وأوضح أن صناعة الإفتاء في دار الإفتاء تستند إلى مبدأ الشورى والاجتهاد الجماعي الذي يقوم به ثلة من أفاضل العلماء في كافة التخصصات الشرعية، مستعينين بثلة من المتخصصين في قضايا الواقع وعلومه. وتابع: «واجهت دار الإفتاء المصرية تلك الرياح العاتية التي مرت على مصرنا العزيزة من الجماعات الإرهابية المتطرفة التي مارست العنف والتكفير باسم الدين، وأفتت الناس بما يخالف كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت معول هدم في جسد الأمة الإسلامية بعامة والأمة المصرية بوجه خاص، فهم مدركون تمام الإدراك أنه إذا سقطت مصر فلن تقوم للوطن العربي قائمة بعدها، وقامت دار الإفتاء المصرية بالتصدي لهذا السيل من الفتاوى المتشددة، وكانت الاستجابة الجيدة العالية من عموم الشعب المصري الذي يميل بطبعه إلى انتهاج مبدأ الوسطية والبعد عن التشدد والغلو في الدين». وأكَّد مفتي الجمهورية أن ممارسة العلم الشرعي تخصُّص علمي دقيق، وممارسة شأن الإفتاء تخصُّص أدق، وهذا ليس من باب الكهانة في الدين ولا احتكار الفتوى ولا العلم الشرعي، بل من باب التخصصية وإسناد الأمر إلى أهله، والمجال مفتوح لكلِّ مَن تأهَّل وتصدَّر بعلم وتلقَّى العلم على يد المتخصصين من علماء الأزهر الشريف.
- إسلامية المعرفة
- الدكتور أحمد كافي – آيات وأحاديث القتال…نحو فهم فقهي – رسالة بوست
- ختام الأسبوع الثالث : (دور التربية القرآنية في تحصين الناشئة)، و (القراءات وصلتها بالعلوم الأخرى)، و (مقدمة في علم القراءات) - عاشق عُمان
- المرأة عدوة المرأة
- المرأة عدوة المرأة في
- المرأة عدوة المرأة القوية
إسلامية المعرفة
بعد كل شيء ، تعد الإناث من رئتي المجتمع – ويجب على المجتمع أن يتنفس بكلتا الرئتين. هناك دلائل على أن العالم الإسلامي قد بدأ في العمل. خذ على سبيل المثال المبادرات السعودية والشرق أوسطية الشهيرة التي أطلقها ولي العهد السعودي في عام 2021. وقد تصدرت عناوين الصحف العالمية في محاولة لزراعة 50 مليار شجرة في جميع أنحاء المنطقة ورفعت بالفعل تغطية الغطاء النباتي في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. لكن هذه الجهود تركزت بشكل خاص على تمكين المملكة العربية السعودية شباب و امرأة في عملية العمل المناخي. على الرغم من أنها بلا شك علامة إيجابية – إلا أن هناك الكثير مما يتعين القيام به. في الواقع ، في مواجهة كارثة مناخية وجودية ، يقع على عاتق السلطات الدينية الإسلامية واجب خاص للتصدي للنموذج المشوه الذي لا يزال يقف في طريقها لتمكين المرأة في العالم الإسلامي. لحسن الحظ ، هناك أولوية دينية قوية للقيام بذلك. الدكتور أحمد كافي – آيات وأحاديث القتال…نحو فهم فقهي – رسالة بوست. يأخذ اتفاقية مكة ، واحدة من أهم الوثائق في التاريخ الديني والقانوني الإسلامي الحديث. الإعلان العالمي للحقوق والقيم الذي وافق عليه أكثر من 1200 من كبار علماء الإسلام و 5000 مفكر إسلامي من 139 دولة ، تتناول الوثيقة بقوة تمكين المرأة في المجتمع المدني وتدعو صراحة إلى عدم تهميش المرأة في الحياة العامة.
