يقول ديف عندما التقيت به في فندق شارع كروسبي في نيويورك. «بالنسبة لي على وجه الخصوص أنا أحببت السيناريو، لكنني شعرت أن الشخصية، التي أوديها، بالكاد تتكلم. فتحدثت الى المخرج كي يجعلني سيخياً. »
باتيل استلهم الفكرة من مقال قرأه بعد هجمات 11 أيلول/سبتمر عام 2001 في الولايات المتحدة عن سائقيّ تاكسي من السيخ، أُستهدفوا وتعرضوا للضرب الوحشي، أسفر عن وفاة واحد منهم وشلّ الآخر، بسبب ذقونهم وعماماتهم، التي تشبه عمامات زعماء «القاعدة». «حدث ذلك نتيجة التحيز العنصري وعدم الثقافة والتفاهم عند الناس»، يعلق الممثل أبن الـ 29. «فحاولت طرح الموضوع في القصة. بالفيديو.. مهرجان تورونتو يحتفي بفيلم "هوتيل مومباي". وعوضا عن شعور النادل بالغضب عندما تواجهه السيدة البريطانية، يُريها صور زوجته وأولاده ويثقفها عن عادات وتقاليد السيخ. وهذا يجعلنا نفهم أنهم متشابهون للغاية بغض النظر عن مظهره ومعتقداته. »
أسباب الصراعات الدموية بين الشعوب
هذا فعلا ما يميز الفيلم، اذ أنه يطرح شخصيات مثيرة ويسبر من خلال علاقاتها مع غيرها من الشخصيات وجهل بعضها للبعض الاسباب التي تسفر عن الصراعات الدموية بين الشعوب والأحداث المروعة التي يرصدها.
حفاوة بالغة بفيلم (فندق مومباي) في مهرجان تورونتو السينمائي | Reuters
"ومثلما قال ديف (باتيل)أمس إنه أنشودة للمقاومة". وقال طاقم الفيلم إن الفيلم الذي يستخدم أيضا مشاهد تلفزيونية للحصار جعل بعضهم يبكي عندما شاهد النسخة النهائية لأول مرة. وقال هامر الذي يلعب دور النزيل الأمريكي ديفيد إن سيناريو الفيلم "يقطُر إنسانية". وأضاف "ترون الأثر الذي تركه الهجوم على النزلاء وموظفي الفندق ولكن أيضا ترونه، بشكل حقيقي ولأول مرة كما أتخيل، على الجناة الفعليين". وأشادت مجلة هوليوود ريبورتر بتفاصيل الفيلم المثيرة وقدرته المدهشة على معايشة الأحداث بصورة تجعل المشاهد يشعر وكأنه جزء منها بينما قال موقع (ذا راب) إن الفيلم "يقدم رواية مبهرة للأحداث". وكان حصار فندق تاج محل ضمن سلسلة منسقة من الهجمات عبر مومباي سقط فيها أكثر من 160 قتيلا ومئات المصابين. ويأتي فيلم "فندق مومباي" بعد فيلم أنتجته بوليوود مركز صناعة السينما الهندية عام 2013 باسم "هجمات 11/26" (ذا أتاكس أوف 11/26) الذي يروي الأحداث من وجهة نظر شرطة مومباي. فيلم هوتيل مومباي فشار. إعداد سها جادو للنشرة العربية - تحرير منير البويطي for-phone-only for-tablet-portrait-up for-tablet-landscape-up for-desktop-up for-wide-desktop-up
أداء باتيل كان بمثابة المفاجأة؛ إذ تلقى إشادات خاصة من كبار النجوم مثل الأسطورة سلمان خان، والمخرج كاران جوهار، وحتى النقاد السينمائيين في الهند وعلى رأسهم فريدون شهريار. وأجمع كثيرون على أن فيلم "فندق مومباي" هو ميلاد لنجم عالمي سيكون وجهة مشرفة للهند في بوليوود وحتى هوليوود الذي تؤهله موهبته لدخول بوابتها دون جهد. وقدَّم دور "الزوج ديفيد" الممثل الأمريكي أميي هامير، وكان أداؤه بمثابة مبارزة بينه وبين باتيل للتنافس على الأفضل. الفيلم كسر حاجز الـ20 مليون روبية (300 ألف يورو) خلال يومين فقط من عرضه؛ ما يشير إلى نجاح كبير ليس فقط فنيا ولكن أيضا من خلال الإيرادات. وعُرِض الفيلم في الولايات المتحدة الأمريكية في 22 مارس/آذار ووصلت إيراداته إلى 32. 5 مليون دولار بينما تكلف إنتاجه ٢٥ مليون دولار، وترددت أقاويل أن باتيل سيكون تحت ميكروسكوب الأوسكار للعام المقبل.