معلاق عبايات ذهبي
- علاقة عبايات مودرن اوبتكس
- الله يمهل ولا يهمل , دعوة المظلوم - صوري
علاقة عبايات مودرن اوبتكس
معلاق عبايات بعرض 90 سم..
#ستاند_عبايات #حامل_عبايات #معلاق_عبايات #ستاند_ملابس #حامل_ملابس #معلاق_ملابس #علاق_عبايات
علاقات عبايات جدارية بتصاميم عصرية مميزة و متعددة..
اللون: ذهبي - فضي- برونز- اسود - ابيض
الملحقات الإضافية: علاقات لولو - خيوط كتل - تاق ارقام مع عبارة نورتونا. رابط الطلب المباشر على الموقع الالكتروني مؤسسة الكرسي الذهبي في البايو او واتساب 0583194832.
حبيبتي
انا اختي مدخلها صغير بس شوي طويل والشقه اصلا صغيره بس حطت بالمدخل بطريقة زاويه دولاب للعبي زي المعروض من الاخوات
والصراحه رررررررررروعه وعملي
انا اكره دولاب العبايات الي له باب
ودي افصل جلد كامل وعليه براوز وطويل ولونه خنفشاري مثلا فضي والايطار اسود
ودي افصل جلد كامل وعليه براوز وطويل ولونه خنفشاري مثلا فضي...
عند دار التحف الشرقيه
شارع العليا
قدام طيبه
دواليب عبايات حليوه بس للامانه ماجربتها
فاتباع طريق الناجحين أفضل لنا من بأي حال، وعلينا الصبر وتعليم مواطنينا الصبر على أي مشروع نقوم به من أجل الإصلاحات الاقتصادية وإزالة التشوهات، والصبر على نقل مجتمعاتنا من نمط الاقتصاد التقليدي إلى الحديث، وبالتالي سياسياً سوف لن تسمح بمصادرة القرار الوطني لصالح أي جهة، حينها سيكون العلاقة والتعامل معنا بندية في المجال الدولي والإقليمي، وهذا ليس بمشروع صعب غير أنه ضروري، فطلب المساعدات أو انتظارها سوف يضعف موقفنا ويجلب لنا المن والأذى. الدار البيضاء
31 مارس 2022م
صحيفة اليوم التالي
الله يمهل ولا يهمل , دعوة المظلوم - صوري
كان يريد أن تبقى الممرضة معه الليل كله، وكان يريد أن يبقى الممرض معه الليل كله، فإذا بقيا تلبيةً لطلبه نسي لحظات وجودهما في غرفته، وانطلق ينادي وانطلق جرسه يرنّ. وحين زرته أجهش بالبكاء وحدّثني بقصته فقال: كنتُ في شرطة الفرنسيين، وكنت برتبة كولونيل، أقود الشرطة المحلية، وكانت بيروت تخافني، وكان اسمي يخيف أشجع الشجعان. وكان الفرنسيون يعتمدون عليّ، وكنت أخلص لهم كل الإخلاص، وكنت أؤدي واجبي على أحسن ما يرام، فإذا عجز الفرنسيون عن اكتشاف جريمة من الجرائم، أحضروا المتهم إليّ، فكنت أستخلص منه الاعترافات بالقوة!. كنت لا أرحم أحداً، وكنتُ أمارس أنواع التعذيب، وكان المجرمون ينهارون فيعترفون بما أريد أو يريد الفرنسيون، فيساقون ألى المحاكم لينالوا ما يستحقّونه من عقاب. ومضى يسرد على مسمعي أربعة وثمانين نوعاً من أنواع التعذيب كان يمارسها مع المتهمين، فاقشعرّ بدني من هول سرده وتعذيبه. ان الله يمهل ولا يهمل عباره اكتفي بها. ثم قال: "وما أعانيه اليوم عذابٌ من الله، فقد سقتُ إلى المحاكم كثيراً من الأبرياء، وعذبتُ كثيراً من الصالحين، إرضاءً لأسيادي الفرنسيين". مضى الفرنسيون إلى غير رجعة، وبقي العقيد تلاحقه اللعنات. حتى زوجته وأولاده وذوو قرباه، لا يحبونه ويتمنون على الله أن يموت، لأنه يعذبهم بصراخه وزعيقه.
ومن هول المفاجأة بالنسبة لي أخذت أتردد على المكان عدة مرات ولعدة أيام وقست المسافة بين موقع الحادث الأول والحادث الثاني … فوجدت الفرق خمسة أمتار بينهما … ومما زاد من المفاجأة أن الذي توفي في الحادث الثاني جاء يمشي للدخول إلى وكالة السيارات ومعه شيك ليدفعه للوكالة لشراء سيارة جديده له منها …!!