الدكتور أحمد كافي – آيات وأحاديث القتال…نحو فهم فقهي – رسالة بوست
وأدار الحوار الشيخ المقرئ: يوسف بن عبدالله بن محمدالبلوشي (إمام وخطيب جامع محمد الأمين بولاية بوشر). وقد كانت تعرض لكل قراءة تحدث عنها ضيف اللقاء تلاوة لراويي تلك القراءة، وكان يتلوها القارئ: محمد بن خلفان بن زاهر الشريقي، ثم يعلق ضيف اللقاء على تلاوته. وقد قدمت الجمعية ومراكزها خلال الأسبوع (الثالث) من شهر رمضان المبارك حتى يوم الجمعة من الأسبوع الثالث (اثنين وثلاثين) محاضرة قرآنية في عدد من محافظات سلطنة عمان وولاياتها. كما جاء عن بُعْد اللقاء (الثالث) من الملتقى العلمي الذي يحمل عنوان: (كتاب الأوسط في علم القراءات)، وقد شارك ما يقرب من (مائة) معلم ومعلمة من الجمعية العمانية للعناية بالقرآن الكريم والمؤسسات الأخرى وأعضاء الجمعية من الرجال والنساء وللمهتمين بالعمل القرآني وعلومه من العمانيين والمقيمين داخل سلطنة عمان. ختام الأسبوع الثالث : (دور التربية القرآنية في تحصين الناشئة)، و (القراءات وصلتها بالعلوم الأخرى)، و (مقدمة في علم القراءات) - عاشق عُمان. وتضمن اللقاء مجموعة من المحاور، أهمها: الحديث عن: الكلام، والصوت، والحرف، ثم عن باب الحروف، ومدارجها، وألقابها، ومخارجها، وذكر ترتيب المخارج على ما ذكره الإمام ابن مجاهد صاحب كتاب (السبعة في القراءات). كما فتحت الجمعية يوم الجمعة باب التسجيل للدفعة (الثالثة) من دورة: (بعض سور القرآن: سورة الفاتحة، والسور العشر الأخيرة من القرآن الكريم)، وهي دورة مجانية تأتي بدعم من حساب (اكفلني لتعليم القرآن الكريم) التابع للجمعية لجميع الفئات العمرية من الجنسين من العمانيين والمقيمين على أرض سلطنة، وتستهدف تصحيح تلاوة هذه السور، وتجويدها، ومتابعة حفظها.
ختام الأسبوع الثالث : (دور التربية القرآنية في تحصين الناشئة)، و (القراءات وصلتها بالعلوم الأخرى)، و (مقدمة في علم القراءات) - عاشق عُمان
المرأة هي المفتاح المفقود لمعالجة تغير المناخ في العالم الإسلامي –
كتب الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى أن على العالم الإسلامي وقادته الدينيين واجب تمكين المرأة للعب أدوار حيوية في المجتمع المدني إذا كان لتغير المناخ أن يتم إبطائه وربما عكسه. الدكتور العيسى هو الأمين العام لأكبر منظمة إسلامية غير حكومية في العالم ، رابطة العالم الإسلامي (MWL) ، والتي تضم شبكة عالمية من رجال الدين المسلمين تمتد من 139 دولة. والدكتور العيسى هو أيضًا أحد أبرز المنظمات الإسلامية غير الحكومية في العالم. رجال دين إسلاميون ، ومؤثرون في العالم ، وتوصلوا إلى أخبار عالمية بعد قيامهم برحلة عبر الأديان إلى أوشفيتز ولقاء البابا فرانسيس. جوع. أزمات اللاجئين العالمية. عدد الوفيات غير مسبوق. هذا ما يمكن أن ينتظره العالم الإسلامي. يأتي يوم الأرض هذا العام في ظل تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ الذي يظهر نافذة لمنع درجات الحرارة العالمية من الارتفاع فوق 1. 5 درجة مئوية (مقبول) نقطة اللا عودة) مغلق – وعود بعض دول العالم الإسلامي تصبح غير صالحة للسكن في غضون عقود. تغير المناخ هنا بالفعل. ولكن لا يزال هناك مورد حيوي واحد يمكن أن يساعد في التخفيف من آثاره المدمرة – النساء.
بحث عن علم الفقه الإسلامي وأصوله، عند الحديث عن الفقه الإسلامي وأصوله لا بد أولا من معرفة ما هو الفقه، الفقه هو فهم الكلام أو المقصود به، وهو معرفة الأحكام الشرعية المتعلقة بأصول الإسلام ودخول الإسلام إلى العالم أجمع، وهذه الأحكام الشرعية مبنية على أدلة من القرآن والسنة النبوية، ويوجد الكثير من الأحكام المتعلقة في الإسلام موجودة في الفقه الإسلامي وهي ذات أصل من القرآن الكريم والسنة النبوية. تعريف علم الفقه علم الفقه فهو علم متخصص في الشؤون الشرعية، تشير بعض الأحكام إلى مطلب وأمر محدد، وتشير بعض الأحكام إلى مطلب عملي للاختيار وليس أمرا، وبعض الأحكام تشير إلى عدم الطلب ولا الاختيار، بل إلى الموقف. الفقه في اللغة: مفهوم ووسيلة لفهم المقصود من الكلام. الفقه اصطلاحي: معرفة الأحكام الشرعية العملية المستنتجة، أي المستنتجة من حججها التفصيلية. تعريف أصول الفقه يوجد الكثير من تعريفات كثيرة لأصول الفقه، وقد قال بعض العلماء هذا هو دليل الفقه عامة، وكيفية الاستفادة منه، وعلم الأدلة والأحكام أنه يحتوي على أدلة قاطعة ومحتملة، يحتوي أصول الفقه على أدلة عامة على الفقه وكيفية استخدام الأدلة الأمر والنهي منكر، عام وخاص، مطلق ومحدود ، ونحو ذلك.
الملاحَظ أيضاً أن بعض النساء، ومن هؤلاء نجد نسويات، يُبدين تردداً في تربية أبنائهن الذكور، مثلاً، بطريقة مساواتية لئلا تخرّب على ذكورتهم القائمة، جزئياً، على إخضاع الإناث. باستثناء حالات خاصّة، فإن القرار بتوسّل نهج غير تمييزي في التربية معضلة يعصى حلّها على المرأة/ الأم منفردة، وقد تعصى على النساء كمجموعة. المرأة عدوة المرأة القوية. إن مَن تنتهج تربية تمييزية جندرياً، هي امرأة لا تملك إلا أن تكون متكيّفة مع المنظومة الجندرية؛ عدا ذلك، هو امتياز "الهامشيات" أو المقتدرات اجتماعياً، لا الأكثرية من النساء. في معرض الكلام عن تنشئة الأم لابنتها بشكل منسجم مع إملاءات المنظومة الجندرية "الكارهة للنساء"، ألا يُستحسن التريّث في الجزم بأن "الأم عدوة ابنتها"؟ هذه مسألة محتاجة للتدقيق. أكثر من منطلق للفهم
ما سبق، كان معالجة تنطلق من شكّ في عمومية مقولة "المرأة عدوة المرأة"، ومن خصوصية عزو هذه العدائية للنساء؛ ما حاولتُ قوله إن المرأة ليست عدوّة للمرأة بشكل خاص. العدائية أراها، تماماً كالكره والحسد، مشاعر نشترك فيها جميعاً، نساءً ورجالاً. هكذا يسع امرأة لم تحظَ بأصوات النساء في الانتخابات التمثيلية العامة، مثلاً، أو تلك التي لم تتلقَّ الدعم الذي انتظرته من امرأة أخرى في موقع معيّن، أخاصاً كان هذا الموقع أم عامّاً، أقول يسعها البحث عن أسباب فعلية كامنة في سلوكها أو اتجاهاتها المسؤولة عن استنكاف النساء عن انتخابها أو دعمها.
المرأة عدوة المرأة
"المرأة عدوّة المرأة"، تقول بعض النساء، بثقة محمولة على أمثلة من جعبتهن تؤكّد صواب هذه المقولة وجواز تعميمها. من مظاهر العداء هي مقولة نسمعها، مثلاً، حين تعلن نتائج فرز الأصوات في الانتخابات العامّة ليرى الجميع، وبأمّ العين، كيف اختارت النساء رجالاً في المجالس التمثيلية وخذَلَتْ أخواتهن المرشّحات. كما تردّدها امرأة توقّعت دعماً من نساء في إطار مؤسسة تعمل فيها، مثلاً، لكن لم تلقَ منهن سوى الإهمال والعدائية. ناهيك بروايات عن غيرة مؤذية تنتاب النساء من أخريات حصلن على مكاسب كنّ يرغبن فيها؛ وهي غيرة تعيشها النساء - مواضيع الغيرة - بشحنة انفعالية غير قليلة الوطأة عليهن، ومن تعبيراتها ما يعرف شعبياً بـ"الإصابة بالعين" التي تقع النساء (ومن النساء) فريسة لها أكثر بكثير من الرجال. من مظاهر عداوة النساء لبنات جنسهن، أيضاً، مواقف عامة تتخذها جماعة نسائية ضد قضية من قضايا النساء. المرأة عدوة المرأة السعودية. لنا في ذلك في لبنان مثلٌ، غير بعيد في الزمن، حين تظاهرت نساء ضد مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري، وحين رفع تجمّعٌ من جمعيات نسائية مذكَّرة إلى مجلس النواب تبدو فيها المرأة المعنّفة مسؤولة عن العنف الذي تتعرض له، ومسؤولة، أيضاً، عن تداعياته على الرجل وعلى الأولاد.
المرأة عدوة المرأة في
يصحّ ما نقوله في المجالات العامّة، على وجه الخصوص، لأنها مجالات لا تزال المرأة تتلمّس مواقعها وتحتاج لإثبات جدارتها فيها. يستدعي وجوب هذا التضامن وذلك التعاطف موقعهن في المنظومة الجندرية التي تنحو أحكامها لجعلهن في مصنّف هامشي أو أقلّ شأناً في فضاء احتكره الرجال لأمد طويل. هكذا تبدو سلوكات مخالفة لذلك التعاطف كأنها "خيانة" تستدعي إطلاق صفة العداء المطلق لجنس النساء. فتعمى من تتبنّى المقولة عن عداء الرجال بعضهم للبعض الآخر في وضعية شبيهة، جاعلة العدائية لامرأة ما دليلاً إضافياً على "عداء المرأة للمرأة"، وسِمة نسائية صرفة. المراه دائما عدوه المراه - عالم حواء. أصول ومصادر
الباحثون في الأصول البعيدة لهذا العداء يعزونه إلى نوازع قديمة تجد جذورها في أجواء "الحريم" الذي تضجّ رواياته بالمكائد التي تنصبها بعض النساء لبعضهن الآخر في سياق التنافس على الحظوة لدى صاحب السلطة للحصول على موارد عزيزة. تاريخنا -الحاضر أبداً – في الأساطير وفي المعتقدات وفي الأمثال الشعبية والقصص المرويّة في العشايا (على شاشة التلفزيزن حالياً) ينضح بإبداعنا، نحن النساء، في النميمة في أقلّ تقدير وصولاً إلى نصب المكائد بعضنا للبعض الآخر، رغبةً منا بالاستئثار بهذه الموارد.
المرأة عدوة المرأة القوية
في مجتمعنا تشعر الفئات النسائية الواقعة في مصنّفات اجتماعية أقلّوية، بأن النساء في الفئة الأكثرية- أي أولئك اللواتي تزوجن وأنجبن ولا يزلن في علاقة زواجية- يتجهن لإقصاء العازبات الدائمات والمطلّقات والأرامل، ناهيك بذوات الإعاقة والكهلات والمريضات نفسياً إلخ. الفئة الثانية تشعر بأن النساء من الفئة الأولى تقصيهن عن الدوائر الاجتماعية التي يتحركن فيها. هذا الإقصاء ذو وقعٍ سلبي عليهن ويُعاش بوصفه كرهاً وعداءً لهن، يُحلْنه على الكره إياه ويفترضْنه- أي الإقصاء- من بعض تجليّاته. من مظاهر ذلك الكره أيضاَ ما يرشح من العلاقة بين الأم وابنتها. المرأة عدوة المرأة. فالأم التي عانت من كونها أنثى في مجتمعات وثقافات أبوية تميّز ضدّ النساء، هذه الأمّ تمارس التمييز نفسه ضد ابنتها وبشراسة تفوق أحياناً شراسة أبيها، أو وليّ أمرها الذكر. بل هي تعمل على تربية ابنتها على قبول ذلك التمييز وعلى تربية أخيها على ممارسته ضدّها. تبدو المرأة- الأم في ممارساتها هذه كارهة لإبنتها ولنفسها ولكل بنات جنسها أيضاً. انتظارات وتأويلات تنطوي شكوى امرأة من "عداء" أخواتها النساء، على انتظارات معيّنة. الانتظارات هذه تبدو قائمة على وجوب التضامن والتعاطف الوجداني بين النساء تبعاً لاشتراكهن معاً في كونهن نساء.
وما ظهر منها وصح عن تفسير بن عباس ترجمان القران أن ما ظهر منها يقصد به الوجه والكفين
فدل هذا ان المرأة ان تدلي عليها الجلباب او الملابس التي تستر البدن وان تغطي راسها بالخمار وان تضرب بخمرها علي الجيب وهو أول ما يلي الرقبة. واتفق جمهور أهل العلم والامام احمد وكثير من العلماء علي أن المرأة كلها عورة الا وجهها وكفيها وان كان من المستحب سترهما. وجاء استحباب سترهما لأنها كانت سنة أمهات المؤمنين فقد ثبت في حديث عائشة في قصة الافك (فوَجَدَ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها نائِمةً، وكانَ يَعرِفُها قبْلَ فَرْضِ الحِجابِ، فاستَرجَعَ قائلًا: إنَّا للهِ وإنَّا إليه راجِعون، فاستَيقَظَت عائِشةُ رَضيَ اللهُ عنها على صَوتِه، فَغَطَّت وَجْهَها،
وَلَم يَتكلَّما بِكلِمةٍ واحِدةٍ حَتَّى رَكِبَت الرَّاحِلةَ إلى أنْ وَصَلَت إلى الجَيْشِ الذي كان قدْ سَبَقَهما). المرأة عدوة المرأة | مبتدا. وعن أسماء بنت أبي بكر – رحمه الله – قالت: «كُنَّا نُغَطِّيَ وُجُوهَنَا مِنَ الرِّجَالِ، وَكُنَّا نَتَمَشَّطُ قَبْلَ ذَلِكَ فِي الإِحْرَامِ» (1). ودل هل علي أن تغطية الوجوه أو ما نسميه النقاب هو من سنة أمهات المؤمنين وما كان سنة لأمهات المؤمنين هي سنة لنساء المؤمنين جميعا.